الحـــل كــامل بالمرفقـــــــــــــات استنتج صفحة 150 – رغبتهم في سماع القرآن الكريم. – عداوة كفار قريش للحق وشدة حرصهم على ال صد عن سبيل الله تعالى. – جمال النظم القرآني الذي جاء في أعلى درجات الفصاحة والبلاغة. – أثر القرآن العظيم في نفوس البشر. أناقش صفحة 151 * لأنهم أفصح الأمم، وأعرفها بفنون القول، وأقدرها على التمييز بين كلام الله تعالى وكلام البشر. * موقف كفار قريش: حاروا في وصف القرآن فقالوا: إنه شعر، وسحر، وأساطير الأولين. شدهم روعة ألفاظه، وحسن معانيه، ودقة نظمه، وتأثيره العميق في النفوس. * قصة الوليد بن المغيرة الذي وصف القرآن قائلا: إن له لحلاوة, وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وإنه ليعلو ولا يعلى عليه. الحــل كــــامل بالمرفقــــــــــــات
شكرا لك
الشكــــــــــر للــه