آبـإـأ خأإتمـة لبحـث ضغط الدم المرتفع . .
بليـز . . اللي عنده يحطهأإ هني . .×
● يعرف ضغط الدم بأنه المقاومة التي يواجهها حجم وقوة دفع الدم خلال مروره بالأوعية الدموية
● ضغط الدم مرض شائع و خطير للغاية ونظرا لان المرضى لا يشعرون بأية أعراض يطلق عليه اسم "القاتل الصامت"
● يرتفع تقدم الدم عند:
– زيادة حجم الدم : على سبيل المثال المرآة الحامل عرضة لارتفاع ضغط الدم خلال الحمل وذلك لزيادة حجم الدم بنسبة 40% لتغطية احتياجات الجنين. كذلك احتباس السوائل بالجسم يزيد ضغط الدم
– زيادة قوة دفع القلب مثلا قوة دفع الدم تزداد خلال الحمل (من ضمن التغيرات الفسيولوجية خلال الحمل ) لذلك الحامل عرضة لارتفاع ضغط الدم خلال الحمل أو عند زيادة قوة دفع الدم مثل وجود بعض المؤثرات العصبية الضغوط النفسية الخوف الشديد نشاط بدني عنيف يرجع الضغط الى مستواه الطبيعي بعد زوال السبب
– زيادة مقاومة الأوعية الدموية لسريان الدم مثلا عندما تضيق الأوعية نتيجة ترسب الكولسترول بجدار الأوعية الدموية يرتفع ضغط الدم فى بعض الحالات، لا يستطيع الدم أن يمر بسهولة من خلال الشرايين نتيجة ضيقها او إصابتها بالتصلب، وفى هذه الحالات سيرتفع الضغط حتى يضمن استمرارية مرور الدم من خلال هذه الشرايين المصابة، وهذا هو ما يسمى بمرض "ضغط الدم المرتفع".
● إذا لم يعالج هذاالمرض وظل ضغط الدم مرتفعاًفسيؤدى هذا إلى الإصابةبالأزمات القلبية والسكتةالدماغيةوأمراض الكلى وغيرها من الأمراض.
قراءة مستوى ضغط الدم يتكون من رقمين:
– الرقم العلوي يتضمن الضغط الانقباضي:
انقباض عضلة القلب لتفريغ أو دفع الدم خارج القلب عبر الشرايين.
– الرقم السفلي يتضمن الضغطالانبساطي:
انبساط عضلة القلب لاستقبال الدم من الأوردة في حالة سكون القلب (أي أثناء سكون القلب بين كل نبضة .
إن ضغط الدم متغير فهو يتغير وقتياً مع:
أ. الإنفعال.
ب. النوم.
ج. الأكل.
د. وقت القياس خلال اليوم.
هـ. المجهود الجسمانى.
و. كمية الملح فى الطعام.
ز. تعاطى بعض الأدوية.
– إرتفاع ضغط الدم الأساسي Essential Hypertension ,وهو الاكثر شيوعا و يشكل 90% من حالات ارتفاع ضغط الدم و لا يعرف السبب لذا سُميّ بالأساسي.
– إرتفاع ضغط الدم الثانوي Secondary Hypertension , و يشكل 10% من حالات ارتفاع ضغط الدم يحدث بسبب مرض يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم مثل أمراض الكلى أو الشريان الأورطي أو أمراض الغدد الصماء ،
الضغط الانبساطي
أقل 120
أقل 80
الضغط فوق الطبيعي H. Normal
130-139
85-89
ضغط مرتفع من الدرجة الأولى Grade-1
140-159
90-99
ضغط مرتفع من الدرجة الثانية Grade-2
160-179
100-109
ضغط مرتفع من الدرجة الثالثة Grade-3
180 أو أعلى
110 أو أعلى
عوامل الخطورة التي قد تؤدي الى ارتفاع ضغط الدم
-1العمر والجنس تزيد فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم بصفة عامة الاصابة لدى النساء اعلى ولكن مع تقدم العمر كلما تقدم العمر كما بأن الإصابة لدى النساء أكبر من نسبتها عند الرجال
2- التاريخ المرضي للعائلة لقد أثبتت الدراسات أنه في حالة وجود إصابة لدى أحد الوالدين بارتفاع ضغط الدم فإنه تزيد خطورة إصابة الأبناء بارتفاع ضغط الدم
3- زيادة مستوى دهون الدم وترسيبها بجدار الأوعية الدموية
4- السمنة أن احتمال حدوث ضغط الدم عند الشخص السمين هو أكثر منه عند الشخص العادي، كما لوحظ أن انقاص الوزن لدى مرضى ضغط الدم البدينين يحسن من حالاتهم بدرجات متفاوتة. كلما زاد وزن الجسم، كلما كان في حاجة أكثر للدم لإمداده بالأكسجين والتغذية الكافية
5- النشاط البدني قلة النشاط اليومي للجسم يزيد من فرصة إصابتك بارتفاع ضغط الدم لأنه يزيد من فرص زيادة وزن الجسم. يساعد أيضاً قلة النشاط علي زيادة نبضات القلب لأن عضلات القلب تحتاج لمجهود أكبر في الانقباض والانبساط وبالتالي فهي تزيد الحمل علي الشرايين.
6- التدخين: يعمل النيكوتينأيضاً علي إنقباض الأوعية الدموية وبالتالي زيادة عمل القلب بشكل أقوى.
7- تناول أطعمة غنية بالصوديوم ) الحساسية منالصوديوم( هناك أشخاص شديدي الحساسية من الصوديوم، وبالتالي فذلك يؤدي إلي احتباس السوائل في الجسم ورفع ضغط الدم.
8 -تعاطي الكحوليات: سبب ارتفاع ضغط الدم نتيجة الكحوليات غير معروف بشكل محدد. ولكن شرب الكحوليات مع مرور الوقت يسبب ضرر بالغ بعضلات القلب.
9 – الشد العصبي: قد يؤدي الشد العصبي الزائد إلي ارتفاع مؤقت في ضغط الدم، ولكن هذا الإرتفاع قد يزداد مع مرور الوقت. أيضاً نتيجة محاولة تخفيف الشد العصبي عن طريق تناول المزيد من الطعام، التدخين المستمر أو شرب الكحوليات يساعد علي بقاء ضغط الدم مرتفعاً.
11- الأمراض المزمنة: الفشل الكلوي والسكري من الأسباب التي تؤدي ارتفاع ضغط الدم|
المضاعفات
يجب التحكم في ارتفاع ضغط الدم، إذا كان مرتفعاً باستمرار.
هناك دراسات عديدة أكدت وجود صلة كبيرة بين عدم التحكم في ارتفاع ضغط الدم والإصابة بأزمات القلب والسكتة الدماغية، هبوط القلب ومشاكل العين
ملخص لأهم المضاعفات نتيجة ارتفاع ضغط الدم
.احتشاء دماغي(سكتة دماغية أو جلطة
نزيف دماغي
اعتلال دماغي نتيجة فرط ضغط الدم
اعتلال الشبكية نتيجة فرط ضغط الدم
الذبحة الصدرية
احتشاء القلب(جلطة القلب)
ضخامة أيسر القلب
قصور القلب Heart failure
تضيق الشريان الكلوي
تصلب الكلوة
العلاج الغذائي :
قواعد أساسية للتحكم في ضغط الدم:
.1- تعديل الحمية الغذائية حسب الحالة.
2-. الحفاظ على وزن المثالي وإنقاص الوزن لدى البد ناء .
3- . ممارسة التمارين الرياضية.
4- إتباع الإرشادات الغذائية مع تناول الأدوية حسب توصية الطبيب.
-أولا تقييم حالة المريض الغذائية
– اذا كان سبب الضغط غير معروف ( الضغط الدم الأساسي) يتبع المريض حمية داش و الإرشادات الغذائية الخاصة بضغط الدم
– ابتعاد مرضى ضغط الدم عن عوامل الخطورة التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم
– تخطيط وجبات مرضى ضغط الدم يعتمد على حسب الحالة مثلا مرضى ضغط الدم لدى مرضى الكلى يجب تخطيط وجبة مرضى الكلى ( غسيل بدون غسيل ) والتي يتم فيها تحديد البروتين والبوتاسيوم والصوديوم و فوسفور والسوائل مع الأخذ بالاعتبار حصول المريض على احتياجاته
– المرضى الذين يعانون ارتفاع الوزن يجب لن انقاص الوزن ( حمية منخفضة السعرات مع الاخذ بالاعتبار حصول الشخص على احتياجاتة من العناصر الغذائية وتحديد كمية الصوديوم المتناولة
الإرشادات الغذائية
1- تقليل الأغذية الغنية بالصوديوم أو المملحة مثل الاجبان واللحوم عالية الصوديوم
2- تقليل المتناول من ملح الطعام ( كلوريد الصوديوم) لأقل من 2.4 جرام باليوم علما بان قي كل 10 جرام ملح طعام تحتوي على 4 جرام صوديوم ( أي إن نسبة الصوديوم 40%)
3- تناول بدائل ملح الطعام مثل كلوريد البوتاسيوم
4- زيادة تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم
5- زيادة تناول الأطعمة الغنية الكالسيوم ( يزيد طرح الصوديوم بالبول)
6- الإقلال من تناول الدهون
7- الحد من الدهون وخصوصاً الدهون الحيوانية ( الدهون المشبعة)، لأن زيادةتناول الدهون تتسبب في زيادة مخاطر أمراض القلب، وتزيد دهون الدم خصوصاً مع ارتفاع ضغط الدم لما لهمن مساهمة بشكل كبير في ارتفاع الدهون في الدم، كما ان هذه الدهون لها دور كبير فيرفع الطاقة المستهلكة والتي بدورها سوف تؤدي إلى زيادة في وزن الجسم وحدوث السمنةمما يرفع ضغط الدم.
8- انقاص السعرات للبد ناء الذين يعانون من ضغط الدم
9- عند تحديد الصوديوم إلى اقل من 1000 مليجرام يجب عدم استخدام ملح الطعام في إعداد الطعام أو عدم إضافته للأغذية والابتعاد عن الأغذية الغنية بالصوديم أو ملح الطعام ( مثل المخلالات والاجبان المملحة والمعلبات والأغذية الغنية بالصوديوم
10- استعمال الليمون او البهارت بدل من الملح لجعل الطعام مستساغا
11- البطاقة الغذائية توضح كمية الصوديوم بالمنتج لذلك من المهم لمرضى الضغط قراءة البطاقة الغذائية
12- تناول الفوكة والخضروات الغنية بالبوتاسيوم
13- تناول الحليب قليل الدسم
14- الإقلال من تناول المنبهات كالقهوة ولشاهي
أكثر الحميات المستخدمة لمرضى ضغط الدم حمية داس Dietary Approaches to Stop Hypertension
هي أحد أنواع الحمية الحديثة التي صممت أصلاً للتحكم في ضغط الدم المرتفع، وتقوم حمية داش على تناول كميات كبيرة من الفواكه والخضروات ومنتجات الألبان القليلة الدسم أو منزوعة الدسم. مع الإقلال من اللحوم، وخصوصاً الحمراء واستبدالها بالأسماك وتناول المكسرات والألبان القليلة الدسم كما تعتمد على استبدال الدهون الحيوانية بالنباتية. وممارسة النشاط الجسدي بانتظام، وإنقاص الوزن، والابتعاد عن القلق النفسي.
وقد أثبت المعهد القومي الأمريكي للصحة أن تطبيق الحمية لمدة أربعة عشر يوماً فقط يضمن انخفاض ضغط الدم المرتفع لمن يعانون من ارتفاع غير حاد لضغط الدم أو لمن لديهم قابلية للإصابة بارتفاع الضغط. أما الذين يعانون من ارتفاع حاد في الضغط فلن يمكنهم الاستغناء عن أدوية الضغط. ولكن حمية داش تساعد على تحسن الاستجابة للعلاج وتساعد على تخفيض الكوليسترول، كما تساعد على الاستجابة للعلاج بالأنسولين عند انخفاض الوزن وممارسة الرياضة.
أثبتت الأبحاث أن نوعية الغذاء تؤثر على ارتفاع ضغط الدم وأن اتباع هذه الحمية ينتج منه انخفاض في ضغط الدم بما يعادل 11 ملم زنبقي للضغط الانقباضي و6 ملم زئبقي للضغط الانبساطي.
وتتكون هذه الحمية من كمية كبيرة من الفاكهة والخضراوات والحبوب مع الإقلال من اللحوم، وخصوصاً الحمراء واستبدالها بالأسماك وتناول المكسرات النيئة والألبان القليلة الدسم كما تعتمد على استبدال الدهون الحيوانية بالنباتية. وممارسة النشاط الجسدي بانتظام، وإنقاص الوزن، والابتعاد عن القلق النفسي.
مقررات حمية داش
4-5 حصص من الخضروات
4-5 حصص من الفواكة
2-3 حصص حليب قليل الدسم
7-8 حصص من مجموعة الحبوب
اقل من حصتين من اللحوم والدجاج والسمك
4- 5 حصصص من البقوليات
2-3 حصص من الزيوت والدهون يوميا.
5 حصص من الحلوياتاسبوعيا.
تصنف أدوية ضغط الدم حسب ميكانيكية تاثيرها إلى:
– مُثبطات انزيم تحويل الأنجيوتنسين (ACE Inhibitors)
وهو الأنزيم الذي يحول أنجيوتنسين1 الى أنجيوتنسين2 (الذي يحفز إفراز هرمون الالدسترون – ما هو دور الالدسترون) العقار يمنع ذا التحول و من ثم ينخفض ضغط الدم
– مضادات أنجيوتنسين2 (AngiotensinII antagonists) و هي تعمل بتثبيط مستقبلات الأنجيوتنسين على الأنسجة ومن ثم منعه من تقليص جدار الشرايين الطرفية التي إذا تقلصت ترفع ضغط الدم
– مثبطات بيتا Beta blockers
وهي تعمل خفض معدل نبضات القلب وبالتالي يقل ضخ الدم من خلال بسد مستقبلات البيتا على القلب
– كذلك تثبط افراز الكلى للرينين (Renin) الذي يساعد في إنتاج الأنجيوتنسين
مدرات البول (Diuretics)
تعمل على زيادة طرح البول وبالتالي تقلل من سوائل الجسم وبالتالي انخفاض كمية الدم ايضا تقلل من اعادة امتصاص الصوديوم مما يؤدي إلى إنخفاض ضغط الدم
ضغط الدم متغير فهو يتغير وقتيا مع:
الأنفعال ,النوم,الأكل , وقت القياس خلال اليوم ,المجهود الجسماني , كمية الملح في الطعام , تعاطي بعض الأدوية .
إن تعديل أسلوب الحياة بمعنى:
أ. الحد من تناول الملح فى الطعام.
ب. إنقاص الوزن الزائد.
ج. ممارسة الرياضة بانتظام.
د. الإقلاع عن التدخين والعادات الصحية السيئة فى الأكل.
ه. الإمتاع عن الكحوليات.
هى جزء هام في علاج ضغط الدم المرتفع، وقد تؤدى فى بعض الأحيان إلى الإقلال من جرعات الدواء التى يحتاجها المريض للسيطرة على إرتفاع ضغط الدم
*/ نصائح وإرشادات هامة يجب على المريضإتباعها:
1)لاتأخذ نصيحة من شخص غير مؤهل أو ليس مختصا.
2)يجب أن تشارك طبيبك وتساعده على العناية بك وعلاجك.
3)فى بداية الأمر سيكون الأمر صعبا بعض الشيء عندما تغير من عاداتك اليومية لإدخال البرنامج العلاجي.
4) سيقوم الطبيب بالإستفادة من زيارتك لكى يتابع تطور حالتك وللتأكد من أن قلبك يعمل بطريقة فعالة .
5) الإقلال من ملح الصوديوم فى نظامك الغذائى.
لذا يجب عليك مراعاة الأتى:
1- الإقلال من إستخدام ملح الطعام.
2- الإقلال من إستخدام الأغذية المحفوظة (لإحتوائها على نسب عالية من الصوديوم كمادة حافظة ).
3- الإبتعاد عن الوجبات الخفيفة كثيرة الملح مثل الشيبسى والبسكويت المملح والمكسرات المملحة والبسطرمة.
4- تجنب تناول الوجبات السريعة "Fast Foods" لأن كثيرا منها يحتوى على نسبة عالية من الصوديوم.
5- تجنب أية مصادر للملح مثل الجبن الرومى والزيتون والمخلل والأسماك المحفوظة.
6- قراءة الورقة الملصوقة بالأطعمة المختلفة الموجودة بالأسواق للتأكد من نسبة الصوديوم فيها .
المصدر / كلية الصيدلة / جامعة الملك سعود
الرابط
https://faculty.ksu.edu.sa/hisham/Doc…atch_2/طھط¹ظ„ظٹظ…ط§طھ هامة لمرضى ضغط الدم.doc
علاج ضغط الدم
الغذاء:
يجب أن يراعي مريض ضغط الدم المرتفع نوعية طعامه، فيزيد من استهلاكه للخضروات والفواكه ويقلل من كمية الدهون والكوليسترول، وهذا سيساعده على خفض ضغطه وأيضا وزنه الذي سيساعد حالته الصحية.
*/ ينبغي تناول الأغذية الطبيعية غير المصنعة وغير المنقاة، بما في ذلك من الفواكه والخضروات والثوم والبصل، والأوراق الخضرا والصويا والبقول والبذور والحبوب والمكسرات وزيت الزيتون والأسماك مثل التونة والسردين والسلمون والماكريل.
*/ التقليل من الصوديوم (ملح الطعام) وزيادة البوتاسيوم في الطعام. فالتقليل من الصوديوم يعمل بصورة أكثر فاعلية عند الاكثار من البوتاسيوم.
*/ يجب الامتناع عن الملح والسكر والمأكولات المصنعة والمقلية والمأكولات السريعة والقهوة وكل مستحضرات الكافيين.
*/ يجب شرب كثير من الماء يوميا.
*/ الزبادي وبروتينات الألبان لها تاثير في خفض ضغط الدم العالي.
المكملات الغذائية:
*/ تناول 800 -1500 مج من الكالسيوم يوما.
*/ تناول 1000 مجم من فيتامين ج يوميا
*/ تناول كوانزيم كيو 10 coenzyme Q10 50 مج مرتين يوميا.
*/ تناول وجبة من بذور الكتان يوميا: 2-4 ملاعق كبيرة من بذور الكتان المطحونة يوميا، وهي تحتوي لى الألياف والليجنان والفيتامين، كما يمكن استبدال ذلك بملعقة كبيرة من زيت الكتان (الزيت الحار) يوميا.
علاج الضغط بالأعشاب:
ليست للأعشاب أية أعراض جانبية هامة عندما تستعمل حسب الجرعات المقترحة، فيما عدا بعض اضطراب المعدة أو صداع في حالات قليلة. وينصح باستعمال تركيبات عشبية من نوعية عالية، ويجب أن يكون معلوما أنه ليس بكثرة التركيبة أو قوتها يتم الشفاء بل باستخدام الجرعات المناسبة. وفي حالة استعمال أعشاب طبية يجب أن يحاط الطبيب المعالج علما بهذا العلاج العشبي.
*/ الكركديه: أكدت دراسات علمية حديثة أن الكركديه كمشروب بارد أو ساخن ينشط عضلة القلب ويفيد في خفض ضغط الدم المرتفع ويحد من نمو الأورام السرطانية بجسم الإنسان.
ويقول الباحثون إن الكركديه ظل يستخدم مشروبا لخفض ضغط الدم المرتفع لكن الدراسة أعطت نتائج مميزة أبرزت دور مشروب الكركديه في تنشيط وتقوية عضلة القلب كما أن الكركديه يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C. علاوة على أنه يمكن تقوية القلب وتنشيطه أيضا بالاعتماد على الأعشاب مثل الكزبرة والنعناع والزنجبيل والزعتر والرمان والخرشوف.
*/ الشاي الأخضر: ثبت أن مادة "كاتيشين" الموجودة في الشاي ألأخضر تستطيع خفض معدلات افراز مادة "انجيوتنسين 2" التي تلعب دورا في الاصابة بضغط الدم المرتفع. وشرب الشاي الأخضر يوميا وبانتظام قادر على خفض ضغط الدم المرتفع.
*/ الثوم: معروف بقدرته على تنظيف الشرايين وخفض ضغط الدم والكوليسترول وبالتالي الوقاية من الأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
لبعض الروائح تأثير في تهدئة الأعصاب مما ينعكس على ضغط الدم بالايجاب، مثل زيت اللافندر وعطر الورد.
تناول الكثير من الفواكه و الخضراوات : إن الطعام الذي يحتوي على وفرة من الفواكه والخضراوات قد يكون هو أفضل وسيلة غذائية لمنع الإصابة بإرتفاع ضغط الدم . وهذا النوع من الطعام يحتوي على الألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم و الكالسيوم ، وكل ذلك يحميك من الاصابة بأرتفاع ضغط الدم
تناول الاطعمة الغنية بالبوتاسيوم :إن الطعام الغني بـ البوتاسيوم يحميك من الإصابة بإرتفاع ضغط الدم والسكتات المخية . وتشمل الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم البرتقال و الموز و الزبيب و التين و البطاطس المطهية بقشرها و الفاصوليا المطهية و الزبادي منخفض الدسم و الحبوب النشوية المحتوية على النخالة
إمنتع عن الملح : إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فتجنب الاطعمة المالحة ولا تضف الملح إلى الاطعمة . وإذا لم تكن تعاني تلك الحالة ، فهناك خلاف عما إذا كان تجنبك للملح سوف يحميك من الاصابة بها أم لا . وبعض الاشخاص يبدو أنهم أكثر حساسية للملح ويستفيدون أكثر من غيرهم بخفض ما يتناولونه من ملح . وتشير دراسات أكثر حداثة إلى أن خفض الملح قد يكون أكثر فائدة بصفة خاصة للمسنين فوق سن الستين
خفض وزنك وحسّن شكل جسمك : كلما كان جسمك أضخم ، كان من الصعب على القلب أن يعمل على ضخ الدم إلى جميع أجزاء جسمك. وخفض وزن الجسم إلى المستوى الطبيعي يمكن أن يكون هو كل ما تحتاجه للوقاية من أو لعلاج ارتفاع ضغط الدم . وخفض الاوزان الزائدة له أثر كبير على ضغط دمك حتى لو لم تصل إلى الوزن المثالي . وهذا صحيح بصفة خاصة للاشخاص الذين يحملون أكداسآ من الشحم حول منطقة الخصر وهم الذين توصف أجسامهم بأنها تشبه التفاحة وليست تشبه ثمرة الكمثرى . والعلاقة بين ضغط الدم المرتفع وبين زيادة الوزن تكون محققة بصفة خاصة للبالغين من السن الصغيرة إلى المرحلة العمرية المتوسطة .
مارس الرياضة : حتى لو لم تكن تعاني زيادة في الوزن ، فإن ممارستك للرياضة يمكن أن يخفض ضغط دمك . وتمارين الايروبيك مثل المشي بتؤدة أو ركوب الدراجة أو المشي الحثيث ، ثلاث إلى خمس مرات اسبوعيآ لمدة لا تقل عن ثلاثين دقيقة قد تبين أنها فعّألة في منع إرتفاع ضغط الدم .
تحنب تعاطي الكحول : إن شرب الكحوليات (المسكرات) يزيد بشكل ملحوظ خطر الأصابة بأرتفاع ضغط الدم . والإمتناع عن شرب الكحوليات يمكن أن يقلل إحتياجك لتناول العقاقير المخفضة لضغط الدم
تجنب التدخين : إذا كنت تعاني ارتفاع ضغط الدم ، فإن التدخين يزيد من خطر إصابتك بنوبة قلبية
مارس تقنيات الاسترخاء : إن الانواع المختلفة من العلاج السلوكي وتشمل التغذية الحيوية و اليوجا و التاي تشي ، قد يكون لها بعض الأثر النافع في علاج ضغط الدم المرتفع
الوخز بالابر في علاج الضغط:
في الطب الصيني التقليدي يعتبر ضغط الدم العالي مشكلة في دورة الطاقة ( شي qi) في الجسم. والغذاء السيء مع عدم التوازن الانفعالي هي العوامل التي يمكن أن تقود لهذه النتيجة. لذا فان مزيج من العلاج بالوخر بالابر والأعشاب هو ما ينصح به لتحقيق توازن تدفق الطاقة. وارتفاع ضغط الدم الثانوي هو نتيجة لاستنزاف مخزون الطاقة في الجسم وهو ما يسمى "نقص الين في الكلى". وهدف العلاج هو بناء واستعادة الطاقة وبالتالي العودة الى ضغط الدم المتوازن. وحديثا يتم استعمال الليزر منخفض الطاقة كبديل للابر في العلاج وهو ما يحقق نتائج جيدة.
الهوميوباثي في علاج ضغط الدم المرتفع:
ان العلاج الهوميوباثي المناسب يمكن أن يقود الجسد والعقل الى الشفاء. ومعالج الهوميوباثي الخبير يستطيع أن يتعرف على الحالة وأن يصف العلاج الفعال.
المصدر
كلية الصيدلة جامعة الملك سعود