تخطى إلى المحتوى

ارجوكم ساعدووني 2024.

  • بواسطة

السلام على الكل انا ابغي بحث عن التنمية والدول النامية والي عنده يساعدني تراني مختبص بهذا البحث والاستاذ يبغي اكثر من 8 صفحات ومتطلبات البحث كلها فارجو ان سياعدني احد منكم ويخلصني منه ……………………….ززارجوكم

في الرابط عن التنميه الأقتصاديه والبيئيه

https://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=1830

وهذا يمكن يفيدك بعد عن الدول النامية

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%…85%D9%8A%D8%A9

وهذا عن الدول النامية

تعريف الدول النامية:

هي الدول التي لم تستغل ثرواتها الطبيعية والبشرية إلى أقصى حد ممكن،

ولديها نقص في الخدمات الأساسية ، كالصحة والتعليم.

س: ما الأسماء التي تطلق على الدول النامية؟

ج: يطلق عليها العالم الثالث ، البلدان النامية ، البلدان السائرة في طور النمو.

يبلغ عددها: 130 دولة.

يعيش فيها: أكثر من 70%من

سكان العالم.

إنتاجها الصناعي: 7% من الإنتاج

العالمي للصناعة.

انتاجها الزراعي: 35% من الإنتاج

العالمي للزراعة.

خصائص ومشكلات الدول النامية

1ـ بلدان حديثة الاستقلال.

2ـ انخفاض الدخل الفردي.

3ـ انخفاض الإنتاجية.

4ـ نقص الغذاء.

5ـ انعـدام التوازن بين التقدم الاقتصادي والنمو السكاني.

6ـ انتشار البطالة.

( علل )

( لتخلف القطاع الصناعي وعجز القطاع

الزراعي عن استيعاب الأيدي العاملة )

7ـ تفشي الأمية.

8ـ تدني الخدمات الصحية.

9ـ ضعف وقصور في البنية الأساسية.

أسباب تخلــــف الـــــــدول النامــــــية

أرجع الباحثون تخلف الدول النامية إلى عدة أسباب منها:

1ـ الـفـقــــر:

يعتبر الفقر أحد نتائج الاستعمار ، وتعاني أغلب الدول النامية من الفقر الناتج عن

انخفاض الدخل القومي والذي أثر بدوره على دخل الفرد ، فانخفض مستوى المعيشة

والمستـوى الصـحــي ، وتبلور ذلك في انخفاض الكفاءة الإنتاجية للفرد وقل عطاؤه ؛

فشاع الفقر في تلك الدول.

2ـ الموقــع الجغـــرافي:

للموقع الجغرافي أهمية بالغة في عملية الاستيراد والتصدير والاتصال بالعالم

الخارجي، وهذا ما تمتاز به الدول المتقدمة صناعيا. والعكس من ذلك بعض الدول

النامية مثل دول وســط وغرب إفــريقيا ودول أمريـكا الجنوبية التي كان لمـوقعها

الجغرافي غير الجيد دور رئيس في تخلفها.

* الدول الإسلامية تمتاز بموقع

إستراتيجي وتشرف على بحار

وممرات مهمة.

ملاحظة:

3ـ الاســتـــعـــمــــــار:

وهو بلا شك عامل رئيس ومباشر في تخلف الدول النامية، فمعظم دول قارة

آسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية وقعت فريسة الاستعمار لفترات طويلة من الزمن

ويتضح دور الاستعمار في تخلف الدول النامية من خلال مرحلتين هما:

أـ مرحلة الاستعمار.

ب ـ مرحلة ما بعد الاستعمار.

أ ) مرحلة الاستعمار:

لقد حرص الاستعمار أثناء وجوده في تلك الدول على:

1ـ نهب الثروات الطبيعية لهذه الدول.

التدخل الاستعماري في

إحدى الدول النامية

2ـ حرمان السكان من الحد الأدنى من الخدمات الضرورية.

التعليم في الدول النامية

طرق المواصلات في

الدول النامية

وسائل المواصلات في

الدول النامية

3ـ ربط اقتصاد الدول النامية بالدول الاستعمارية:

زراعة المطاط في ماليزيا

وذلك من خلال تشويه البنية الاقتصادية لهذه

الدول، كانتشار زراعات تجارية تحتاجها البلدان

الاستعمارية، مثل : زراعة الكروم في الجزائر ،

وزراعة الكاكاو في غانا ، والمطاط في ماليزيا.

ب ) مرحلة ما بعد الاستعمار:

إن كان الاستعمار قد خرج سياسياً وعسكرياً من الدول النامية إلا أنه لم يخرج اقتصادياً

أو فكرياً، ويتضح ذلك من خلال:ـ

1ـ عدم الاستقرار السياسي:

حرص الاستعمار على أن لا تبقى هذه الدول مستقرة سياسياً، فترك سموماً في الدول

المسـتقلة اثـارة الحروب الأهـلية أو الحروب بين الـدول المـتـجـاورة ، وهذا يؤدي إلى

استنزاف الطاقات البشرية والطبيعية على التسلح والنواحي العسكرية.

2ـ تبعية بعض الأنظمة السياسية للدول الاستعمارية:

فلا تزال أغلب حكومات الدول النامية تدين بالولاء والتبعية لبعض الدول الاستعمارية،

حتى ولو كان ذلك على حساب مصلحة شعوبها.

ومن هنا يتبين لنا دور الاستعمار الرئيسي في تخلف الدول النامية.

الحل لمشكلات الدول النامية

يمكن للدول النامية أن تحقق تنمية اجتماعية واقتصادية كبيرة ، وتبتعد عن سيطرة

وهيمنة الدول الاستعمارية وذلك من خلال الآتي:ـ

1ـ انتهاج سياسة الاعتماد على النفس :

وذلك بالاستغلال الأمثل للإمكانات المادية والبشرية المتوفرة ، والعمل على تنميتها

بطريقة علمية لصالح شعوب هذه البلدان.

2ـ الاهتمام بتكوين الفرد :

لكونه العنصر الفعال في كل عمل تنموي، وتشجيع البحث العلمي للوصول إلى

الإبداع التقني وتجاوز مرحلة الاستهلاك.

3ـ تعاون الدول النامية :

للدفاع عن مصالحها المشتركة ، ومواجهة استغلال الدول المتقدمة.

4ـ تحقيق الأمن الغذائي :

وذلك مـن خـلال تطـوير القـطاع الزراعي ، والاستغلال الأمـثل للمساحة الزراعية ،

وتوسيعها، واستخدام الطرق والوسائل الحديثة في الإنتاج، وصولاً إلى تحقيق الاكتفاء

الذاتي وإيجاد فائض زراعي للتصدير.

الأمن الغذائي : هو توفير الغذاء الأساسي لجميع الأفراد مهما تزايدت أعدادهم.

الاكتفاء الذاتي : هو قدرة الدولة على توفير احتياجاتها بالاعتماد على مواردها.

5ـ إقامة صناعات مصنعة :

تـؤدي بـدورها إلى إنشاء صناعات أخـرى، فعائدات الصناعة كبيرة وسريعة إلى

جانب استيعابها لأعداد كبيرة من الأيدي العاملة ، وهذا يتطلب من الدول النامية أن

تنهج برنامجاً تدريبياً صناعياً، وأن تنشئ المعاهد الصناعية

الدول النامية هي الدول ذات مستوي معيشي منخفض و تسمي أيضا بدول العالم الثالت و خصائص هذه الدول هي :
الخصائص الاجتماعية
• أنتشار الأمية
• إنخفاض المستوي الصحي
• إرتفاع معدل الوفيات
• إرتفاع معدل المواليد
• عمل الأطفال
• الزواج المبكر
• غياب دور المرأة

الخصائص السياسية
• الديكتاتورية
• التبعية للخارج
• عدم الأستقرار السياسي
• سيطرة فئة علي الحكم
• الاقتصاد المزدوج
• الخصائص الأدارية
• الفساد الأداري
• الوقت الضائع
• نقص التنسيق
• نقص في القيادات
• انتشار الواسطة
• الحصائص الأقتصادية
• ضعف الأنتاج الصناعي
• دوام المديونية
• إنتشار البطالة
• الاعتماد علي الانتاج الزراعي
• قلة المدخرات
• التفاوت في توريع الدخل
• إنخفاض متوسط الدخل

م/ن

بالتوفيق

تعرف التنمية الاقتصادية بوجه عام على أنها العملية التي يحدث من خلالها تغير شامل ومتواصل مصحوب بزيادة في متوسط الدخل الحقيقي وتحسن في توزيع الدخل لصالح الطبقة الفقيرة وتحسين في نوعية الحياة وتغير هيكل الإنتاج. (عبد القادر 1999،ص17).
ووفقاً لهذا التعريف فأن التنمية تحتوى على عدد من عناصر أهمها :
.1 الشمولية ، فالتنمية تغير شامل ينطوي ليس فقط على جانب الاقتصاد ى وإنما أيضاً الثقافي والسياسي والاجتماعي .
2. حدوث زيادة مستمرة في متوسط الدخل الحقيقي لفترة طويلة من الزمن وهذا يوحى بأن التنمية عملية طويلة الأجل .
3. حـدوث تحسن فـي توزيع الدخل لصـالح الطبقة الفـقيرة
" التخفيف من ظاهرة الفقر"
4. ضرورة التحسن في نوعية السلع والخدمات المقدمة للأفراد وقد دلت التجارب والدراسات المختلفة على النظرية التنمية الاقتصادية والاجتماعية في أن رأس المال يعتبر أحد أهم العناصر اللازمة توفرها لتحقيق القدر من التنمية مع الأخذ في الاعتبار أهمية العناصر الأخرى .
ويرى كثير من ألاقتصاديين أن الاقتراض الخارجي تأثير ايجابيا على اقتصاديات الدول الأفريقية حيث يرجع السبب في تدني مستويات التنمية في هذه الدول إلي قصور المدخرات المحلية وقلة رصيدها من العملات الأجنبية .
ويمكن تحليل ذلك بأن هنالك فجوه بين المدخرات المحلية والأسثتمارات المحلية اللازمة لتحقيق معدلات النمو المخططة لها (فجوه الادخار )
وفجوه أخرى بين العملات الأجنبية المتحصل عليها من الصادرات وتلك اللازمة لتغطية الـواردات (فجوه العملات الأجنبية ) ويرى هؤلاء الاقتصاديون أن دور الاقتراض الخارجي يكمن في إغلاق هاتين الفجوتين .
في أطار هذا الرأي لجأت الدول الأفريقية في محاولاتها لسد فجوه المدخرات المحلية وذلك بطرق أبواب التعاون الدولي للحصول على القروض سواء كان على المستوى التنائي بين الدول ، أو عن طريق مؤسسات التمويل الاقليمى و الدولي ألا إن لجوء هذه الدول الأفريقية إلي قروض خارجية قد أثار الكثير من المشاكل والمصاعب الاقتصادية الأمر الذي نتج عنة فشل هذه لدول في الإيفاء بالتزاماتها لسداد تلك القروض.

النمو الاقتصادي عبارة عن عملية يتم فيها زيادة الدخل الحقيقي زيادة تراكمية ومستمرة عبر فترة ممتدة من الزمن (ربع قرن) بحيث تكون هذة الزيادة أكبر من معدل نمو السكان مع توفير الخدمات الانتاجية و الاجتماعية و حماية الموارد المتجددة من التلوث و الحفاظ علي الموارد غير المتجددة من النضوب
هناك تعريفات متعددة للتنمية الاقتصادية.ومن التعريفات الشائعة انها عملية تتضمن تحقيق معدل نمو مرتفع لمتوسط دخل الفرد الحقيقى خلال فترة ممتدة من الزمن (3عقود مثلا)على الا يصاحب ذللك تدهور في توزيع الدخل او زيادة في مستوى الفقر في المجتمع.
كما يعرف أيضا على أنه الزيادة في كمية السلع والخدمات التي ينتجها اقتصاد معين. وهذه السلع يتم إنتاجها باستخدام عناصر الإنتاج الرئيسية، وهي الأرض والعمل ورأس المال والتنظيم.
مؤاشرات قياس التنمية
من أكثر المؤاشرات استخداما اقياس مستوى التنمية الاقتصاديةالتى تحققت في دولة ما بالمقارنة بدولة اخرى:
1. دليل التنمية البشرية
2. متوسط دخل الفرد
أهمية التنمية الاقتصادية
1. زيادة الدخل الحقيقي و بالتالي تحسين معيشة المواطنين
2. توفير فرص عمل للمواطنين
3. توفير السلع و الخدمات المطلوبة لاشباع حاجات المواطنين و تحسين المستوي الصحي و التعليمي و الثقافي
4. تقليل الفوارق الأجتماعية و الاقتصادية بين طبقات المجتمع
5. تحسين وضع ميزان المدفوعات
6. تسديد الديون أولا بأول
7. تحقيق الأمن القومي للدولة .
متطلبات التنمية الاقتصادية
1. التخطيط و توفير البيانات و المعلومات اللازمة
2. الانتاج بجوده و توفير التكنولوجيا الملائمة لتوفير الموارد البشرية المتخصصة
3. وضع السياسات الاقتصادية الملائمة
4. توفير الأمن و الاستقرار اللازم
5. نشر الوعي التنموي بين المواطنين الله
يوجد الكثير من النظريات التي تفسر التنمية الاقتصادية و من هذه النظريات :
نظرية آدم سميث
يأتي آدم سميث في طليعة الاقتصاديين الكلاسيكيين و كان كتابة عن طبيعة و أسباب ثروة الأمم معنيا بمشكلة التنمية الأقتصادية لذلك فإنة لم يقدم نظرية متكاملة في النمو الاقتصادي و إن كان الاقتصاديون اللاحقون قد شكلوا النظرية الموروثة عنه و هي من سماتها::::

1.القانون الطبيعي ::: اعتقد أدم سميث امكانية تطبيق القانون الطبيعي في الأمور الاقتصادية و من ثم فإنه يعتبر كل فرد مسئولا عن سلوكه أي أنه أفضل من يحكم علي مصالحة و أن هناك يد خفية تقود كل فرد و ترشد ألية السوق، فان كل فرد إذا ما ترد حرا فسيبحث عن تعظيم ثروته، و هكذا كان ادم سميث ضد تدخل الحكومات في الصناعة أو التجارة ..
2.تقسيم العمل ::: يعد تقسيم العمل نقطة البداية في نظرية النمو الأقتصادي لدي أدم سميث حيث تؤدي إلي أعظم النتائج في القوي المنتجة للعمل ..
3.عملية تراكم رأس المال ::: يعتبر سميث التراكم الرأسمالي شرطا ضروريا للتنمية الاقتصادية و يجب أن يسبق تقسيم العمل، فالمشكلة هي مقدرة الأفراد علي الادخار أكثر و من ثم الاستثمار أكثر في الاقتصاد الوطني
4.دوافع الرأسماليين علي الاستثمار ::: وفقا لأفكار سميث فإن تنفبذ الاستثمارات يرجع إلي توقع الرأسماليين بتحقيق الأرباح و أن التوقعات المستقبلية فيما يتعلق بالأرباح تعتمد علي مناخ الاستثمار السائد إضافة إلي الأرباح الفعلية المحققة..
5.عناصر النمو ::: وفقا لأدم سميث تتمثل عناصر النمو في كل من المنتجين و المزارعين و رجال الأعمال و يساعد علي ذلك أن حرية التجارة و العمل و المنافسة تقود هؤلاء إلي توسيع أعمالهم مما يؤدي إلي زيادة التنمية الاقتصادية..
6.عملية النمو ::: يفترض أدم سميث ان الاقتصاد ينمو مثل الشجرة فعملية التنمية تتقدم بشكل ثابت و مستمر فبالرغم من أن كل مجموعة من الأفراد تعمل معا في مجال انتاجي معين إلا أنهم يشكلون معا الشجرة ككل..
[عدل] نظرية ميل
ينظر جون ستيوارت ميل للتنمية الاقتصادية كوظيفة للأرض و العمل و رأس المال حيث يمثل العمل و الأرض عنصرين أصيلين للانتاج في حين يعد رأس المال تراكمات سابقة لناتج عمل سابق، و يتوقف معدل التراكم الرأس مالي علي مدي تزظيف قوة العمل بشكل منتج فالارباح التي تكتسب من خلال توظيف العمالة غير المنتجة مجرد تحويل للدخل و من سمات هذة النظرية
1.التحكم في النمو السكاني اعتقد ميل بصحة نظرية مالتوس في السكان و قصد بالسكان الذين يؤدون أعمالا انتاجية فحسب و اعتقد أن التحكم في السكان يعد أمرا ضروريا للتنمية الاقتصادية
2.معدل التراكم الرأسمالي يري ميل أن الارباح تعتمد علي تكلفة عنصر العمل و من ثم فإن معدل الأرباح يمثل النسبة ما بين الأرباح و الأجور فعندما ترتفع الأرباح تنخفض الأجور و يزيد معدل الارباح و التي تؤدي بدورها إلي زيادة التكوين الرأسمالي و بالمثل فأن الرغبة في الادخار هي التي تؤدي إلي زيادة معدل التكوين الرأسمالي
3.معدل الربح يري ميل أن الميل غير المحدود في الاقتصاد يتمثل في أن معدل الأباح يتراجع نتيجة لقانون تناقص قلة الحجم في الزراعة و زيادة عدد السكان وفق معدل مالتوس و في حالة غياب التحسن التكنولوجي في الزراعة و ارتفاع معدل نمو السكان بشكل يفوق التراكم الرأسمالي فإن معدل الربح يصبح عند حده الأدني و تحدث حالة من ركود
4.حالة السكون اعتقد ميل أن حالة السكون متوقعة الحدوث في الأجل القريب و يتوقع أنها ستقود إلي تحسين نمط توزيع الدخل و تحسين أحوال العمال و لكن ذلك يمكن أن يكون ممكنا من خلال التحكم في معدل الزيادة في عدد طبقة العمال بالتعليم و تغيير العادات
5.دور الدولة كان ميل من أنصار سياسة الحرية الأقتصادية التي يجب أن تكون القاعدة العامة، لذلك فقد حدد دور الدولة في النشاط الاقتصادي عند حدة الأدني و في حالات الضرورة فقط مثل اعادة توزيع ملكية وسائل الانتاج
[عدل] النظرية الكلاسيكية
العناصر الرئيسية لتلك النظرية هي:
1. سياسة الحرية الاقتصادي: يؤمن الأقتصاديون الكلاسيكيين بضرورة الحرية الفردية و أهمية أن تكون الأسواق حرة من سيادة المنافسة الكاملة و البعد عن أي تدخل حكومي في الاقتصاد
2. التكوين الرأسمالي هو مفتاح التقدم: يتظر جميع الكلاسيكيين علي التكوين الرأسمالي علي أنه مفتاح التقدم الأقتصادي، و لذلك اكدوا جميعا علي ضرورة تحقيق قدر كاف من المدخرات
3. الربح هو الحافز علي الإستثمار: يمثل الربح الحافز الرئيسي الذي يدفع الرأسماليين علي اتخاذ قرار الاستثمار و كلما زاد معدل الارباح زاد معدل التكوين الرأسمالي و الاستثمار
4. ميل الارباح للتراجع: معدل الارباح لا يتزايد بصورة مستمرة و إنما يميل للتراجع نظرا لتزايد حدة المنافسة بين الرأسماليين علي التراكم الرأسمالي، و يفسر سميث ذلك بزيادة الأجور التي تحدث بسبب حدة المنافسة بين الرأسماليين
5. حالة السكون: يعتقد الكلاسيكيين حتمية الوصول إلي حالة الاستقرار كنهاية لعملية التراكم الرأسمالي، ذلك لانة ما أن تبدا الأرباح في التراجع حتي تستمر إلي أن يصل معدل الريح إلي الصفر و يتوقف التراكم الرأسمالي، و يستقر حتي السكان و يصل معدل الأجور إال مستوي الكفاف، ووفقا لأدم سميث فإن الذي يوقف النمو الاقتصادي هو ندرة الموارد الطبيعية التي تقود الاقتصاد إلي حالة من السكون فريد عزيبي==
[عدل] نظرية شومبيتر
تفترض هذه النظرية اقتصاد تسوده حالة من المنافسة الكاملة و في حالة توازن استاتيكي، و في هذه الحالة لا توجد أرباح، و لا أسعار فائدة و لا مدخرات و لا استثمارات كما لا توجد بطالة أختيارية و يصف شومبيتر هذه الحالة بأسم بالتدفق النقدي و من خصائص هذه النظرية
1.الابتكارات وفقا لشومبيتر تتمثل الابتكارات في ادخال أي منتج جديد أو تحسينات مستمرة فيما هي موجود من منتجات و تشمل الابتكارات العديد من العناصر مثل: •ادخال منتج جديد. •طريقة جديدة للإنتاج. •إقامة منظمة جديدة لأي صناعة
2.دور المبتكريبي خصص شومبيتر دور المبتكر للمنظم و لبس لشخصية الرأسمالي، فالمنظم ليس شخصا ذا قدرات إدارية عادية، و لكنة قادر علي تقديم شئ جديد تماما فهو لا يوفر أرصدة نقدية و لكنه يحول مجال استخدامها
3.دور الأرباح: ووفقاً لشومبيتر فإنه في ظل التوازن التنافسي تكون أسعار المنتجات مساوية تماماً لتكاليف الانتاج من ثم لا توجد أرباح
4.العملية الدائرية: طالما تم تمويل الاستثمارات من خلال الائتمان المصرفي فإنها تؤدى إلى زيادة الدخول النقدية و الأسعار و تساعد على خلق توسعات تراكمية عبر الاقتصاد ككل. وذلك انه مع زيادة القوة الشرائية للمستهلكين فإن الطلب على المنتجات في الصناعات القديمة سوف يفوق المغروض منها ومن ثم ترتفع الأسعار و تزيد الأرباح. ويمكن القول أن التطبيق الحرفي لهذا الاطار على الدول النامية أمر صعب رغم مابه من جوانب إيجابية وذلك للأسباب التالية: •إختلاف النظام الاقتصادي و الاجتماعي. •النقص في عنصر المنظمين. •تجاهل أثر النمو السكاني على التنمية. •الحاجة إلى التغيرات المؤسسية أكثر من الابتكارات. ونجد من ذلك أن نظرية كينز لتحليل مشاكل الدول النامية حيث انصب الاهتمام أساسا على مشاكل الاقتصاديات الرأسمالية المتقدمة إلا أن بحث امكان تطبيق أو الاستفادة من بعض الأفكار الكينزية بالدول النامية يتطلب تقديم عرض ملخص لهذه الأفكار.
[عدل] النظرية الكينزية
لم تتعرض نظرية كينز لتحليل مشاكل الدول النامية و لكنها اهتمت بالدول المتقدمة فقط ويري كينز أن الدخل الكلي يعتبر دالة في مستوي التشغيل في أي دولة فكلما زاد حجم التشغيل زاد حجم الدخل الكلي و الأدوات الكينزية و الاقتصاديات النامية هي
1.الطلب الفعال: وفقا لكينز فإن البطالة تحدث بسبب نقص الطلب الفعالي و للتخلص منها يقترح كينز حدوث زيادة في الانفاق سواء على الاستهلاك أو الاستثمار.
2.الكفاية الحدية لرأس المال: يرى كينز أن الكفاية الحدية لرأس المال تمثل أحد المحددات الرئيسية لنعدل الإستثمار وتوجد علاقة عكسية بين الاستثمار و الكفاية الحدية لرأس المال.
3.سعر الفائدة:يمثل سعر الفائدة العنصر الثاني المحدد للإستثمار بجانب الكفاية الحدية لرأس المال في النموذج الكينزي. ويتحدد سعر الفائدة بدوره بتفضيل السيولة وعرض النقود.
4.المضاعف: فالمضاغف الكينزي يقوم على أربعة فروض كما يلي: ‌أ-وجود بطالة لا إرادية. ‌ب-اقتصاد صناعى. ‌ج-وجود فائض في الطاقة الانتاجية للسلع الاستهلاكية. ‌د-يتسم العرض بدرجة مرونة مناسبة و توفير سلع رأس المال اللازمة للزيادة في الانتاج.
5.السياسات الاقتصادية: هناك مجالات أخرى لا تتوافق فيها الظروف السائدة بالدول النامية مع متطلبات عمل السياسات الكينزية.
[عدل] نظرية روستو
قدم روستو نموزجا بما فيها الواردات الرأسمالية التي يتم تمويلها من خلال الإنتاج الكفؤ و التسويق الجيد للموارد الطبيعية بغرض التصدير. 3.مرحلة الأنطلاق : تعتبر هذه المرحلة هي المنبع العظيم للتقدم في المجتمع عندها يصبح النمو حالة عادية وتنتصر قوى التقدم والتخديث على المعوقات المؤسسية والعادات الرجعية ، وتتراجع قيم واهتمامات المجتمع التقليدي أمام التطلع إلى الحداثة . الشروط اللازمة لمرحلة الأنطلاق : 1ـ ارتفاع الأستثمار الصافي من نحو 5%إلى مالايقل عن 10%من الدخل القومي . 2ـ تطوير بعض القطاعات الرائدة ،بمعنى ضرورة تطوير قطاع أو أكثر من القطاعات الصناعية الرئيسية بمعدل نمو مرتفع كشرط ضروري لمرحلة الأنطلاق .وينظر روستو لهذا الشرط بأعتبارة العمود الفقري في عملية النمو
3ـالأطار الثقافي واستغلال التوسع ،بمعنى وجود قوة دفع سياسية واجتماعية ومؤسسية قادرة على استغلال قوى التوسع في القطاعات الحديثة . اجمالافأن مرحلة الأنطلاق تبدأ بظهور قوة دافعة قبل تطور قطاع قائد
4. مرحلة الأتجاة نحو النضج : عرفها روستو بأنها الفترة التي يستطيع فيها المجتمع أن يطبق على نطاق واسع التكنولوجيا الحديثة . يرتبط بلوغ الدول مرحلة النضج التكنولوجي بحدوث تغيرات ثلاث أساسية: أ. تغير سمات وخصائص قوة العمل حيث ترتفع المهارات ويميل السكان للعيش في المدن . ب. تغير صفات طبقة المنظمين حيث يتراجع أرباب العمل ليحل محلهم المديرين الأكفاء ج. يرغب المجتمع في تجاوز معجزات التصنيع متطلعا إلى شئ جديد يقود إلى مزيد من التغيرات .
5. مرحلة الأستهلاك الكبير: تتصف هذة المرحلة باتجاة السكان نحو التركيز في المدن وضوحيها وانتشار المركبات واستخدام السلع المعمرة على نطاق واسع .في هذة المرحلة يتحول اهتمام المجتمع من جانب العرض إلى جانب الطلب .
[عدل] نظرية لبنشتين
يؤكد لبنشتين على أن الدول النامية تعاني من حلقة مفرغة للفقر بحيث تجعلها تعيش عند مستوى دخل منخفض . 1. عناصر النمو : تعتمد فكرة الحد الأدنى من الجهد الحساس على وجود عدة عناصر موائمة ومساعدة على تفوق عوامل رفع الدخل عن العوامل المعوقة . 2. الحوافز، و يوجد نوعين من الحوافز ‌أ-الحوافز الصفرية وهي التي لاترفع من الدخل القومي وينصب أثرها على الجانب التوزيعي . ‌ب-حوافزايجابية وهي التي تودي إلى زيادة الدخل القومي ،ومن الواضح أن الأخيرة وحدها تقود للتنمية
[عدل] نظرية نيلسون
يشخص نيلسون يمكن وضع الأقتصاديات المتخلفة كحالة من التوازن الساكن عند مستوى الدخل عند حد الكفاف عند هذا المستوى من التوازن الساكن للدخل الفردي يكون معدل الأدخار وبالتالي معدل الأستثمار الصافي عند مستوى منخفض. يؤكد نيلسون أن هناك أربعة شروط اجتماعية وتكنولوجية تفضى إلى هذا الفخ وهي 1.الأرتباط القوي بين مستوى الدخل الفردي ومعدل نمو السكان .
2.انخفاض العلاقة بين الزيادة في الأستثمار والزيادة في الدخل .
3.ندرة الراضي القابلة للزاعة .
4.عدم كفاية طرق الأنتاج .
[عدل] نظرية الدفعة القوية
تتمثل فكرة النظرية في أن هناك حاجة إلى دفعة قوية أو برنامجا كبيرا ومكثفا في شكل حد أدنى من الأستثمارات بغرض التغلب على عقبات التنمية ووضع الأقتصاد على مسار النمو الذاتي . يفرق روزنشتين رودان بين ثلاثة انواع من عدم القابلية للتجزئة والوفورات الخارجية . الأول عدم قابلية دالة الأنتاج للتجزئة ، و الثاني عدم قابلية دالة الطلب للتجزئة، و أخيرا عدم قابلية عرض الأدخار للتجزئة و يعتبر رودان أن نظريته في التنمية أشمل من النظرية الأستاتيك التقليدية لأنها تتعارض مع الشعارات الحديثة، وهي تبحث في الواقع عن المسار باتجاة التوازن أكثر من الشروط اللآزمة عند نقطة التوازن. .
[عدل] نظرية النمو المتوازن
النمو المتوازن يتطلب التوازن بين مختلف صناعات سلع الأستهلاك ،وبين صناعات السلع الرأسمالية والاستهلاكية . كذلك تتضمن التوازن بين الصناعة والزراعة . و نظرية النمو المتوازن قد تمت معالجتها من قبل روزنشتين و رانجر و أرثر لويس و قدمت هذه النظرية أسلوبا جديدا للتنمية طبقتها روسيا و ساعدتها علي الاسراع بمعدل النمو في فترة قصيرة، وقد يكون لهذه النظرية اثار هامة
[عدل] نظرية النموغير المتوازن
تأخذ نظرية النمو غير المتوازن اتجاها مغايرا لفكرة النمو المتوازن حيث أن الأستثمارات في هذة الحالة تخصص لقطاعات معينة بدلا من توزيعها بالتزامن على جميع قطاعات الأقتصاد الوطني. وفقا لهيرشمان فان اقامة مشروعات جديدة يعتمد على ما حققته مشروعات أخرى من وفورات خارجية ،الا أنها تخلق بدورها وفورات خارجية جديدة يمكن أن تستفيد منها وتقوم عليها مشروعات أخرى تالية يجب ان تستهدف السياسات الانمائية ما يلي : 1ـ تشجيع الاستثمارات التي تخلق المزيد من الوفورات الخارجية . 2ـ الحد من المشروعات التي تستخدم الوفورات الخارجية أكثر مما تخلق منها . 12. النمو المتوازن عكس النمو غير المتوازن تستند هذه النظرية علي حقيقة أن حلقة الفقر المفرغة ترتبط بصغر حجم السوق المجلي، تواجه هذه الاستراتيجية بنقد أساسي يتضمن عدم توفر المواد اللأزمة لتنفيذ هذا القدر من الاستثمارات المتزامنة في الصناعات المتكاملة خاصة من حيث الموارد البشرية والتمويل والمواد الخام . أما المؤيديون لهذه الاستراتيجية فإنهم يفضلون الاستثمارات في قطاعات أو صناعات مختارة بشكل أكثر من تأييدهم للاستثمارات المتزامنة 13. نظرية ميردال يرى ميردال أن التنمية الاقتصادية تعتبر نتيجة لعملية سببية دائرية حيث يكافأ الأغنياء أكثر في حين أن جهود المتخلفين تتحطم بل ويتم احباطها . و بنى ميردال نظريته في التخلف والتنمية حول فكرة عدم العدالة الأقليمية في الأطار الدولي والقومي واستخدم في شرح فكرته تعبيرين أساسيين هما آثار الآنتشار و آثار العادم وقد عرف أثار العادم بانه كل التغيرات المضادة ذات العلاقة للتوسع الاقتصادي في موقع ما وتتسبب خارج اطار هذا الموقع . أما آثار الانتشار فتشير إلى الآثار المركزية لأي مبادرات توسعية ناتجة عن مراكز التقدم الاقتصادي إلى الاقاليم الأخري
ar.wikipedia.org/wiki/التنمية_الاقتصادية – 31k
تختلف دول العالم على طرق تحقيق التنمية الاقتصادية، وذلك باعتمادها على قطاع معين أو أكثر كقاطرة للتنمية، لكن ما تتفق عليه أن البحث العلمي هو العجلات التي تسير عليها عملية التنمية الاقتصادية، حتى أن الكثير من خبراء الاقتصاد والمال يقولون إن الولايات المتحدة ورغم فداحة الخسائر التي تعرضت لها نتيجة للأزمة المالية إلا أنها ستبقى لفترة زمنية ليست بقصيرة رائدة على مستوى العالم في أغلب المجالات وذلك للكم الهائل من الأبحاث والدراسات والإنفاق الكبير على البحث العلمي فيها.
https://www.tishreen.info/_opin.asp

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.