تجربة العصا السحرية ^___^ للصف الثاني عشر 2024.

تجربة العصا السحرية
هذه التجربة من التجارب التي ينخدع فيها الناس بما يشاهدونه لذلك يستغل السحرة مثل هذه التجارب لإثبات قدرتهم على عمل الأشياء التي تكون مخالفة للعادة وغير مألوفة . وفي هذه التجربة يتم خلط بلورات السكر مع بلورات كلورات البوتاسيوم وهما متشابهان في الشكل ، وبالتالي يمكن إيهام المشاهد بأن المادة الموجودة في الحوض هي مادة السكر فقط ثم تدخل العصا في هذا الخليط فيحدث اشتعال قوي .
طريقة العمل :

1

ـ تؤخذ كمية من السكر في حدود 7 جرام وتوضع في الوعاء الزجاجي .
2 ـ تؤخذ كمية من كلورات البوتاسيوم في حدود 5 جرام ، ثم تضاف إلى الوعاء الزجاجي .
3 ـ تخلط مكونات الوعاء الزجاجي من سكر وكلورات البوتاسيوم خلطاً جيداً .
4 ـ تمسك العصا الخشبية (ويمكن استبدالها بساق زجاجية) من أحد أطرافها ويغمس الطرف الأخر بحمض الكبريتيك المركز .

5 ـ تنقل العصا بحذر وخفة من وعاء حمض الكبريتيك المركز وتوضع فوق الخليط السكر والكلورات في الوعاء الزجاجي .
6 ـ بعد أقل من دقيقة يشتعل السكر معطياً بذلك لهباً شديداً .

ملاحظة مهمة : يجب إجراء هذه التجربة في مكان متسع مثل فناء المدرسة ولاتجرى في المعمل لخطورتها

لهب شديييييييييييييييييييد خليجية

رووووعة

مشكوووورة يا الغالية ع الطرح المفيد

السًَلآمْ عليج وآلرحمه

::

يسعَد مسآجً خيتوْ بَورد جوريَ أحمرَ

تسلمينَ فديتْج ع الَطرح ويزآج الله آلف خير وبآرك آلله فيجَ وف ميزآن حسًنآتْج ان شاء اللهَ

ألله لآ يحرمناَ منْجِ ولـٍآ منْ موآضيعجْ .,

نتريأ آلزوْد منَ صوبجٍ

غلـٍآ

مشروع كيمياء العصا السحرية الامارات في الامارات 2024.

مشروع كيمياء العصا السحرية الامارات
مشروع كيمياء العصا السحرية الامارات
مشروع كيمياء العصا السحرية الامارات

تجربة العصا السحرية …

——————————————————————————–

تحياتي لكم
هذه تجربة غير منهجية وأتمنى أن تنال إعجابكم …

هذه التجربة من التجارب التي ينخدع فيها الناس بما يشاهدونه لذلك يستغل السحرة مثل هذه التجارب لإثبات قدرتهم على عمل الأشياء التي تكون مخالفة للعادة وغير مألوفة . وفي هذه التجربة يتم خلط بلورات السكر مع بلورات كلورات البوتاسيوم وهما متشابهان في الشكل ، وبالتالي يمكن إيهام المشاهد بأن المادة الموجودة في الحوض هي مادة السكر فقط ثم تدخل العصا في هذا الخليط فيحدث اشتعال قوي .

طريقة العمل :

1- تؤخذ كمية من السكر في حدود 7 جرام وتوضع في الوعاء الزجاجي .

2- تؤخذ كمية من كلورات البوتاسيوم في حدود 5 جرام ، ثم تضاف إلى الوعاء الزجاجي .

3- تخلط مكونات الوعاء الزجاجي من سكر وكلورات البوتاسيوم خلطاً جيداً .

4- تمسك العصا الخشبية ( ويمكن استبدالها بساق زجاجية ) من أحد أطرافها ويغمس الطرف الأخر بحمض الكبريتيك المركز .

5- تنقل العصا بحذر وخفة من وعاء حمض الكبريتيك المركز وتوضع فوق الخليط السكر والكلورات في الوعاء الزجاجي .

6- بعد أقل من دقيقة يشتعل السكر معطياً بذلك لهباً شديداً .

ملاحظة مهمة : يجب إجراء هذه التجربة في مكان متسع مثل فناء المدرسة ولاتجرى في المعمل لخطورتها

وتقبلوا مني أجمل التحايا

واااااااااااااااااااااااااااااااااااوو اول مره اعرف
يسلمووووووووووووووو

تجربة حلوة

شكراً لك

نايس يسلموو اخ امير

السلام عليڪَم ورحمـهْ الله وبرڪَاتــهِّ ‘
يسعـَد لـيِ صباحڪَم / مساڪَم | بڪَل خيرْ وبرڪَــهِ ،
مشكــــــــــــــــووور ع الطرحً … | .,ْ…….

سأكسر العصا على رأسك إن فعلتها – الامارات 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

سأكسر العصا على رأسك إن فعلتها…


خليجية

سأقطع لسانك إن سمعت صوتك”.. ” سأسلخ جلدك أن تحركت من مكانك” ..
”سأحرقك بالنار إن كررتها”..”سأكسر هذه العصا على رأسك إن فعلتها”
لعل جميع العبارات السابقة معروفة لدى الكثير ، فاستعمالها في البيت أو المدرسة
أصبح شائعا ولا أبالغ إن قلت أن استخدام مثل هذه الألفاظ هو الأسلوب الأكثر انتشارا
في المنطقة لتربية الأولاد

ومع كل هذا التهديد والتخويف إلا أن الحالة الأخلاقية أو التربوية للجيل الحالي
لم تتحسن بل زادت سوءا وبدأنا نرى ونسمع عن بعض السلوكيات التي لم يكن
يخطر ببالنا أن نراها من قبل
فلماذا لم يجدي هذا الأسلوب نفعا ؟

إجابة هذا السؤال هي التجربة التي قام بها أحد أطباء علم النفس، ففي إحدى
رياض الأطفال تم إجراء هذه الدراسة العجيبة على شعبتين (فصلين) من شعب
الروضة، ففي الشعبة الأولى تم تنبيه الطلاب بأسلوب الإقناع على خطورة اللعب
بإحدى الألعاب المتوفرة في الروضة

وكنتيجة طبيعة استجاب قسم من الطلبة والقسم الآخر لم يبالي و لعب باللعبة ،
كانت الخطوة التالية هي توعية هؤلاء الذين لم يتبعوا تعليمات مدرسة الفصل ،
وتكررت التجربة يوميا على مدار أسبوعين حتى لم يعد أحد من الأطفال يقترب من تلك اللعبة

أما الشعبة الثانية ، فقد تم تحذير الأطفال من اللعب بتلك اللعبة و تم تهديدهم بأقسى
عبارات التهديد وعندما رأى الأطفال اللعبة قسم منهم امتنع عن اللعب بها خوفا من التهديد
وقسم آخر لم يجدي معه التهديد نفعا، فكانت الخطوة التالية هي تعنيف الذين حاولوا اللعب
بتلك اللعبة وتهديدهم بالضرب المبرح والعقاب الأليم إن هم أعادوا الكرة

وخلال أيام كانت تلك اللعبة خالية تماما من الأطفال

وبعد مروا أسبوعين على التجربة، تم إخبار طلاب الشعبة الأولى أنهم بإمكانهم اللعب
بتلك اللعبة وأن ذلك لن يترتب عليه اتخاذ أي شيء ضدهم، وهنا كانت المفاجأة .. حيث
أن جميع الأطفال امتنعوا عن اللعب بتلك اللعبة اقتناعا منهم بخطورتها

أما الشعبة الثانية فقد تم إعلان إلغاء جميع العقوبات المترتبة على اللعب بتلك اللعبة،
وهنا كانت المفاجأة الأكبر.. حيث تسابق الأطفال كلهم للعب بتلك اللعبة وتركوا بقية الألعاب فارغة
لعل هذه التجربة تفسر لنا كثير من الظواهر التي نعيشها في حياتنا اليومية،فأسلوب
التربية بالتهديد و التنكيل يجعل عند الطفل أو المراهق يمتنع عن فعل الخطأ خوفا من ا
لعقاب فإذا ما زال العقاب أو أداة العقاب أو الشخص المكلف بالعقاب تحرك في قلب
هذا الطفل أو المراهق حب هذا الخطأ فلا يتوانى عن الوقوع فيه بل والتشبع منه

وبالتالي فإن الوازع الداخلي لديه يكون في حالة غيبوبة تامة ، أما من يقلع عن الخطأ
نتيجة الحوار والاقتناع بأن هذا التصرف هو تصرف خاطئ فإنك تجده لا يكترث إن غاب
الرقيب أم حضر، فباعثه على الإقلاع عن التصرف هذا أو ذاك هو قناعته الداخلية بأن
هذا تصرف خاطئ لذا فليس من الغريب ما نعاينه يوميا من تمرد بعض المراهقين في
الشوارع والأسواق فهو ردة فعل عن أسلوب الترهيب والتهديد، وأيضا ما نسمعه عن
فشل بعض المبتعثين الذين يعودون بلا شهادة ولا علم بل يعودون صفر اليدين ما هو
إلا نتائج هذا الأسلوب التربوي العقيم الذي لا يربي الوازع الداخلي بل يقتله

خليجية

خليجية

باعتقادي أن التجربة هذه جديرة بالدراسة والتحليل ومن الضروري جدا أن يطلع
عليها الآباء والمدرسي حتى لا يكون الجيل القادم بلا وازع داخلي

م . تحياتي

من ناحيتي فعلا الأسلوب القاسي مع المراهقين وتهديدهم يجعلهم يتمردون أكثر ويستقوون على من كان مصدر خوفهم

دراسة يجب الإهتمام بها

رايي نفس رايش
مشكورة ع الطرح
بارك الله فيج.

مشكووورة اختي رويهـ على الموضوع وجزيت خيرا

صور حلو اتمنى انهتعجبكم .ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©خليجيةط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© وشكرا

الله صورحلوه

واوووااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا و

حلوه واو