اشحالكم ؟ عساكم بخير
الله يسلمكم بغيت تقرير عن التغيرات في تساقط الأمطار
واسمحوالي بتعبكم معاي
ومشكورين … يزاكم الله كل خير
أنا أبغيه اليوم ظروري …. أنا تعبت من كثر ما ادور
ساعدوني
ينسق برنامج الولايات المتحدة العلمي للتغيّرات المناخية (CCSP) النشاطات العلمية لحوالي 13 وكالة ودائرة حكومية، ويسعى البرنامج لتزويد الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بالمعرفة القائمة على أسس علمية لإدارة المخاطر والفرص التي يطرحها التغيّر في المناخ وفي الأنظمة البيئية ذات الصلة.
الدكتور ريتشارد موسّ، مدير مكتب حكومة الولايات المتحدة في البرنامج العلمي للتغيّرات المناخية وعالم كبير في معهد الأبحاث المشتركة للتغيّرات الدولية في جامعة ماريلاند.
يلعب المناخ والتغيّرات المناخية دوراً هاماً في تشكيل البيئة، والموارد الطبيعية، والبنية التحتية، والاقتصاد، والنواحي الأخرى للحياة في كافة دول العالم. فالتغيّرات المحتملة التي يسببها الإنسان في المناخ، وفي الأنظمة البيئية المتصلة بها، والخيارات المقترحة للتكيّف مع أو تخفيف هذه التغيّرات، من المتوقع لها أيضاً أن تؤدي إلى نتائج ذات شأن من النواحي البيئية، والاقتصادية، والاجتماعية.
لاتخاذ القرارات والأحكام القائمة على معلومات صحيحة، يحتاج المواطنون وأصحاب القرار في منظمات القطاع العام والخاص معلومات موثوقة، يمكن فهمها بسهولة. ولموافاة الحاجة لهذه المعلومات، تنصّب جهود الأبحاث في الولايات المتحدة في تطوير وتوفير المعلومات حول المتغيرات في المناخ والأنظمة المتصلة بها.
استثمار ذو شأن في الأبحاث
على مرّ حوالي 15 سنة مضت، استثمرت الولايات المتحدة الأميركية بقوة في الأبحاث العلمية، والرصد، وإدارة البيانات، والتقييمات، والتحليلات للتغيّرات المناخية، وذلك لبناء أساس من المعرفة اللازمة لاتخاذ القرارات. حتى تاريخه، تمّ تمويل أبحاث تفوق قيمتها 20 بليون دولار، من جانب وكالات ووزارات الولايات المتحدة الأميركية.
في العام 1989، أنشأ الرئيس جورج أيتش دبليو بوش برنامج أبحاث مشتركا بين وكالات حكومية متعددة حول التغيّرات العالمية (USGCRP)، وهذا وضع الآلية المؤسساتية لتنفيذ قانون الأبحاث حول التغيّرات العالمية الصادر في العام 1990. اما السبب المنطقي لإنشاء البرنامج فيعود إلى طبيعة مسائل التغيّرات العالمية المعقدة والمتنوعة والمتشعبة للغاية بحيث أنها تتجاوز مهام، وموارد، وخبرات أي وكالة حكومية بمفردها، وتتطلب بديلاً عنها يتمثّل في إنشاء جهود متكاملة لعلماء وباحثين يعملون مع، أو تدعمهم، عدة وزارات.
خلال العقد الأول من إنشاء هذا البرنامج، أظهرت الأبحاث التي يدعمها البرنامج ان التغيّرات العالمية تحصل في بيئة الأرض وأن نشاطات البشر تساهم في هذه التغيّرات. وكانت التبدلات في المركبّات الجوية، واستنزاف طبقة الأوزون في الغلاف الجوي، والتغيّرات المناخية، والتغيّر في الغطاء النباتي للأرض من بين الظاهرات المكتشفة.
كذلك قام برنامج الأبحاث هذا بتنفيذ أبحاث خاصة بالتفاوتات الطبيعية لحالة الأرض، ووضع الأسس لتطوير نظام للتنبؤ بالتحولات في أطوار "آل نيو-التذبذبات الجنوبية" (ENSO)، وهو التقلّب الطبيعي في تيارات المحيطات التي تؤدي إلى تأثيرات أساسية في المناخ العالمي وفي الأخطار الطبيعية، إضافة إلى التعرّف على غيرها من تذبذبات المناخ.
أدّت النشاطات المدعومة من برنامج الأبحاث حول التغيّرات العالمية (USGCRP) أيضاً إلى تطوير وإطلاق ونشر سلسلة من الأقمار الصناعية الخاصة بالتحسس من بُعد، والتي تُشكّل أساس نظام الرصد البيئي العالمي المستخدمة في "نظام الأنظمة العالمي لرصد طبيعة الأرض" (https://iwgeo.ssc.nasa.gov).ظˆظ‚ط¯ تمّ تطوير مجموعة من النماذج لمحاكاة الأنظمة الأرضية والمناخية من خلال البرنامج المذكور، وذلك من أجل تكامل نتائج هذا الرصد ولتحليل عمليات التغيّرات العالمية، وللتنبؤ بهذه التغيّرات وتأثيراتها.
في العام 2001، أطلق الرئيس جورج دبليو بوش مبادرة الأبحاث في التغيّرات المناخية "لدراسة المناطق المشكوك بأمرها وتحديد المناطق ذات الأولوية" للأبحاث. وفي العام 2024، أنشأ الرئيس هيكلية جديدة للإدارة على مستوى وزاري للإشراف على البرامج العلمية والتكنولوجية الخاصة بالتغيّرات المناخية.
إن البرنامج العلمي للتغييرات المناخية (CCSP) هو جزء من تلك الهيكلية التي تنسق الاستثمارات والنشاطات العلمية التي تقوم بها 13 وكالة حكومية فدرالية ووزارة (https://www.climatescience.gov).
منظر مركب للأرض من القمر الصناعي وهي تعكس أحدث البيانات العلمية للمزايا الجوية، والبحرية، والأرضية لكوكبنا.
صورة ناسا
الرؤيا، والمهمة، والأهداف للبرنامج العلمي للتغييرات المناخية (CCSP)
إن خطورة التقلبات والتغيّرات المناخية، والدور الفريد الذي يستطيع العلماء لعبه للمساعدة في تحديد مسار المجتمع، يُنشئ الرؤية التوجيهية لهذا البرنامج العلمي: دولة ومجتمع عالمي مُتمكن من المعرفة القائمة على أسس علمية لإدارة مخاطر ولفرص التغيير في المناخ، وللأنظمة البيئية ذات الصلة به.
إن المفهوم الجوهري الذي يُشكّل الدافع للبرنامج العلمي للتغيّرات المناخية العلمية، يكمن في الاستعانة بأفضل المعارف العلمية المتوفرة في إدارة التقلبات والتغيّرات المناخية، كما الظواهر الأخرى المتعلقة بالتغيرات العالمية. وبالتالي فان مهمة هذا البرنامج تسهيل خلق المعرفة وتطبيقها حول البيئة العالمية للأرض من خلال الأبحاث، والأرصاد، وتوفير الدعم للقرارات، وتأمين الاتصالات.
سيضيف البرنامج العلمي المذكور قيمة تكاملية ذات شأن إلى المهمات العلمية الفردية الخاصة بالأرض والمناخ، والتي تقوم بها 13 وكالة وإدارة حكومية مساهمة في البرنامج، مع شركاءها المحليين والدوليين، في تنسيق الأبحاث، واستكمال وموالفة المعلومات لتحقيق النتائج التي لا يمكن لأي وكالة أو مجموعة صغيرة من هذه الوكالات التوصّل إليها بمفردها.
يشتمل البرنامج العلمي هذا على خمسة أهداف للاستجابة لحاجات المجتمع للمعلومات.
الهدف الأول: تحسين المعرفة لمناخ وبيئة الأرض في الماضي والحاضر، بما في ذلك التقلبات الطبيعية وتحسين الإدراك لأسباب هذه التقلبات والتغيّرات.
تتغير الظروف المناخية بشكل كبير بمرور الزمن. سوف يُحسّن هذا البرنامج العلمي فهم التأرجحات الطبيعية في المناخ نسبة لمقاييس زمنية تمتد من أسابيع وحتى قرون، بما في ذلك تحسين استخدام التوقعات المستقبلية لأطوار "آل نيو- التأرجحات الجنوبية" (ENSO). وستساعد التحسينات في الرصد والتحليل، وتصميم نماذج المحاكاة في زيادة الاستيعاب الكمي والنوعي لكيفيات وأسباب التغيرات في المناخ، كما ستحدد ما إذا كانت التغيّرات في تكرار أو حدّة الأحداث المناخية القاسية (مثلاً الجفاف) تقع خارج مجال التقلبات الطبيعية.
الهدف الثاني: تحسين التقديرات الكمّية للقوى التي تسبب التغيّرات في مناخ الأرض والأنظمة المتصلة بها.
يتولّد عن احتراق الوقود الاحفوري، والتغيّرات في الغطاء النباتي للأرض، وطريقة استعمال الأراضي، والنشطات الصناعية غازات الانحباس الحراري إضافة إلى رذاذ "الايروسول"، بهذا يجري التبدّل في الخصائص الطبيعية والبيولوجية لسطح الأرض. لهذه التغيرات تأثيرات هامة على المناخ، وقد لا يكون من الممكن تحديد كمياتها بنسبة قليلة في الوقت الحاضر.
إن الأبحاث المُنفّذة عبر البرنامج العلمي هذا ستزيد ثقتنا في ما نعرفه عن خصائص غازات الانحباس الحراري ورذاذ الايروسول، وإمكانية انتقالها على المدى البعيد في الجو، كما نزعها من الجو. وكذلك فهم تفاعلها مع المناخ العالمي وطبقة الأوزون في الغلاف الجوي الأعلى والأدنى، ونوعية الهواء إلى المستوى المناطقي.
كما أن البرنامج العلمي سوف يُحسّن إمكانية التقدير الكمّي للتفاعلات ضمن دورة الكربون وغيرها من العمليات البيولوجية البيئية، والغطاء النباتي لسطح الأرض، وطريقة استعمال الأراضي للتنبؤ بشكل أفضل بالتركيزات الجوية الرئيسية لغازات الانحباس الحراري، ويدعم إمكانية اتخاذ القرارات الصحيحة. كذلك سوف يُحسّن هذا البرنامج قدرات تطوير واستعمال سيناريوهات مختلفة للانبعاثات في عمليات الأبحاث والتحليل، بالتعاون مع البرنامج التكنولوجي للتغيّرات المناخية التي تقوم بها وكالات متعددة.
الهدف الثالث: خفض نسبة عدم التيقّن من صحة التنبوءات حول كيفية تغيّر مناخ الأرض والأنظمة المتعلقة به في المستقبل.
هناك عدم يقين قائم حول التقدير الدقيق للحد الذي سيتغير فيه المناخ إجمالياً، كما في مناطق محددة.
إن الهدف الأولي لبرنامج الأبحاث العلمي هذا يعود إلى تطوير القدرات العلمية والمعلوماتية اللازمة للفهم الدقيق للكمية والنوعية من خلال الأرصاد المترابطة، واستيعاب البيانات، وعمليات إنشاء النماذج. وستتناول الأبحاث التي يدعمها البرنامج خصائص النظام المناخي الأساسي وعدد من "التغذيات المرتدة"، أو التغيّرات الثانوية، التي يمكن ان تدعم أو تخمّد التأثيرات الأولية لغازات الانحباس الحراري، وانبعاثات رذاذ الايرسول، والتغيرات في طرق استعمال الأراضي، والغطاء النباتي للأرض.
كذلك سيعالج البرنامج التغيّرات المحتملة المستقبلية في الحالات القصوى، كما التغيّرات السريعة أو المتقطعة الممكنة في المناخ. وسيبني البرنامج على الأسس القوية التي وضعتها الولايات المتحدة في إنشاء النماذج والأبحاث الخاصة بالمناخ.
الهدف الرابع: فهم الحساسية وقدرة التكيّف لدى الأنظمة المناخية الطبيعية، والأنظمة الايكولوجية المختلفة، وحتى الأنظمة الإنسانية مع أية تغيّرات مناخية، وما يتبعها من تغيرات عالمية.
أظهرت التقلبات المناخية الموسمية السنوية على أنها تؤثر في الأنظمة البيئية وفي حياة البشر. وأن تحسين قدرتنا في تقدير التداعيات المحتملة لما هناك من أثر للتغيرات المناخية والظروف البيئية على الأنظمة الأيكولوجية وعلى الأنظمة الإنسانية، قد يساعد الحكومات، وأصحاب الأعمال، والمجتمعات في خفض الأضرار والتقاط الفرص عن طريق تكييف البنية التحتية، والنشاطات، والمخططات طبقاً لهذه التغيّرات.
سوف تنظر أبحاث البرنامج العلمي بتأثيرات التفاعلات المتبادلة للتغيرات المناخية ونتائجها. والأمثلة على ذلك ترِد في التأثير على التخصيب الذي ينتج عن ثاني أوكسيد الكربون بحيث ترتفع نسبة معدلات التوليف الضوئي لبعض النباتات عند ارتفاع نسبة ثاني أوكسيد الكربون في الجو، ويندرج هذا الأمر على التغيّرات في الشكل الطبيعي للأرض التي تؤثر أيضاً على الموارد المائية ومواطن الحياة البرية. كما يضاف إلى كل ذلك تأثير التغيّرات في نسبة تكرار حوادث اندلاع الحرائق أو الحشرات والأوبئة النباتية.
سوف تُحسن أبحاث البرنامج العلمي هذا طرق تكامل فهمنا للتأثيرات المحتملة في التركيزات الجوية المختلفة لغازات الانحباس الحراري، كما ستطور وسائل تجميع ومقارنة التأثيرات المحتملة عبر مختلف القطاعات والمواقع.
الهدف الخامس: التوسع في الاستعمالات والتعيينات لحدود معرفتنا المتنامية لإدارة المخاطر والاستفادة من الفرص المرتبطة بالتقلبات والتغيّرات المناخية.
على مدى العقد السابق، طوّر المجتمع العلمي والتقني منتجات لدعم إدارة المخاطر والفرص المتعلقة بالتقلبات والتغيرات المناخية. وسوف يحتضن البرنامج العلمي هذا دراسات إضافية ويشجع التقييم والتعلّم من هذه الخبرات لتطوير عمليات ومنتجات تستعمل المعرفة بأفضل طريقة ممكنة، بحيث يكون الهدف النهائي توفير الدعم لصنع القرارات، وللتخطيط، وللإدارة المتكيفة.
هذه الموارد ستدعم توصيل المعلومات الحرجة، وتستكشف تداعيات عدم اليقين في صنع القرارات عبر مجموعة من الوسائل، بما فيها بيانات الرصد، ومنتجات النماذج، وتحليل السيناريوهات، والمنتجات المرئية، والتقييمات والموالفات العلمية.
التعاون الدولي
التقلبات والتغيّرات المناخية بجوهرها عالمية النطاق. ولذلك فإن الأبحاث الفعالة تتطلب تعاون وشراكة دولية بين العلماء، ومعاهد الأبحاث، والوكالات الحكومية. إن الوكالات، والمعاهد، والعلماء الأميركيين هم من أوائل المنضمين إلى هذه الشراكة الدولية، إذ يعكس ذلك الدور الرائد لعلماء المناخ في الولايات المتحدة.
للبرنامج العلمي هذا موقع قيادي ضمن شبكة عالمية من المعاهد، وعلماء الأبحاث الدوليين النشطين والمشاركين، بما في ذلك البرنامج الدولي للغلاف الحيوي والغلاف الأرضي (https://www.igbp.kva.se), والبرنامج الدولي للأبعاد الإنسانية (https://www.ihdp.uni-bonn.de), والبرنامج العالمي لأبحاث المناخ (https://www.wmo.ch/web/wcrp/wcrp-home.html)ظˆط§ظ„ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ العالمي للتقلبات الجوية، (https://www.diversitas-international.org)وشراكة النظام العلمي للأرض (https://www.ess-p.org). وقد طوّرت الولايات المتحدة أيضاً شراكات ثنائية ومناطقية لتطوير علم التغيرات المناخية وتعزيز التكنولوجيا لمراقبة وخفض غازات الانحباس الحراري. كما أنها تساعد البلدان النامية عبر تعزيز القدرات ونقل التكنولوجيا.
وسيواصل البرنامج التفاعل مع هذه المنظمات والشراكات مباشرة، وعبر دعم علماء الولايات المتحدة لتوفير القيادة العلمية الديناميكية.
ولكونها رائدة في علم التغيرات المناخية، تتحمل الولايات المتحدة مسؤولية المساهمة وتوفير البيانات للجمعيات العالمية كتلك الخاصة بطبقة الأوزون، والتنوع البيولوجي، والأنظمة الأيكولوجية والمناخية.
إعلان
كجزء من تعهدها تطوير الشراكات مع الذين يوفرون المعلومات المناخية حول العالم، يدعو البرنامج العلمي للتغيرات المناخية (CCSP) إلى المشاركة في ورشة عمل علم المناخ لدعم صنع القرارات، الذي سيعقد في واشنطن العاصمة في 14 إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر، 2024.(https://www.climatescience.gov/workshop2005/default.htm).
إننا نشجع حضور ممثلي المنظمات العالمية، والدول المهتمة في التعلّم من خبرات الولايات المتحدة، أو المساعدة في تطوير نشاطات الولايات المتحدة المستقبلية المتعلقة بالمعلومات المناخية.
أفادت دراسة نشرت نتائجها الجمعة في مجلة "ساينس" الاميركية ان تلوث الجو يؤدي الى الحد من وتيرة تساقط الامطار لكنه يزيد من غزارتها وتصبح مصحوبة بعواصف.
وتستند هذه الاعمال الى دراسة الدخان المتصاعد من حرائق الغابات ووقعها على تشكل الغيوم وتساقط الامطار في غابات الامازون في البرازيل. وقد اثبتت ان دخان حرائق الاعشاب يمكن ان يؤخر تساقط الامطار ويمنع الغيوم من التخلص من المياه فيزيد حجمها.
وعندما ترتفع هذه الغيوم الضخمة المليئة بالمياه في السماء تسبب عواصف عنيفة بدلا من الامطار المعتدلة التي تتساقط في غياب التلوث حسبما صرح دانيال روزنفلد من جامعة القدس العبرية.
وقام روزنفلد بقياس آثار حرائق الاعشاب على تركيبة الغيوم وتساقط الامطار بتحليقه بالطائرة عبر الغيوم فوق غابات الامازون.
واثبتت القياسات ان جزيئات الدخان صغيرة الحجم تؤمن مواقع لتشكيل قطرات صغيرة من المياه.
وقطرات المياه صغيرة لدرجة انها تبقى في الفضاء عاجزة عن بلوغ الحجم المطلوب لتتحول الى امطار خلافا للقطرات الكبيرة التي تتشكل في الغيوم التي لا تتأثر بالتلوث.
ويؤكد الباحثون ان تأثير تلوث الجو لا يقتصر على الامطار الاستوائية بل يمكن ان يغير نوعية الامطار في جميع انحاء العالم.
وشارك باحثون المان وسويديون وبرازيليون في هذه الابحاث التي يمولها الاتحاد الاوروبي.
نقلاً عن موقع البحار
https://usinfo.state.gov/journals/itg…/ijga/moss.htm
https://www.4eco.com/2004/02/post_10.html
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
اسمح لي اغير عنوان الموضوع ^_^
تعبتك معااااااااي .. يسلموووو
يعطيك العافية
مٍآقصرٍوآ آعضآءِ معهٍدنَ(ـٍأ) آلغاليـَ يزآهمْ آللهَ آلفَ خَيَر
إَيْ طلًب نحنْ موؤجًوووـٍودينً وفَ) آلخٍدمةِْ
آلغلـٍآكلـًه.,