شحالكم
عساكم طيبين
ابي مساعده منكم ممكن
ساعدوني
ابي بحث عن النواه وطاقه النوويه
يكون 10 صفحات تعرفون طبعا المقدمهوالموضوعوالخاتمه
والمصادر
يلا
ساعدوني
وشكرامقدما
وما قصرتوا
https://www.study4uae.com/vb/showthread.php?t=26756
وفي ها اللنك بتحصلين موضوع والمصادر يكفي الموقع اللي ظهرتي منه وكتبي جوجل زياده عدد ويبي اي كتاب في مكتبه مدرستكم عن الموضوع اللي تبينه وكتبي اي شي اونج استعتني بكتاب
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%…B0%D8%B1%D8%A9)
اسموووحه عالقصوووووووووووووووووووووور
النواة هى المكون الاساسى للذرة حيث نجد ان النواة تتكون من البروتونات وهى موجبة الشحنة والنيوترونات المتعادلة في الشحنة وكذلك يوجد الميزون وهو جسيم صغير جدا كتلته تعادل كتلة الالكترون ولكن له شحنة موجبة وشحنة سالبة ،وينتج من تحول البروتونات إلى نيوترونات وتكون ميزونات موجبة ، وكذلك عند تحول النيوترونات إلى بروتونات وتكون ميزونات سالبة. وداخل النواة هناك قوى كبيرة جدا وهى قوى الترابط النووى وهى أكبر قوى في العالم ولكن تأثيرها يكون على مسافة صغيرة جدا وهى قطر النواة . وعند حساب كتلة البروتونات وكتلة النيوترونات الموجودةداخل النواة نجد انها أكبر من كتلة النواة ذاتها ؛وهذا يعزى إلى ان جزء من الكتلة تحول إلى طاقة تساعد في ربط مكونات النواة وهى طاقة الترابط النووى.
نصف قطر النوكليون (نيترون أو بروتون) يساوي 1 fm (فيمتو متر = 10-15 m). بينما نصف قطر النواة, والذى يمكن أن يكون تقريبا الجذر التربيعي لعدد الكتلة مضروبا في 1.2 fm, أقل من 0.01% من قطر الذرة. وعلى هذا تكون كثافة النواة أكثر من تريليون (1012) مرة من الذرة ككل. ويكون لواحد مللي متر مكعب من مادة النواة, لو تم ضغطه, كتلة تبلغ 200,000 طن. النجم النيتروني يتكون من مثل هذا التصور.
وبالرغم من ان البروتونات الموجبة الشحنة يحدث بينها وبين بعضها تضاد كهرمغناطيسي, فإن المسافة بين النيوكلونات تكون صغيرة بدرجة كافية لأن يكون التجاذب القوي (والذى تكون أقوى من القوى الكهرمغناطيسية ولكن تقل بشدة مع بعد المسافة) غالب عليها. (وتكون قوى الجاذبية مهملة, لكونها أضعف 1036 من التضاد الكهرمغناطيسي).
كان اكتشاف الإلكترون أول إشارة على أن الذرة لها بناء داخلي. وهذا البناء كان تصوره المبدئي طبقا "لكعك الزبيب" أو سكل بودنج الخوخ, والذى فيه تكون الإلكترونات الصغيرة, السالبة الشحنة مغمورة في كرة كبيرة تحتوى على الشحنات الموجبة. وقد إكتشف إيرنست رذرفورد وماردسون, في عام 1911 عند إجراء تجربتهم الشهيرة تجربة رقاقة الذهب, أن جسيمات ألفا من الراديوم كمصدر كانت تتشتت للخلف عند توجيهها على رقاقة الذهب, والذى أدى إلى تقبل نموذج بور, الشكل الكوكبي الذى تدور فيه الإلكترونات حول النواة بنفس الطريقة التى تدور فيها الكواكب حول الشمس.
يمكن للنويات اليقيلة أن تحتوى على مئات من النيوكلونات (النيوترونات والبروتونات), والذى يعنى أنه ببعض التقريب يمكن معاملتها على أنها ميكانيكا تقليدية, أكثر من كونها ميكانيكا كمية. وفى نموذج نقطة السائل الناتج, تكون النويات لها طاقة ناتجة جزئيا من التوتر السطحي, وجزئيا من التضاد الكهربي للبروتونات. ويستطيع نموذج نقطة السائل إعادة إنتاج ظواهر عديدة للنواة, متضمنة الإتجاه العام لطاقة الترابط بالنسبة إلى عدد الكتلة, وأيضا ظاهرة الإنشطار النووي.
وعموما, بالنظر لتركيب هذه الصورة التقليدية, فإن تأثيرات ميكانيكا الكم, والتى يمكن أن توصف بإستخدام نموذج الغلاف النووي, تم تطويرها كثيرا بمعرفة ماريا جيوبريت-ماير. النواة التى لها عدد معين من النيوترونات والبروتونات (الرقم السحري 2, 8, 20, 50, 82, 126, …… ) تكون بالتحديد ثابتة, لأن أغلفتها تكون ممتلئة.
وحيث أن بعض النويات تكون ثابتة أكثر من الأخرى, فإنه يتبع ذلك أن الطاقة يمكن أن تنطلق من التفاعلات النووية. مصدر طاقة الشمس الإنصهار النووي, والذى فيه تصطدم نويتين ويتحدا لإنتاج نواة أكبر. العملية العكسية هى الإنشطار النووي, والتى تمد مصانع الطاقة النووية بالطاقة. وحيث أن طاقة الترابط لكل نيوكلون هى كحد أقصى للنواة المتوسطة (تقريبا الحديد), فإن الطاقة تنطلق إما بإندماج النويات الخفيفة, أو بإنشطار النويات الثقيلة.
العناصر حتى الحديد تتكون في النجوم خلال تسلسل مراحل الإنشطار, مثل سلسلة بروتون-بروتون, دورة CNO, وعملية ألفا-الثلاثية. وإرتقاء العناصر الأثقل يتكون خلال نشوء النجوم. وحيث ان ذروة طاقة الترابط لكل نيوكلون تكون تقريبا حول الحديد, فإن الطاقة تنتج فقط للعمليات الإنشطار تحت هذه النقطة. وتكوين النويات الأثقل يتطلب طاقة, وعلى ذلك فإن غمكانية حدويها خلال إنفجارات السوبرنوفا, والتى يتم إطلاق كميا هائلة من الطاقة فيها.
التفاعلات النووية تحدث بطريقة طبيعية على الأرض, وفى الواقع هى شائعة الحدوث. وتتضمن إضمحلال ألفا, وإضمحلال بيتا, كما أن النويات الثقيلة مثل اليورانيوم يمكن أن يحدث لها أيضا إنشطار. كما أن هناك مثل معروف لإنشطار نووي طبيعي, والذى حدث في أوكلو, الجابون, أفريقيا منذ 1.5 بليون سنة. [1]
وكثير من الأبحاث في الفيزياء النووية تتضمن دراسة النواة تحت الظروف القصوى مثل الدوران وطاقة الإثارة. كما أن النواة يمكن أن يكون لها أشكال غريبة (تشبه كرة قدم أمريكية), أو نسبة نيوترن إلى بروتون عجيبة. ويمكن للتجارب تصنيع مثل هذه النويات بإستخدام الإندماج النووي الذى تم حثه, أو تفعاعلات نقل النوكليون, بإستخدام شعاع أيوني من معجل جسيمات.
الشعاع الذى يكون له طاقة أكبر يمكن أن يستخدم لعمل نواة في درجات الحرارة العالية, وهناك علامات أن هذه التجارب قد انتجت إنتقال حالة من حالة النواة العادية إلى حالة جديدة, بلازما كوارك-جلوين, وفيها تمتزج الكوارك ات مع بعضها البعض, عن كونها مفصولة في ثلاثيات كما هم في النيوترونات والبروتونات.
* من المعروف أن الطاقة النووية سلاح ذو حدين ذلك أنها يمكن أن تستخدم لأغراض الحرب والتدمير كما يمكن أن تستخدم للأغراض السلمية وما أكثر استخداماتها السلمية المفيدة والهامة والتي يجب علينا كأمة أن نوليها حقها من العناية والاهتمام أي يمكن أن نقول إن استخدام الطاقة النووية و تطبيقاتها يعتبر علما وصناعة يجب أن عند لها الكوادر العارفة والقادرة على حمل مسؤولية التعامل معها وعلى العموم فإن للطاقة النووية استخدامات كثيرة لكن يحبذ قبل ذلك إعطاء مقدمة تعريفية مختصرة عن مصدر تلك الطاقة وكيفية الحصول عليها .
– خلق الله جميع الأشياء وجعل أصغر وحدة تركيبية فيها الذرة والذرة جسيم متناه في الصغر فأكبر ذرة لا يتجاوز قطرها 10/8 سم أي أصغر من السنتيمتر بحوالي مئة مليون مرة ، وقد أشار الله تعالى إلى صغر الذرة وقلة وزنها بقوله تعالى (( ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) ، وتركيب الذرة على صغرها يشبه نظامنا الشمسي بوجه عام فكل ذرة تتكون من نواة مركزية تدور حولها مجموعة من الالكترونات أي مثل الشمس التي تدور حولها مجموعة من الكواكب ، ونواة الذرة أيضا متناهية في الصغر حيث يبلغ قطرها حوالي 10/13 سم أي يساوي جزءا من عشرة آلاف الألف مليون من السنتمتر ، وتفصل النواة عن الالكترونات مسافات نسبية كبيرة جدا .
على أية حال فقد كان الاعتقاد السائد في الماضي أن الذرة صغيرة جدا ومصمتة بحيث لا تقبل الانقسام ولكن بعد أن تمكن العلم الحديث من إثبات أن الذرة ليست شيئا صامتا ولكنها تتكون من النواة والالكترونات التي تدور حولها وكذلك تمكن العلم الحديث من إثبات أن النواة ليست شيئا مصمتا أيضا بل هي الأخرى تتمون من جسيمات صغيرة جدا مثل البروتونات والنيوترونات وجسيمات أخرى وقد تمكن العلم الحديث من اكتشاف الطاقة الهائلة الكامنة في الذرة وخصوصا نواتها ولذلك أطلق على ذلك المصدر الجديد (( الطاقة النووية )) ومن المعلوم أن تلك الطاقة يتم الحصول عليها بإحدى طريقتين إما عن طريق انشطار نواة الذرة أو عن طريق اندماج أنوية الذرات وعلى العموم فإن الإنسان قد استخدم تلك الطاقة الهائلة عند أول اكتشاف لها في عملية الحرب والتدمير مثل ذلك الذي حدث في نهاية الحرب العالمية الثانية عندما أسقطت قنبلتان ذريتان بواسطة المقاتلات الأمريكية على كل من مدينتي هيروشيما ونجزاكي في اليابان ، وقد قال الشاعر واصفا استغلال التقدم العلمي في الحرب والدمار
وبعد هذه المقدمة التعريفية يحسن بنا أن نستعرض بعض الاستخدامات السلمية المختلفة للطاقة النووية التي تشمل استخدامات كثيرة نورد منها على سبيل المثال لا الحصر ما يلي:
1 – منذ عام 1954م استخدمت الطاقة النووية في تسيير السفن الحربية وخصوصا الغواصات حيث إن المحركات التي تعمل بالطاقة النووية تساعد على بقاء الغواصات مدة طويلة تحت سطح البحر قد تصل إلى عدة شهور والقيام برحلات طويلة حول العالم دون الحاجة إلى اللجوء إلى الموانئ للتزود بالوقود، ومن المعروف أنه يوجد في الوقت الحاضر أعداد هائلة من الغواصات وحاملات الطائرات العملاقة وكاسحات الجليد وجميعها تسير بواسطة الطاقة النووية.
2 – تستخدم المفاعلات النووية في توليد الكهرباء في كثير من دول العالم وخصوصا في الدول المتقدمة وقد بلغت الطاقة التي يتم الحصول عليها من هذه المصادر أكثر من 9٪ من الكهرباء المولدة في العالم لعام 1983م وهي تزداد يوما بعد يوم منذ ذلك التاريخ.
3 – تستخدم المفاعلات النووية في تحلية مياه البحر وهناك عدد من الدول تعتمد على تحلية مياه البحر باستخدام تلك الوسيلة وفي مقدمتها إسرائيل.
4 – للمفاعلات النووية استخدامات أخرى مثل تحضير النظائر المشعة التي لها استخدامات تطبيقية عديدة في المجالات المختلفة لذلك نجد أن مجال استخدام المواد المشعة يشمل كل فروع الأبحاث في الطب والصناعة والزراعة وأبحاث الكيمياء، وأبحاث الحالة الصلبة في الفيزياء ومتابعة العمليات الحيوية في النبات والحيوان والإنسان ومشاكل مقاومة الآفات وزيادة المحاصيل الزراعية وتشخيص وعلاج الأمراض في الجسم البشري وخاصة التعرف على الأورام وعلاجها ودراسة الظواهر الطبيعية في الأرض والماء والجو وتحديد أعمار التكوينات الجيولوجية والأملاح المعدنية وآثار الحضارات القديمة والنيازك القادمة من الفضاء والكشف والاشراف والتحكم في العمليات الصناعية والتركيب الداخلي للمواد المعدنية والخزفية وحفظ الأغذية والبسترة بالاضافة إلى استخدامات أخرى مثل حل كثير من المشاكل العلمية ولجميع هذه الاستخدامات فوائد اقتصادية ممتازة مباشرة وغير مباشرة.
وفي الختام فإنني أدعو وأقول إن الاستعانة بالطاقة النووية للأغراض السلمية أصبح أمراً ضروريا نحتاجه في مجال توليد الكهرباء وتحلية مياه البحر ومثل هذا البرنامج يحتاج إلى إعداد مثل تلك الكوادر منذ الآن يعتبر أمراً جوهرياً وهذا يمكن أن يكون على مسارين أحدهما خارجي عن طريق البعثات والآخر داخلي عن طريق إنشاء الوكالة السعودية للطاقة الذرية حيث تسن القوانين وتدرس الجدوى والبدائل وتكون مسؤولة عن هذا القطاع الهام بما في ذلك تنمية الموارد البشرية واستشراف آفاق المستقبل ناهيك عن دعم الجامعات بمفاعلات بحثية تساهم في إعداد الكوادر الوطنية محلياً.
المصادر:
httb://arabic.peopledaily.com.cn/200208/07
– https://www.alkhaleeg.ae/articles/sho…cfm?val=353695
وإن شاء الله يعيبكم وادعولي عاد الله يوفقني
الله يوفقنا كلنا ان شاء الله