أبا تقريرين والذي تقدرون عليه حطو
1 _ الزراعة .
2 – وزارة الصحة ز
و ابا فيهن المقدمة و الموضوع والخاتمة و المراجع
وشكرا أترياكم في أقرب وقت
الوثائق / الأدوات
وضع الغذاء والزراعة
يتضمن تقرير الفاو السنوى عروضا حول عناصر السياسة التى تؤثر فى الأداء الزراعى فى الفترة الأخيرة على المستوى العالمى والإقليمى ويناقش قضايا ذات إهتمام جارى أو ناشى وتقدم تحليلات متعمقة لأحد الموضوعات المختارة والمهمة للغذاء العالمى والزراعة.
دور الزراعة فى التنمية فى الدول الأقل نموا وإدماج هذه الدول فى الاقتصاد العالمى
تناقش الورقة الذى أعدت من أجل مؤتمر الأمم المتحدة الثالث حول الدول الأقل نموا ( والذى عقد فى بروكسل فى الفترة من 14 إلى 20 مايو 2001 ) دور القطاع الزراعى فى تخفيف حدة الفقر وفى النمو الاقتصادى المستدام والتنمية فى الدول الأقل نموا.
الزراعة العالمية: نحو 2024
هو تقييم قامت به الفاو للتطورات المستقبلية الممكنة بالنسبه للغذاء العالمى والزراعة بما فى ذلك قطاعات المحاصيل والماشية والغابات ومصائد الأسماك وتغطى الحقائق المتعددة الفنية والاجتماعية الاقتصادية والسياسية للغذاء والزراعة.
بناء مستقبلنا
أعدت هذه الورقة لمؤتمر الفاو بهولندا حول صفة تعدد وظائف الزراعة والأرض (والذى عقد بماستريخت فى الفترة من 12 إلى 17 سبتمبر 1999) وتناولت المجموعة الكاملة للوظائف البيئية والاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بالزراعة واستخدام الأرض الذى يتعلق بها.
أبعاد الحاجة
يستعرض أطلس الغذاء والزراعة المزود بالرسوم التوضيحية الذى أصدرته الفاو عام 1995 بمناسبة الذكرى الـ 50 على تأسيسها – وضع موارد الغذاء العالمى وزراعته وغاباته ومصائد أسماكه وتصف أنواع الخطوات التى اتخذت للتغلب على الجوع وفى نفس الوقت حماية موارد الأرض الطبيعية والحفاظ عليها وعلى البيئة.
تجارب مبتكرة فى الغذاء والزراعة
قامت الوحدة الخاصة للتعاون التقنى بين الدول النامية التابعة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى بتجميع نماذج للمشروعات الناجحة فى الزراعة والأمن الغذائى والمجالات المرتبطة بها لتبادل الأفكار والخبرات والسياسات والأساليب بين الدول النامية.
نجاحات الزراعة الأفريقية
يتضمن هذا المشروع المستمر للمعهد الدولى لبحوث سياسات الغذاء عرضاً شاملاً لقصص النجاح فى الزراعة الأفريقية ويناقش معايير النجاح والعناصر التى يعتمد عليها ذلك النجاح.
أدوار مشروع الزراعة
فى عام 2000 أطلقت الفاو مشروعا لمدة ثلاث سنوات لكى تدعم صانعى السياسة بالبصيرة وأدوات ومعلومات معينة لتحليل أدوار الزراعة وآثار السياسة المرتبطة بها على التنمية الزراعية والريفية المستدامة.
دراسة أنظمة الزراعة العالمية: تحديات وأولويات حتى 2030
تقوم هذه الوثيقة – بإعتبارها جزءاً من عرض البنك الدولى لاستراتيجيته حول التنمية الريفية – بتقييم كيف يمكن لأنظمة الزراعة أن تتغير وتتكيف على مدار الثلاثين عاما القادمة، وتوضح أولويات الاستثمار فى الأمن الغذائى والتخفيف من حدة الفقر والنمو الاقتصادى، وتحدد التوجهات والتكنولوجيا التى ستساهم فى تحقيق هذه الأهداف.
قضايا الزراعة الحضرية
مع توسع المدن ، تختفى الحواجز بين الأنشطة الحضرية وشبه الحضرية والريفية وتذوب. وتشير الدراسات إلى أنه ما يصل إلى ثلثى عائلات المدن والمناطق المحيطة بها يشتغلون بالزراعة: وذلك يمثل فرص للتغذية وأنشطة مدرة للدخل ولكنه يشكل بعض المخاطر أيضاً.
مبادرات على مستوى العالم
التنمية الزراعية والريفية المستدامة
فى عام 1992 تبنى مؤتمر قمه الأرض فى ريو خطة – وهى جدول أعمال القرن 21 – لتحقيق التنمية المستدامة فى هذا القرن 0 ويعتبر كل من الفاو وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة مسئولين عن متابعة التقدم حول الفصول 10 ، 12 و14 من جدول الأعمال، والذى يساهم فى الاستعدادات لمؤتمر القمة العالمى حول التنمية المستدامة (والذى سيعقد بجوهانسبرج فى سبتمبر 2024)
اليوم العالمى لمكافحة التصحر والجفاف
كجزء من حملتها التى تتناول تدهور البيئة العالمى، وخاصة عن طريق مكافحة تدهور الأراضى الجافة، والتى تغطى مايصل إلى ربع مسطح الأرض فى العالم، فقد خصصت الأمم المتحدة يوم 17 يونيو ليكون اليوم العالمى للتصحر والجفاف.
اليوم العالمى للغذاء
يتم الإحتفال باليوم العالمى للغذاء يوم 16 أكتوبر من كل عام – ذكرى تأسيس الفاو فى 16 أكتوبر 1945 – لنشر الوعى العام بمشكلة الجوع العالمى وسوء التغذية 0 وتقام الاحتفالات باليوم العالمى للغذاء فى أكثر من 150 دولة، وتتنوع الأنشطة بين المعارض ومسابقات كتابة المقالات والمعارض الزراعية والعروض التى تنظم بالمزارع.
برنامج الفاو والوكالة الدولية للطاقة الذرية المشترك حول الأساليب الذرية فى الغذاء والزراعة
تلعب الأساليب الذرية دوراً متزايد القيمة، وغالباً مايكون دوراً فريداً فى البحوث والتنمية الزراعية إذا أنها تستخدم لأغراض واسعة المجال لتحسين التربة وإدارة المياه، وإنتاج نوعيات أفضل من المحاصيل، وتشخيص أمراض الحيوانات ومعالجة الأوبئة والحشرات وتحسين جودة الطعام وسلامته.
وصلات
الزراعة 21
بوابة الفاو إلى الموارد – الوثائق والبرامج وقواعد البيانات ونشرات البريد الألكترونى ومؤتمراته وشبكاته – التى تعنى بجوانب مختلفة للزراعة من الإنتاج الحيوانى والصحة إلى موضوعات الأرض والمياه وعلم إنتاج النبات وموارد النبات الجينية وأنظمة الدعم الزراعى.
النظام العالمى للإعلام والإنذار المبكر حول الغذاء والزراعة
منذ عام 1975 والنظام العالمى للإعلام والإنذار المبكر حول الغذاء والزراعة التابع للفاو يقدم نشرات منتظمة حول إنتاج محاصيل الغذاء وأسواقه على المستوى العالمى ، وتقارير للموقف على أساس إقليمى بالإضافة إلى تقارير عن كل دولة على حدة. كما تقدم تقارير للبعثات المشتركة للفاو وبرنامج الأغذية العالمى لتقدير المحاصيل فى أفريقيا وآسيا.
التكنولوجيا الحيوية فى الغذاء والزراعة
التكنولوجيا الحيوية هى مجموعة من الأدوات المتنوعة التى يتزايد استخدامها فى الزراعة والغابات ومصائد الأسماك والتغذية. وهذا الموقع الذى طرح مؤخرا على الإنترنت يلقي الضوء على دور التكنولوجيا الحيوية فى الغذاء والزراعة، ويتضمن منتدى الكترونى حول التكنولوجيا الحيوية فى الغذاء والزراعة وشرح لمفردات التكنولوجيا الحيوية ووصلات لمواقع أخرى متصلة بهذا الموضوع.
الزراعة العضوية
موقع يقدم بيانات عن الدول ومعلومات عن المشروعات ومنتدى للمناقشة وقائمة بأسماء الكتب حول الزراعة العضوية، وهو جزء ذو أهمية متزايدة فى قطاع الزراعة وفوائد بيئية واقتصادية بلا شك للمزارعين والشركات حول العالم.
الأخلاق فى الغذاء والزراعة
ظهرت على السطح مجموعة كبيرة من الأسئلة الأخلاقية المرتبطة بالأمن الغذائى والتنمية المستدامة فى السنة الأخيرة بسبب التنمية التكنولوجية المتزايدة والتغيرات التى حدثت فى الموراد الأساسية، والتطورات التى شهدها الاقتصاد والسوق. ويهدف هذا الموقع إلى تشجيع بحث ومناقشة هذه القضايا الأخلاقية الناشئة.
الإتحاد الدولى للمنتجين الزراعيين
يقوم الإتحاد الدولى للمنتجين الزراعيين بجمع منظمات المزارعين العامة الممثلة لبلادها من أنحاء العالم وتعمل على تحسين الوضع الاقتصادى والإجتماعى لجميع من يقيمون فى الأراضى الزراعية أو حولها.
المؤسسة الدولية للنهوض بالريف – كندا (رافى)
المؤسسة الدولية للنهوض بالريف منظمة دولية تروج للحفاظ على التنوع الحيوى الزراعى والتطور المستدام له والتطوير التكنولوجى المسئول إجتماعيا والمفيد للمجتمعات الريفية. وينصب اهتمامها الرئيسى على فقدان التنوع الأساسى الوراثى الجينى – خاصة فى مجال الزراعة – وعلى أثر الملكية الفكرية على الزراعة والأمن الغذائى العالمى.
https://study4uae.com/vb/study4uae123/article24790/
او
المقدمــة ):
يتضمن الموضوع بعضا من الأفكار أبرزها :
1- طبيعة الزراعة . 2- العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي .
3-العوامل الاقتصادية في الزراعة .
4-أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي .
( الموضـوع ):
أولا :طبيعة الزراعة:
يرتبط الإنتاج الزراعي بقانون الغلة المتناقصة أي أن الإنتاجية تقلل بزيادة كثافة الزراعة واجهاد الأرض. على أنه في الجهات المتقدمة زراعيا" يمكن إيقاف ذلك باستخدام الدورات الزراعية الملائمة والمخصبات وتختلف الزراعة عن الإنتاج الصناعي إلى أن الإنسان لا يمكنه بسهولة تعديل أثر الضوابط الطبيعية للعمليات الزراعية المختلفة. ففي حالة الصناعة مثلا يمكن السيطرة على كميات ونوعيات الإنتاج ويمكن للإنسان زيادة سرعات الآلات ولكنه لايمكن أن يتحكم في كميات ونوعيات الإنتاج الزراعي التي تخضع للضوابط الطبيعية، أي العوامل الطبيعية السيئة المؤثرة في الإنتاج الزراعي، وكل ما يمكن عمله هو التعديل من أثرها قليلا كمعالجة آثار الجفاف باستخدام مياه الري أو لكل التربات وتحسينها أو عمل المدرجات ….. الخ ولكن هذا يحتاج إلى رؤوس أموال وجهود كبيرة.
ثانيا :العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي (ضوابط الإنتاج):
يتأثر نوع الإنتاج الزراعي وكميته وجودته بالعوامل الجغرافية الطبيعية من جانب وبقدرة الإنسان على استغلال وتحسين هذه العوامل الطبيعية وبالعوامل البشرية والاقتصادية من جانب آخر وتشمل أهم الضوابط الطبيعية: المناخ والتربة والسطح …. الخ إذ يحتاج كل نبات لنموه إلى ظروف طبيعية خاصة .
*وتختلف أهمية عناصر المناخ المختلفة حسب نوع النبات وتحدد درجات الحرارة نمو النبات عن طريق تحديدها لفصل الإنبات والجهات التي تقل درجات الحرارة بها عن50 درجة ف لادفأ شهور السنة لا تصلح للزراعة.
1)الحرارة: وله أهمية كبرى في تحديد إنتاج بعض الغلات والحصول على أقصى منفعة اقتصادية منها. وأدى هذا إلى ظاهرة التخصص الزراعي وارتباط المحاصيل ارتباطا" وثيقا" بدرجات الحرارة، فالأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية مثلا" لا تقل درجات الحرارة فيها طوال السنة عن 80 درجة ف (26)درجة م فتنخفض في إنتاج غلات معينة كالكاكاو والمطاط وجوز الهند والتوابل وقصب السكر وزيوت النخيل .
2) كمية التساقط:تؤثر كمية التساقط على نجاح الزراعة ومعدل نمو النبات خصوصا" إذا ما اقترنت بارتفاع درجات الحرارة ولذا يجب أن نعني بمعرفة العلاقة بين كميات الأمطار وارتفاع نسبة الرطوبة والإنتاج الزراعي وأن تلم بالأمور التالية:1)كمية الأمطار السنوية: تختلف الاحتياجات المائية للنبات والمحاصيل المختلفة. فمثلا" خط 23 بوصة (58 سم) في السنة هو الحد الغربي لانتاج القطن في الولايات المتحدة بينما يحتاج محصول الأرز إلى ما يتراوح بين 40 ، 80 بوصة من الأمطار تبعا"لاختلاف العروض التي يزرع بها.
2) التوزيع الفصلي للأمطار: تساعد على سرعة نمو النبات كأمطار الشتاء بالنسبة لمحاصيل القمح والشعير ولهذا أهمية كبرى في الإنتاج الزراعي بل انه أهم بكثير من معرفة كمية الأمطار السنوية.
3)الأثر الفعلي للأمطار (الرطوبة الناجمة): أي القيمة الفعلية للرطوبة أي علاقتها بدرجات الحرارة ومعدل البحر وتختلف احتياجات النبات من المياه حسب درجات الحرارة ، ففي العروض العليا حيث لا تشتد الحرارة صيفا" ولا تكون الرياح شديدة الجفاف فان ما يفقده النبات من رطوبة بواسطة النتح أقل مما يفقده النبات في العروض السفلى حيث تعظم درجات الحرارة.
4)مدى التغير في كمية الأمطار: تتعرض الأقاليم الحدية أي التي تقع على الحدود شبه الجافة لبعض الأقاليم الزراعية لموجات من الجفاف تؤدي إلى حدوث كوارث اقتصادية ولكن المساحات الزراعية بها قد تزداد تبعا" لازدياد كمية الأمطار المتساقطة.
3) الضوء: يؤثر الضوء على عملية التمثيل الكوروفلي التي يمكن بواسطتها تحويل الأملاح والمعادن الذائبة والتي يمتصها النبات من التربة إلى عناصر غذائية تعمل على نمو النبات، ويمكن إتمام نضج القمح الربيعي بها في فصل الصيف الشمالي القصير كما هو في السويد والنرويج.وتختلف قيمة هذا العامل من محصوللآخرفمحصول القطن مثلا" يرتبط إنتاجه وجودته بعدد الساعات المشمسة، ويحدد تجمد المياه في التربة مدى انتشار الأشجار والنبات وهو مضر بالنباتات إذ يتعذر عليها في هذه الحالة امتصاص المواد الغذائية بواسطة جزيراتها الشعرية.
4)الثلج:سقوط الثلج في حد ذاته لا يعرقل نمو النبات ولكن تراكم الثلج وتحوله إلى جليد بفعل الضغط يقضي على الزراعات المختلفة.
5)غطاء السحب والندى والرياح:تحتاج بعض النبات في بدء نموها إلى غطاء واق من السحب كالبن الذي تجود زراعته على الهضاب في الأقاليم الموسمية وقد تساعد ظاهرة الندى في بعض الجهات شبه الصحراوية الساحلية على مد المحاصيل بجزء من حاجتها من المياه بدلا" من الاستعانة بمياه الري.
6-التربة: تعد خصوبة التربة ومساميتها من أهم العوامل التي يتوقف عليها نجاح الزراعة وجودة الغلات، ومن أهم المشاكل التي تواجه المزارع المحافظة على التربة ومنع تعرضها للتعرية والإبقاء على خصوبتها وتعويض ماتفقده من أملاح ومعادن.
7)السطح: يساعد استواء السطح على إنشاء قنوات الري والصرف في الجهات التي تعتمد على مياه الأنهار والمياه الجوفية كما يساعد على إنشاء طرق النقل والخطوط الحديدية التي يعتمد عليها التسويق ومد الأرض بما تحتاجه من مخصبات والزراع بحاجتهم من المنتجات.
ثالثا :العوامل الاقتصادية في الزراعة :أ) السوق:إن تكلفة النقل للسوق تؤثر عادة على قوة المنافسة للإنتاج الزراعي، فالجهات البعيدة من السوق تزرع عادة غلات تتحمل تكلفة النقل إلى الأسواق .
ب) تسهيلات النقل:الجهات البعيدة جدا" عن الأسواق والتي لا تتوافر فيها تسهيلات النقل فيتعذر قيام الزراعة لأغراض تجارية. ج) الأيدي العاملة: وتحدد القوى العاملة طبيعة الزراعة فتحتاج بعض المحاصيل إلى الأيدي العاملة المتخصصة التي تعرف العلاقة الوثيقة بين التربة والفصول الزراعية والمحاصيل وتطبق الأساليب الزراعية الخاصة بإنتاجها مما له الأثر الكبير بإنجاحها. د) رأس المال: أصبحت الزراعة الميكانيكية الحديثة تعتمد على كثافة رأس المال سواء في شراء الآلات الميكانيكية أو المخصبات .ه)السياسة الاقتصادية للدولة:تؤثر السياسات تأثيرا" بالغا" في الاتجاهات والأنماط وكذلك في بعض الأخطار كالكساد والحروب والفيضانات مما له من أثر على نفسية الفلاح.
*المساحات الصالحة للزراعة في العالم:تتوقف في القدرة على إنتاج الغذاء ويمكن القول بصفة عامة أن الأقاليم الجافة لا تصلح للزراعة وأن الأقاليم التي تغزر فبها الأمطار جدا" ولا يوجد بها فصل جفاف لا تصلح تماما" للزراعة الناجحة.
رابعا :أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي:
تقيم أنواع الزراعة بحسب مساحة الأراضي الزراعية التي يزرعها الفرد إلى
( أ ) زراعة كثيفة
(ب) زراعة واسعة ، وعلى أساس الضوابط المناخية وكميات المياه إلى
( أ ) زراعة رطبة
(ب) زراعة على مياه الري
(ج) زراعة جافة وعلى أساس نظم الزراعة إلى
( أ ) زراعة المحصول الواحد
(ب) زراعة محصولين
(ج) الزراعة المتعددة المحاصيل وعلى أساس حجم الإنتاج والأسواق إلى:
1- زراعة بدائية:
أ-زراعة بدائية متنقلة لسد القوت.
ب-زراعة بدائية مستقرة.
2- زراعة تجارية.
3- زراعة علمية واسعة.
وعلى الأساس الإقليمي إلى:
أ-زراعة موسمية.
ب- زراعة بحر المتوس
ج-زراعة مختلطة.
د- زراعة مدارية علمية ( تقوم بها الشركات ).ويمكن تقسيمها بحسب نوع المحاصيل إلى:-زراعة غلات الحقل.-زراعة البساتين: (أ) خضر(ب) فاكهة ويمكن تقسيمها بحسب نوع الحيوان الزراعي إلى: -تربية الحيوان أغنام وأبقار وخنازير.
-إنتاج الألبان.-إنتاج الدواجن.-عسل النحل.-تربية دود القز.يمكن تقسيم الزراعة والإنتاج الزراعي إلى الأنواع الآتية:1- زراعة المحاصيل المختلفة .
2- الزراعة البدائية والعلمية.
3- الزراعة على المطر والري بالمياه الجوفية أو السطحية أو الرفع بواسطة المضخات
4-الزراعة الواسعة أو الكثيفة.الزراعة المعتمدة على راس المال ولأيدي العاملة.
5- الزراعة التي تقوم بها الأسرة ، الفرد ، الجماعية ، القبلية والحكومية.
6- زراعة المحاصيل السنوية والشجرية الدائمة.
7-الزراعة المعتمدة على الإجراء والمستأجرين أو المشاركة.
8-الزراعة لسد القوت والاكتفاء الذاتي والزراعة النقدية التجارية والزراعة التي تجمع بين النوعين.
9- زراعة المحصول الواحد – الزراعة المختلطة ( زراعة + حيوان ).
( الخاتمــــة ):
بعد أن تعرفنا على الزراعة من حيث طبيعتها والعوامل المؤثرة عليها والمجال الاقتصادي بها وأخيرا أنواعها .
فأن للزراعة أهمية كبيرة في حياتنا كمصدر رزق وكغذاء وغيرها.
فهناك الكثير من الأراضي ضعيفة الخصوبة أو عدميتها نجح الإنسان في زيادة إنتاجيتها كالهولنديين. فيجب علينا الاهتمام بها وعدم الإسراف فيها فقال تعالى: " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا "
صدق الله العظيم .
مع حبي : UAE girl
ما قصروو
جاري تقييمهم
بالتوفيج ^^