تخطى إلى المحتوى

هدايا الحياة !! تعليم الامارات 2024.


خليجية
يحكى أن نجارا اشتغل في شركة مقاولات لمدة ثلاثين عاما، ولكنه

قرر أن يستقيل كي يقضي ما تبقى من حياته في راحة واسترخاء.

أخبر رئيسه بقراره، فشعر الرئيس بالحزن ووافق مقابل أن يبني لهم آخر بيت، فالشركة بحاجة ماسة إلى بيت آخر.

رضخ الرجل لطلب الرئيس مكرها وبدأ ببناء البيت، لكنه لم يكن مستقيما ولا متقنا، ولم يهمه الأمر مادام سيستقيل.

انصب جلّ جهده على إنهاء البيت بأية طريقة، وكان ذلك على حساب جودته.

لما انتهى من عمله ذهب إلى رئيسه وناوله المفتاح.
؟
رد الرئيس: لا إنه مفتاحك، وهذا البيت هدية الشركة لك!
؟

لم يشعر بالصدمة وحسب، بل شعر بالعار!

هكذا هي الحياة تهدينا بيوتا من صنعنا
الواقع والتوقع،،،،
بين العيش المتوقع والواقع المعيش
يكمن الرضا،

وكلما ازداد حجم المعاناة،
فإما أن تحاول تغيير واقعك
ليقترب من توقعاتك ،
أو أن تقلل من توقعاتك
لتقارب واقعك.
مما راق لي
30/ 6/ 1445 هـ

طرح رائع ومفيد

شكرا لج

لكـِ شكري .

شكرا جزيلا على الموضوع

مشكورة العبرة منها كالعبرة من قصة المراء والاحدب موجودة ارجو منك قراءتها وافادتي برأيك

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الصحراء خليجية
شكرا جزيلا على الموضوع

مشكوووووررة على مروركـ ِ اميرة حياكِ الله

خليجية

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايناس العارضة خليجية
مشكورة العبرة منها كالعبرة من قصة المراء والاحدب موجودة ارجو منك قراءتها وافادتي برأيك

مشكوووووررة على مروركـ ِ إيناس
قصة المرآة والأحدب مميزة جدا تعمل خير تجده تعمل شرا تجده .

الف شكر لج ع الموضوع الرائع والمفيد
تقبلي مروري

جزاكم الله خير

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.