ولادته :
هو أبو القاسم ابن محمد الشابي . ولد في 24 شباط سنة 1906 بحي ( الشابية ) بمدينة توزر ،إحدى كبيريات بلاد ”الجريد ” بالجنوب التونسي ، وهو الابن الأكبر للشيخ محمد الشابي
حياته وطلبه للعلم :
بد أ أبو القاسم تعلمه في المدارس التقليدية ”الكتاتيب“ وهو في الخامسة من عمره ، وأتم حفظ القرآن بكامله في سن التاسعة . ثم أخذ والده يعلمه بنفسه أصول العربية ومبادىء العلوم الأخرى حتى بلغ الحادية عشرة . تلقى علومه الثانوية في جامع الأزهر بالقاهرة ، التحق بالكلية الزيتونية
في 11 أكتوبر 1920 وتخرج سنة 1928 نائلا شهادة ” التطويع ” وهي أرفع شهاداتها الممنوحة في ذلك الحين . ثم التحق بمدرسة الحقوق التونسية وتخرج منها سنة 1930.
مرضــه:
@ التطور الطبيعي للمرض بعامل الزمن وكان في الأصل ضعيف البنية
@ أحوال الحياة التي تقلب فيها طفلا ومنها الأحوال السيئة التي كانت تحيط بالطلاب عامة في مدارس السكنى التابعة للزيتونة
@ الصدمة التي تلقاها بموت محبوبته الصغيرة
آثــــــاره :
@ ديوان أغاني الحياة
@ رواية في المقبرة
@ مسرحية السكير
وفاته :
توفي في المستشفى في التاسع من اكتوبر عام 1934 فجر الاول من رجب سنة 1353ه.
وجظااك اللع الف خير
ولادته :
هو أبو القاسم ابن محمد الشابي . ولد في 24 شباط سنة 1906 بحي ( الشابية ) بمدينة توزر ،إحدى كبيريات بلاد ”الجريد ” بالجنوب التونسي ، وهو الابن الأكبر للشيخ محمد الشابي
حياته وطلبه للعلم :
بد أ أبو القاسم تعلمه في المدارس التقليدية ”الكتاتيب“ وهو في الخامسة من عمره ، وأتم حفظ القرآن بكامله في سن التاسعة . ثم أخذ والده يعلمه بنفسه أصول العربية ومبادىء العلوم الأخرى حتى بلغ الحادية عشرة . تلقى علومه الثانوية في جامع الأزهر بالقاهرة ، التحق بالكلية الزيتونية
في 11 أكتوبر 1920 وتخرج سنة 1928 نائلا شهادة ” التطويع ” وهي أرفع شهاداتها الممنوحة في ذلك الحين . ثم التحق بمدرسة الحقوق التونسية وتخرج منها سنة 1930.
مرضــه:
@ التطور الطبيعي للمرض بعامل الزمن وكان في الأصل ضعيف البنية
@ أحوال الحياة التي تقلب فيها طفلا ومنها الأحوال السيئة التي كانت تحيط بالطلاب عامة في مدارس السكنى التابعة للزيتونة
@ الصدمة التي تلقاها بموت محبوبته الصغيرة
آثــــــاره :
@ ديوان أغاني الحياة
@ رواية في المقبرة
@ مسرحية السكير
وفاته :
توفي في المستشفى في التاسع من اكتوبر عام 1934 فجر الاول من رجب سنة 1353ه.
مزنة & يربوعة
جاري تقييمكمااا