منطقة الشارقة التعليمية الصف : 3علمي 3
و مرت الأيام و بداء كوابيس العجوز تكثر و جاء اليوم الذي مر فيه راعي البريد و لم يترك رسالة , نعم , تحول كوابيس العجوز إلى حقيقة , لقد قطع عنه الحوالة , و توقف مصدر رزقه الوحيد .
لم يجد العجوز ما يرسله إلى ابنه فاضطر إلى بيع مجوهرات زوجته مقابل دراهم معدودة ليرسلها إلى ابنه . لم يتحمل الابن الواقع فأدمن على المخدرات و شرب المسكرات حتى أصيب بمرض مميت فتوفاه الأجل بعد أن انفق العجوز اخر ما يملك مقابل علاج ابنه . و ما زال الأب و الأم يعيشون على المعونات الخيرية و ما أجاد به أيدي المحسنين …..
فهل يا ترى نسيهم الموت أو تناساهم إلى اجل معلوم ؟
شو رايكم بالمقالة ؟ احم احم كتبته حقكم
جزاك الله خير
كيف موتي الابن ؟ اكيد دعمتيه بالسيارة
لازم يكون فيه حوار
لو تعرف اشكثر كانت معاناتي ف الكتابه
بس مشكوووووووووووور
وتسلم