أولاً : الاعداد الجيد لخطة العمل اليومية الشاملة التي تتناسب مع ظروف وامكانات الروضة والاطفال المنتسبين اليها .
ثانياً : الاهتمام والعناية والرعاية بكل طفل وطفلة تحت مظلتها دون استثناء من أجل التعرف على شخصياتهم وأطباعهم وقدراتهم ومواهبهم والعمل على تعزيزها ونقاط الضعف فيهم والعمل على تحسينها ما أمكن ذلك .
ثالثاً : التنوع في استخدام الوسائل التربوية والتعليمية والتقنيات الحديثة في طرق إيصال المعلومات والمهارات ما أمكن ذلك .
رابعاً : البحث والتحري عن كل ما هو جديد في مجال رياض الأطفال من برامج وأنشطة ومهارات ووسائل تربوية وتعليمية بكافة الوسائل المتاحة للاستفادة منها في تطوير خطة العمل وتجديدها .
خامساً : تنظيم الزيارات المتبادلة للمعلمات في رياض الأطفال للاطلاع على الخبرات والمهارات والأفكار المقدمة في رياض الأطفال الأخرى والاستفادة منها في الارتقاء بالعمل وتطويره .
سادساً : إعداد النشرات التربوية والتعليمية لاولياء الأمور والتي تتضمن بعض الأساليب المهمة في تربية الطفل وطرق اكتشاف مهاراته أو الصعوبات التي قد تعترضه خلال هذه الفترة من التعليم ، مضمنة جوانب التعزيز وفرص التحسين ، إلى جانب غيرها من النشرات المتنوعة في هذا الجانب .
سابعاً : تبني الأطفال الموهوبين والمبدعين ورعايتهم والعمل على ابرازهم وتكريمهم وتشجيعهم والاشادة بهم عبر كافة الوسائل المرئية والمسموعة والمقرؤة ليكون هذا الأمر عاملاً اساسياً للاستمرار بما يتمتعون به من مهارات ومواهب وابداعات إلى جانب كون ذلك محفزاً لهم .
ثامناً : الانخراط في البرامج التدريبية وورش العمل التي تعنى بمجال العمل في رياض الأطفال والتطوير الذاتي .
تاسعاً : تبني بعض الأفكار أو البرامج أو الأنشطة التربوية أو التدريبية للاطفال .
أسال الله تعالى أن أكون قد وفقت إلى طرح مقبول لهذا الموضوع ويكون فيه الفائدة لمن يهمهم الأمر
منقول
بارك الله فيك
جاري ++
يعطيج الف عااافيه
ربي لا هانج ..