تخطى إلى المحتوى

تقرير و موضوع عن مــــــــقدم إلى اللغة العربية اماراتي 2024.

  • بواسطة

دولة الإمارات العربية المتحدة..
وزارة التربية و التعليم..
منطقة الشارقة التعليمية..
العام الدراسي 2024-2007..

تقرير لمادة اللغة العربية بعنوان:

——————————————————————————–

مــــــــقدم إلى اللغة العربية
من الطالب
الصف

الشيخ زايد رحمه الله

الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه,ومن تبعه إلى يوم الدين ,,,,,,,,, وبعـــــــــــــد…………

فهذا تقريري أقدمه لكم ولكل محبين الشيخ زايد- رحمه الله –
ولقد أحببت أنا أكتب تقريري عن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان _ رحمه الله ,وأن أتعرف على شخصية الرجل العظيم الذي رحل وتبقى الذكرى الخلده في قلوب أبنائه وأبناء الأمة العربية والإسلامية جميع …

ورأيي وسبب اختياري لهذه الشخصية القيادية للكاتبة عنها : إن زايد الخير ترك بصمه لا يمكن محوها أو تناسيها .. هذه الشخصية القيادية الذي عمل على لم شمل إمارات متفرقة.. وحول الصحراء إلى خضراء بعقل تخطيطه الهادف والصائب ، كما إنه لم يترك محتاجا إلا وأعطاه حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه ولم يبق شعبا و إلا وقد مد يد العون لهم ، فرحم الله زايد الخير الذي لم ولن يتكرر ..

وأتمنى أن ينال حسن رضاكم وإعجابكم بهذا الموضوع عن فقيد الأمة العربية والإسلامية أجمع
والله ولي التوفيق

ولد عام 1918م في قلعة الحصن في مدينة أبوظبي ، وهو الابن الرابع للشيخ سلطان بن زايد بن خليفة الذي كان ترتيبه الرابع عشر في سلسلة حكام آل نهيان ، وقد عرف الشيخ زايــــــــد سلطان بشجاعته وحكمته .
وعندما تولى الشيخ سلطان بن زايد الحكم في أبوظبي عام 1922م كان الطفل زايد في الرابعة من عمره ، واستمر حكم الشيخ سلطان حتى عام 1923م ، أي عندما توفي الشيخ سلطان بن زايد كان الطفل زايد في الثامنة من عمره .
فالشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله بم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب ، بل عاش حياة قاسية مملوءة بالجهاد والتضحيات ، وكان مولده على حصيرة بالية ، وضعته أمه الشيخة " سلامة " عليها ، وهذه الشخصية الجليلة – الشيخة سلامة – تمكنت بفضل جهودها من تولية ابنها الشيخ شخبوط بن سلطان بعد وفاة عمه ، وتمت هذه التولية عام 1928م .

عاش الشيخ زايد طفولته في قصر الحصن الكائن حاليا في قلب العاصمة أبوظبي ، وبدأ حياته التعليمية بالقرآن الكريم ، وفي السنة السابعة من عمره كان يجلس في مجلس والده الشيخ سلطان الذي اشتهر بالسماحة والكياسة ، وكان الطفل زايد يلقط ويتعلم من مجلس أبيه ، فتعلم الأمور السياسية والحوار السياسي ، وكان يردد ما يقوله أبوه الشيخ سلطان .
وتعلم زايد الكثير من والدته الشيخة " سلامة " ابنة كبير القبيسات .
وكبر زايد وترعرع ، وتعلم الفروسية والقنص ، وكثرة النكبات والمصاعب جعلت منه رجلا فذا ، لهذا تعلم زايد فنون الحرب ، وكان شجاعا ، أحب وطنه حبا جما ، فدافع عنه واستبسل من أجله .
والذي أود أن أبينه هو أن الكلام والكتابة عن الشيخ زايد الشاب والرئيس مهما طال وكثر ، فالأكيد هو أننا سنعجز عن إعطاء الرجل حقه ، ومن الصعب إنصافه ، ونحن إذ نبين دوره ، فكل ما نكتبه خالٍ من الخيال ، والرجل ليس بحاجة إلى كلامنا هذا لأنه أعظم وأكبر من ذلك بكثير .

إذا جلس زايد ليحكم بين الناس ، خرج الجميع راضين بسبب سياسته في إرضاء الجميع ، وخاصة الضعيف والمظلوم ، لهذا وجد أهل العين في الشيخ زايد شخصية جده زايد بن خليفة .
يقول جون كيلي : " بعد وفاة الشيخ أحمد بن هلال عام 1936م الذي كان واليا على العين من الشيخ شخبوط لمدة 8 سنوات خلفه السيد علي بن غانم ، ولكن هذا الأخير لم يكن له النفوذ والهيبة اللتان كانتا لسلفه في العين ، وفي عام 1946م تولى زايد أخو شخبوط حكم العين ومنذ أن تولاها ظهر أمام القبائل نموذج لصنف من الرجال العظام من أمثال جده زايد الكبير .
وبسبب بساطته وحبه للجميع أحبه الجميع ، ودأب على مشاركة المواطنين في أفراحهم وأحزانهم ، وبفضل الله وبفضل ما رزقه الله ، من إخلاص وحب لمواطنيه انتقلت السلطة إليه عام 1966م

أحب زايد صيد الصقور ، وكان ماهرا في ذلك ، وركب الخيل والهجن ، وأصبح من الفرسان الذين شهد لهم الجميع ، وأحب الأدب والشعر ، وكان شاعرا ، ومن هواياته الجلوس إلى كبار السن ، ليحدثونه عن الآباء والأجداد .
وحول حب الجميع لزايد المنصف العادل يقول النقيب البريطاني " انطوني شبرد " ( كان زايد رجلاً يحظى بإعجاب وولاء البدو الذين يعيشون في الصحراء المحيطة بواحة البريمي ، وكان دون شك أقوى شخصية في الإمارات المتصالحة ، وكنت أذهب لزيارته أسبوعيا في حصنه ، وكان يعرض وضع السياسة المحلية بأسلوب ممتاز ، وإذا دخلت باحترام ، وخرجت باحترام أكبر .
لقد كان واحدا من العظماء القلة الذين التقيتهم وإذا لم نكن نتفق دائما فالسبب هو جهلي عندما بلغ زايد الثامنة والعشرين من عمره تولى حكم مدينة العين بقراها السبع ، وكانت هذه النقلة التاريخية التي من خلالها ترجم زايد كل ما اكتسبه من خبرة في الإدارة السياسية إلى المجال العملي فتكونت شخصيته السياسية القوية المفكرة .

وترك زايد قلعة الحصن إلى قلعة المويجعي ليمارس مهامه الجديدة ، والمعروف أن زايدا قبل توليته حاكما للعين كان غير معروف إلا داخل قبيلته ، ولكن بعدله في فض الخلافات ، وبحنكته وحبه لمواطنيه سرعان ما ذاع اسمه ، وانتشرت شهرته بين عرب البادية .
والواقع أن حب أهل العين للشيخ زايد لم يأت من فراغ ، بل جاء بسبب بساطة الرجل ، وعمله الدءوب من أجل إرضاء الجميع .

كان مجلس الشيخ زايد مفتوحا للجميع بدون حاجب ، وكان المكان تحت ظل شجرته المفضلة خارج قلعة المويجعي ، والطريف هو أن مجلسه كان لا يخلو من الضيوف والزوار ، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على حب زايد للجميع ، وحب الجميع لزايد ، والواضح أن هذا الحب قاده إلى حكم العين وأبو ظبي معا لا هذا فحسب ، بل أصبح رئيسا لكل الإمارات وأصبح مثلا يحتذى به…

الوثيقة الذهبية ، رجل العام ، وشاح جامعة الدول العربية ، الوسام الذهبي للتاريخ العربي ، الشخصية الإنمائية ، درع العمل ، جوائز أعمال الخليج 96 ، شهادة الباندا الذهبية ، وسام المحافظة علي البيئة الباكستاني ، زايد داعية البيئة ، أبرز شخصية عالمية 1998 ، زايد شخصية العام 1999 الإسلامية ، زايد رجل البيئة لعام 2000 ،ميدالية اليوم العالمي للأغذية، جائزة كان الكبرى للمياه ..

1- توسيع نفوذه إلى أن امتد من الساحل حتى غرب العديد.

2- إدارة إقليم الظاهرة ، وتنظيم السلطة في إمارة أبوظبي .
3- كسب ود قبائل الساحل.

1- إقامة علاقات حسن جوار مع سلطان مسقط ، وكانت أول زيارة خارجية لزايد لمسقط عندما توفي السلطان سعيد بن سلطان
2- القضاء على تمرد بني عرار وذلك عام 1890م.
3- إقامة علاقة وطيدة مع السلطان فيصل بن تركي

وتوفي زايد في 2/11/2004 / 19/ رمضان .. وبكت الإمارات حزنا على فراق فيد الأمة العربية والإسلامية وكتبت مرثيات عديدة في فراق زايد الخير….

في خلاصة هذه الدراسة تتضح النظرة الفريدة والإيجابية إلى التراث في مجتمع الإمارات، تلك النظرة التي لم تجعل منه ركاماً لآثار الماضي، أو عصاباً يشيح بوجهه عن الحاضر ويتجه كلياً إلى الماضي، أو شأناً مقدساً حرياً بالتبجيل والتقديس بحق وبغير حق، بل جعلت منه مشروعاً حضارياً يتصف بالموضوعية ويهتم بالحاضر والمستقبل قدر اهتمامه بالماضي، ويسعى لتفعيل الماضي بوسائل وأساليب الحاضر، ووفقاً لرؤية الحياة العصرية، خدمة لأجيال المستقبل، وما جعل تجربة الإمارات ومشروعها الرائد في التعامل مع التراث جديرين بالاهتمام، أنهما انبثقا من رؤية واضحة للتراث، وحظيا باهتمام بالغ من قمة القيادة السياسية في الدولة

شبكة الإسلام
https://www.elislam.net/zayed/

موقع الشامسي
https://www.alshamsi.net/zayed/zayed_alshamsi.html
https://www.alshamsi.net/zayed/zayed_died.html

منتدى ألم الإمارات
https://www.alamuae.com/zayed/topics-2.html

معهد الامارات التعليمي :
www.uae.ii5ii.com

منقول

بـــآآآركــ الله فيـــك

يسلـ]ــًٍٍـمو ع الطرحْ..

مشكوووووووور

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور الشيخ ..
ويزاك ربيه الف خير ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.