صفحة 63
تدبر وأجب:
1) الإيمان بالله – الشهادتين.
2) الإحسان
3) أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
صفحة 64
تدبر:
* المعنى الخاص وهو المراقبة أي إخلاص النية لله تعالى.
* الإحسان واجب على المسلمين من أجل تحسين وضعهم والقيام بعملهم على أكمل وجه.
حدد:
1) الإحسان في الدين.
2) الإحسان في القول والعمل.
صفحة 65
3) الإحسان العام
استنتج:
المرتبة:
1) الإيمان: إقرار بالقلب والنطق باللسان والعمل بالقلب.
2) الإسلام: كل ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وختم به الله تعالى به رسالاته.
أركانها:
الإيمان: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
الإسلام: الشهادتين وإقامة الصلاة وإيتاء الصلاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً.
حدد:
1) طالم لنفس.
2) مقتصد.
39 سابق بالخيرات.
صفحة 66
قيم:
1) لا يتحقق
2) لا يتحقق
3) لا يتحقق
4) يتحقق
5) لا يتحقق
6) لا يتحقق
صفحة 67
7) يتحقق
8) يتحقق
توقع وصف
* يعفو ويصفح عنهم.
* يعاملهم باحترام.
* يدخل المواقع المفيدة ولا يستغلها فيما حرم الله.
صفحة 68
فكر واكمل:
3) تهذيب النفس.
4) محبة الله تعالى ( إن الله يحب المحسنين )
استنتج:
* تقوى الله تعالى ومراقبته في القول والعمل.
استنتج:
1) الذين أحسنوا في الدنيا لهم الحسنى في الآخرة.
2) استحقاق المتقين للجنات والعيون جاء بسبب إحسانهم في الدنيا.
3) المحسنين ينالون الجنة في الآخرة نتيجة لإحسانهم في الدنيا.
4) جزاء الإحسان في الدنيا لا خوف عليهم في الآخرة ولا يعتريهم الحزن.
منقول من مدرس دين
جزاج ربي الجنه
🙂
هذي حلول التقويم
التقويم:
صفحة 70
1) الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
2)
* أي عمل يقوم به الإنسان من خير أو شر يحصى عليه يوم القامية
* كما أن فعل يعد من الإحسان فترك الشر إيضاً كذلك.
3)
* ضعف الدين وعدم مراقبة الله تعالى.
* غياب الوازع الديني عند الفرد.
* استقامة السلوك وعدم الخوض في المحرمات.
صفحة 71
5)
– الإحسان بالبيئة عن طريق الحافظة عليها.
– الإحسان بالحيوان عن طريق الرفق به.
– الإحسان المرأة عن طريق احترامها وتقديرها
– الإحسان بكبار السن عن طريق العطف بهم والعناية بهم.
– الإحسان بالخدم عن طريق عدم تكليفهم ما لا يطيقون.
7)
– مقام المشاهدة: " أن تعبد الله كأنك تراه " وتعد هذه الدرجة أعلى درجات الإحسان، حيث تكون فيها العبودية لله محبة وشوقاً، ويكون فيها حال العبد وهو يعبد الله تعالى كأنه يراه عز وجل بقلبه.
– مقام المراقبة: " إن لم تكن تراه فإنه يراك " حيث تكون فيه العبودية لله تعالى خوفاً وخشية، ويكون فيها العبد مستحضراً المرافبة لله تعالى في أثناء عبادته.
8) قال تعالى ( وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) فبإحسان العبد في الدنيا ينال رضى ومحبة الله تعالى والجنة في الآخرة.
^_______^