وبكوون شاكر لكم
ودخيلكم لا طولون علي لان الاستااذ يباه باجر
الدرس سهل
وبكون شاكر لكم
شكلنا انا والاخ بنروح فيها
محد بيرد علينا
السموحة
وبكون شاكر لكم
شكلنا انا والأخوان بنروح فيها
محد بيرد علينا
السموحة
قصة النسر
إننا جميعا نعلم من هو أضخم الطيور حجماً، وأكثرها قوةً، إنه النسر فقد ضُرِبَ به المثل في السمو والإباء والشموخ، فهذا الطير يعيش على قمم الجبال وفي الأماكن الشاهقة المنيعة.
ففي يوم من الأيام كان هناك نسر يعيش في وكره على قمة الجبل وفقد وعيه وهبط من الوكر إلى السفح فغضبن أعالي الجبال لأنه اتخذ السفح مكانا له فتجمعت بغاث الطير تشمت به وتزاحمه على الطعام وتدفعه بالمخلب الغض والجناح القصير فسقط ظفره بسبب ضعفه وأدمت منكبيه وهو يتقلب جائعا فوق الرمال.
فحس النسر بالإهانة فقرر أن يسترد ويسترجع كرامته مهما كان الثمن فيعلو إلى السماء ثم يهبط في حضن وكره ويموت فوقه أعالي الجبال مسطراُ في ذلك حكمة لا بد أن يلتزم بها من يمتاز بالقوة وهي أن القوة والكرامة شيئان متلازمان لا يستغني أحدهما عن الآخر.
سوري ع القصور
على الاختصار [/FRAME]