تخطى إلى المحتوى

انتهى بحث تقرير عن المقال للصف الحادي عشر 2024.

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

سوري اخوي ما حصلت
بس بحااول ادور اكثر
المقال هي المقااالة صح

تعريف المقالة :

– قطعة نثرية قصيرة أو متوسطة، موحدة الفكرة، تعالج بعض القضايا الخاصة أو العامة، معالجة سريعة تستوفي انطباعا ذاتيا أو رأيا خاصا، ويبرز فيها العنصر الذاتي بروزا غالبا، يحكمها منطق البحث ومنهجه الذي يقوم على بناء الحقائق على مقدماتها، ويخلص إلى نتائجها.

– قطعة مؤلفة ، متوسطة الطول، وتكون عادة منثورة في أسلوب يمتاز بالسهولة والاستطراد، وتعالج موضوعا من الموضوعات على وجه الخصوص.

ويعرفها الكاتب آرثر بنسن بأنها:

– تعبير عن إحساس شخصي، أو أثر في النفس ، أحدثه شئ غريب، أو جميل أو مثير للاهتمام، أو شائق أو يبعث الفكاهة والتسلية.

ويصف كاتب المقالة بأنه:

شخص يعبر عن الحياة، وينقدها بأسلوبه الخاص.. فهو يراقب ويسجل ويفسر الأشياء كما تحلو له.

تعريف النقاد العرب لفن المقالة:

– يقول الدكتور محمد يوسف نجم : المقالة قطعة نثرية محدودة في الطول والموضوع، تكتب بطريقة عفوية سريعة ،خالية من التكلف، وشرطها الأول أن تكون تعبيرا صادقا عن شخصية الكاتب.

– ويقول الدكتور محمد عوض: إن المقالة الأدبية تشعرك وأنت تطالعها أن الكاتب جالس معك، يتحدث إليك.. وأنه ماثل أمامك في كل فكرة وكل عبارة.

نشأتها:

نشأت المقالة الحديثة في الغرب، على يد مونتني( الفرنسي) في القرن السادس عشر، وكانت تتسم بطابع الذاتية، فقد كان يفيد من تجربته الذاتية في تناول الموضوعات التربوية والخلقية التي انصرف على معالجتها، فلقيت مقالاته رواجا في أوساط القراء، ثم برز في إنجلترا فرنسيس باكون في القرن السابع عشر فأفاد من تجربة مونتني، وطور تجربته الخاصة في ضوئها، ولكن عنصر الموضوعية كان أشد وضوحا في مقالاته، مع الميل إلى الموضوعات الخلقية والاجتماعية المركزة، وفي القرن الثامن عشر بدت المقالة نوعا أدبيا قائما بذاته، يتناول فيه الكتاب مظاهر الحياة في مجتمعهم بالنقد والتحليل وقد أعان تطور الصحافة على تطوير هذا العنصر الأدبي، وبرز فيه عنصر جديد وهو عنصر السخرية والفكاهة ، وإن كانت الرغبة في الإصلاح هي الغاية الأساسية لهذا الفن الجديد، وفي القرن التاسع عشر ، اتسع نطاق المقالة لتشمل نواحي الحياة كلها، وازدادت انطلاقا وتحررا واتسع حجمها بحكم ظهور المجلات المتخصصة.

والسؤال الذي يتردد هنا: هل عرف أدبنا العربي القديم فن المقال؟

في أدبنا العربي القديم عُرف فن يسمى بالفصول والرسائل وهو يقترب من الخصائص العامة لفن المقال مثل: رسائل عبد الله بن المقفع وعبد الحميد الكاتب، و رسائل الجاحظ، وأبو حيان التوحيدي في كتابيه( الإمتاع والمؤانسة، وأخلاق الوزيرين)، كما نستطيع أن نجده في تراث الأمم الأخرى منذ الإغريق والرومان، وفي الكتب الدينية والفلسفية وكتب الحكماء.

ولكن المقالة تنفرد بمميزات خاصة عن فن الفصول والرسائل، فقد تأثر كتّاب المقالة الحديثة بالاتجاهات السائدة في الآداب الغربية،مما أثرى المقالة بخصائص فنية تجعلها متفردة عن باقي الأجناس الأدبية الأخرى.

أسباب تطور فن المقال وتخلصه من التكلف اللفظي:

1- التأثر بالغرب وصحافته.

2- ارتقاء الوعي وظهور الأحزاب السياسية والتيارات الفكرية التي أحدثتها أحداث بارزة مثل مجيء : جمال الدين الأفغاني، والثورة العرابية، والاحتلال البريطاني، وحركة تأسيس المدارس والكليات، ونشاط الحركة الاستعمارية في أقطار المغرب العربي.

3- ظهور المدرسة الصحفية الحديثة، وبرزت صحف كثيرة من مثل المؤيد ، اللواء، الجريدة، السفور،السياسية، البلاغ.

4- ظهور المجلات المتخصصة التي أحاطت بمكونات المقالة العربية.

ولهذا أصبحت المقالة أكثر قدرة على مخاطبة الواقع والاهتمام بقضاياه عما كانت في السابق.

المقالة والصحافة:

– يتصل تاريخ المقالة العربية الحديثة اتصالا وثيقا بتاريخ الصحافة في الشرق الأوسط، فهو يرجع إلى تاريخ غزو نابليون للشرق ووجود المطابع الحديثة،وقد ظلت الصحافة لفترة طويلة تحتفظ بطريقة المقال الافتتاحي للجريدة والذي كان يدور في الغالب حول الموقف السياسي وما يعرض فيه من الأحوال والتقلبات، وقد ظهر المقال الأدبي إلى جانب المقال الصحفي.

هل هناك اختلاف بين المقال الصحفي والمقال الأدبي؟

– المقال الصحفي يتناول المشكلات القائمة والقضايا العارضة من الناحية السياسية، أما المقال الأدبي فيعرض لمشكلات الأدب والفن والتاريخ والاجتماع.

كُتّــاب المقالات:

هناك كتاب استطاعوا الإجادة في كتابة النوعين من المقالات، المقالة الصحفية والمقالة الأدبية،ومنهم:عباس محمود العقاد، والدكتور حسين هيكل، والدكتور طه حسين.

وهناك

كتاب اشتهروا بإجادة المقالة الصحفية فقط، منهم:الصحفي عبد القادر حمزة، وأحمد حافظ عوض، والدكتور محمود عزمي.

وهناك كتاب اشتهروا بكتابة المقالة الأدبية الخالصة، ومنهم:

ميخائيل نعيمة، وجبران خليل جبران، ومي زيادة، وعبد العزيز البشري.

خصائص المقالة الحديثة: تميزت المقالة الحديثة بمجموعة من الخصائص، وهي:

1- أنها تعبير عن وجهة النظر الشخصية، وهذه الميزة هي التي تميزها عن باقي ضروب الكتابات النثرية.

2- الإيجاز، والبعد عن التفصيلات المملة، مع إنماء الفكرة وتحديد الهدف.

3- حسن الاستهلال وبراعة المقطع.

4- إمتاع القارئ ، وإذا ما انحرفت عن هذه الخاصية أصبحت أي لون آخر من ألوان الأدب وليست بفن مقالة.

5- الحرية والانطلاق.

الوحدة والتماسك والتدرج في الانتقال من خاطرة إلى خاطرة أخرى من الخواطر التي تتجمع حول موضوع المقال.

وهاي معلوماات ثانية عن المقالة
المقـــــالة

تعريف المقالة:

تأليف أدبي قصير يدور حول موضوع معين أو فكرة رئيسية. ويكون نثرا في المعتاد، ويغلب عليه الطابع الفكري أو التفسيري. والمصطلح يصعب تعريفه تعريفا جامعا يقبله الجميع نظرا للتوسع وعدم الدقة في استعماله، وبعض المقالات وصفية وبعضها ذات طابع قصصي، وبعضها يقوم على مناقشة الحجج المختلفة. كما أن هناك مقالات مرحة أو ساخرة أو حافلة بالغرائب، بالإضافة إلى أن بعض المقالات تعرض تراجم شخصية أو ذات طابع نقدي أو تاريخي، وقد يكون المقال موضوعيا أو ذاتيا.

وقد استخدم مونتني المصطلح بالفرنسية أول مرة عام 1580 ليشير إلى بعض التأملات التي لا تتصف بمراعاة العرف وشكلياته، وقد دارت تلك التأملات حول الكاتب والإنسانية عموما. وجاءت مقالات فرنسيس بيكون 1597 ، لتكون نصائح تؤدي إلى السلوك الناجح في الحياة وتدبير شئون البشر.

وبعد القرن السابع عشر لم يقف كتاب المقالات الإنجليز أمثال:( أديسون وجولد سميث ولام وهازليت) عند ذلك، وتدفقت مقالاتهم تحيط بموضوعات متباينة.

ويمكن اعتبار المجلات وافتتاحياتها، وبعض أعمدتها وعرض الكتب وبعض أشكال النقد مقالات من نوع خاص. وقد جاء شكل المقال متأخراً في الأدب العربي وانتشر مع انتشار الصحافة وأصبح اليوم شكلاً رئيسياً.

نقـــد المقــــالة :

نقد المقالة عملية تحتاج إلى توفر مجموعة من العناصر في من يقوم بعملية التحليل، وهي بمجملها مبادئ تحليل النصوص الأدبية، ومنها :

– قراءة المقالة بعمق وتأن .

– تسجيل الانطباعات عن موضوع المقالة.

– إضافة تعليقات حول أفكار المقالة.

– الإدلاء بالآراء الشخصية حول الموضوع وأفكاره.

– موازنة الآراء والنظريات والأفكار المطروحة .

– نقض دليل وترجيح آخر .

– مقارنة ما هو موجود بما تراه مناسباً من أحداث تاريخية أو أمثلة اجتماعية أو خبرات سابقة.

– الوقوف على خصائص الأسلوب وطرائق العرض .

– ما الأفكار التي توافقين الكاتب فيها ؟ ولماذا ؟

– ما الأفكار التي تخالفين الكاتب فيها ؟.ولماذا ؟

– لمن يكتب المؤلف هذه المقالة ؟ أي الفئات المقصودة بالمقالة .

خصائص الأسلوب :

للوقوف على خصائص الأسلوب لمقالة ما نقترح أن ينظر في القضايا والمسائل التالية بحيث تكون بين يدي القارئ كمفاتيح ونقاط تساؤل تسهل عملية التحليل:

– ما المصادر والمراجع التي استفاد منها كاتب المقالة؟

– ما نوع العاطفة التي شاعت في النص ؟
هل هناك توثيق في المقالة؟

– هل هناك اقتباس ، أو تضمين؟

– هل استخدم صورا فنية في عرضه للمقالة؟

– هل الصور الفنية المستخدمة تتناسب مع موضوع المقالة؟ بمعنى هل الكاتب يستغل الصور الأدبية لعرض الفكرة على نحو أعمق.

– هل يكرر المؤلف أفكاره في المقالة؟.

– هل الصور الفنية المستخدمة تتناسب مع البيئة العصرية التي نعيشها .

– ما نوع الأسلوب ؟ هل كان أدبيا ، أم علميا ، أم أنه مزج بين الأدبية والعلمية فكان علميا متأدبًا ؟

– هل استدل الكاتب بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية ، والشواهد الشعرية والحكم والأمثال …

– هل كان أسلوب عرض المقالة سرديا أم حواريا أم بطريقة ترقيم الأفكار.

– اللغة المستخدمة في المقالة هل كانت معاصرة أم تراثية ؟ وهل كانت مباشرة أم أدبية؟ وهل اللغة سهلة واضحة أم صعبة معقدة ؟

– هل استخدم الكاتب في مقالته المؤكدات في بداية الجمل؛ مثل: ( إنّ ، القسم ، التكرار ، لام التوكيد ) .

– هل سيطرة الجمل الاسمية أم الفعلية على المقال، وما دلالة كل واحدة منها؟

– هل يورد الكاتب حقائق وآراء؟

– هل يكثر الكاتب من المترادفات والأضداد؟

– هل كانت الاقتباسات تتناسب والسياق؟

– هل استخدم الكاتب في مقالته مصطلحات فقهية أو علمية أو أدبية تحتاج إلى توضيح ومراجعة؟

– الأسلوب مستقيم يفهم بسهولة .

– هل الأفكار المطروحة في المقالة جديدة أم أنها مكررة لغيرها من المقالات؟

طرائق العرض ( المضمون ) :

يرى بعض النقاد عند تحليل النصوص والمقالات أن يفصل بين الشكل والمضمون ، وأن ينظر إلى كل عنصر على حـدة ، ومن العناصر والتساؤلات التي ترد تحت باب العرض النقاط التالية :

– هل بدأ المقالة بمقدمة أو تمهيد أو أنه دخل رأسا في الموضوع ؟

– هل انتقل من العام إلى الخاص أم العكس ؟

– هل أشارة إلى الهدف الذي وضع من أجله المقالة وعمل على تحقيقه؟

– هل تحتوي المقالة على خاتمة أم أنَّ الكاتب ترك الموضوع مفتوحا من غير خاتمة ؟

– هل كان الكاتب موجودا دائما في النص، أم كان غائبا عنه؟

– هل كان الكاتب متحمسا للقضية التي يكتب من أجلها أم كان هادئا غير متحمس؟ ( يظهر ذلك من خلال قوة الحجة والبراهين ) .

– هل حدد الكاتب في مقالته البيئة المكانية والزمانية لموضوع المقالة؟

– هل استخدام الكاتب عناوين جانبية( فرعية ) للمقالة ؟

– هل استشهد الكاتب بنقول عن كتب حديثة أو عن مصادر حية؟

– ما نوع الأدلة والبراهين والنقول التي استشهد بها الكاتب ؟

– هل تشعر عند قراءة المقالة بالشمولية والإحاطة بالموضوع من كافة جوانبه؟ أم أنه عالج محورا واحدا أو اكثر منها وترك بعض المحاور دون ذكر.

– هل يبدو الكاتب في النص باحثا/ واعظا/ خطيبا / ناقدا…؟

– هل المقالة ( النص ) فيها تناسق في عرض الموضوع؟ أي هل استطاع الكاتب تنظيم المعلومات في تناسق منطقي مقبول.

– هل ربط الكاتب في مقالته بين المقدمات والنتائج؟ مثل أن يقال: إذا قرأت القرآن بتدبر فسوف تخشع …

– هل استطاع الكاتب إيراد الآراء الأخرى بأمانة دون تغيير في نصوصها لصالحه؟

– هل يتناسب العنوان مع موضوع المقالة ؟

– كيف انتقل الكاتب من الفكرة الرئيسة إلى الأفكار الثانوية ؟ أم أنه بدأ بالفكرة الثانوية ومنها إلى الرئيسية .

– ما الشواهد المهمة والنقول الرئيسة في المقالة ؟

فوائد تحليل النصوص والمقالات:

إن لتحليل النصوص فوائد جمة على القارئ وطالب العلم على وجه الخصوص، سواء في المدرسة أو في الجامعة؛ لما في ذلك من تدريب على مهارات التفكير الناقد، والتدرب على معرفة الغث من السمين في العمل الأدبي ،والتدرب على إبداء الرأي وتكوين وجهة نظر لما تقرأ الطالب أو تكتب .واكتساب مهارات الموازنات والتعليقات. والتزود بأدوات نقد العمل الأدبي ومعايير كتابة التحليل . وتوظيف الاقتباسات والأمثلة الموضحة والشارحة لتأييد رأي أو دعم فكرة ، أو نقض دليل أو ترجيح قضية ما.وأخيرا رفع مستوي العمل الأدبي والعلمي، وهو بذلك نقد بنـــاء.

ما الأسس العامة للتحليل ؟

– توضيح موضوع التحليل في المقدمة مع ذكر رأي المحلل .

– تلخيص المقال أو الموضوع .

– وضع تقييم خاص حول موضوع التحليل .

– اقتباس بعض النصوص والاستشهاد بأمثلة تؤيد رأي المحلل .

– يجب أن يكون التحليل هو القسم الأكبر في الموضوع .

– الوقوف على الجوانب الإيجابية والسلبية ، مع ذكر ما هو أقوى وما هو أضعف.

– الخاتمة بحيث تتناسب مع وجهة النظر المذكورة في المقدمة .

المراجع

التحليل الأدبي

المعاجم العربية https://lexicons.sakhr.com/

معجم المصطلحات الأدبية / إبراهيم فتحي .

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووه جدا على المعلومات
والله يوفقة في عملت الطيب
خليجية

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووورة

ثااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانكس
صدج كنت محتاجتنه
ثاااااااااااااااااااااااااااااانكس

تسلم ما قصرت

خليجية

(((((((((( مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووور على الموضوع تصدق أنك أنقذتني من ورطه لاتحمد عقباها الله يسلمك))))))))))) هاذي هديه متواضعه أقبلها من روووح الختــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــم

خليجية شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر اً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.