السلام عليكم
شحااالكم احلى اعضاااء
بغيت منكم تسااعدوني في واجب عربي
السيره الشعبيه صفحة 32
تخيل لو ان المماليك فشلووو ………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……………………………… تمر بالمسلمين تلك بلاد ….
::
السمووووحه خيتي أنا مب حالتنه..
::
انشالله تحصلين الجواب..
::
السمووووحه خيتي أنا مب حالتنه..
::
انشالله تحصلين الجواب..
::
بينما كان جيش المسلمين يتهيأ للغزو، إذ تحزبت جموع التتار على حدود مصر تريد القضاء على جيش المماليك،وذلك بعد أن وصلها خبر تهيؤ المسلمين لفتح البلاد الإسلامية المحتلة، وكذلك بعد أن نقل جاسوسٌ مصريٌّ لملك التتار نية الظاهر بيبرس في القضاء على أسطورة الجيش الذي لا يقهر ……
وما أن هم المسلمون بالتوجه إلى غزة ( لملاقاة العدو) حتى باغتت جموع التتار المسلمين في عقر دارهم ، وأخذت تبيد كل من يقف في طريقها، دون أن تفرق بين الصغير والكبير، ثم وصلت بعد ذلك إلى تجمع هائل من الجنود المصريين، يقودهم المظفر قطز، وبجواره الظاهر بيبرس، وحصلت معركة فاصلة انتهت بانتصار ساحق ومؤسف للتتار على المسلمين، واستشهد في هذه المعركة المظفر قطز وبيبرس، والأخطر من ذلك أن جيش التتار انتهج السياسة التي اتبعها مع أهل الشام، فأخذ يقتِّل في المسلمين بصورة بشعة، ويعذب كل من يجده حيًّا على أرض مصر، ولم يكتف بذلك فحسب، بل أخذ يحرق المساجد والمنازل ، ويرمي بالكتب في نهر النيل، حتى محا تاريخ الحضارة الإسلامية في مصر.
وتوجه الجيش بعد ذلك إلى الحجاز، وراح يدمر جميع المقدسات الدينية، ويقتل العلماء المسلمين، ويذيق أهل الحجاز مرارة العذاب، حتى محا جميع الثقافات والرموز الإسلامية، ونشر نجاسته في كل مكان من أرجاء العالم الإسلامي، فما ترك خُلُقًا إلا وأفسده، وما ترك عِلْماً إلا ودثره … وما ترك مسلماً إلا وقتله .
وما أن هم المسلمون بالتوجه إلى غزة ( لملاقاة العدو) حتى باغتت جموع التتار المسلمين في عقر دارهم ، وأخذت تبيد كل من يقف في طريقها، دون أن تفرق بين الصغير والكبير، ثم وصلت بعد ذلك إلى تجمع هائل من الجنود المصريين، يقودهم المظفر قطز، وبجواره الظاهر بيبرس، وحصلت معركة فاصلة انتهت بانتصار ساحق ومؤسف للتتار على المسلمين، واستشهد في هذه المعركة المظفر قطز وبيبرس، والأخطر من ذلك أن جيش التتار انتهج السياسة التي اتبعها مع أهل الشام، فأخذ يقتِّل في المسلمين بصورة بشعة، ويعذب كل من يجده حيًّا على أرض مصر، ولم يكتف بذلك فحسب، بل أخذ يحرق المساجد والمنازل ، ويرمي بالكتب في نهر النيل، حتى محا تاريخ الحضارة الإسلامية في مصر.
وتوجه الجيش بعد ذلك إلى الحجاز، وراح يدمر جميع المقدسات الدينية، ويقتل العلماء المسلمين، ويذيق أهل الحجاز مرارة العذاب، حتى محا جميع الثقافات والرموز الإسلامية، ونشر نجاسته في كل مكان من أرجاء العالم الإسلامي، فما ترك خُلُقًا إلا وأفسده، وما ترك عِلْماً إلا ودثره … وما ترك مسلماً إلا وقتله .
طبعا منقول من موضوع كان موجود بالمنتدى
حت انا ابيه