تخطى إلى المحتوى

طلب اذاعه – الامارات 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف الحال؟
بغيت منكم طلب
؟

ابغي اذاعه عن المحبه + توزيعات
ابغيــــــــها بسرعه بليييييييييييييييز لاتردوني ضروري

هذا ما حصلته

___________________________

اذاعه عن محبة الرسول
1
أولا تصطف جميع الطالبات أمام الطابور وتبدأ واحدة تلو الأخرى لتلقي الكلمات
ـ ( )
﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌرَحِيمٌ﴾ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
2ــ ( )يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بهاالقلوب المؤمنه
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم))
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات
للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
3ــ ( )
سلو مكة ورجالها سلو الطائف وجبالها عن عظمة سيد البشر والرجال إنه معلم البشرية وهاديها
فلقد بلغ الدجى بجماله وبلغ العلا بكماله حسنت جميع خصاله
من الطفولة إلى الأربعين طهر ونقاء ومن الأربعين إلى الممات جهاد ومضى كتاب مكشوف كأن الله يقول هذا رسولي إليكم ولاننسى عظم محبة أهل المدينة عندما استقبلوا الحبيب صلى الله عليه وسلم
( نشيد طلع البدر علينا ـــ من ثنيات الوداع)فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبناويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيهافكيف لانلتمس من هذه المحبه
ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
4ــ( )إن محبةالمصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل
أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشرقرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه…
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
5ــ( )إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم
على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال: «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوابعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض»أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟!
إننابحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاًعن حبنا لله سبحانه وتعالى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
6ــ( ) ومن أجل أن يعلم المسلمون كيف يكون الحبالحقيقي لهذا الرسول العظيم ……….كانت هذهالمواقف……
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ7ــ( )اليك هذالمشاعر التي يصيغها قلب سيدنا أبو بكر في كلمات تقرأ، يقول سيدنا أبو بكر: كنا في الهجرة وأنا عطش عطش [ عطشان جدا ، فجئت بمذقة لبن فناولتها للرسول صلى الله عليه وسلم، وقلت له:اشرب يا رسول الله، يقول أبو بكر: فشرب النبي صلى الله عليه وسلم حتىارتويت!!
لا تكذّب عينيك!! فالكلمة صحيحة ومقصودة، فهكذا قالها أبو بكر الصديق .. هل ذقت جمال هذا الحب؟انه حب من نوع خاص..!!أين نحن من هذا الحب!؟واليك هذه ولاتتعجب، انه الحب.. حب النبي أكثر من النفس..
يوم فتح مكة أسلم أبوقحافة [ أبو سيدنا أبو بكر]، وكان اسلامه متأخرا جدا وكان قد عمي، فأخذه سيدنا أبوبكر وذهب به الى النبي صلى الله عليه وسلم ليعلن اسلامه ويبايع النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم’ يا أبا بكر هلا تركت الشيخ فيبيته، فذهبنا نحن اليه’ فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى اليك يا رسول الله.. وأسلمابو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له: هذا يوم فرحة، فأبوك أسلم ونجامن النار فما الذي يبكيك؟تخيّل.. ماذا قال أبو بكر..؟قال: لأني كنت أحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو طالب، لأن ذلك كان سيسعد النبيأكثرسبحان الله ، فرحته لفرح النبي أكبر من فرحته لأبيه أين نحن منهذا؟

8 ( )غاب صلى الله عليه وسلم طوال اليوم عن سيدنا ثوبان خادمه وحينما جاء قال له ثوبان: أوحشتني يا رسول الله وبكى، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ‘ اهذا يبكيك ؟ ‘ قال ثوبان: لا يارسول الله ولكن تذكرت مكانك في الجنة ومكاني فذكرت الوحشة فنزل قول الله تعالىَ ((ومَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
9
وأخيرا لا تكوني أقل من
الجذع ….

كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في مسجده قبل أن يقام المنبر بجوار جذع الشجرة حتى يراه الصحابة.. فيقف النبي صلى الله عليه وسلم يمسك الجذع، فلما بنوا له المنبر ترك الجذع وذهب إلى المنبر ‘فسمعنا للجذع أنينا لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدنا النبي صلى الله عليه وسلم ينزل عن المنبرويعود للجذع ويمسح عليه ويقول له النبي صلى الله عليه وسلم:’ ألا ترضى أن تدفن هاهنا وتكون معي في الجنة؟’. فسكن الجذع..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
10 ( )
هل في الوجود رمز للصدق غير محمد
هل للطهر مكان غير قلب محمد
هل هناك سبيل للجنة غير الإخلاص لله واتباع هدي محمد صلى الله عليه وسلم
يكفيك لتحبيه أنه أحب إلى ربك من كل العباد وأن الجنة لاتفتح لأحد قبل محمد صلى الله عليه وسلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
( أنشودة ) ( رباك ربك جل من رباك )
11( )
يقول الله عز وجل: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يخاطبنا الله عز وجل «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَناعلى سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لاتبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .

تعالوا نحرص على أن نتبعحبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نُدل فيه
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد عدد من تبع سنته واقتفاه صلوات ربي عليه ماتعاقب الليل والنهار

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.