اشحااالكم عساكم بخير
ممكن تساعدوني
بغيت تقرير ولا بحث عن تاريخ الامارات
لو سمحتوووو ظروووووري $_$
تمتلك دولة الإمارات العربية المتحدة تأريخاً ضارباً في القدم فقد كان ما يعرف اليوم بدولة الإمارات في العصور القديمة جزاءً غنياً بالموارد وهاماً من الناحية الإستراتجية من الحضارة المتنوعة والمتعددة العناصر لمنطقة غرب آسيا القديمة أثبتت الحفريات والآثار التي تم العثور عليها في مناطق عديدة من ابوظبي أن حضارة عريقة كانت مزدهرة في هذه البلاد يعود تاريخها إلى حوالي أربعة آلاف سنة قبل الميلاد وأنها كانت على اتصال مع الحضارات المجاورة فقد تم اكتشاف أوني فخارية ملونة مستوردة من بلاد وادي الرافدين من المواقع السياحية في الدولة تعود إلى ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد مما يدل على وجود اتصالات بين هذه المناطق وشعوب جنوب العراق تم العثور على أدوات حجرية متعددة رؤوس سيوف حادة ورقائق وصفائح معدنية وأنصال ومدي إضافة إلى مدافن جماعية على شكل مقابر فوق الأرض مشيدة من حجارة غير مصقولة في جبل حفيت وجبل أملح تم اكتشاف نماذج من قلاع في موقع هيلي والبدية وتل ابرق وكلباء تعود إلى الفترة 2500 الى2000 سنة قبل الميلاد علاوة على ظهور الحديد كالمسامير والسيوف الطويلة ورؤوس السهام التي تعود إلى الفترة 300 ق م اكتشف حديثاً قلعة مريعة الشكل مع أبراج مريعة في أركانها وحائط خارجي رئيسي يبلغ طوله 55 م إضافة إلى قالب حجري لصناعة العملة المعدنية داخل القلعة كل ذلك يعود لعام 200 ق م . أن الفينيقيين الذين استوطنوا شواطئ البحر الأبيض المتوسط هاجروا إليها من سواحل عمان حيث اكتسبوا خبرتهم ثم نقلوها إلى شواطئ بلاد الشام الاسكندر المقدوني اكتشف الخليج العربي وشواطئه وكان ذلك أثناء عودة القائد المقدوني من الهند نيارخوس أحد قواد الاسكندر عبر مياه الخليج حتى مصب نهري دجلة والفرات وانطلق هذا القائد عام 324 قبل الميلاد من مصب نهر الهندوس مخترقاً الخليج العربي إلى أن وصل إلى قرية ديريدونيس مكان البصرة حاليا هدف الاسكندر حماية امبرطوريتة من الفرس والحيلولة دون سيطرتهم على شواطئ الخليج و الوصول إلى شبه الجزيرة العربية واحتلالها والسيطرة على ثرواتها أكد مؤرخو الاسكندر أن للفينيقيين في هذه الحقبة أي القرن الرابع قبل الميلاد تجارة مزدهرة في الخليج كما وردت في مؤلفات هؤلاء المؤرخين إشارات عن السائل الأسود اللزج الذي يشعل المصابيح بنور قرمزي وتظهر بهذا القول أول إشارة عن وجود البترول في هذه المنطقة توالت بعد اليونان حملات رومانية للسيطرة على الخليج وشبة الجزيرة العربية ولكنها كانت تضيع وتتلاشى بين رمال الصحراء العربية وكثبانها الضخمة حاول الإمبراطور الروماني تراجان أن يسير على طريق الاسكندر فأرسل قواته التي وصلت الخليج واصطدمت مع الفرس وبدأ الصراع العنيف والطويل بين الفرس والروم والذي استمر قرابة ثلاثة قرون بظهور الإسلام بدأت مرحلة جديدة في تاريخ هذه المنطقة لقد دخل الدين الحنيف إليها على يد القائد العربي عمرو بن العاص الذي استطاع فتح الخليج وتطهيره من الغزاة .
عاش الخليج في ظل الإسلام فترة من الاستقرار وأصبح في عهد الدولة الأموية مركزاً عالمياً للملاحة والتجارة البحرية كما ازدهرت فيه صناعة السفن تم التعرف على موقع أثري في منطقة جميرة بإمارة دبي يمثل بقايا مدينة إسلامية من العصر الأموي كانت تتحكم بطرق التجارة آنذاك ومن أهم مرافق هذه المدينة الأثرية المطلة على الخليج العربي بيت للحاكم وسوق تجارية صغيرة ومرافق سكنية من المدن الإسلامية المعروفة في الدولة مدينة جلفار والواقعة على شاطئ الخليج شمال مدينة رأس الخيمة الحالية والتي تم العثور فيها على بيوت سكنية وما لا يقل عن أربعة مساجد تتعاقب فوق بعضها وتعود إلى القرن الرابع الهجري في القرن الحادي عشر الميلادي استطاع البرتغاليون الوصول إلى الخليج والسيطرة عليه وأقاموا العديد من المعاقل والقلاع على سواحله وبقوا في المنطقة قرابة القرنين تمكنوا خلالها وبأساليبهم الاستعمارية من تدمير التجارة العربية فيه كان تحرير عمان من الاستعمار البرتغالي سبباً في حدوث تنقلات جديدة بين القبائل لا في عمان وحدها بل في شرقي الجزيرة العربية كلها إذ ساد الأمان ساحل الخليج العربي بعد فترة طويلة من الإرهاب والبطش اللذين تميز بهما العهد البرتغالي وبدأت القبائل هجرتها إلى الساحل برزت قوتان سياسيتان جديدتان مستقلة على ساحل عمان القوة الأولى قوة بحرية تتألف من حلف قبائل يتزعمها القواسم وكان مقرها رأس الخيمة القوة الثانية قوة برية هي قوة بني ياس وحلفائهم من القبائل وكان يتزعمهم آل بوفلاح ويمتد نفوذهم على طول الساحل حتى خور العديد بدأت القوى الأوربية مثل البرتغال وهولندا وبريطانيا تتنافس للسيطرة على المنطقة في القرنين الثامن عشر والتاسع العشر أخذت قوة القواسم تبرز تدريجياً فبثت أسطولاً بحرياً ضخماً يضم أكثر من 60 سفينة ضخمة وكان لديهم حوالي عشرين ألف بحار وبدأت تشكل تحدياً خطيراً للبريطانيين الذين برزوا في ذلك الوقت كقوة مسيطرة في القرن التاسع عشر كانت المواجهة بين الجانبين حتمية وخلال العقدين الأولين من القرن التاسع عشر جرت سلسلة من المعارك البحرية أسفرت عن تدمير أسطول القواسم بصورة شبة كاملة وتعزيز النفوذ البريطاني في الخليج الذي بداء عام 1820 واستمر حتى أوائل القرن العشرين والذي كان من أعظم شخصياتة الشيخ زايد بن خليفة آل نهيان الذي حكم أبو ظبي أكثر من خمسين عاماً من 1855إلى 1909، و يلقب بزايد الكبير وهو جد صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات( حفظه الله ) كانت المنطقة خلال المائة والخمسين عاماً التي سبقت قيام الاتحاد تحت الانتداب البريطاني إذ تم توقيع اتفاقية بين حكام هذه الإمارات والبريطانيين خلال القرن التاسع عشر تقضي بتولي مسؤولية الشؤون الخارجية والدفاعية في الإمارات للبريطانيين مقابل تعهد البريطانيين بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للإمارات أو في علاقاتها مع بعضها بعضا خلال فترة الوجود البريطاني المباشر في المنطقة كانت الهياكل التقليدية للحكم السائد آنذاك قادرة على التكيف ببطء مع الظروف المتغيرة وفقا لإرادة الحكام والشعب حتى منصف الخمسينات من هذا القرن لم يول البريطانيون أي اهتمام بالتنمية الاقتصادية للبلاد وكان الحكام بأنفسهم يشقون الطريق نحو إرساء بدايات البنية الأساسية الحديثة في بداية عام 1968، أعلن البريطانيون عن نيتهم بإنهاء احتلال الإمارات بحلول نهاية عام 1971، حتى منصف الخمسينات من هذا القرن لم يول البريطانيون أي اهتمام بالتنمية الاقتصادية للميلاد وكان الحكام بأنفسهم يشقون الطريق نحو إرساء بدايات البنية الأساسية الحديثة في بداية عام 1968م أعلن البريطانيون عن نيتهم بإنهاء احتلال الإمارات بحلول نهاية عام1971، أدرك الشعب وحكام الإمارات الإخطار الناتجة عن أوضاع التجزئة والتفكك وازداد الوعي بضرورة قيام اتحاد يجمع بين الإمارات ويتيح لها فرص الانطلاق والتقدم أهم الاجتماعات التي نتج عنها قيام الاتحاد الاجتماع الذي عقد بين صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والمرحوم الشيخ راشد بن سعيد المكتوم في أوائل فبراير 1968، وكان أول اجتماع وحدوي على طريق تحقيق الآمل الكبير الذي طالما راود شعب المنطقة اجتماع حكام الإمارات في دبي في الفترة من 25 إلى 27 فبراير 68 بدعوة موجهه من حاكمي ابوظبي ودبي وتم في هذا الاجتماع الاتفاق على قيام اتحاد الإمارات العربية المتحدة.
اجتماع حكام الإمارات في 2 ديسمبر 1971، وتحقيقاً لأرادة شعب الإمارات واستجابة لرغباته صدر عن هذا الاجتماع البلاغ التاريخي الذي جاء فيه يزف المجلس الأعلى هذه البشرى السعيدة إلى شعب الإمارات العربية المتحدة وكل الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة والعالم اجمع معلناً قيام دولة الإمارات العربية المتحدة دوله مستقلة ذات سيادة وجزاءً من الوطن العربي الكبير تستهدف الحفاظ على استقلالها وسيادتها وآمنها واستقرارها ودفع كل عدوان على كيانها أو كيان الأعضاء الإمارات فيها وحماية حقوق وحريات شعبها وتحقيق التعاون الوثيق فيها بين إماراتها لصالحها المشترك من اجل هذه الإغراض ومن ازدهارها وتقدمها في كل المجالات ومن اجل توفير الحياة الأفضل لجميع المواطنين ونصرة القضايا والمصالح العربية وميثاق الأمم المتحدة والأخلاق الدولية واكتمل عقد الاتحاد بانضمام إمارة رأس الخيمة في 10 فبراير 1972، تم انتخاب صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان رئيسا للدولة وانتخب صاحب السمو المرحوم الشيخ راشد بن سعيد المكتوم نائباً للرئيس بادرت دولة الإمارات بعد إعلان قيامها إلى انضمام عضوية جامعه الدول العربية في السادس من ديسمبر 1971، انضمت إلى عضويه الأمم المتحدة في التاسع من ديسمبر عام 1971 ، وذلك انطلاقا من إيمانها بميثاق الأمم المتحدة والأعراف الدولية.
وبالتوفيق ,,
Has the United Arab Emirates hitter in the history of football has been what is known today as the UAE in the ancient times, rich resources and a penalty is an important strategy of civilization, the diverse and multi-component of the Western Asia region have proved the old excavations and the effects were found in many areas of Abu Dhabi, the ancient civilization flourishing in this country dating back to about four thousand years BC and it was in contact with neighboring civilizations have been discovered Unni colored pottery imported from Mesopotamia and the country’s tourist sites in the State due to the three thousand years BC, which indicates the existence of contacts between the these areas and the peoples of southern Iraq, were found stone tools sharp swords multiple warheads and ****l sheets and plates and knives and blades in addition to the mass graves in the form of above-ground tombs built of polished stones, however, in the Mount, Mount Hafeet saltier was detected in samples from the site of fortresses and Healy initially Tel telegraphed and Kalbaa back to the period 2500 to 2000 BC, as well as the emergence of iron Kalmsamir and long swords and arrows, which heads back to the period 300 BC newly discovered castle towers with terrible terrible form in the elements and an external wall of a major 55 m in length in addition to the template for the stone industry of coins inside the castle All of this is due to the 200 BC. The Phoenicians, who settled the shores of the Mediterranean have migrated to the coast of Oman where they had gained experience and then transferred to the shores of the Levant Alexander the Great discovered the Arabian Gulf and the beaches and it was during the return of the Great Leader of India Nyarjos a commander of Alexander through the waters of the Gulf until the mouth of the Tigris and Euphrates rivers, was launched this commander in 324 BC, to the mouth of the Indus to the Arabian Gulf, breaking that arrived to the village of Basra Deridonis venue currently the target of Alexander Ambrtoritp protection from the Persians and to prevent their control on the shores of the Gulf, and the access to the Arabian Peninsula and its wealth and control of the Alexander historians confirmed that the Phoenicians in the any time the fourth century BC, a booming trade in the Gulf, as reflected in the writings of these references to the black viscous liquid, which ignites the lamp light and crimson, but this is the first indication of the presence of oil in this region was followed after the Roman Greece campaigns for control of the Gulf and the Arabian Peninsula, but it was lost and fading between the Arab and the desert sands Kthbanha large Roman Emperor Trajan tried to go on the road to Alexander sent his troops, which reached the Gulf and collided with the horse and began the long and violent conflict between the Persians and the Romans, which lasted nearly three centuries, the emergence of Islam, began a new phase in the history of this region has entered the religion them by Arab leader Amr Ibn El-Aas, who was able to open the Gulf and ridding it of the invaders.
Lived in the Gulf of Islam and a period of stability has become in the era of the Umayyad state, a global center for navigation and maritime trade flourished, as when the shipping industry has been identified on the archaeological site in the Emirate of Dubai, Jumeirah is a city of the remnants of the Islamic Umayyad period was controlled through the time of trade is the most important facilities of the city Archaeological overlooking the Arabian Gulf to the Governor and House small business market and residential facilities of the city known as the Islamic State Julfar city located on the beach and the Gulf north of the city of Ras Al Khaimah, the current and were found on residential homes and at least four mosques on top of each alternate and return to the fourth century AH century AD atheist ten Portuguese were able to access and control of the Gulf and built many castles and strongholds on the coast and stayed in the region nearly two centuries, during which they Bosalipem the colonial destruction of Arab trade liberalization by the Amman from Portuguese colonialism in the cause of a new movement among the tribes not only in Oman but in the east of the Arabian Peninsula, as was the entire coast of the Arabian Gulf security after a long period of terrorism and violence with which the Portuguese and the tribes began migrating to the coast of new political forces emerged as an independent force on the coast of Oman the first naval force composed of the tribes of NATO’s ground-based and the Ras Al Khaimah Second, a ground force is the force of the Bani Yas tribes and their allies were led by Al Bovlah and extended their influence along the coast until the creek started many European powers such as Portugal, the Netherlands and Britain are competing for control of the region in the eighteenth century and nineteenth took the denominators emerge gradually Vbutt a huge naval fleet more than 60 large ships and they had about twenty thousand seas and begun to pose a serious challenge to the British, who at that time emerged as a dominant in the nineteenth century was the inevitable confrontation between the two sides during the first two decades of the nineteenth century were a series of battles resulted in the destruction of the marine fleet denominators are nearly complete and the promotion of British influence in the Gulf, which started in 1820 and continued until the early twentieth century, which was one of the greatest characters Sheikh Khalifa bin Zayed Al Nahyan, who ruled Abu Dhabi for over fifty years from 1855 to 1909, and just a very large Bzaid His Highness Sheikh Zayed bin Sultan Al-Nahyan, President of the United Arab Emirates (UAE) was the region during the fifty-cent years that preceded the European Union under the British Mandate, as an agreement was reached between the rulers of the UAE and this British during the nineteenth century, required to take over responsibility for foreign affairs and defense in the UAE for the British in return for the British not to interfere in the internal affairs of the UAE or in their relations with each other during the period of direct British presence in the region was the traditional structures of governance prevailing at the time, able to adapt slowly to changing circumstances and according to the will of the rulers and the people of the fifties until the fair of this century the British had been given no attention to the economic development of the country’s leaders pushing their way towards the establishment of the beginnings of modern infrastructure at the beginning of 1968, the British announced their intention to end the occupation of the UAE by the end of 1971, so fair the fifties of this century the British had been given no attention to the economic development of the birth of the rulers themselves and make their own way to establish the beginnings of the infrastructure modern at the beginning of 1968 the British announced their intention to end the occupation of the UAE by the end of 1971, recognized the people and the rulers of the Emirates from the notification of the conditions of fragmentation and disintegration and increased awareness of the need for the union between the UAE and provide them opportunities for starting the most important meetings and the progress which resulted in the European Union meeting held between His Highness Sheikh Zayed bin Sultan Al Nahyan, the late Sheikh Rashid bin Saeed Al Maktoum, in early February 1968, and was the first meeting of the unitary on the road to great hope that we have always cherished the people of the region of governors meeting of the Emirates in Dubai from 25 to Feb. 27 from the 68 invited governors Abu Dhabi and Dubai have been in the meeting agreed that the Union of the United Arab Emirates.
Meeting of the rulers of the UAE in December 2, 1971, and to will of the people of the UAE, issued in response to the wishes of the author of this historic meeting in which the Supreme Council convey these happy tidings to the people of the United Arab Emirates and all the brotherly Arab countries and friendly countries and the world by declaring the whole of the United Arab Emirates independent state sovereign and a penalty from the great Arab homeland to maintain their independence and sovereignty, security and stability and the payment of any aggression on its own or entity in which members of the UAE and the protection of the rights and freedoms of its people and to achieve close cooperation between Imaratha for their common interest for these purposes is prosperity and progress in all areas and for the provision of life better for all citizens and supporting the Arab issues and interests of the United Nations Charter and international morality and the accession of the completed contract Ras al-Khaimah in February 10, 1972, was elected His Highness Sheikh Zayed bin Sultan as head of state and elected His Highness the late Sheikh Rashid bin Saeed Al Maktoum, Vice-President of the UAE took the initiative after the its accession to membership of the League of Arab States on the sixth of December 1971, admitted to membership of the United Nations in the ninth of December 1971, because of our belief in the United Nations Charter and international norms.
And conciliation,
شرـآآت رؤية بث مترجم …هع
جزـآآك الله خيرـآ رؤية
شكرا ع المرور ..منور
^^