معلومات عن الأحتباس الحراري اماراتي 2024.

الاحتباس الحراري

حذر مسؤولٌ بيئي من أن الاحتباس الحراري في العالم يتسبب بانتشار أمراضٍ كانت أوروبا، ومن ضمنها إيطاليا، قد قضت عليها سابقاً وفي مقدمة ذلك الملاريا. ونقلت وكالة الانباء الايطالية (أنسا) عن المسؤول البيئي فرانشسكو فيرانتي والنائب في البرلمان قوله “إننا على طرف جنوب المنطقة المعتدلة من العالم، ولهذا السبب تتعرض إيطاليا إلى أكثر التغيرات المناخية المؤذية”. وأشارت تقارير إلى انتشارٍ للملاريا في بعض مناطق إيطاليا خلال السنوات الماضية خصوصاً في مناطقها الجنوبية. وقال فيرانتي إن ارتفاع درجة الحرارة قد يؤدي إلى تفشي أمراضٍ استوائية مثل “فيسكرال لياشمانياسيس” والذي تسببه طفيليات وينتقل عن طريق بعض الذباب. وسجلت الدوائر الصحية الايطالية وقوع 150 إصابة بهذا المرض كل عام منذ سنة 2000 مقارنة بحوالي 50 عام ،1990 علماً بأن أكثر المناطق التي ضربها هذا المرض كانت منطقة كامبيانا في جنوب نابولي. قال علماء إن فيروس “إنسيفيلايتس” أو التهاب الدماغ يسببه الارتفاع في درجة حرارة الجو، مشيرين إلى تزايد الاصابة به منذ عام ،1993 وأضاف هؤلاء أن الاحتباس الحراري أدى أيضاً إلى انتقال أمراض مثل “بلو تنغ” من إفريقيا إلى جنوب إيطاليا، مشيرين أن تأثيره السيئ على مناطق مثل سردينيا وصقلية وبيوغليا وإيميليا روماغنا وبايدمونت.

وكان تقرير علمي جديد قد كشف أن تزايد الانبعاثات الغازية الناجمة عن ظاهرة الاحتباس الحراري، قد يكون له تأثيرات أخطر مما هو مُعتقد. ووجد التقرير الذي نشرته الحكومة البريطانية أن فرص بقاء الانبعاثات الغازية الناجمة عن ظاهرة الاحتباس الحراري تحت المستويات “الخطرة”، ضئيلة جداً. ويتخوّف التقرير من ذوبان الجليد في “غرينلاند” والذي قد يقود إلى ارتفاع مستوى البحار حوالي 7 أمتار في غضون السنوات الألف المقبلة. وستكون الدول الفقيرة الأكثر عرضة لهذه التأثيرات. ويقارن التقرير الذي جاء بعنوان “تجنب التغيّر المناخي الخطر” بين بحوث وبراهين قدّمها علماء في مؤتمر استضافه مركز دراسات الأرصاد الجوية في بريطانيا في فبراير/شباط 2024.

وتوقف المؤتمر عند هدفين أساسيين هما معرفة متى تعتبر نسبة الانبعاثات الغازية الناجمة عن ظاهرة الاحتباس الحراري في الجو كبيرة جداً، وما هي الخيارات الممكنة لتجنب الوصول إلى هذه النسب. وقد كتب رئيس الوزراء البريطاني توني بلير في توطئة التقرير: “يبدو واضحا من خلال الأعمال المنشورة في هذا التقرير أن الأخطار الناجمة عن التغيّر المناخي قد تكون أعظم بكثير مما كنا نعتقد”. وأضاف: “بات الآن أكيدا أن الانبعاثات الغازية الناجمة عن ظاهرة الاحتباس الحراري، إضافة إلى النمو الصناعي والاقتصادي في ظل تزايد البشرية بنسبة ستة أضعاف في 200 سنة، يشكّلون عوامل تسبب في تفاقم الاحتباس الحراري”. وتشير مجموعة من الدراسات المنشورة إلى النتائج والتأثيرات المرتبطة بمختلف مستويات ارتفاع الحرارة.

ويقول بيل هار أحد الخبراء إن “كل ارتفاع في الحرارة بنسبة درجة مئوية واحدة تزيد الخطر بنسبة كبيرة ويؤثر بشكل كبير وسريع على الأنظمة البيئية الضعيفة وعلى الأجناس المعرّضة”. ويضيف: “كل ارتفاع يزيد عن درجتين مئويتين يضاعف الخطر بشكل جوهري قد يؤدي إلى انهيار أنظمة بيئية كاملة وإلى مجاعات ونقص في المياه وإلى مشاكل إجتماعية واقتصادية كبيرة لا سيّما في الدول النامية”. وكان الاتحاد الأوروبي قد حدّد لفسه هدفا وهو منع ارتفاع معدّل الحرارة أكثر من درجتين مئويتين. وبحسب التقرير، فإن هذه النسبة قد تكون عالية جدا بحيث أن ارتفاع الحرارة درجتين كاف لإذابة الجليد في “غرينلاند”. وسيؤثر ذلك على مستوى البحار بشكل عام بالرغم من أن الأمر قد يسغرق حوالي ألف سنة لبلوغ ارتفاع السبعة أمتار المتوقع.

وقد كانت إحدى المهام الأساسية الموكلة لبعض العلماء الذين شاركوا في التقرير هي تحديد نسبة الانبعاثات الغازية الناجمة عن ظاهرة الاحتباس الحراري، التي قد تكون كافية للتسبب في الإرتفاعات الخطرة في درجات الحرارة. ويحتوي الجو حاليا على 380 جزءا بالمليون من غاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يُعتبر الغاز الأساسي المسبب لظاهرة الاحتباس الحراري مقارنة بنسبة ال275 جزءا بالمليون الذي كانت موجودة في الجو قبل الثورة الصناعية. وقد يكون ارتفاع معدل الحرارة درجتين كافيا للتسبب في ما يلي:
1. نقص كبير في المحاصيل الزراعية في الدول المتقدمة والنامية.
2. تضاعف معدل الأراضي الزراعية ثلاث مرات.

3. حركة تهجير كبيرة لسكان شمال افريقيا.
4. تعرّض 8,2 مليار شخص لنقص المياه.
5. خسارة 97 في المئة من الحيّد المرجاني.
6. انتشار مرض الملاريا في افريقيا وشمال أمريكا.
أما في يتعلّق بالسؤال الثاني الذي طرحه المؤتمر بشأن الخيارات المتوفرة من أجل تجنب تفاقم الحتباس الحراري فقد أشار التقرير إلى وجود بعض الخيارات التكنولوجية كالطرق المستخدمة لزيادة فعالية الطاقة ومصادر الطاقة القابلة للتجديد على سبيل المثال. إلا أن بعض الخبراء حذّروا من أنه “في ما يتعلق بالاستراتيجيات الممكن تطبيقها، فإن المشكلة الاكبر ليست في التكنولوجيات وفي تكلفة استخدامها بل في كيفية تخطي معظم العقبات السياسية والسلوكية والاجتماعية”.

لا تبخلوا بالرد والدعاء

نموذج فيزياء عن الأحتباس الحراري – الامارات 2024.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته…. عسى السعاده دووووووووم تلقاكم وعسى أيامكم كله فرح ماعليكم زود ابغي من عندكم طلب وان شاء الله القي اللي يلبي طلب ابي نموذج فيزياء عن الأحتباس الحراري،الألوان***واذا ماعندكم نموذج فيزياء عادي لوكان ملخص…ساعدوني بليز الله يجعله ان شاء الله ف ميزان حسانتكمخليجيةخليجية

مرحبا
الإحتباس الحراري

ليس هناك خلاف حول حقيقة أن الغازات التي تسبب الأشعة تحت الحمراء توجد بتركيزات متزايدة في الغلاف الجوي للأرض 0
• وتشير القياسات إلى أنه يوجد الآن نحو 750 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون وأن هذه الكمية تزداد كل عام على 350جزءاً من المليون 0
• وهذا حسب القياسات التفصيلية عام 1985
وقد بدأت الزيادة السريعة في ثاني أكسيد الكربون منذ حوالي 200سنة وتسارعت في الأزمنة الحديثة 0
ومن الغازات التي تحبس أيضاً الأشعة تحت الحمراء غاز الميثان وأكسيد النيتروز والأوزون 0
احتباس الأشعة تحت الحمراء
لكي نقول أنه لا يوجد احتباس في غلافنا الجوي فإنه لابد أن تشع الأرض نفس القدر من الطاقة التي تمتصها من الشمس ولكن هذا لا يحدث فكمية الطاقة التي تمتصها الأرض من الشمس أكثر بكثير مما تشعه الأرض وذلك للاختلاف والتغيرات التي تحدث حالياً في غلافنا الجوي نتيجة للزيادة الملحوظة في الغازات التي تسبب الاحتباس الحراري.
• مما لا يدعو مجالاً للشك لو أننا قمنا بإزالة جميع الغازات المحتبسة للأشعة تحت الحمراء من الهواء فإن متوسط حرارة سطح الأرض سيكون –18ْم 0
فعندما يرسل سطح الأرض الحرارة أو الأشعة تحت الحمراء إلى أعلى تقوم الغازات بامتصاص أكثرها قبل أن تستطيع الهروب إلى الفضاء ،وترتفع درجة حرارة هذه الغازات نفسها بواسطة الإشعاعات التي امتصتها ، وتقوم بدورها بإشعاع هذه الطاقة الزائدة بعيداً عنها في جميع الاتجاهات وهكذا فإن بعضا منها يعود إلى سطح الأرض ويدفئها 0
ويجب أن يكون متوسط درجة حرارة سطح الأرض نحو +15ْم ويودي احتباس الأشعة تحت الحمراء الذي يحدث اليوم إلى تدفئة سطح الأرض بمتوسط قدره 33ْم .
وتثير حقيقة أن التركيزات التاريخية للغازات المحتبسة للأشعة تحت الحمراء تسخن سطح الأرض بمقدار كبير تساؤلاً فورياً : – هل تدفع الزيادة في هذه التركيزات درجة الحرارة أكبر من ذلك ؟
الإجابة المؤكدة نعم
والسؤال الوحيد هو ما مقدار هذا الارتفاع ؟
وإذا ما زادت درجة حرارة الأرض فإنه ستزيد عملية تبخير البحار

للمزيد :
https://www.google.ae/search?q=+%D8%A…GLL_en___AE406