تخطى إلى المحتوى

ابااااااااا مساااااااااااااعده – الامارات 2024.

السلاااام عليييكم ….. بغييييتكم اتساااعدوووني ف تقريييري و يوم الاحد تسليييمه … و موضوعه عن التحذير من محاربة الرسول عليه الصلاة و السلام و انا دورت في الكتاب و مالقيت ه العنوان …… خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية فاباااا مسااااعدتكم الله يخلييكم

هذا ما وجدته من معلومات راجية ان تفيدك :

التحذير عن مخالفة أمر النبي نص قرآني
هل هناك في القرآن ما يثبت أن حلق اللحية محرم وأن إعفاءها فرض لأن هذا الكتاب لا يغادر كبيرة ولا صغيرة إلا احصاها إذن احاديث الرسول عن هذا الموضوع سنة ليس إلا أرجو إجابتي برد مقنع ؟

الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد سبق أن ذكرنا حكم حلق اللحية في الفتوى رقم:
2135، والفتوى رقم:
263
ونضيف هنا أن حلق اللحية وإن لم يأتِ في القرآن الكريم تحريمه نصاً فقد جاء في السنة الصحيحة التي لا مطعن فيها الأمر بإعفائها، والأمر يحمل على الوجوب ما لم يرد صارف يصرفه إلى الندب، ولا صارف هنا.
وقد جاء في القرآن الكريم التحريم من مخالفة أمره صلى الله عليه وسلم، فقال جل من قائل: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور:63].
وهاتان مقدمتان -أعني أمره صلى الله عليه وسلم بإعفاء اللحية، وتحذير القرآن الكريم من مخالفة أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم- مسلمتان لا ينازع فيهما إلا مكابر، فلم يبقَ إلا أن نحذر الوعيد ونخاف ذلك التهديد ، ونمتثل أمره صلى الله عليه وسلم، أو نضرب بأمره تعالى عُرض الحائط، ونأمن من مكره متذرعين بأن القرآن لم يصرح بالتحريم، وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث قال: يوشك أحدكم أن يكذبني وهو متكئ على أريكته يحدِّثُ بحديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه من حلال استحللناه . وما وجدنا فيه من حرام حرمناه . ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حر الله. رواه الإمام أحمد، وصححه شعيب الأرناؤوط.
والله أعلم.

المصدر
اسلام ويب
https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…Option=FatwaId

التحذير من مخالفة شرع الرسول صلى الله عليه وسلم

قال سبحانه وتعالى محذراً المخالفين لشرع رسوله عليه الصلاة والسلام: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور:63].
قال بعض العلماء: فليحذر من لم يتبع الرسول في أقواله وأعماله ظاهراً أو باطناً أن يطبع الله على قلبه، وأن يزين له سوء عمله فيراه حسناً، فيزداد شراً على شر، أو يصيبه الله بعقاب عاجل مؤلم لا يتخلص منه مع ما أعد له في الآخرة من النكال والإهانة.
وقال ابن كثير : فليحذر وليخش من خالف شريعة الرسول عليه الصلاة والسلام أن تصيبهم فتنة أي: في قلوبهم من كفر أو نفاق أو بدعة، أو يصيبهم عذاب أليم أي: في الدنيا بقتل أو حد أو حبس أو نحو ذلك، ثم ذكر الحديث في الصحيحين ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد ناراً، فلما أضاءت ما حوله؛ جعل الفراش وهذه الدواب التي تقع في النار يقعن فيها، فجعل الرجل ينزعهن، ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها } رواه البخاري في الرقاق باب: الانتهاء عن المعاصي، ومسلم كتاب: الفضائل، باب: شفقته صلى الله عليه وسلم على أمته.
وهذا له تفسير عند أهل السنة : أنهم الذين خالفوا الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد وضح لهم الأمر واستبان لهم لكن ركبوا رءوسهم وأشربوا الهوى في قلوبهم.
قال سبحانه وتعالى محذراً الأمة من الفرقة والخلاف: فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ [الأنفال:1]. وقال سبحانه: وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً [الروم:31-32]. قيل: شيعاً: أحزاباً وفرقاً وطوائف، وقال سبحانه وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ [الأنعام:159] فأمر الله عباده أن يتقوه بفعل ما أمرهم به من الاجتماع على دينه، متحابين متعاونين على الخير، وألا يموتوا إلا وهم مستسلمون له سبحانه، منقادون لأمره، متبعون لرسوله، محبون لشرعه، كارهون لما خالف نهجه سبحانه وتعالى. هذه من المسائل التي اختلف فيها الناس قديماً وحديثاً: فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [البقرة:213] وإنما قلت هذا؛ لأن بعض الناس يجعل من نفسه حكماً في مسائل الخلاف، فقوله أو ما وافق قوله في وجهات النظر أو في المسائل الخلافية هو المعتبر، بل بعضهم حتى في مسائل الفروع التي اختلف فيها أهل العلم: كضم اليدين على الصدر، والجهر ببسم الله، والقراءة خلف الإمام في الجهرية، وغيرها من المسائل، فيجعل قوله هو الصحيح وقول غيره هو الخطأ، وفي مسائل أخرى فمثلاً: هل فقه الواقع ضروري أو غير ضروري؟ مع العلم أنه من قال: ضروري فلا يكفر، ومن قال: غير ضروري فلا يكفر، وأن الناس ليسوا مكلفين أن يُمتحنوا في هذا، هل فقه الواقع من الشريعة؟ هل علينا أن نتعلم فقه الواقع أو نتركه؟ هذه ليست من مسائل الاعتقاد، ولا أجمع عليها العلماء، وهي وجهات نظر، فعلى العبد إذا لم يأت منه خير أن يكف شره عن المسلمين.

تسجيلات الشبكة الإسلامية – صوتيات ومقاطع منوعة – Islamweb.net

مشكووووووووووووورة والله يزاااااج الله ألف ألف خييييير ….. يلا يلا يااا شطاار بعد ساااعدووني

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.