عاهد يهود بنى النضير الرسول صلى الله عليه وسلم على عدم الاعتداء على المسلمين و عدم نصرة عدو لهم لكنهم نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و تعاونوا مع مشركى قريش ثم نقضوا عهدهم مرة ثانيه عندما ذهب الرسول يوما اليهم من أجل مساعدته فى أمر فأظهروا له الرضا و وعدوه بخير فجلس الرسول الى جوار أحد بيوتهم ينتظرهم و معه اصحابه و فيهم أبوبكر و عمر و على رضى الله عنهم لكنهم تامروا على قتله فى الخفاء باءلقاء صخره عليه فجاءه الخبر من الله تعالى أنهم يريدون قتله فقام و خرج راجعا الى المدينه ثم أخبر أصحابه بالمؤامره الغادره و أرسل الى بنى النضير يخبرهم بمعرفته بغدرهم و يطلب اليهم الجلاء و الخروج من المدينه لكنهم رفضوا فخرج المسلمون لحربهم و حاصروهم حتى خرجوا تاركين بيوتهم و اموالهم فأنزل الله تعالى سورة الحشر يخبر فيها عن نصرة رسوله على الذين كفروا من أهل الكتاب من بنى النضير و كان اخراجهم اول حشر و جلاء لهم على يد الرسول صلى الله عليه و سلم الى خيبر
بارك الله فيج
تسلمين
تقرير
انا باغية تقرير عن عاقبة الخائنين
بليييز بسرعة 🙁
بليييز بسرعة 🙁