تخطى إلى المحتوى

تقرير عن الفرد المتعصب للصف السابع 2024.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني وأخواتي أبا منكم

طلب صغير وهو تقرير عن الفرد المتعصب

ابا اليوم الفليل إذا تقدرون تخلصونه

أباااه ضروري

خليجيةخليجيةخليجية

ها الي حصلته ..

سيكولوجية التعصب ماهي سيكولوجية التعصب مفهوم سيكولوجية التعصب بحث عن سيكولوجية التعصب

سيكولوجية التعصب و نفسيه التعصب الاعمى
يعرِّف علم النفس الحديث التعصب بأنه "اتجاه نفسي لدى الفرد يجعله يدرك موضوعاً معيناً أو فرداً آخر غيره أو جماعة من الناس أو طائفة أو مذهباً (إدراكاً إيجابياَ محباً) أو (إدراكاً سلبياً كارهاً) دون أن يكون لطبيعة هذا الإدراك بجانبيه ما يبرره من المنطق أو الأحداث أو الخبرات الواقعية" ووفقاً لهذا التعريف، فإن المتعصب عندما يقوم بإدراك موضوع ما (رؤية عقدية مثلا) إدراكاً إيجابياً متعاطفاً معها فإنه لا يأخذها على أنها مجرد أحد المعطيات النسبية للحياة الإنسانية، أو أنها مجرد رأي ينضاف إلى آراء أخرى عديدة لكل منها الحق في خوض غمار تأويله الخاص لذلك الموضوع المثار، لا بل إنه حينما يدركها إدراكاً إيجابياً محباً فسينظر إليها باعتبارها حقيقة وحيدة كاملة ناصعة البيان دامغة الحجة لا تضاهيها حقيقة أخرى في تماهيها مع المطلق، أما عندما يدركها في جانبها السلبي (رؤى الآخرين المخالفة) فسيراها ثاويةً في أقصى يسار الحقيقة عارية من كل ما يمت إليها بصلة، متفاصلة مع كل ما يتصل بالخير أو الجمال أو الفاعلية أوالإبداع الإنساني مفاصلة نهائية لا رجعة فيها، ويترتب على تلك النظرة (اللاواعية) أنه سيعتبر كل من يشاركه الإدراك بجانبيه (الإيجابي تجاه رؤيته المذهبية والسلبي تجاه رؤى الآخرين) فهو السعيد سعادة لن يشقى بعدها أبدا، بنفس الوقت الذي يرى فيه كل من لا يشاركه إدراكه ذلك على أنه هالك لا محالة.
من هنا فالتعصب كما يرى عالم النفس العربي الدكتور مصطفى زيور "ظاهرة اجتماعية لها بواعثها النفسية" وبالتالي فيمكن أن تتعدد مظاهرها بدون أن يغير ذلك من ظاهريتها الاجتماعية البحتة، فالتعصب الديني مثلاً لا يختلف في شيء البتة عن أي تعصب آخر سواء أكان قومياً أو طائفياً أو قبلياً أو وطنياً أو مناطقياً أو عرقياَ، فكلها صور وتشكلات لظاهرة اجتماعية واحدة لكل صورة منها بواعثها النفسية الداخلية، ومن هذا المنطلق – أعني اجتماعية ظاهرة التعصب – فقد تناول علم النفس الحديث الاتجاهات التعصبية على أساس دراسة جذورها ومكوناتها البيئية والثقافية التي عملت على تعميقها وتضمينها (اللاشعور) الفردي، وهو ما يعني أنها ليست صفة بيولوجية تنتقل تأثيراتها عبر المورثات الجينية من جيل إلى جيل، إنها ببساطة شديدة ظاهرة من ظواهر الاجتماع البشري يستطيع الناس اكتسابها وفق شروط ثقافية واجتماعية معينة.

بناءً على ما تقدم من تقرير (اجتماعية) الظاهرة التعصبية بكافة تحولاتها وتمظهراتها بما فيها التعصب الديني، فإنه يجب بالتالي إخضاعها كباقي الظواهر الاجتماعية الأخرى للدراسة العلمية المعمقة التي تعتمد على توصيف الظاهرة وتحليلها وصولاً إلى أسبابها الحقيقية ومن ثم اقتراح الحلول الناجعة لها اعتماداً على علاج السبب الدافع والموجه.

لو نظرنا إلى ظاهرة التعصب الديني الضارب بأطنابه في أجزاء كثيرة من عالمنا الإسلامي – بما فيه مجتمعنا – كأحد تشكلات ظاهرة التعصب بشكل عام من زاوية ما خلفته وتخلفه من موجات تطرفية طالت المجتمع بمؤسساته وأفراده وبناه التنموية، والتي يمكن أن تعتبر بمثابة توصيف لمخرجات الظاهرة، ثم حاولنا البحث في أسباب ذلك التعصب ودوافعه النفسية المنبعثة من أعماق نفس الفرد المتعصب، لوجدنا أن من بين أهم تلك الأسباب إن لم يكن السبب الرئيسي فيها هو تربية المجتمع لأفراده على آحادية الرأي خلال مراحل التنشئة الثقافية العامة، وإذا كانت الظواهر الاجتماعية تنشأ بطبيعتها اعتماداً على ما تغترفه من معين الإرث الثقافي للشعوب – وفقاً للمفهوم العام للثقافة – فإن التعليم – خاصة في المراحل الأولى منه – يشكل أحد أهم وأكبر معاقل التنشئة الثقافية على آحادية الرأي لدينا، إذ ما أن يبدأ الطالب بدراسة المواد الدينية إلا وتقدم له محتوياتها – التي لاتعدو أن تكون اجتهادات بشرية لها وعليها كفل من الصواب والخطأ – على أنها إما النص نفسه بتجلياته المتعالية، أو أنها في أحسن أحوال تنازلها عن ادعاء تمثل النص في مضمونها، تمثل الرأي الوحيد الذي يحمل الحق الحصري في تمثيل النص من ناحية تفسيره وتأويله وتوضيح المراد منه انطلاقاً من مفهوم الفرقة الناجية الذي يعني بداهة عندما يتم أخذه كمسلمة في الذهنية العامة أن كل تخريجات المذهب أو الطائفة للنص ممهورة بخاتم اليقين والوثوقية؛ وهنا سنجد أن الطالب بالإضافة إلى برمجة عقله على الآحادية قبل الدخول في سلك الدراسة، فسينشأ خلال مراحل الثقافة (العالمِة) أيضاً على أن مذهبه أو طائفته بما فيها مقولاتها التي سيتشربها خلال سني دراسته يمثلون الحق الوحيد وليس النسبي، وأن كل من يخالفون تلك التوجهات فلا حظ لهم في الإسلام، ومن ثم فإنه – خاصة عندما ينتقل إلى الخطوة التالية من سلسلة التعصب – سيرى أن عليه (واجب) تقويم الآراء المخالفة لما تمذهب عليه إما بالحجة التي تعني لديه مجرد استعراض ما تتلمذ عليه من أدلة كفاصل وحيد في النزاع بلا اعتبار لأدلة الخصم؛ وإما بالقوة والعنف والسِنان إن كان ثمة حاجة، فالحق في عرفه لا يتعدد مثلما أن الطائفة الناجية لا تتعدد أيضاً!!

إن أول خطوة في مكافحة العصاب الوسواسي للتعصب تكمن في تقديري في إصلاح مناهج المواد الدينية التي تقدم للناشئة في مراحل التعليم العام بما يؤدي بها إلى أن تقدم مضموناً يعلم الطالب التفرقة بين النص الديني في ذاته المتعالية وبين قراءته البشرية، بحيث يتم (تعبئة) الذهنية الطرية الغضة بأن النص في ذاته كبنية متعالية هو واحد لا يتعدد ولا يتنسب (من النسبية) أما قراءة البشر لهذا النص فهي تتعدد وفقاً للدوافع الرغبوية للقارئ وللظروف الزمانية والمكانية والحاجات المعيشية والنوازل الجديدة التي تحيط به سواء أكان هذا القارئ فرداً أو جماعة أو مذهباً أو طائفة، والنظر إلى أن ما قدمه لنا أسلافنا من تراث ضمنوه مدوناتهم العقدية والفقهية على أنه ليس هو النص ذاته ولن يكون كذلك يوماً من الأيام، لأن حقيقة هذا النص متعالية على أفهام البشر، سواء أكان ذلك عند الله تعالى فيما يخص آيات القرآن الكريم أو عند النبي صلى الله عليه وسلم فيما يخص الأحاديث النبوية، وإنما كل ما استطاع أولئك الأسلاف أن يقدموه لنا هو قراءتهم الخاصة للنص مع حفظنا حق الاجتهاد المخلص والنية الصالحة لهم، ومع ذلك فإن هذه القراءة رغم توفر عنصري الإخلاص والكفاءة العلمية فيها لن تخرج عن قيد (نسبية) الصواب فيها نظراً لتأثر قارئ النص خلالها بكافة الاتجاهات والدوافع والرغبات وقت القراءة، وبالتالي فعلى كل قراءة من تلك القراءات المختلفة أن لا تدعي حصرية الحق في قراءتها هي وحدها، على اعتبار أن كل ما يمكن أن تتوافر عليه في أحسن حالاتها هو جزء نسبي بسيط من ذلك الحق يزيد أو ينقص أو يتماثل مع القراءات الأخرى المخالفة، ومن ثمَّ فليس من هناك ما يبرر لعن كل طائفة لأختها وإخراجها من حظيرة الإسلام لمجرد أنها لا تتقف وإياها على تخريجها للنص المفتوح على كافة التأويلات.

هذه التفرقة بين النص في ذاته وبين قراءته كانت تراثاً إسلامياً خالداً قبل أن تكون موضوعاً لعلوم الألسنيات الحديثة، ففي صحيح مسلم عن بريدة بن الحصيب الأسلمي رضي الله عنه في حديث طويل يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيه الشاهد على كلامنا هذا وهو قوله "وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله ولكن أنزلهم على حكمك فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا" وهكذا أيضاً كافة الأقوال العقدية منها والفقهية لا ينبغي لمن ينتجها أو يتتلمذ عليها أن يدعي أنها مراد الله أو مراد رسوله بل هي حكم ورؤية من أنتجها أو قال بها اعتماداً على فهمه للنص

م/ن

_____________

وهذا

التعصب والتصلب في الرأي وعلاقتهما بالمرض النفسي

مما لا شك فيه ان مصطلح التعصب يترادف مع مصطلح التصلب في المعنى وفي الدلالة والمفهوم وفي السلوك ،فأذا كان التعصب اتجاه نفسي فأن التصلب يحمل ذات المعنى بنفس الوقت وان اختلفت التطبيقات،ليس اختلافا نوعيا او كمياً بل اختلافاً في التطبيق وكلاهما يكمل الآخر اذا ما اطلقنا هذا الحكم دون مبالغة ،فالتعصب Perjudice اتجاه نفسي لدى الفرد يجعله يدرك فردا معيناً او جماعة او موضوعا معيناً ادراكاً ايجابياً محباً او سلبيا كارهاً دون ان يكون لهذا الادراك او ذاك ما يبرره من المنطق او الاحداث او الخبرات الواقعية ويقول علماء النفس ان تعصب ضيقي الأفق من المتدينين او المتطرفين اسلامياً او مذهبيا ضد اصحاب المذاهب والاديان الاخرى او تعصب قبيلة ضد قبيلة اخرى او مناصرتها حتى ولو كان هذا الانتصار للباطل انما هو تعصب اعمى عنيد. بينما التصلب اتجاه مكتسب نفسيا ايضاً ويتم عبر التعلم من الواقع ومن البيئة حتى يتميز بالثبات النسبي ويكون تأثيره على السلوك تأثيرا كبيراً.

اما التصلب فيعرفه(د.فرج عبد القادر طه)في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي بأنه عدم قدرة الفرد على تغيير افعاله او اتجاهاته عندما تتطلب الشروط الموضوعية ذلك،وقد يصيب التصلب الوظائف المعرفية وبخاصة الادراك،عندما تفتقد القدرة على ادراك تغيير الاشياء عندما تتغير مواصفاتها او شروطها الموضوعية كما ان التصلب قد يكون وجدانياً وهو ما نراه بعامة لدى اولئك الاحادي الرؤية بالنسبة لعواطفهم او لدى الوسواسيين الحوازيين عندما يقع الكبت على تلك الصلة ما بين الفكرة(الموضوع)والوجدان وبين الشحنة المصاحبة.

تقول الدراسات النفسية المرضية ان كل مرض او انحراف سلوكي او نزعات في السلوك مثل التطرف والتعصب له جذوره التكوينية في مرحلة من مراحل النمو النفسي عبر مراحل حياة الفرد، فكما هو الاعتدال والمسالمة والتسامح وقبول الاخر في السلوك السوي ،نجد هماك من تتكون لدية نزعات مكتسبة من التطرف والتعصب والتصلب في الرأي ويقول عالم النفس المصري الشهير الاستاذ الدكتور مصطفى زيور تدلنا مكتشفات التحليل النفسي على ان الانتصار على دوافع الكراهية نحو الاب ،لا يعني فناءها،وعلى ان هزيمتها لا تدوم الا بدوام مناهضتها.ولما كان وجود فرد او جماعة لا يذعنون لما نذعن له،ولايعبدون ما نعبد،يقوم دليلا على ان السلطان الذي اذعنا له غير مطلق،فان هذه الجماعة تصبح اشبه بمحرض لدوافع الكراهية نحو التمرد.والنتيجة الطبيعية من ذلك،انه لابد من محاربة الكافر بما نؤمن به،حتى لا يتاح لعوامل الكراهية الذاتية ان تتمرد.وتشير الحقائق النفسية الاخرى ان التعصب يساير التصلب في الفعل والممارسة على المستوى العقلي النظري والتطبيقي وهذان المفهومين يستخدمان في الغالب بالتبادل للاشارة الى المعنى نفسه رغم ان التعصب والاتجاهات التعصبية هي المفهوم الاعم والاشمل الذي يستوعب مفهوم التصلب ويرى (كورت ليفين)الى التصلب بصدد الحديث عن الارتباطات الممكنة في مجال الحياة ومتصلاتها ومنها المرونة-التصلب .فعندما يتقوقع الفرد داخل بيئته النفسية وتكون اتصالاته بالواقع المادي شحيحة وقليلة يكون تأثير العالم الخارجي بالنسبة لمجال الحياة جدا ضئيل اذ ان التأثير متبادل بين مجال الحياة والعالم الخارجي آنذاك فان التصلب سينعكس سريعا اذ يعزل الشخص عن بيئته بحائط جدا سميك وهو الحال ذاته عند الموقف التعصبي الذي يصدر من الفرد المتعصب ،فهو لا يتبادل مع الطرف الآخر الرأي والحوار وانما يجعل من الآخر عدوا لدودا له فتنقطع صلات الاتصال معه ويكون المتعصب دائما مصَفدْ الرؤية لا يقبل ان يستمع الى الاخر ولا يتقبل وجهة نظره لانها تخالفه وتتعاكس معه وهو يرى نفسه الاصح دائما ويمتلك كل مقومات الحياة التي لا يرى وجودها في الآخراو تنقص الآخر،انها الحماقة بعينها، ولو تأملنا في تعريف العصاب النفسي(المرض النفسي)لوجدناه يشمل انواعا من اضطرابات السلوك الناشئة عن فشل الافراد في التوافق مع انفسهم ومع البيئة المحيطة بهم ونعني بهذا القول ليس هناك لغة تواصل بين العصابي(المريض نفسيا)ومع الاخرين، وهذا يدل بمعنى ادق عن وجود مشكلات نفسية وانفعالية ومحاولات غير ناجحة للتوافق مع التوترات والصراعات الداخلية. ومن الملفت للنظر ان المتعصب والمتصلب في الرأي وفي المعتقد يتشابه سلوكه في العديد من النقاط مع مرضى العصاب(المريض النفسي) ففي رأي المتعصب والمتصلب ان كل من يخالفه في الرأي والفكر يحكم عليه بالفناء او الاقصاء او انهاءه ،اما في المرض النفسي ،فمريض النفس تنتابه تخيلات تقوم لديه مقام الواقع ،والخيال يكافئ الواقع لديه والنية تساوي الفعل كما انه يقع فريسة لتوقع الشر المتربص به،فتوقع الشر هذا يظهر بقوة في المناسبات غير المعتادة التي تتضمن شيئاً جديدا غير متوقع او غير مفهوم ،هذه الهواجس تتمالك المتعصب والعصابي"المريض النفسي" دائما فضلا عن الريبة والشك في الاخر حتى وان كان يتشابه معه في الدين ولكن يختلف معه في المذهب حتى يلجأ في الكثير من الاحيان الى انهاءه بالقتل وهذا ما نشاهده من افعال لدى اخوتنا المسلمين المتشددين من السلفية والذين يرون ان الغاء الاخر واجب شرعي وقتله واجب ديني مقدس يرقى الى مستوى الجهاد المألوف اليوم في العديد من الممارسات مثل الانتحار الجماعي(تفخيخ النفس)ليشمل الاطفال الابرياء والنساء وكبار السن في معظم انحاء العالم ومنها العراق ولندن وجدة ومدريد وغيرها من الاقطار.

اعتقد فرويد ان العصاب الحقيقي يظهر نتيجة حالات الانغماس الزائد عن اللزوم في الرأي والفكر او الزهد الزائد الذي يدفع صاحبه للابتعاد عن الحالة الانسانية السوية والتعايش مع الواقع ،وفي الواقع ان الايمان التقليدي او الاعتيادي بالدين لا يترك اثراً سلبياً على النفس او على السلوك بل يكون موضع فخر لصاحبه امام الاخرين، اما الحماس الديني القائم على التعصب والتطرف والتصلب في الرأي فأنه يولد الاتجاهات التعصبية بمرور الزمن ويترك الاثر السلبي في نفوس الاخرين حتى وان لم يصدر منه ما يسئ ولكنه يتعامل بخشونة واضحة وسلوك بعيد عن التسامح وهو ازاء ذلك يعادل ويساوي سلوك الاضطراب العصابي،فالتصلب نقيض للمرونة ،والتعصب نقيض للانفتاح والتقبل وهي السمات ذاتها لدى مرضى العصاب .اما لو استعرضنا لبعض معايير الصحة النفسية لوجدنا ان اولها هو تقبل الفرد لنفسه وللاخرين وثانيهما المرونة والقدرة على التكيف والتعديل والتغيير بما يتناسب مع ما يجد على المواقف حتى يحقق التكيف وقد يحدث التعديل نتيجة لتغيير على حاجات الفرد او اهدافه او بيئته وهناك العديد من المعايير الاخرى مثل التوافق الاجتماعي والاتزان الانفعالي والقدرة على مواجهة الاحباط فضلا عن التكيف للمطالب او الحاجات الداخلية والخارجية،انها سمات واضحة المعالم تميز الاسوياء عن المرضى العصابيين ومرضى التعصب والتصلب والتطرف،وهكذا فاننا لا نجافي الحقيقة كثيرا ان قلنا ان هناك فروق موضوعية بين سلوك الاسوياء وسلوك المرضى بشقيه(العصاب:النفس،والتعصب والتصلب والتطرف)هذه الحقيقة يلمسها كل من يتعامل في الواقع مع هذه الشرائح من المجتمع.

د.اسعد الامارة
استاذ جامعي وباحث سيكولوجي

م/ن

_____________________

وهذا وايد بيفيدج

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%…B9%D8%B5%D8%A8

بالتوفيق

والسموحه تم تغير العنوان

مشكوورة الغلا ع المرور المميز

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية^
اكتير الموضوع حلو وانا بشكرك أختي على هاد الموضوع وبارك الله فيك اختي
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

واللـــه أختـي أماراتية حلوة ماقصـرت

ثانكس الاماراتييه
ربي يوفقكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.