تخطى إلى المحتوى

حطوا طلاباتكم اهنه اماراتي 2024.

هلا

اشحالكم شخباركم

بصفتي مشرفة التربية الإسلامية حبيت انزل هذا االموضوع الي يتعلق ب طلباتكم كل واحد/ة عند/ها طلب ما عليه/ها الا ان ينزله او تنزله انهنه لاني ما الحق ادور ع طلباتك وان شاء الله اتحصلون الي طلبتوه وبعد ما تحصلونه انا بنزله ع هيئة موضوع في المتدى عسب الكل يستفيد

مع اسلامة ^ــ ^

هلا و الله .. أريد حلول لمادة الاسلامية .. الجزء الثاني

اريد بوربونت عن عائشه عبد الرحمن لو سمحتي ومشكوره مقدما

هلا و الله .. أريد حلول لمادة الاسلامية .. الجزء الثاني

هذا الي قدرت عليه
https://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=13768

اريد بوربونت عن عائشه عبد الرحمن لو سمحتي ومشكوره مقدما

وهذ الرابط

https://www.zshare.net/download/561139433f37330f

لو سمحتي بدي درس الرسول صلى الله عليه وسلم قائد عسكري اللي هو الدرس الثالث من المحور الخامس لو سمحتي ضرووووري..
ما تتأخري بالرد وجزاك الله ألف خير..

تسلمين اختي على الموضوع
بما انا استويت مشرفه تربية إسلامية ان شاء الله بساعدكم

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة uae-uae-uae خليجية
لو سمحتي بدي درس الرسول صلى الله عليه وسلم قائد عسكري اللي هو الدرس الثالث من المحور الخامس لو سمحتي ضرووووري..
ما تتأخري بالرد وجزاك الله ألف خير..

هذي الاجوبة اختي

الرسول صلى الله عليه وسلم قائدًا عسكريًا
الأسئلة التعليمية :
ص82: أقرأ و أتفكر :

1- دفع الظلم والحفاظ على الشعائر الدينية. 2-الدفاع عن النفس ورد العدوان بمثله.
3- إرهاب الأعداء وتخويفهم. 4- تأمين الحرية الدينية لجميع الناس.

ص 84 : أتلو و أستنتج :

1- الإقبال على الجهاد بروح عالية المعنويات. 2- الموت والحياة بيد الله.
3- النصر بيد الله تعالى بعد الأخذ بالأسباب. 4- الآخرة هي الحياة الأبدية والدنيا ممر.

ص 84 : أعلل :

– نجاح رسول الله في تنمية الروح المعنوية عنده حيث أخذ سيف رسول بحقه وقاتل لا يخاف الأجل ويرجو منزلة الشهداء.
– نجاح رسول الله في تنمية الروح المعنوية عنده وحرصه على الشهادة ،ويقينه بما أعد الله للشهداء من حياة خالدة .

ص 85 : أتأمل و أجيب :
1- صناعة السلاح .
2- التدريب على استخدام السلاح.
3- الإمداد والتمويل العسكري وذلك من خلال إيصال السلاح للمقاتلين في جبهات القتال.
ص 85 : أقرأ :
الدعاء سلاح المؤمن، حيث يشعر أنه ليس لوحدة في كربه فالله معه يسمعه ويراه ويؤيده مما يثبت قلبه ويقويه
فيزول بذلك الكرب عنه.
ص 85 : أوضح :
طلب من أصحابه أن يشيروا عليه فقال: ما ترونَ في قتال القوم ؟ فأشار عليه المهاجرون ثم مازال يطلب المشورة ليستوثق من رأي الأنصار حتى تكلم سعد بن معاذ فلما استوثق منهم. قال سيروا على بركة الله وأبشروا…

ص 86 : أعلل :
ليعلِّم القادة العسكريين وجوب الأخذ والعمل بالشورى.

ص 86 : أبحث:

* – قال صلى الله عليه وسلّم لأصحابه يوم بدر قبل القتال ( سيروا على بركة الله ، وأبشروا ، فإنّ
الله وعدني إحدى الطائفتين ، والله لكأني الآن انظر إلى مصارع القوم ) .
* – قال صلى الله عليه وسلّم للمسلمين مشجعاً على القتال يوم بدر ( والذي نفسي بيده لا يقاتلهم اليوم رجلٌ فيقتل صابراً محتسباً مقبلاً غيرمدْبر إلا أدخله الله الجنة ) ، ثم قصته مع عمير بن الحمام رضي الله عنه والتمرات بعدما سمع ذلك .

ص87 :
– السّرية هي: قطعة من الجيش (مجموعة من الصحابة) تحمل صفة الكتيبة العسكرية وهدفها الاستطلاع أو الترهيب.

– الغزوة هي: بقيادة النبي صلى الله عليه وسلّم، وأما السرية : بقيادة أحد الصحابة ولمْ يخرج معها صلى الله عليه وسلّم .

أسماء بعض السرايا
– سرية خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى دومة الجندل يوم تبوك.
– سرية عليّ والزبير وسعد رضي الله عنهم يوم بدر،
– سرية عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب إلى رابغ في السنة الأولى للهجرة .
– سرية عمرو بن العاص رضي الله عنه في رمضان لهدم صنم سواع وهو لهذيل 8هـ .

الأهداف المتوخاة منها:
– استطلاعية أولاً أو من أجل ترهيب أو تأديب بعض المعتدين .
– كانت السرايا بمثابة الإعداد العسكري لما سيستقبله الصحابة من فتوحات لاحقة وغزوات قادمة.

ص 88: أقرأ وأتدبر :

– عندما سأل الغلامين اللذين كانا يعملان على سقي قريش كم ينحرون من الإبل فأخبره أنهم ينحرون تسعاً أو عشراً فقدر عدد الجيش بتسعمائة أو ألف .

– قطع صلى الله عليه وسلم الأجراس عن أعناق الإبل / لم يخبر الشيخ الذي لقيه عن اسمه والمكان الذي جاء منه واكتفى بقوله له ” نحن من ماء ” .

– وفّى بوعده صلى الله عليه وسلم للشيخ ورد على سؤال الشيخ بقوله ”نحن من ماء.“

– إرساله صلى الله عليه وسلم لعلي والزبير وسعد رضي الله عنهم لاستطلاع عددَ ومكان العدو .

ص89 : أعلل :

– بسبب طبيعة الأرض المكشوفة وذلك لدرء الخطر والمفاجأة من العدو وحماية الجنود. مما يفوت على العدو
أن يميلوا على المسلمين ميلة واحدة.

– لتفادي الوقوع في كمائن العدو ودرئ خطر المفاجأة وحماية الجنود.

ص89 : أحلل:
الخروج وقت الظهيرة – التوجه نحو الجنوب مع أن المدينة في الشمال – البقاء في الغار ثلاثة أيام ليشتت تفكير العدو.

ص 90 : أناقش:

– استخدم المنجنيق – الحصار المطبق طويل الأمد .
– اختيار المكان المرتفع لإدارة الحصار والابتعاد عن مرمى العدو – الزحف باتجاه الحصن لاختراق جداره.

ص 90 : أستنتج :

– الاستفادة والسيطرة والتحكم في مصادر المياه ومنعها عن العدو. فوقوع العدو في الضيق والحرج.

– لإرتفاع المكان فيكشف أرض المعركة. – وحماية لظهر المسلمين.

– استغلّ المسافة بين جبل أحد وجبل حمادات شمال المدينة جهة وصول الأحزاب فبلغ 5000ذراعاً طولاً(3-3.5كم) وعرضاً 9 أذرع (تقريباً 7 أمتار) وعمقاً 7 أذرع (تقريباً 5-6 أمتار) تحسباً عدم إمكانية أحد الأفراد أو الفرسان بتخطـِّيه , وارتكزت جوانبه على الصخور لصعوبة تجاوزها، ثم جعل منْ تراب الخندق ساتراً بين جيش العدو
وجيش المسلمين.

ص 91 : أناقش :

– كانت لهذه المبارزة أثر سيء على المشركين حيث أضعفت معنوياتهم وأثارت الذعرُ فيهم وزرعت روح الهزيمة في قلوب الأعداء لأنّ القتلى كانوا صناديد المشركين. وعززت ورفعت معنويات جيش المسلمين.

– لم يبقى أحد من المشركين إلا أصاب عينه ومنخريه وفمه من تلك القبضة مما أشغل المشركين بأنفسهم للحظات مكنت المسلمين من الانقضاض عليهم واختراق صفوفهم وقتل عدد منهم مما أضعف معنوياتهم وأثار الذعرُ فيهم ورفع معنويات المسلمين وتفانوا بالقتال.

ص 92 : المجموعة الطلابية أجبْ عما يلي :

– صلاة الفتح ثمان ركعات صلاها الرسول الله بعد أن اغتسل لها.
– سورة النصر – والشاهد: { فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا}.
ص 92 : أستنتج :
– حقق رسول الله في بدر الهدف الأسمى وهو رفع راية الإسلام واظهار قوة الإسلام وليس لديه نزعة الانتقام، فأوصى بالأسرى خيراً.

– لم يثأر لنفسه صلى الله عليه وسلم ممن كذبوه وآذوه وطردوه ولم يغلب الأهواء على القيم الأخلاقية. فالعفو عند المقدرة
والبعد عن نزعة الانتقام من شيمه صلى الله عليه وسلم.

ص 93 : أفكر :
– أن النصر ليس بالعدد والقوة وإنما النصر من عند الله وحـده للؤمنين الصادقين.
– وعلى المسلم أن لا يتباهى بإمكاناته المادية بل عليه أن يستشعر حاجته لله تعالى.

ص 93 : المواجهة الصحيحة للمواقف الصعبة :

– إشعار قريش والقبائل العربية المتربصة بالمسلمين بأنهم مازالوا أقوياء وقادرين على القتال بل ومطاردتهم وأن ما أصابهم في أحد لم يوهن عزيمتهم.

– رفع الروح المعنوية للمسلمين. – تخفيف حدة الموقف – إشعار قريش والقبائل العربية المتربصة بالمسلمين
بأنهم مازالوا أقوياء وقادرين على القتال. – هزيمة المشركين – انتصار المسلمين .

ص 94 :
أ- عدد جيش المسلمين- 3000 – وجيش الروم 200 ألف .

ب- مواساة الصحابة العائدين وتجديد الثقة في قدراتهم.
– رفع معنويات الجنود. وإعطاؤهم الحافز للمشاركة في المعارك الأخرى.

ج- تكريماً لخالد ومكافأتة له على جهوده في نجاة الجيش- ورفعاً للروحه المعنوية

مشكورة خيتو عذب الروح

السلام عليكم ….

اشحالكم ..

بغيت تقرير عن غض البصر اذا حد عنده ….

والسمـــوحــة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.