كيفيكم <<<<<<<<<< يارب تكونوا بافضل حال
اناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااا
ابي منكم خدمة تكفوون
وربي مووت حايسة والنت معلق معي
وربي تعبت حيييييييييييييييل عبال ماكتبت الموضوع
ابي بحث عن مدارس علم النفس000
يكون من 7 الى6 صفحات بليزززززززززززززززززز
ابي حلووو
وعن اي مدراسة000 تحبون
التحليل النفسي ولا غيرهاااااااااااااااااااا
اية وياليت تكتبولي عن مدرستين00000
بليزززززززززززززز تكفون
مؤسس هذه المدرسة هو الطبيب النمساوي( فرويد) وهو الذي استطاع الكشف عن الجانب اللاشعوري من النفس، مما تنفرد به هذه المدرسة:
1- أثر العوامل والدوافع اللاشعورية في سلوك الانسان
2- اهتمامها بدراسة الشخصية السوية والشاذة اهتماما بالغا ولذا يقال
:اذا كان علم النفس هو علم السلوك فان التحليل النفسي هو علم الشخصية
3-توكيدها الأثر الخطير لمرحلة الطفولة المبكرة خاصة علاقة الطفل
بوالديه في تشكيل شخصيته
4- بسطها مفهوم الغريزة الجنسية ودراسة تطورها من الناحية النفسية
5- دراسة الأحلام وتأويلها وصياغ نظرية متكاملة حول الأحلام
6- تأكيد وحدة النفس وقاومت الثنائية القديمة للجسم والنفس
&ــــ مدرسة التحليل النفسي (الجديدة)(neopsychoanalysis)
هناك مدارس تحيد قليلا عن مدرسة فرويد لكنها تظل تحت ظلالها رغم
مخاففتها لها في بعض الأمور فمثلا مدرسة فرويد تؤكد على أثر الغريزة
الجنسية في تكوين الشخصية واحداث اضطرابات نفسية أما هذه المدارس الجديدة
فتؤكد أثر العوامل الحضارية في هذه الناحية &ـــ المدرسة السلوكية: (behaviorism)
أسسها (وطسون) الامريكي في مطلع هذا القرن وهي مدرسة تنظر الى
الكائن الحي نظرتها الى آلة ميكانيكية معقدة لا تحركه دوافع موجهه نحو
غاية وانما هناك مثيرات فيزيقية تصدر عنها استجابات عضلية وغدية مختللفة
،فهو يرى ان يقتصر في دراسة علم النفس على دراسة هذه الاستجابات الموضوعية الظاهرةعن طريق الملاحظة وهذه المدرسة (تغالي في توكيد تأثير البيئة والتربية في نمو الفرد) وتغض الطرف عن تأثير الوراثة ولذا يقول واطسون في كلمته الشهيرة: أعطوني عشرة اطفال أصحاء أسوياء التكوين فسأختار أحدهم جزافا ثم أدربه فأصنع به ما أريد طبيبا او فنانا او عالما او تاجرا او لصا
……بغض النظر عن ميوله وسلالة أسلافه)
&ــــ المدرسة السلوكية الجديدة (neobehaviorism)هذه المدرسة تجعل للتعلم
وتكوين العادات أكبر الأثر على السلوك كما يرون امكان دراسة الحالات
الشعورية عن طريق منهج التأمل الباطن
&ــــالمدرسة الغرضية(purposive schools)
يطلق هذا الاسم على كل مدرسة أو مذهب ينكر أن السلوك يمكن تفسيره تفسيرا كاملا على أسس ميكانيكية كما تزعم المدرسة السلوكية فهم يرون ان الغايات والأغراض تقوم بدور هام في تعيين السلوك وتوجيهه فان كل سلوك يصدر عن الكائن الحي (انسانا كان او حيوانا ) يهدف الى غاية ويتجه نحو تحقيق غرض معين وانه بدون فهم هذه الغايات لايمكن فهم السلوك
&ــــ مدرسة الجشطالت(gestalt psychology)
ظهرت هذه المدرسة في ألمانيا في أوائل هذا القرن وترى هذه المدرسة
ان لالظواهر النفسية عبارة عن وحدات مكليةمنظمة وليست مجموعات من عناصر او اجزاء متراصة
&ــــ مدرسة تحليل العوامل :
تحاول هذه المدرسة الكشف عن أقل عدد من العناصر او العوامل المستقلة
الاولية التي تتألف منها المركبات اليسكولوجية كالذكاء والشخصية
السلام عليكم ورحمة الله
مدارس علم النفس الأولى:
المدرسة البنائية في علم النفس.
· يعتبر فونت مؤسس المدرسة البنائية في علم النفس. وبفضله استقل علم النفس عن الفلسفة.
· اهتم بدراسة الوعي (الشعور) من وجهة نظر بنائية أو فيزيائية. ونعني بكلمة بنائية هنا تحليل الكل إلى أجزائه أو عناصره المختلفة. وعلى هذا الأساس فان اهتمام فونت كان منصبا على دراسة عناصر الخبرة الشعورية وعلاقتها الميكانيكية بالجهاز العصبي.
· يرى أن الوعي والتفكير والمعرفة هي مجموع هذه العناصر.
· ولتحديد عناصر ومكونات الخبرة الشعورية استخدم منهج التأمل الباطني.
· يفسر فونت عملية الفهم Apprehension والتي تشمل التفكير بأنها نشاط معرفي للربط بين المحتويات العقلية )المدركات الحسية و المشاعر).
· أسس معمله لهذا الغرض عام 1879، ثم اصدر مجلة بعنوان الدراسات الفلسفية عام 1881 لنشر نتائج أبحاثه.
· يعتبر تكنر E. Tichener والذي عاش في الفترة بين 1867 الى 1927 من أهم تلامذته، وقد حاول جاهدا من خلال العديد من المنشورات و الأبحاث نشر البنائية بالولايات المتحدة إلا أنها انتهت مع وفاته.
· من أهم الأفكار التي أضافها تكنر إلى فكر فونت اعتقاده بضرورة ابتعاد علما النفس عن دراسة ما بعد الظواهر الفيزيائية في علم النفس لتأثير ذلك على تكامل العلم.
· يفسر العمليات العقلية العليا Thoughts إجمالا من منطلق بنائي، فيرى أنها مجموعة أفكار ، وان هذه الأفكار تتكون من مجموعة من الصور الشعورية –المدركة حسيا- أو الخيالات.
· يفسر تكنر عملية الفهم والتفكير من خلال نظريته في "تقرير المعنى" و التي تقول بأن معاني الأشياء تأتى من ارتباط الاحساسات بالمجال الذي تحدث فيه، أو من خلال ترابطها بالاحساسات الأخرى السابقة.
· حاول البعض تطوير الاتجاه ومنهم برنتانو Berentano الذي أسس علم نفس الفعل Act Psychology حيث يعتبر دراسة عملية الأحداث الشعورية في ارتباطها بالبيئة الخارجية موضوعا لعلم النفس، وبمعنى آخر فان الفعل النفسي يكون نتاج للعوامل الداخلية والخارجية.
· وإجمالا فان المدرسة البنائية حاولت الربط بين الاتجاه الوضعي والحسي في كل من بريطاني وفرنسا بالاتجاه العقلي الألماني.حيث ركزوا على المدركات الحسية مع اعترافهم بالعمليات العقلية، إلا أن تفسيرهم للعمليات العقلية لم يكن موفقا إذ اعتبروه مجموعة لهذه المدركات (تفسير بنائي فيزيائي)، كما أن اعتمادهم على منهج التأمل الباطني ليس علميا والمتأمل يتأثر بالذاتية. ونتيجة لكل هذه العيوب فقد انتهت المدرسة البنائية بموت تكنر.
المدرسة الوظيفية في علم النفس.
· قامت المدرسة الوظيفة في الولايات المتحدة كرد فعل للمدرسة البنائية.
· يعتبر وليم جيمس مؤسسا لهذا الاتجاه.
· يؤكد ضرورة استخدام منهج البحث العلمي .
· يرفض الفكر البنائي ويرى انه لا يمكن تحليل الخبرة الشعورية إلى أجزاء أو عناصر شعورية تخضع لقوانين ميكانيكية. وعلى هذا الأساس فانه يرفض أن تكون الخبرة الذاتية مجموعة من الاحساسات المتتابعة والمتحدة مع بعضها.
· خلافا لفكر البنائيين يحدد وليم جيمس موضوع علم النفس بأنه دراسة الوظائف العقلية. وان الخبرة العقلية عملية شخصية مستمرة وانتقائية.
· يظهر تفسيره الوظيفي في ظل معطياته الفكرية. على سبيل المثال يرى أن الخبرة الشعورية سيل من الأحداث من جانب والفاعليات الذاتية من جانب آخر. حتى انه يفسر الانفعالات كنتيجة للتغيرات الفسيولوجية لا كاستجابة للأحداث الخارجية ( أحداث — تغيرات فسيولوجية — انفعال).
· لا يمكن فصل الجسم عن العقل فهما وجهين لعملة واحدة.
· ظهر اثر وظيفة وليم جيمس في ظهور مدرستين وظيفيتين في أمريكا هما مدرسة شيكاغو في علم النفس الوظيفي وقد انصب اهتمامها على ربط علم النفس بالحياة اليومية. ومن أهم روادها ديوي وجيمس انجل. ومدرسة كولمبيا التي تأثرت بجيمس من جانب وأيضا بتطور العلوم الطبيعية في بريطانيا وتحديدا بنظرية داروين من جانب آخر، وقد خرجت بفكرة متكاملة عن التوافق ومن أهم روادها كاتل والذي ركز على القياس النفسي والاختبارات العقلية، وثورندايك التي ركزت أبحاثه على تطبيقات علم النفس في مجال التعلم والتربية، كما يعتبر واحدا من المؤثرين في مسيرة المدرسة السلوكية في أمريكا.
مدرسة الجشتالت.
· ظهرت مدرسة الجشتالت في ألمانيا عام 1910كرد فعل رافض للبنائية. ومن أهم روادها كوفكا وكوهلر وفرتمر. وتعني جشتالت بالألمانية علم نفس الشكل (لا يوجد ترجمة دقيقة للكلمة باللغتين الإنجليزية أو العربية).
· تأثر رواد مدرسة الجشتالت إلى درجة كبيرة بفلسفة كانت التي تؤكد أهمية العمليات العقلية وفاعليتها وخضوعها لقوانين موجودة مسبقا.
· في المجال العلمي تأثر رواد الجشتالت بالتطور في مجال الفيزياء ومنها أفكار انشتاين وفكرة قوى المجال.
· إلى درجة ما تأثروا أيضا بعلماء نفس الفعل وتحديدا بفكرة أن الكل لا يساوي العناصر.
· ركزت مدرسة الجشتالت على دراسة الخبرة الذاتية الكلية .
· من أهم ما قدمه علماء الجشتالت أبحاثهم في مجال الإدراك وتحديدهم لقوانين المجال الإدراكي ( ألشكل والخلفية، التشابه، الإغلاق، التقارب الإقفال، الاستمرارية.
· لهم أبحاثهم الجيدة في مجال التفكير والتعلم بالاستبصار. حيث يفرق فرتمر على سبي المثال بين التفكير الإنتاجي المعتمد على المدركات والعادات والاشتراط ، والتفكير الإبداعي القائم على الأفكار الإبداعية والنشاط العقلي الخالص.
· أدت تجاربهم في التعلم بالاستبصار إلى كثير من التطبيقات التربوية. كما مهدت لنظريات أخرى في مجال التعلم وعلم النفس التربوي ومنها التعلم بالاكتشاف وحل المشكلات.
من المدارس التى اهتمت بدراسة علم النفس ولها دراسات هامه في علم النفس و يعود الفضل إلى مدرسة الجشلطت في الاهتمام بدراشة قوانين الادراك .
وتوصلت إلى قانونه الاساسى وهو أن "الكل أكبر من مجموع أجزائه " فأنت حين تقرأ كلمتى (باب)،(أب) وهما مؤلفتان من نفس الحروف فأنك لا تدركهما كحروف منفصله وانما كوحدات كليه،زعلى هذا الاساس أمكن التوصل إلى القوانين الاخرى للادراك
يعتبر فونت مؤسس المدرسة البنائية في علم النفس. وبفضله استقل علم النفس عن الفلسفة.
· اهتم بدراسة الوعي (الشعور) من وجهة نظر بنائية أو فيزيائية. ونعني بكلمة بنائية هنا تحليل الكل إلى أجزائه أو عناصره المختلفة. وعلى هذا الأساس فان اهتمام فونت كان منصبا على دراسة عناصر الخبرة الشعورية وعلاقتها الميكانيكية بالجهاز العصبي.
· يرى أن الوعي والتفكير والمعرفة هي مجموع هذه العناصر.
· ولتحديد عناصر ومكونات الخبرة الشعورية استخدم منهج التأمل الباطني.
· يفسر فونت عملية الفهم Apprehension والتي تشمل التفكير بأنها نشاط معرفي للربط بين المحتويات العقلية )المدركات الحسية و المشاعر).
· من أهم الأفكار التي أضافها تكنر إلى فكر فونت اعتقاده بضرورة ابتعاد علما النفس عن دراسة ما بعد الظواهر الفيزيائية في علم النفس لتأثير ذلك على تكامل العلم.
مدرسة التحليل النفسي مدرسة من مدارس علم النفس وكان رائد هذه المدرسه الدكتور النمساوي فرويد الذي تحدث عن اللاشعور والديناميات اللاشعوريه وقد أدى ذلك إلى اكتشاف التنويم المغناطيسي والتداعي الحر وتفسير الأحلام .
يرى فرويد أن المحرك الأساسي لسلوك الإمسان الغرائز الفطرية اللاشعورية التي تكون مخرنه على شكل أفكار ومخاوف ورغبات مكوبوتة لايعيها الإنسان ولكنها تعد المحركات الأقوى لسلوكه. وقد وضع فرويد خريطة تحتوي العناصر التي تكون الشخصبة وهي الأنا والهو والأنا الأعلى .
أسسها واطسن، وجائت كرد فعل على النظريات السابقة التي تعتمد على الدراسة العقلية البحتة في تفسير السلوك (كالغرائز-والشعور -والأرادة-والتفكير).
وترى هذه المدرسة أن موضوع علم النفس هو دراسة السلوك الذي يخضع للملاحظة(السلوك الظاهري) وأعتيرت المدرسة السلوكية أنها علم النفس الموضوعي لأنها رفضت الأستبطان منهجا والشعور موضوعا وأعتمدت التجريب على الحيوان من أجل فهم سلوك الأنسان وهي تعتبر أن كل فكرة وأرادة وأختيار ليست سلوكا وبالتالي ليست موضوعا لعلم النفس طارق رضوان.
تنسب أفكار وأراء المدرسة الوظيفية إلى الفيلسوف وعالم النفس الأمريكي وليم جمس الذي يرى ان الحياة النفسية ليست مركبة من أجزاء مفردة ولكن من سلسلة منظمة من حالات جزئية . ومهمة علم النفس دراسة العقل ليس بوصفة عملية تركيبية ،إنما بوصفه عملية ديناميكية توظفَّ في عمليات التكيف مع المحيط وجعلها أيسر وأكثر مرونة .
https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_53326.html
الصلاة والسلامعلى رسول الله الذي بعثه الله هادياً ومبشراً ونذيراً ، وداعياً إليه بإذنه وسراجاًمنيراً ، بلغ الرسالة ، وأدى الأمانة ، ونصح الأمة ، وجاهد في الله حق جهاده حتىأتاه اليقين ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً أما بعد ……..
يرى العلماء ان جذور علم النفس تأتي من موضوعينهي الفلسفة والفسيولوجيا ، وكلمة سيكولوجية (نفسية) تأتي من الكلمة اليونانية Psycheisoul والتي تعني الروح و Logos وتعني دراسة العلم ، وفي القرن السادس عشر ،كان معنى علم النفس هو العلم الذي يدرس الروح او الذي يدرس العقل ، وذلك للتمييزبين هذا الاصطلاح وعلم دراسة الجسد ، ومنذ بداية القرن الثامن عشر ، زاد استعمالهذا الاصطلاح "سيكولوجية" وأصبح منتشرا وسأتحدث في هذا التقرير عن تطور مدارس علمالنفس ومدارس المعاصرة مثل المدرسة السلوكية والتحليلالنفسي.
الموضوع:
*مدارس علم النفس الأولى:
– المدرسة البنائية في علم النفس :
يعتبر فونت مؤسس المدرسة البنائية في علم النفس. وبفضله استقل علم النفس عن الفلسفة.
· اهتم بدراسة الوعي (الشعور) من وجهة نظر بنائية أو فيزيائية. ونعني بكلمة بنائية هنا تحليل الكل إلى أجزائه أو عناصره المختلفة. وعلى هذا الأساس فان اهتمام فونت كان منصبا على دراسة عناصر الخبرة الشعورية وعلاقتها الميكانيكية بالجهاز العصبي.
· يرى أن الوعي والتفكير والمعرفة هي مجموع هذه العناصر.
· ولتحديد عناصر ومكونات الخبرة الشعورية استخدم منهج التأمل الباطني.
· يفسر فونت عملية الفهم Apprehension والتي تشمل التفكير بأنها نشاط معرفي للربط بين المحتويات العقلية )المدركات الحسية و المشاعر).
· أسس معمله لهذا الغرض عام 1879، ثم اصدر مجلة بعنوان الدراسات الفلسفية عام 1881 لنشر نتائج أبحاثه.
· يعتبر تكنر E. Tichener والذي عاش في الفترة بين 1867 الى 1927 من أهم تلامذته، وقد حاول جاهدا من خلال العديد من المنشورات و الأبحاث نشر البنائية بالولايات المتحدة إلا أنها انتهت مع وفاته.
· من أهم الأفكار التي أضافها تكنر إلى فكر فونت اعتقاده بضرورة ابتعاد علما النفس عن دراسة ما بعد الظواهر الفيزيائية في علم النفس لتأثير ذلك على تكامل العلم.
· يفسر العمليات العقلية العليا Thoughts إجمالا من منطلق بنائي، فيرى أنها مجموعة أفكار ، وان هذه الأفكار تتكون من مجموعة من الصور الشعورية –المدركة حسيا- أو الخيالات.
· يفسر تكنر عملية الفهم والتفكير من خلال نظريته في "تقرير المعنى" و التي تقول بأن معاني الأشياء تأتى من ارتباط الاحساسات بالمجال الذي تحدث فيه، أو من خلال ترابطها بالاحساسات الأخرى السابقة.
· حاول البعض تطوير الاتجاه ومنهم برنتانو Berentano الذي أسس علم نفس الفعل ActPsychology حيث يعتبر دراسة عملية الأحداث الشعورية في ارتباطها بالبيئة الخارجية موضوعا لعلم النفس، وبمعنى آخر فان الفعل النفسي يكون نتاج للعوامل الداخلية والخارجية.
· وإجمالا فان المدرسة البنائية حاولت الربط بين الاتجاه الوضعي والحسي في كل من بريطاني وفرنسا بالاتجاه العقلي الألماني.حيث ركزوا على المدركات الحسية مع اعترافهم بالعمليات العقلية، إلا أن تفسيرهم للعمليات العقلية لم يكن موفقا إذ اعتبروه مجموعة لهذه المدركات (تفسير بنائي فيزيائي)، كما أن اعتمادهم على منهج التأمل الباطني ليس علميا والمتأمل يتأثر بالذاتية. ونتيجة لكل هذه العيوب فقد انتهت المدرسة البنائية بموت تكنر.
– المدرسة الوظيفية في علم النفس :
قامت المدرسة الوظيفة في الولايات المتحدة كرد فعل للمدرسة البنائية.
· يعتبر وليم جيمس مؤسسا لهذا الاتجاه.
· يؤكد ضرورة استخدام منهج البحث العلمي .
· يرفض الفكر البنائي ويرى انه لا يمكن تحليل الخبرة الشعورية إلى أجزاء أو عناصر شعورية تخضع لقوانين ميكانيكية. وعلى هذا الأساس فانه يرفض أن تكون الخبرة الذاتية مجموعة من الاحساسات المتتابعة والمتحدة مع بعضها.
· خلافا لفكر البنائيين يحدد وليم جيمس موضوع علم النفس بأنه دراسة الوظائف العقلية. وان الخبرة العقلية عملية شخصية مستمرة وانتقائية.
· يظهر تفسيره الوظيفي في ظل معطياته الفكرية. على سبيل المثال يرى أن الخبرة الشعورية سيل من الأحداث من جانب والفاعليات الذاتية من جانب آخر. حتى انه يفسر الانفعالات كنتيجة للتغيرات الفسيولوجية لا كاستجابة للأحداث الخارجية ( أحداث — تغيرات فسيولوجية — انفعال).
· لا يمكن فصل الجسم عن العقل فهما وجهين لعملة واحدة.
· ظهر اثر وظيفة وليم جيمس في ظهور مدرستين وظيفيتين في أمريكا هما مدرسة شيكاغو في علم النفس الوظيفي وقد انصب اهتمامها على ربط علم النفس بالحياة اليومية. ومن أهم روادها ديوي وجيمس انجل. ومدرسة كولمبيا التي تأثرت بجيمس من جانب وأيضا بتطور العلوم الطبيعية في بريطانيا وتحديدا بنظرية داروين من جانب آخر، وقد خرجت بفكرة متكاملة عن التوافق ومن أهم روادها كاتل والذي ركز على القياس النفسي والاختبارات العقلية، وثورندايك التي ركزت أبحاثه على تطبيقات علم النفس في مجال التعلم والتربية، كما يعتبر واحدا من المؤثرين في مسيرة المدرسة السلوكية في أمريكا.
– مدرسة الجشتالت :
ظهرت مدرسة الجشتالت في ألمانيا عام 1910كرد فعل رافض للبنائية. ومن أهم روادها كوفكا وكوهلر وفرتمر. وتعني جشتالت بالألمانية علم نفس الشكل (لا يوجد ترجمة دقيقة للكلمة باللغتين الإنجليزية أو العربية).
· تأثر رواد مدرسة الجشتالت إلى درجة كبيرة بفلسفة كانت التي تؤكد أهمية العمليات العقلية وفاعليتها وخضوعها لقوانين موجودة مسبقا.
· في المجال العلمي تأثر رواد الجشتالت بالتطور في مجال الفيزياء ومنها أفكار انشتاين وفكرة قوى المجال.
· إلى درجة ما تأثروا أيضا بعلماء نفس الفعل وتحديدا بفكرة أن الكل لا يساوي العناصر.
· ركزت مدرسة الجشتالت على دراسة الخبرة الذاتية الكلية .
· من أهم ما قدمه علماء الجشتالت أبحاثهم في مجال الإدراك وتحديدهم لقوانين المجال الإدراكي ( ألشكل والخلفية، التشابه، الإغلاق، التقارب الإقفال، الاستمرارية.
· لهم أبحاثهم الجيدة في مجال التفكير والتعلم بالاستبصار. حيث يفرق فرتمر على سبي المثال بين التفكير الإنتاجي المعتمد على المدركات والعادات والاشتراط ، والتفكير الإبداعي القائم على الأفكار الإبداعية والنشاط العقلي الخالص.
· أدت تجاربهم في التعلم بالاستبصار إلى كثير من التطبيقات التربوية. كما مهدت لنظريات أخرى في مجال التعلم وعلم النفس التربوي ومنها التعلم بالاكتشاف وحل المشكلات.
– جدول مقارنة بين المدارس الأولى:
* مدارس علم النفس المعاصرة:
– المدرسةالسلوكية في علم النفس :
مؤسس هذه المدرسة هو ج. واطسن (1958-1875) الذيعرف السلوكية بأنها توجه نظري قائمة على مبدأ أن علم النفس العلمي يجب أن يدرس فقطالسلوك القابل للملاحظة،و قد أقترح واطسن عام 1913 على علماء النفس أن يتركوا للأبددراسة الوعي و الخبرات الشعورية و التركيز فقط على السلوكيات التي نستطيع ملاحظتهامباشرة و قد تمسك بهذا المبدأ بناءا على اقتناعه بأن قوة الطريقة العلمية قائمة علىكونها قابلة للفحص أي أن الابداعات العلمية يمكن اما فحصها أو رفضها و ذلك عن طريقالقيام بالملاحظة المطلوبة ،و ان استعمال أي اسلوب سيعيدنا الى عصر اﻵراء الشخصيةحيث تضيع المعرفة. و ترى هذه المدرسة بأن السلوك هو أي استجابة أو نشاط قابلللملاحظة تقوم به العضوية ،و يصر واطسن ان علماء النفس لابد و ان يدرسوا ما يقولهالناس أو يفعله مثل التسوق،لعب الشطرنج، اﻷكل ،مجاملة صديق. كما تطرق واطسن الىموضوع أصل السلوك و هل هو وراثي أم بيئي ،و قد بسط هذه القضية المعقدة أنه طرح سؤالبسيط : هل عازف بيانو مشهور، هل الذي وصله الى الشهرة الوراثة أم البيئة؟ و كان رأيواطسن أن أن كل شيء بيئة ،
لقد أهمل عامل الوراثة و ركز على ان السلوكمحكوم كليا بالبيئة و قد قال ( لو اخذت دزينة أطفال صحتهم جيدة وأخذهتهم بطريقةعشوائية ودربتهم ليصبحوا متخصصين في إختيار ما هو سيختاره (تاجر ، طبيب ، لص) فمنالمستحيل ان يكون العامل وراثي) ومن هنا جاءت المعادلة الرئيسية في المدرسةالسلوكية :
– المثير -> إستجابة
وبالرغم منالجدل والنقاشات والتي أثارت أفكار واطسون إلا أن المدرسة ثبتت أقوالها وازدهرت ،ومما ساعد في تطور هذه المدرسة هي دراسات عالم الفسيولوجيا الروسي إيفان بافلوفوالذي إستطاع في تجاربه أن يدرب او يعلم الكلب على سيلان لعابه عند سماعه رنينالجرس ، إن سيكوليجية المثير والاستجابة أدت ايضا الى ازدهار علم النفس الحيواني ،حيث أجري الكثير من البحوث في هذا المجال وقد تزامن هذا التقدم في البحث في السلوكالحيواني مع دعم فكرة السلوكيين بأنه لا ضرورة لدراسة السلوك الانساني لانهم لايعطون عامل المشاعر والرغبات والارادة والحرية لدى الإنسان ، وعامل آخر في دراسةسلوك الحيوان (السيطرة على الحيوان أسهل من السيطرة على الانسان) ومراقبة الحيوانأسهل من مراقبة الانسان ، وبحالة الانسان هناك عوامل كثيرة تتدخل بينما في الحيوانتدخّل العوامل الخارجية والثانية قليل.
مدرسة التحليلالنفسي :
بدأت مدرسة التحليل النفسي على يد العالم النمساوي سيجموندفرويد Sigmund Freud ، وكان فرويد طبيب عصبي يبحث في التشريح للأدمغة ومما تتكونوكيفية علاجها بالعقاقير الطبية ، ومن خلال مراجعات المرضى لعيادته في فيينا ، لاحظفرويد ظاهرة ، وهي مايسمى قديما بالشلل الهيستيري والذي تغير اسمه إلى العصابالتحولي Convesion Hysterya ، وهو عبارة عن شلل بأحد أعضاء الجسم أو فقدان البصر أوالسمع أو أحد الحواس ، وأنه ليس هناك أي سبب عضوي لهذا المرض وهذا ما أثار الفضولالعلمي لدى فرويد ، مما جعله يتأكد بأن هناك أمراض ناتجه عن أسباب غير عضويه ،وعندما حاول فرويد علاج هذا المرض استخدم في علاجه عدة طرق منها (( التداعي الحر أوالتفريغ الانفعالي أو بالعامية الكلام بحرية ، والتنويم المغناطيسي ، وتحليلالأحلام ، والكتابة … الخ )) ولاحظ أن هناك تحسن ملحوظ في حالات الشلل الهيستيريثم بدأ بالبحث وإصدار النظريات حول التحليل النفسي وأطلق على مدرسته بمدرسة التحليلالنفسي ، وانضم إليه العديد من العلماء منهم كارل جوستاف يونغ وألفرد أدلر وغيرهم ،وتلخص نظرية فرويد حول سلوك الإنسان بأنها عبارة عن ثلاث أجزاء (( الهي Id والأنا Ego والأنا الأعلى Superego )) ولكل منهم وظيفته ، فالهي عبارة عن الحاجاتالبيولوجية الأولية للشخص كالأكل والنوم والجنس ولاعقل لها تفكر به وتميز بين ماهوصحيح أو خطأ ولكنها فقط تطلب من الشخص حاجاتها وبالذات الحاجات الجنسية ولكن بأشكالمختلفه ، فاللذة الجنسية لدى نظرية فرويد تكمن في كل أجزاء الجسم سواء عن طريقالأكل ومضغ ومص الطعام أو حضن الأم للطفل أو عملية الإخراج أو اللمس الجسدي وهكذا ،والهي قائمة على مبدأ اللذة فقط وتحقيقها ، تماما كالطفل عندما يحتاج أي شيء كالأكلأو الإخراج أو الحضن دون التفريق بين الحق والباطل والوقت المناسب وغير المناسب ،أما الأنا : فهي عبارة عن مدركات الشخص للواقع من حولة وتنمو الأنا مع التنشئةالاجتماعية للطفل فيبدأ يميز طلبات الهي ID وماهو ممكن تحقيقه أو مالايمكن تحقيقه ،وتسعى الأنا إلى التوفيق بين الواقع والوقت والطلب المناسب وكيفية تحقيقه ، أماالأنا الأعلى فهي ضمير الإنسان ومعرفة مايجوز ومالايجوز ، وهي التي تضغط على الأنابتحديد طلبات الهي فإما بالموافقه وإما الرفض أو الموازنه ، ونستطيع تمثيل العملياتالثلاث كالتالي (( الهي (( الطفل )) الأنا (( الواقع ومتطلباته )) بينما الأناالأعلى (( مربية الطفل )) وبذلك حسب فرويد تعتبر شخصية الإنسان لامنطقية تعيش فيصراع دائم مدى الحياة مابين حاجات الهي وأحكام الأنا الأعلى والضغط على الأناونتيجة ذلك الضغط وعدم التوفيق والتوازن يظهر الاضطراب النفسي أو الأمراض العصابية .
• المدرسة الانسانية في علم النفس .
• المدرسة المعرفية .
• المدرسةالعصبية البيولوجية
الخاتمة:
أتحدث فيموضوعي هذا عن علم النفيس ..
بدأت البحث بمقدمة تلخص جذور علم النفس من بدايةالتعرف عليه الى الآن .. ثم قسمت بحثي الى أبواب كان الباب الأول يبين تطور علمالنفس بشكل مفصل , تحدثت فيه عن مدارس وعلماء علم النفيس والانتقادات التي واجهوهاوكيف تطور هذا العلم الى أن أصبح بالكيفية التي نراها حالياً ..
اما في البابالثانيفتحدثت عن مدارس علم النفس المعاصرة وأهم علمائها وقد كان للمدرسة السلوكيهومدرسة التحليل النفسي النصيب الأكبر من التوضيح ..
ختمت موضوعي بخاتمه تبينمجمل ماجاء في بحثي ..
المراجع:
المصدر:
وعمل تقرير منظم ,,
أتمنى أكون أفدتك +_+
انا أستفدت أيضاً
مودتي
بــآآآرك الله فــيــكــم
جــآآآريـ " +++ "
كل من سااهم بالمسااعدة