بليييييييييييييز لو تسمحون ابغي بحث عن الأراضي الزراعية في الوطن العربي
آسف اعرف اني متأخر بس كنت اسبوع في البيت مريض و الحينه انا متوهق في البحث ما حصلت
عنه اي شيء دخيلكم لو تسمحون اللي عنده ها البحث لا يبخل عليه و الله يوفجكم ان شاء
ثاني شي أنآ حصلتلك عن الإنتاج الزراعي في الوطن العربي .. ~
.,.
الإنتاج الزراعي في الوطن العربي
عرفت المنطقة العربية الزراعة منذ القدم، ويتفق الباحثون على أنها كانت مهداً للزراعة، ومنها انتشرت إلى العالم كحرفة
مما أدى تحول البشرية من حياة الرعي والقنص إلى حياة الاستقرار. وتدل الآثار القديمة إلى أن أجزاء من الوطن
العربي كانت أكثر استغلالاً حينما كانت المواضع المجاورة قرب أريحا في فلسطين وقرية جومو في العراق كانت أولى
القرى التي بدأت فيها الزراعة في العالم. كما ودلت بقايا السدود والقنوات القديمة التي ظهرت في العراق ومصر
وسوريا ولبنان والأدران وليبيا والمغرب على قدم الاستيطان الريفي في وطننا العربي.
وتتوفر في الوطن العربي إمكانيات كبيرة تساعد علي تطور الإنتاج الزراعي منها إمكانيات طبيعة تتمثل في الأراضي
الصالحة للزراعة والتي تبلغ مساحتها 198.2 مليون هكتار توجد في السهول الفيضية في وادي النيل ودلتاه وفي السهل
الرسوبي في العراق ارض النهرين دجلة والفرات ، وفي أودية أنهار المغرب العربي وأنهار منطقة الشام مثل اللطياني والحصباني وبايتاس واليرموك ونهر الأردان.
كما تنتشر التربة الصالحة للزراعة على ساحل البحر المتوسط في دول المغرب العربي وسوريا ولبنان وفلسطين، إضافة
إلي الأراضي الزراعية في سفوح الجبال والوديان فى المناطق الجبلية من الوطن العربي ، إلا أن الملاحظ هو أن
المستغل فعلاً من هذة المساحات الصالحة للزراعة لا تتعدى نسبته 14-3% من مجموعها الكلي 197 مليون هكتار ، إذ
تبلغ المساحة المستغلة 41-6 مليون هكتار وهي تشكل 4.46 % من المساحة الكلية.
أما بالنسبة إلى الموارد المائية فقد قدر إجمالي المتاح منها سنوياً لعام 1995م 195 مليار متر مكعب من جميع المصادر
سوار من الأنهار وخاصة الكبيرة منها (النيل ودجلة والفرات) أو المتوسطة مثل (شليف والمجردة وأم الربيع وشبلي
وجوبا والسنغال ) أو الصغيرة( مثل (اليرموك واللطياني والحصباني وبانياس والدان).
كميات المائية المتاحة والاحتاجيات السنوية والمساحات المستشمرة في الوطن العربي (أنظر الجدول التالي ) إما من المياه
الجوفية التي يبلغ المخزون منها في الوطن العربي 7733مليار متر مكعب يستغل منها سنوياً 42 مليار متر مكعب ، أو
من كمية الامطار الهاطلة سنوياً والتي تبلغ كميتها2285 مليار متر مكعب والتي لا يستغل إلا جزء بسيط منها ، وهذه
المياه مع تعرضها إلى النقصان بفعل سرقة بعضها من قبل الكيان الصهيوني، أو محاولة تركيا خزن كميات من مياة دجلة
والفرات .
في خزانات الري التي أصبحت ضمن مشروع جنوب شرقي الاناضول دون مراعاة لحقوق كل من سوريا والعراق ،
ومحاولة إثيوبيا بدعم من الكيان الصيهوني والولايات المتحدة خزن أكبر كمية من مياة نهر النيل 50 مليار متر مكعب من
مجموع 80 مليار متر مكعب. فإن إجمالي الطلب على الماء للزراعة عام 2000 تقدر كميته ب320 مليار متر مكعب
أي بنقص يقدر ب25 مليار متر مكعب وفي عام 2024 تبلغ 350 مليار متر مكعب يدعو إلي مزيد من التفكير
والتخطيط لكيفية مواجهة هذه المشكلة المعقدة مستقبلاَ والتي تهدد أمن الأمة وكيانها.
كما يتوفر في الوطن العربي أيدي زراعيه عاملة بأعداد كبيره إذ يبلغ مجموع العاملين في الزراعة 25 مليون نسمه
يشكون نسبة 35,8% من مجموع العاملين لعام 1993 البالغ عددهم 70 مليون شخص مع وجود اختلاف بين قطر وأخر
في نسبة العاملين في الزراعة من مجموعة الأيدي العاملة في جميع القطاعات فهي تزيد عن 60% منهم في كل من
السودان والصومال وموريتانيا واليمن وبين 40 و 50% في كل من السعودية وعمان ومصر والمغرب وبين 20-
26 % في كل من تونس وليبيا وبين اقل من 10% و19% في بقية الأقطار الأخرى.
ولعل فصل النمو من العوامل المهمة التي تعد ثروة اقتصاديه لايمكن تعويضها او توفيرها في حالة عدم وجودها في
الوطن العربي بحكم موقعه الفلكي فامد فصل النمو متوفر طيلة ايام السنه اذ تقع أقسامه الشماليه ضمن المناخ المعتدل
الدافىء واقسامه الجنوبيه ضمن الاقليم المداري اذ يتراوح متوسطات الحراره صيفا بين 25 و 35 درجة مئويه وتتراوح
في فصل الشتاء بين معدلي 6و 15 درجة مئويه وخذا ما يوفر درجات حرارة ملائمه للانبات مع وجود ايام قلائل
تنخفض فيها درجات الحراره شتاء دون الصفر وترتفع في شهر الصيف الى اكثر من 45 درجة مئويه ولكن في نطاقات
محدوده لا توءثر على الزراعه
2_ الانتاج الزراعي :
يسهم الإنتاج الزراعي في الوطن العربي رغم ارتفاع نسبة العاملين فيه من مجموع القوى العامله في جميع القطاعات
وتوفر الإمكانات الطبيعية الميسر له ، يسهم بنسبة ضئيله من الانتاج المحلي في معظم الاقطار العربي فقد أظهرت
الإحصاءات ان هناك نسبه تزيد على 60% من الايدي العامله يعملون في الزراعه في كل من السودان والصومال
وموريتانيا واليمن ، وما بين 40 – 50% من الايدي العامله في كل من السعوديه وعمان ومصر والمغرب وبين 20و
62 % في كل من تونس وسوريا وليبيا اما في الجزائر والعراق ولبنان فيعمل في كل منها بين 10-19 % وبلغت نسبة
من يعمل في الزراعه في كل من الاردن والامارات والبحرين وقطر والكويت اقل من 10% .
ومع ذلك فإن نسبة مساهمة الزراعة في الناتج المحلي الاجمالي للوطن العربي عام 1994 لم تبلغ سوى 13,7%فقد
بلغت 68,8 مليون دولار من مجموع الناتج المحلي الذي يبلغ في العام ذاته 502,45 مليون دولار .
.
اما مساهمة الزراعه في الناتج المحلي فقد بلغت قيمتها في الاقطار العربيه عام 1994 .
.
ان الزراعة كاف هي النسبه السائده على القطاع الزراعي في الوطن العربي عامه ، حيث تغطي المساحات الزراعيه
الصغيره والتي تتميز بقلة انتاجية الوحدة المساحيه التي تبلغ 1414 كغم للهكتار بالنسبة للحبوب بينما تبلغ الانتاجيه للقمح
1759كغم هكتار في الوطن العربي تجدها تصل الي اكثر من 3200كغم هكتار في الدول المتقدمه اما بالنسبه للمحاصيل
الاخري فهي 835 كغم هكتار للبذور الزيتيه و7700 للمحاصيل السكريه وهي اقل بكثير مما عليه في الدول المتقدمه
.,.
وهاذي المصادر والمراجع ~>
معهد الإمارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
ويكيبيديا الموسوعه الحرة .
elastaz
وبالتوفييج
وهذا بحث عن الزراعه في الوطن العربي
الزراعة في الوطن العربي
كتبهاالاستاذ 2024 ، في 2 نوفمبر 2024 الساعة: 18:41 م
الزراعة في الوطن العربي :-
يعتبر الوطن العربي أول من عرف الزراعة في العالم :
1- حيث قامت الحضارة القديمة في الوطن العربي معتمدة علي الزراعة مثل الحضارة الفرعونية في مصر والحضارة البابلية والأشورية في العراق . ماالنتائج المترتبة علي ذلك؟؟؟؟؟ وذلك ساعد علي استقرار الإنسان وارتباطة بالأرض .
أهمية الزراعة في الوطن العربي : ـ
1- يعمل الجزء الأكبر من سكان الوطن العربي بالزراعة أو الحرف المتصلة بها (حوالي 60% )
2- توفير احتياجات السكان من المواد الغذائية.
3- تقدم الماد الخام اللأزمة للصناعة مثل القطن وقصب السكر…
4- تسهم بعض المحاصيل بنسبة كبيرة من صادرات الوطن العربي مثل التمر والصمغ العربي والقطن طويل التيلة.
عوامل قيام الزراعة في الوطن العربي * أ- عوامل طبيعية :
1-الـــــــتربة . 2- المــــــــــــناخ .
3-المـــــــياة . 4- التضـــــــاريس.
ب- عوامل بشرية:
1- السوق . 2- رأس المال .
3- الأيدي العاملة .
اولا العوامل الطبـــــــــــــــــيعية :-
تقوم الزراعة في الوطن العربي حيث المياة ومصادر المياة في الوطن العربي كالتالي :
أولا : الأمطار :
1-هي المصدر الرئيسي للزراعة في الوطن العربي حيث يعتمد عليها 80 % من الأراضي الزراعية في الوطن العربي.
2- الزراعة البعلية::: هي التي تعتمد علي مياة الأمطار في الوطن العربي.
3- الأمطار إما شتوية كما في إقليم البحر المتوسط أو صيفية كما في الإقليم المداري مثل جنوب السودان واليمن .
ثانيا : الأنهـــــــــار :
*تقوم الزراعة حول مجاري الأنهار كما حول :
– نهرالنيل في مصر والسودان . – نهري دجلة والفرات في العراق .
– أنهار بلاد الشام. – نهري جوبا وشبيلي في الصومال.
– أنهار بلاد المغرب العربي
4- ثالثا : الآبار والعيون :
*تقوم الزراعة علي الآبار والعيون في الواحات مثل:-
– الخارجة والداخلة في مصر. – جغبوب في ليبيا .
– توجرت وعين صالح في الجزائر.
5- المشكلات التي تواجة مصادر الري في الوطن العربي :
1- قلة كميات المياة العذبة .
2- طرق الري التقليدية .
3- وجود المياة الجوفية علي أعماق بعيدة .
4- لجأت بعض الدول العربية إلي تحلية مياة البحارمثل السعودية للحصول علي مياة عذبة وبناء السدود لحجز مياة الأنهار .
الغلات الزراعــــــــية :
الحبوب الزراعية : ( القمح – الأرز- الشعير-الذرة الرفيعة – الذرة الشامية )
الغلات الصناعية والتجارية ( القطن –التغ- البن –بنجر السكر – قص السر )
الفاكهة والأشجار المثمرة ( الموالح – العنب – التمر – الزيتون والتفاح – الخوخ والمشمش ).
1- الحبوب الغذائية :
وهي التي تستخدم في غذاء الإنسان مثل القمح ’ الذرة ’ الأرز
الغلات الصناعية والتجارية :
وهي التي تدخل في عمليات التصنيع أو التجارة حيث تباع للحصول علي النقد .
الفاكهة والأشجار المثمرة :
وهي متنوعة ومتعددة .
أولا : الحبوب الغذائية
– وهي تشغل مساحة كبيرة من الأراضي الزراعية في الوطن العربي وذلك بسبب :
سقوط الأمطار علي الأجزاء الشمالية
–
تذبذب كميات الأمطار في الوطن العربي من عام لآخر أدى إلي عدم ثبات كميات الإنتاج من الحبوب الغذائية
أهم الحبوب الغذائية في الوطن العربي:
القمح : غلة شتوية تتركز زراعة القمح في:
– دول حوض البحر المتوسط علي مياة الأمطار كما في المغرب وسوريا والعراق
وفي مصر علي مياة الري من نهر النيل .
– وفي السعودية اعتمادا علي المياة الجوفية باستخدام الأساليب الحديثة.
أهم الدول المنتجة للقمح في الوطن العربي:-
– مصر 6 مليون طن تكفي نصف السكان فقط لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– سوريا 3,2مليون طن . – المغرب 2’3طن .
– السعودية 2 مليون طن. – العراق 1 مليون طن .
– الجزائر 7, مليون طن .
– لا يكفي إنتاج القمح حاجة الإستهلاك في معظم الدول العربية لماذا؟؟؟؟
أ- تزايد أعداد السكان في الوطن العربي .
ب- ارتفاع مستوي المعيشة في الوطن العربي .
ت- تذبذب كميات الأمطار أدي إلي تذبذب كميات الإنتاج من عام لآخر.
ث- زيادة الكمية المهدرة منة نتيجة استخدامة علف للحيوان والطيور.
– لذلك فإن معظم الدول العربية تستورد القمح من الخارج لسد حاجة السكان ومنها مصر .
الشعير : غلة شتوية
يزرع في جميع البلاد العربية خاصة في بلاد المغرب والشام لماذا؟؟؟؟؟
يستخدم كعلف للحيوان وغذاء للأنسان في الجهات الفقيرة.
الذرة الشامية : غلة صيفية
– يزرع معظمها في مصر اعتمادا علي مياة الري وهي أول الدول المنتجة لة والإنتاج لا يكفى في بعض السنوات.
– يستخدم غذاء للأنسان والحيوان.
الذرة الرفيعة : غلة صيفية
– تعتبر من أهم الغلات الغذائية في السودان وتحتل فية المركز الأول.
يأتي بعد السودان مصر حيث يزرع في الوجة القبلي لأنة يحتاج إلي حرارة عالية .
– تستخدم علف للحيوان والطيور .
الأرز : غلة صيفية
شروط زراعتها :
– مياة وفيرة . – تربة طينية خصبة.
تعد مصر أكبر الدول العربية إنتاجا للأرز حيث تتوافر شروط زراعة الأرز في شمال الدلتا بمصر حيث تنفرد ب 95% من الأرز في الوطن العربي .
ولذلك يعتبر الأرز محصولا مصريا من الدرجة الأولي
ثانيا : الغلات الصناعية والتجارية
المقصود بالغلات الصناعية والتجارية
وهي التي :- تدخل في الصناعة أو التي تزرع بغرض التجارة للحصول علي النقد.
1- القطن محصول صيفي
– يحتاج إلي عناية فائقة في زراعتة ورعاية في نموة حتي جنية.
– يسهم الوطن العربي بنحو( 7%) من الإنتاج القطن في العالم.
مصر :هي أكبر دولة عربية في إنتاج القطن طويل التيلة.
– ومصر هي أكبر دول العالم في إنتاج القطن طويل التيلة (((الذي يمتاز بقوة خيوطة
ونعومتها وبياضها ونصاعتها )))’ ولذلك تصنع منة أجود المنسوجات القطنية في العالم .
– السودان : تأتي بعد مصر في إنتاج القطن طويل التيلة .
أما إنتاج سوريا والعراق والمغرب :- من القطن ومعظمة من أنواع متوسطة وقصيرة التيلة .
بم تفسر : تمتاز المنسوجات القطنية المصرية بشهرة عالمية واسعة ؟
لأن القطن المصري طويل التيلة الذي يمتاز بقوة خيوطة ونعومته وبياضه.
قصب السكر : محصول صيفي
يحتاج إلي مياة وفيرة ’تربة خصبة ’حرارة عالية .
أهمية قصب السكر :-
– يدخل في صناعة السكر . – يدخل في صناعة العسل الأسود والكحول.
تدخل المصاصة في صناعة الورق والخشب الحبيبي.
الدول المنتجة لة :
أ- مصر هي أكبر دولة عربية منتجة لقصب السكر حيث بلغ إنتاجها عام 1995 نحو 13 مليون طن .
ب – السودان ويزرع بها في أرض الجزيرة ويبلغ إنتاجها 4 مليون طن .
ج – المغرب وتنتج منة 4 مليون طن .
د – العراق ويزرع بكميات محدودة جنوب العراق .
بنجر السكر : غلة شتوية
اهميتة الإقتصادية :
يصنع من عصارتة السكر. – تستخدم مخلفاتة علفا لماشية .
مناطق زراعتة : يتركز في الجهات الشمالية من الوطن العربي
أهم الدول المنتجة لة :
المغرب هي أكبر الدول العربية المنتجة لة .
سوريا وتلي المغرب في زراعتة .
وقد نجحت زراعتة في مصر في شمال الدلتا حيث أقيم مصنع لسكر البنجر في كفر الشيخ.
الــــــــبن :
شروط زراعتة : يحتاج إلي :
أ- حرارة عالية . ب – أمطار غزيرة. ج – تربة خصبة.
اهم الدول المنتجة لة:-
أ- اليمن : هي أكبر المناطق في زراعتة.
ب- السودان : ويزرع في المديرية الإستوائية بجنوب السودان .
ثالثا الفاكهة والأشجار المثمرة :
ينتج الوطن العربي أصنافا عديدة من الفواكهة أهمها :
التمر ’ العنب ’ الموالح ’ الزيتون ’ المشمش’ الخوخ ’ البرقوق ’ التفاح ’ الموز ’ المانجو ’ وغيرها
أهم المشكلات التي تواجة الزراعة في الوطن العربي
1. عدم استغلال كل الأراضي الصالحة للزراعة .
2. قلة الأيدي العاملة المدربة في الزراعة
3. فقر التربة
4. عدم استخدام الحديثة في الزراعة
5. عدم كفاءة التخزين والحفظ للمنتجات الزراعية
6. إهمال التصنيع الزراعي.
بعض الحلول المناسبة لحل هذة المشكلات :
1. استخدام الأساليب الحديثة في الزراعة
2. التسميد الجيد للتربة
3. استخدام البذور عالية الإنتاج
4. إقامة مزارع نموذجية لنشر الوعي بين المزارعين
5. تشجيع النتصنيع الزراعي
س1: أكمل :
1- قامت الحضارات القديمة في الوطن العربي معتمدة علي 000000
2- يعمل بالزراعة حوالي 00000% من السكان الوطن العربي.
3- تقدم الزراعة بعض الخامات اللأزمة للصناعة مثل 0000000’000000
4- من العوامل الطبيعية لقيام الزراعة 00000’000بينما من العوامل البشرية ……
5- تقوم الزراعة في الوطن العربي حيث توجد 00000
6- 0000هي المصدر الرئيسي للزراعة في الوطن العربي حيث يعتمد عليها بنسبة 0000% من الأراضي الزراعية في الوطن العربي .
7- تعرف الزراعة التي تعتمد علي مياة الأمطار بالزراعة 00000
8- تقوم الزراعة حول مجاري الأنهار كما حول نهر 00000في مصر والسودان
9- تقوم الزراعة علي الآبار والعيون في 0000كما 0000’00000بالجزائر
10- من المشكلات التي تواجة الري 0000’0000
س2: : اختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس :
1- أكثر نظم الزراعة انتشارا في الوطن العربي يعتمد علي 000
( الأنهار – الامطار – الينابيع – الثلوج الذائبة )
2- من العوامل البشرية للأنتاج الزراعي 0000
( التربة – المياة – المناخ – رأس المال )
3- تعتمد الزراعة البعلية علي مياة الأمطار بنسبة 0000%
( 90- 70-80-60)
4- من الدول العربية التي تقوم فيها الزراعة حول مجاري الانهار 00000
( السعودية- الجزائر –العراق – ليبيا)
1- تقوم الزراعة في سهول عسير في السعودية علي مياة 00000
( الأنهار- الأمطارالصيفية – الأمطار الشتوية – العيون والآبار)
م/ن
بالتوفيق
مِآقصروآ آلخوـٍأت آممْ ميَ توْ عنديَ أضاف’ـٍأت تخص الموضوعِ
تقَرير عن آلزرآعةٍ
(المقدمة ):
يتضمن الموضوع بعضا من الأفكار أبرزها :
1- طبيعة الزراعة . 2- العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي .
3-العوامل الاقتصادية في الزراعة .
4-أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي .
( الموضوع ):
أولا :طبيعة الزراعة:
يرتبط الإنتاج الزراعي بقانون الغلة المتناقصة أي أن الإنتاجية تقلل بزيادة كثافة الزراعة واجهاد الأرض. على أنه في الجهات المتقدمة زراعيا" يمكن إيقاف ذلك باستخدام الدورات الزراعية الملائمة والمخصبات وتختلف الزراعة عن الإنتاج الصناعي إلى أن الإنسان لا يمكنه بسهولة تعديل أثر الضوابط الطبيعية للعمليات الزراعية المختلفة. ففي حالة الصناعة مثلا يمكن السيطرة على كميات ونوعيات الإنتاج ويمكن للإنسان زيادة سرعات الآلات ولكنه لايمكن أن يتحكم في كميات ونوعيات الإنتاج الزراعي التي تخضع للضوابط الطبيعية، أي العوامل الطبيعية السيئة المؤثرة في الإنتاج الزراعي، وكل ما يمكن عمله هو التعديل من أثرها قليلا كمعالجة آثار الجفاف باستخدام مياه الري أو لكل التربات وتحسينها أو عمل المدرجات ….. الخ ولكن هذا يحتاج إلى رؤوس أموال وجهود كبيرة.
ثانيا :العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي (ضوابط الإنتاج):
يتأثر نوع الإنتاج الزراعي وكميته وجودته بالعوامل الجغرافية الطبيعية من جانب وبقدرة الإنسان على استغلال وتحسين هذه العوامل الطبيعية وبالعوامل البشرية والاقتصادية من جانب آخر وتشمل أهم الضوابط الطبيعية: المناخ والتربة والسطح …. الخ إذ يحتاج كل نبات لنموه إلى ظروف طبيعية خاصة .
*وتختلف أهمية عناصر المناخ المختلفة حسب نوع النبات وتحدد درجات الحرارة نمو النبات عن طريق تحديدها لفصل الإنبات والجهات التي تقل درجات الحرارة بها عن50 درجة ف لادفأ شهور السنة لا تصلح للزراعة.
1)الحرارة: وله أهمية كبرى في تحديد إنتاج بعض الغلات والحصول على أقصى منفعة اقتصادية منها. وأدى هذا إلى ظاهرة التخصص الزراعي وارتباط المحاصيل ارتباطا" وثيقا" بدرجات الحرارة، فالأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية مثلا" لا تقل درجات الحرارة فيها طوال السنة عن 80 درجة ف (26)درجة م فتنخفض في إنتاج غلات معينة كالكاكاو والمطاط وجوز الهند والتوابل وقصب السكر وزيوت النخيل .
2) كمية التساقط:تؤثر كمية التساقط على نجاح الزراعة ومعدل نمو النبات خصوصا" إذا ما اقترنت بارتفاع درجات الحرارة ولذا يجب أن نعني بمعرفة العلاقة بين كميات الأمطار وارتفاع نسبة الرطوبة والإنتاج الزراعي وأن تلم بالأمور التالية:1)كمية الأمطار السنوية: تختلف الاحتياجات المائية للنبات والمحاصيل المختلفة. فمثلا" خط 23 بوصة (58 سم) في السنة هو الحد الغربي لانتاج القطن في الولايات المتحدة بينما يحتاج محصول الأرز إلى ما يتراوح بين 40 ، 80 بوصة من الأمطار تبعا"لاختلاف العروض التي يزرع بها.
2) التوزيع الفصلي للأمطار: تساعد على سرعة نمو النبات كأمطار الشتاء بالنسبة لمحاصيل القمح والشعير ولهذا أهمية كبرى في الإنتاج الزراعي بل انه أهم بكثير من معرفة كمية الأمطار السنوية.
3)الأثر الفعلي للأمطار (الرطوبة الناجمة): أي القيمة الفعلية للرطوبة أي علاقتها بدرجات الحرارة ومعدل البحر وتختلف احتياجات النبات من المياه حسب درجات الحرارة ، ففي العروض العليا حيث لا تشتد الحرارة صيفا" ولا تكون الرياح شديدة الجفاف فان ما يفقده النبات من رطوبة بواسطة النتح أقل مما يفقده النبات في العروض السفلى حيث تعظم درجات الحرارة.
4)مدى التغير في كمية الأمطار: تتعرض الأقاليم الحدية أي التي تقع على الحدود شبه الجافة لبعض الأقاليم الزراعية لموجات من الجفاف تؤدي إلى حدوث كوارث اقتصادية ولكن المساحات الزراعية بها قد تزداد تبعا" لازدياد كمية الأمطار المتساقطة.
3) الضوء: يؤثر الضوء على عملية التمثيل الكوروفلي التي يمكن بواسطتها تحويل الأملاح والمعادن الذائبة والتي يمتصها النبات من التربة إلى عناصر غذائية تعمل على نمو النبات، ويمكن إتمام نضج القمح الربيعي بها في فصل الصيف الشمالي القصير كما هو في السويد والنرويج.وتختلف قيمة هذا العامل من محصوللآخرفمحصول القطن مثلا" يرتبط إنتاجه وجودته بعدد الساعات المشمسة، ويحدد تجمد المياه في التربة مدى انتشار الأشجار والنبات وهو مضر بالنباتات إذ يتعذر عليها في هذه الحالة امتصاص المواد الغذائية بواسطة جزيراتها الشعرية.4)الثلج:سقوط الثلج في حد ذاته لا يعرقل نمو النبات ولكن تراكم الثلج وتحوله إلى جليد بفعل الضغط يقضي على الزراعات المختلفة.
5)غطاء السحب والندى والرياح:تحتاج بعض النبات في بدء نموها إلى غطاء واق من السحب كالبن الذي تجود زراعته على الهضاب في الأقاليم الموسمية وقد تساعد ظاهرة الندى في بعض الجهات شبه الصحراوية الساحلية على مد المحاصيل بجزء من حاجتها من المياه بدلا" من الاستعانة بمياه الري.
6-التربة: تعد خصوبة التربة ومساميتها من أهم العوامل التي يتوقف عليها نجاح الزراعة وجودة الغلات، ومن أهم المشاكل التي تواجه المزارع المحافظة على التربة ومنع تعرضها للتعرية والإبقاء على خصوبتها وتعويض ماتفقده من أملاح ومعادن.
7)السطح: يساعد استواء السطح على إنشاء قنوات الري والصرف في الجهات التي تعتمد على مياه الأنهار والمياه الجوفية كما يساعد على إنشاء طرق النقل والخطوط الحديدية التي يعتمد عليها التسويق ومد الأرض بما تحتاجه من مخصبات والزراع بحاجتهم من المنتجات.
ثالثا :العوامل الاقتصادية في الزراعة :أ) السوق:إن تكلفة النقل للسوق تؤثر عادة على قوة المنافسة للإنتاج الزراعي، فالجهات البعيدة من السوق تزرع عادة غلات تتحمل تكلفة النقل إلى الأسواق .
ب) تسهيلات النقل:الجهات البعيدة جدا" عن الأسواق والتي لا تتوافر فيها تسهيلات النقل فيتعذر قيام الزراعة لأغراض تجارية. ج) الأيدي العاملة: وتحدد القوى العاملة طبيعة الزراعة فتحتاج بعض المحاصيل إلى الأيدي العاملة المتخصصة التي تعرف العلاقة الوثيقة بين التربة والفصول الزراعية والمحاصيل وتطبق الأساليب الزراعية الخاصة بإنتاجها مما له الأثر الكبير بإنجاحها. د) رأس المال: أصبحت الزراعة الميكانيكية الحديثة تعتمد على كثافة رأس المال سواء في شراء الآلات الميكانيكية أو المخصبات .ه)السياسة الاقتصادية للدولة:تؤثر السياسات تأثيرا" بالغا" في الاتجاهات والأنماط وكذلك في بعض الأخطار كالكساد والحروب والفيضانات مما له من أثر على نفسية الفلاح.
*المساحات الصالحة للزراعة في العالم:تتوقف في القدرة على إنتاج الغذاء ويمكن القول بصفة عامة أن الأقاليم الجافة لا تصلح للزراعة وأن الأقاليم التي تغزر فبها الأمطار جدا" ولا يوجد بها فصل جفاف لا تصلح تماما" للزراعة الناجحة.
رابعا :أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي:
تقيم أنواع الزراعة بحسب مساحة الأراضي الزراعية التي يزرعها الفرد إلى
( أ ) زراعة كثيفة
(ب) زراعة واسعة ، وعلى أساس الضوابط المناخية وكميات المياه إلى
( أ ) زراعة رطبة
(ب) زراعة على مياه الري
(ج) زراعة جافة وعلى أساس نظم الزراعة إلى
( أ ) زراعة المحصول الواحد
(ب) زراعة محصولين
(ج) الزراعة المتعددة المحاصيل وعلى أساس حجم الإنتاج والأسواق إلى:
1- زراعة بدائية:
أ-زراعة بدائية متنقلة لسد القوت.
ب-زراعة بدائية مستقرة.
2- زراعة تجارية.
3- زراعة علمية واسعة.
وعلى الأساس الإقليمي إلى:
أ-زراعة موسمية.
ب- زراعة بحر المتوس
ج-زراعة مختلطة.
د- زراعة مدارية علمية ( تقوم بها الشركات ).ويمكن تقسيمها بحسب نوع المحاصيل إلى:-زراعة غلات الحقل.-زراعة البساتين: (أ) خضر(ب) فاكهة ويمكن تقسيمها بحسب نوع الحيوان الزراعي إلى: -تربية الحيوان أغنام وأبقار وخنازير.
-إنتاج الألبان.-إنتاج الدواجن.-عسل النحل.-تربية دود القز.يمكن تقسيم الزراعة والإنتاج الزراعي إلى الأنواع الآتية:1- زراعة المحاصيل المختلفة .
2- الزراعة البدائية والعلمية.
3- الزراعة على المطر والري بالمياه الجوفية أو السطحية أو الرفع بواسطة المضخات
4-الزراعة الواسعة أو الكثيفة.الزراعة المعتمدة على راس المال ولأيدي العاملة.
5- الزراعة التي تقوم بها الأسرة ، الفرد ، الجماعية ، القبلية والحكومية.
6- زراعة المحاصيل السنوية والشجرية الدائمة.
7-الزراعة المعتمدة على الإجراء والمستأجرين أو المشاركة.
8-الزراعة لسد القوت والاكتفاء الذاتي والزراعة النقدية التجارية والزراعة التي تجمع بين النوعين.
9- زراعة المحصول الواحد – الزراعة المختلطة ( زراعة + حيوان ).
( الخاتمة ):
بعد أن تعرفنا على الزراعة من حيث طبيعتها والعوامل المؤثرة عليها والمجال الاقتصادي بها وأخيرا أنواعها .
فأن للزراعة أهمية كبيرة في حياتنا كمصدر رزق وكغذاء وغيرها.
فهناك الكثير من الأراضي ضعيفة الخصوبة أو عدميتها نجح الإنسان في زيادة إنتاجيتها كالهولنديين. فيجب علينا الاهتمام بها وعدم الإسراف فيها فقال تعالى: " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا "
صدق الله العظيم .
يتب’ـًع
عرفت المنطقة العربية الزراعة منذ القدم، ويتفق الباحثون على أنها كانت مهداً للزراعة، ومنها انتشرت إلى العالم كحرفة
مما أدى تحول البشرية من حياة الرعي والقنص إلى حياة الاستقرار. وتدل الآثار القديمة إلى أن أجزاء من الوطن
العربي كانت أكثر استغلالاً حينما كانت المواضع المجاورة قرب أريحا في فلسطين وقرية جومو في العراق كانت أولى
القرى التي بدأت فيها الزراعة في العالم. كما ودلت بقايا السدود والقنوات القديمة التي ظهرت في العراق ومصر
وسوريا ولبنان والأدران وليبيا والمغرب على قدم الاستيطان الريفي في وطننا العربي.
وتتوفر في الوطن العربي إمكانيات كبيرة تساعد علي تطور الإنتاج الزراعي منها إمكانيات طبيعة تتمثل في الأراضي
الصالحة للزراعة والتي تبلغ مساحتها 198.2 مليون هكتار توجد في السهول الفيضية في وادي النيل ودلتاه وفي السهل
الرسوبي في العراق ارض النهرين دجلة والفرات ، وفي أودية أنهار المغرب العربي وأنهار منطقة الشام مثل اللطياني والحصباني وبايتاس واليرموك ونهر الأردان.
كما تنتشر التربة الصالحة للزراعة على ساحل البحر المتوسط في دول المغرب العربي وسوريا ولبنان وفلسطين، إضافة
إلي الأراضي الزراعية في سفوح الجبال والوديان فى المناطق الجبلية من الوطن العربي ، إلا أن الملاحظ هو أن
المستغل فعلاً من هذة المساحات الصالحة للزراعة لا تتعدى نسبته 14-3% من مجموعها الكلي 197 مليون هكتار ، إذ
تبلغ المساحة المستغلة 41-6 مليون هكتار وهي تشكل 4.46 % من المساحة الكلية.
أما بالنسبة إلى الموارد المائية فقد قدر إجمالي المتاح منها سنوياً لعام 1995م 195 مليار متر مكعب من جميع المصادر
سوار من الأنهار وخاصة الكبيرة منها (النيل ودجلة والفرات) أو المتوسطة مثل (شليف والمجردة وأم الربيع وشبلي
وجوبا والسنغال ) أو الصغيرة( مثل (اليرموك واللطياني والحصباني وبانياس والدان).
كميات المائية المتاحة والاحتاجيات السنوية والمساحات المستشمرة في الوطن العربي (أنظر الجدول التالي ) إما من المياه
الجوفية التي يبلغ المخزون منها في الوطن العربي 7733مليار متر مكعب يستغل منها سنوياً 42 مليار متر مكعب ، أو
من كمية الامطار الهاطلة سنوياً والتي تبلغ كميتها2285 مليار متر مكعب والتي لا يستغل إلا جزء بسيط منها ، وهذه
المياه مع تعرضها إلى النقصان بفعل سرقة بعضها من قبل الكيان الصهيوني، أو محاولة تركيا خزن كميات من مياة دجلة
والفرات .
في خزانات الري التي أصبحت ضمن مشروع جنوب شرقي الاناضول دون مراعاة لحقوق كل من سوريا والعراق ،
ومحاولة إثيوبيا بدعم من الكيان الصيهوني والولايات المتحدة خزن أكبر كمية من مياة نهر النيل 50 مليار متر مكعب من
مجموع 80 مليار متر مكعب. فإن إجمالي الطلب على الماء للزراعة عام 2000 تقدر كميته ب320 مليار متر مكعب
أي بنقص يقدر ب25 مليار متر مكعب وفي عام 2024 تبلغ 350 مليار متر مكعب يدعو إلي مزيد من التفكير
والتخطيط لكيفية مواجهة هذه المشكلة المعقدة مستقبلاَ والتي تهدد أمن الأمة وكيانها.
كما يتوفر في الوطن العربي أيدي زراعيه عاملة بأعداد كبيره إذ يبلغ مجموع العاملين في الزراعة 25 مليون نسمه
يشكون نسبة 35,8% من مجموع العاملين لعام 1993 البالغ عددهم 70 مليون شخص مع وجود اختلاف بين قطر وأخر
في نسبة العاملين في الزراعة من مجموعة الأيدي العاملة في جميع القطاعات فهي تزيد عن 60% منهم في كل من
السودان والصومال وموريتانيا واليمن وبين 40 و 50% في كل من السعودية وعمان ومصر والمغرب وبين 20-
26 % في كل من تونس وليبيا وبين اقل من 10% و19% في بقية الأقطار الأخرى.
ولعل فصل النمو من العوامل المهمة التي تعد ثروة اقتصاديه لايمكن تعويضها او توفيرها في حالة عدم وجودها في
الوطن العربي بحكم موقعه الفلكي فامد فصل النمو متوفر طيلة ايام السنه اذ تقع أقسامه الشماليه ضمن المناخ المعتدل
الدافىء واقسامه الجنوبيه ضمن الاقليم المداري اذ يتراوح متوسطات الحراره صيفا بين 25 و 35 درجة مئويه وتتراوح
في فصل الشتاء بين معدلي 6و 15 درجة مئويه وخذا ما يوفر درجات حرارة ملائمه للانبات مع وجود ايام قلائل
تنخفض فيها درجات الحراره شتاء دون الصفر وترتفع في شهر الصيف الى اكثر من 45 درجة مئويه ولكن في نطاقات
محدوده لا توءثر على الزراعه
2_ الانتاج الزراعي :
يسهم الإنتاج الزراعي في الوطن العربي رغم ارتفاع نسبة العاملين فيه من مجموع القوى العامله في جميع القطاعات
وتوفر الإمكانات الطبيعية الميسر له ، يسهم بنسبة ضئيله من الانتاج المحلي في معظم الاقطار العربي فقد أظهرت
الإحصاءات ان هناك نسبه تزيد على 60% من الايدي العامله يعملون في الزراعه في كل من السودان والصومال
وموريتانيا واليمن ، وما بين 40 – 50% من الايدي العامله في كل من السعوديه وعمان ومصر والمغرب وبين 20و
62 % في كل من تونس وسوريا وليبيا اما في الجزائر والعراق ولبنان فيعمل في كل منها بين 10-19 % وبلغت نسبة
من يعمل في الزراعه في كل من الاردن والامارات والبحرين وقطر والكويت اقل من 10% .
ومع ذلك فإن نسبة مساهمة الزراعة في الناتج المحلي الاجمالي للوطن العربي عام 1994 لم تبلغ سوى 13,7%فقد
بلغت 68,8 مليون دولار من مجموع الناتج المحلي الذي يبلغ في العام ذاته 502,45 مليون دولار .
.
اما مساهمة الزراعه في الناتج المحلي فقد بلغت قيمتها في الاقطار العربيه عام 1994 .
.
ان الزراعة كاف هي النسبه السائده على القطاع الزراعي في الوطن العربي عامه ، حيث تغطي المساحات الزراعيه
الصغيره والتي تتميز بقلة انتاجية الوحدة المساحيه التي تبلغ 1414 كغم للهكتار بالنسبة للحبوب بينما تبلغ الانتاجيه للقمح
1759كغم هكتار في الوطن العربي تجدها تصل الي اكثر من 3200كغم هكتار في الدول المتقدمه اما بالنسبه للمحاصيل
الاخري فهي 835 كغم هكتار للبذور الزيتيه و7700 للمحاصيل السكريه وهي اقل بكثير مما عليه في الدول المتقدمه
وآلسموَحهْ
آلغل’ـٍآكلهٍ ..