شحالكم؟؟
شخباركم؟؟
بلييييييييييز لو سمحتوو اللي يقدر يسوي هذا لي الله جزاااه الللللللللللللف خير
اريد احد يقرأ هذا المقال اللي في المرفق ويجاوب على الاسئله التاليه:
1- وصف سريع ومحدد لأهم الافكار التي عرض لها الكاتب.
2-بيان بأهم الادلة والحجج التي قدمها لدعم افكاره.
3- اقتباسات قصيره من المقال او الكاتب توضح الافكار والادلة .
4- وصف لطريقة تنظيم المقال او الكاتب , وهل كان الكاتب موفقا فيها او لا؟؟
5- تقويم لغة الكاتب و اسلوبه.
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
يا جمااااااااااعه بليييييييييييييييييييز وربي اني اريده ضروررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ري والله ضروري..
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
بس بطرشه رساله خاصه الانه بعدني ماقدمته والحقوق محفوظه
يوم بقدمه وبخلص بحطه في المنتدى
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
انا اتريااا
وثاااااااااانكس
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
يلا طرشه لي.. ><
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييز
كويكليييييييييييييييييييييييي
بليييييييييييييييييييييز
بس مال سحورة إذا ممكن
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
التلوث البيئي.. الخطر القادم
علي عبود معدي
أدى التطور الصناعي إلى انتشار الكثير من المصانع التي ينتج عنها كثير من الملوثات الصلبة والسائلة والغازية، كما أن احتراق الوقود المستخدم في وسائل النقل ومحطات توليد الكهرباء يضيف العديد من الغازات الكيميائية إلى الهواء الجوي. بالإضافة إلى تلوث مياه الشرب في الدول غير المتقدمة الذي يعتبر من أهم المشاكل البيئية التي تعاني منها تلك البلدان، حيث يؤدي إلى انتشار العديد من الأمراض الوبائية.
إن تزايد الملوثات بصورة كبيرة قد الحق الأضرار بالبيئة، واثر على الكائنات الحية بشكل مباشر أو غير مباشر. فقد انتشرت أمراض الحساسية والجهاز التنفسي والأمراض المعدية، وأمراض السرطان، وأمراض النباتات الناتجة عن الأمطار الحمضية والمبيدات الحشرية والأسمدة الكيميائية ذات التأثير القاتل على البكتيريا، ولكنها تقوم بتحليل المواد العضوية إلى مركبات كيميائية يمتصها النبات، فتقل خصوبة التربة على مر الزمن وقد تتسرب إلى جسم الإنسان خلال الغذاء ولهذا ازدادت التحذيرات التي تنادي بعدم استعمال المبيدات.
ولا ننسى ما أنتجته التكنولوجيا الإلكترونية من نوع خاص من التلوث، من خلال المجالات التي تنتج حول الأجهزة الإلكترونية ابتداء من المذياع والتلفزيون والهاتف الجوال وانتهاء بالأقمار الصناعية، فأصبح الفضاء من حولنا يزخر بالموجات الإشعاعية والموجات الكهرومغناطيسية إلى تؤثر سلباً على البيئة وعلى صحة الإنسان.
ولعل أسوأ ما في هذا الشأن هو عناد الدول الكبرى وعدم تعاونها في سبيل الحد من هذا الخطر وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية. ففي عام 2001أخرج الرئيس بوش بلاده وهي أكبر ملوث للبيئة في العالم من بروتوكول (كيوتو) الذي أعدته الأمم المتحدة للحد من ظاهرة ارتفاع درجة حرارة العالم بزعم أن الاتفاق مكلف للغاية، بعكس ما يراه أنصار الاتفاق الذي يضم 150دولة من أنه خطوة أولى من أجل تجنب ما قد يكون أكثر تكلفة مثل المزيد من العواصف وموجات الجفاف والحر وارتفاع مناسيب البحار التي قد تؤدي إلى انقراض آلاف السلالات بحلول عام
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
بسم الله الرحمن الرحيم
في هذا المقال النقدي سأتحدث عن مقال بعنوان: التلوث البيئي..الخطر القادم,للكاتب علي عبود معدي.ويتناول في هذا المقال التلوث البيئي واخطاره.
يتوجه الكاتب علي معدي في هذا المقال الى جميع افراد المجتمع.
بدأ المقال بتوضيح أسباب التلوث البيئي انتقل بعدها إلى الأمراض التي يسببها هذا التلوث.
استخدم بعض المصطلحات العلمية مثل"الجهاز التنفسي,البكتيريا,المواد العضوية". ومزج بين الحقائق وآراءه الشخصية دعم الحقائق ببعض الأدلة ولكنها كانت غير كافية. و ذكر رأيه حول خروج الولايات المتحدة الأمريكية من بروتوكول كيوتو.
كان المقال منظما تنظيما واضحا من حيث الأفكار والمنطقية واستخدم اللغة الواضحة . غلب الطابع العلمي على هذا المقال لكنه افتقر إلى الأرقام والإحصاءات وهذا لا يتناسب مع طبيعة الموضوع.
قدم الكاتب علي معدي الفكرة بوضوح لكن هناك بعض النقاط التي أثرت بشكل كبير عليه مثل"عدم ذكر الإحصاءات والأرقام العلمية,الرسوم والجداول والخرائط" حيث لم توجد أي من هذه النقاط في المقال
ان شاء الله تستفيدين ياختي
منقووووووووووووول للأمانه…
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
يزاجـ اللهــ كلـ خيـــــــر
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)
- رضاء الناس غاية لا تد رك.doc (41.0 كيلوبايت, 3858 مشاهدات)