لو سمحتوا ممكن الحل لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ص 21 ….
الي عنده الحل لا يبخل ..
و جزاكم الله الف خير …
حد اساعدنا
السلام عليكم
اليكم الحلل ::::
(((كانت زرقاء واقفة فوق الدريشة (البلكونة)تنظر الى السماء وحينما كانت نشاهد السماء فوجئة برئيتها من بعيد الى الاعداء الذين يريدون ان يحتلوو مدينتها وحينا اذن أخبرت زرقاء عن مارأته الى قومها فصدقوها لأنهم كانوا يعلمون بأن زرقاء اليمامة ذات نظرة ثاقبة وستعدوا للأعداء استعدادا جيدا وتصدووا الى الاعداء وانتصروه عليهم , وبعدما انتصر قوم زرقاء كانت العلاقة بين زرقاء وقومها علاقة وطيدة يسودها الحب والتسامح , وكان قوم زرقاء يقدرون بأن زرقاء امرأه عظيمة لأنها ساعدتهم على الانتصار على الاعداء , ولقد كانت نهاية زرقاء نهاية سعيدة وجميلة يسودها الحب والالفه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أرجوو ان اكون وفقت في كتابة هذا النص . والسموحة على التقصير
قبل الكتابة : 1-هتاك توافق تام بين الاصل والتوظيف ، على الرغم من وجود اختلافات بسيطة في بعض الجزيئات .
2- حال زرقاء اليمامة التي انتهت عليها تشابه حال الامة وجنودها بسبب عدم الاهتمام واللامبالاة من قبل قادة الجيوش العربية التي ادت الى الهزيمة ، فحال القادة تمثل حال قوم زرقاء اليمامة الذين استهانوا بها وحال زرقاء كحال الجنود او الشاعر التي مثلت عدم الاهتمام الذي عانوا منه من قبل القوم او القادة .
3-اوجه التوافق : كلاهما ( قوم زرقاء – الامة ) كانا في حالة القوة والغفلة والاستهانة واللامبالاة وعد الاكتراث والاصغاء قبل الحرب .
ومن اوجه التوافق ايضا : الانهزام وخيبة الامل وكذلك تتوافق حال زرقاء اليمامة وحال الشعب العربي .
الكتابة :
في ما لو صدقها قومها كانت ستحظى بمكانة مرموقة بين قومها وثقتهم ، وستعتبر رمزاً من رموز قبيلة جديس ,لأنها كانت بمثابة طبل الحرب الذي يقرع قبل أوانه لتنبيههم للحرب والاستعداد لها . أما عن نهايتها فلن تكون بتلك القسوة التي ماتت وهي تعاني منها ، بل ستكون ميتة دافئة في أحضان ذاكرة أبناء قبيلتها. وفي حال انتصار قوم زرقاء اليمامة على عدوهم ستشكل نقيض لحالة العرب ونكستهم عام 67, وبالتالي لن يستطيع الشاعر تضمين هذه القصة في قصيدته بالطريقة نفسها التي ضمنها بها على الأقل. ولكن قد يستطيع الشاعر أن يضمنها على سبيل المقارنة بين الحالتين وهي حالة انتصار قوم زرقاء اليمامة على هزيمة العرب على يد أعدائهم الصهاينة.
علي الافادة
مشكور