بليزززززززززززززززززززززززز ممكن ساعدوني
أريد سيرة ذاتية
اممم السيره الذاتيه في الكتاب نوعين وحده نكتب عن موقف صار ويانا والثانيه ماعرف عن شو بس اضن عن شخصيه
حددي اي وحده تقصدين
وشكرا
أنا ابا عن الموقف بليييز الابلة حاشرتنا
لو سمحتي نبيه بسرعة ……اوك
الغاليه اللي عن الموقف لازم تكتبين عن نفسج يعني موقف مر في حياتج مثلا في المدرسه او يوم كنتي صغيره يعني موقف مفرح او محزن او محرج مثلا طحتي في مكان والا شي خخخخخخخخ اتمنى انج فهمتيني …
والله انا بفس الحاله بعد
آسفين ما عندي بعد
بعدين عن إن شاء الله
انا عندي حل … كل شخص يبدع في ورقته ومساحته اللي بكتبها … وبجي بنحقق الابداع وعدم الاتكالبة على الغير …. و الحين شو رايكم
حكي لكم قصة حدثت لي في الماضي. عندما كنت بين أحضان أمي الحبيبة ، وكنت أبلغ من العمر في ذلك الحين السادسة من عمري .
قال أبي لأمي : … والآن ولقد كبر هذا الولد ، يجب أن ندخله المدرسة.
فقالت أمي : نعم، هذا هو الوقت المناسب ليعرف طريقه في الحياة وطريقه للعلم . وفي اليوم التالي وكان أول يوم من العام الدراسي فذهبت مع أمي وأبي ليسجلانني فالمدرسة ، وعندما وصلت إلى المدرسة كنت لا أعلم عنها شيئا .
ما هذا المكان ؟، من هؤلاء؟، فكنت أرى أطفال يلعبون وأطفال يبكون وأشخاص كثيرون ، فخفت وارتعبت فرجعت للخلف قليلا فرأيت أمي خلفي تقول لي : أذهب ولا تخف ، أذهب وألعب مع الأطفال فذهبت لألعب قليلا ثم رجعت فلم أرى أمي موجودة هناك فذهبت مسرعا إلى البوابة أريد أن أخرج وألحق بها فرأيته مغلقا فبقيت أبكي عند عتبة البوابة مستلقيا على تلك التربة الحارقة ، وبعد فترة توقف بكائي ورأيت من حولي المكان وجاءت لي بنت صغيرة قالت لي : هيا لنلعب .
وهنا أدركت أن هذا المكان هو المدرسة وأن هناك معلمات وهؤلاء زملائي فالفصل وبعد انتهاء فترة الدوام ذهبت للبيت ورأيت أمي تبتسم لي وقالت : ماذا تعلمت اليوم ؟. ومنذ ذلك الحين وحتى هذا الوقت وهي تقول لي : ماذا تعلمت اليوم ؟ في كل مرة أرجع إليها من المدرسة فأدركت أني في عينيها ما زلت ذلك الطفل الصغير مهما كبرت فالعمر .
قال أبي لأمي : … والآن ولقد كبر هذا الولد ، يجب أن ندخله المدرسة.
فقالت أمي : نعم، هذا هو الوقت المناسب ليعرف طريقه في الحياة وطريقه للعلم . وفي اليوم التالي وكان أول يوم من العام الدراسي فذهبت مع أمي وأبي ليسجلانني فالمدرسة ، وعندما وصلت إلى المدرسة كنت لا أعلم عنها شيئا .
ما هذا المكان ؟، من هؤلاء؟، فكنت أرى أطفال يلعبون وأطفال يبكون وأشخاص كثيرون ، فخفت وارتعبت فرجعت للخلف قليلا فرأيت أمي خلفي تقول لي : أذهب ولا تخف ، أذهب وألعب مع الأطفال فذهبت لألعب قليلا ثم رجعت فلم أرى أمي موجودة هناك فذهبت مسرعا إلى البوابة أريد أن أخرج وألحق بها فرأيته مغلقا فبقيت أبكي عند عتبة البوابة مستلقيا على تلك التربة الحارقة ، وبعد فترة توقف بكائي ورأيت من حولي المكان وجاءت لي بنت صغيرة قالت لي : هيا لنلعب .
وهنا أدركت أن هذا المكان هو المدرسة وأن هناك معلمات وهؤلاء زملائي فالفصل وبعد انتهاء فترة الدوام ذهبت للبيت ورأيت أمي تبتسم لي وقالت : ماذا تعلمت اليوم ؟. ومنذ ذلك الحين وحتى هذا الوقت وهي تقول لي : ماذا تعلمت اليوم ؟ في كل مرة أرجع إليها من المدرسة فأدركت أني في عينيها ما زلت ذلك الطفل الصغير مهما كبرت فالعمر .