حـلٍ درسَ الفارس الأسير للصف التاسع 2024.

7-4

11-12

-آجبً عما يآتيً

بأن ما حصل قضاء وقدر لا مفر له وليسً لأن صحبه عزل من السلآحٍ ولا لأنً فرسه عديم الخبرةً ف المعارك ولا لإنهٍ حديثً آلعهد بالقتاٍل

بِأنً صحبه ليسوا عزلً من السلأح ولا فرسهً بعديمَ آلخبرة ف المعاركٍ

بأن تروكوا عليهًـ ثيآبةْ الملطخه بالدماءً

ثيابه الملطخة بدماء الأعدآءً والسيف الذي أندق فيً جسد الأعداءِ

أفتخرٍ بأن قومهم لاٍ توسطَ عندهمْ إمأ أن ينالوا العزة والكرامةً والنصرٍ وطلب المعاليً مهما كلفهم الأمٍر من غاليً أو آرواحهمً أو أن يموتوا موؤت الشرفاااءً

– ضع إشارة ( *) أمام الإجأبات الصحيحه

– الثانيةً

– الثانيةَ

-الثالثةٍ

– وإن مت فالإنسان …………..

إذ أن الإنسانَ لآبد أن يموت مهما طال ألعمر

أو (إجأبة أخرىٍ ..

أن الإنسًأن مصيره الموؤتَ

قآل تعآلى ( كلً نفسً ذائقة الموتٍ )*

-يصور هذا النصٍ ملأمح الشخصية ………………..

حب قومه
كبرياء
عزيز النفسً
الشجاعة
الطموح
مؤمن بالقضاء والقدر
حكيم

-وَرد ف النصٍ ذكرِ كثير ………

آلقنا والرمح والضمر الشقر :/الرمح والسيف والخيلً

– التذوؤقً

1- البدر ف اللية الظلماء الشديدةً

2- ف اللية الظلماء الشديدة نشعر بحاجتنا إلى البدر لينير الطريق كذلكٍ قوم أبي فراسً يستشعرون بحاجتهمً إليهً وقت الشدةٍ ليحقق لهم النصٍر

3- يبين لنا أهمية إبي فرااس ومكانته لدى قومةٍ

4- شبه الشاعر المكانةَ العاليةً ألتي يطلبها ألإنِسانً فترخص لإجلها النفوسً الغالية بالحسناءً التي يطلبها الرجلُ فيرخصٍ لهـِأ آلمهر الغاليً يدل هذا التشبيه ً ع تضحية الإنسان بكًل غالي ورخيصٍ من أجل الوصولٍ إلى الرفعة والمكانة العاليةً

5- لا مفر من قضاء الله وقدرهٍ

6- آلسلآمة آلردى :/ عشت مت :/ يهون يغلبهاً

7- البيتً آلأخيرً
لأنه يبينً مدى طموحٍ إبي فراسً وقومة بهم يطمحون دائماٍ إلى المعالي وطلب المكانه العالية والرفعةً مهما كلفهم الأمًر

_- آللغةً وؤ آلترآكيبٍ .,,

عمر ما يعيش الإنسان من سنوات (فترة الحياة )
غمر قلة الخبرة ف القتاٍل

يتجافى يتبـًأعدٍ
يتعافىً يتماثل للشفآءٍ

جدهمٍ آلمصائبِ
جدهمً وألد الأم أو الأبً

– هاتَ مفرد …

أعزل – مجرد من السلأح
عقبَ – نهايةً
قناة – الرمحً
أبيضٍ -السيوف الحادةً
ضامٍ – الخيول الشقراء السريعةً
أشقرِ آلخيل الأبيض المائل ع اللون الأحًمر

– إذا حم القضاء أرض بهـ
– مهما أنفسح العمر فالموت آتيً
– لا توسط عندنا في تطبيق شرع اللهـٍ

– أنت تمن أن خليت ثيابيً
– أنتم تمنون أن خليتم ثيابيً

وتمٍ بحمدً آللهـٍ

(مجهوٍد شخصيٍ *