تخطى إلى المحتوى

مشروع عن دراسه الاسباب الرئيسه للوفيات في العالم اماراتي 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لوووووو سمحــــــــــــتوا ياخووواني وياأخواتي اللي عنده معلوومه او بحث اواي شيء بخصوص دراسه الاسباب الرئيسه للوفيات في العاااالم يحطه هنيه

وسوري عالازعااااااااااج….خليجيةخليجية

أمراض القلب سبب رئيسي للوفيات عالميا

واشنطن: أعلنت منظمة الصحة العالمية أن أمراضا مزمنة مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية التي ترتبط في الغالب بنمط الحياة الغربية باتت الأسباب الرئيسية للوفاة على مستوى العالم.

وأوضحت المنظمة في تقرير لها أن التحول من الأمراض المعدية وأبرزها السل والإيدز والملاريا -الأمراض الفتاكة التقليدية- إلى أمراض غير معدية يتوقع أن يستمر حتى عام 2030.

وقال تياس بورما مدير قسم الإحصاءات الصحية والمعلومات بالمنظمة: "في المزيد من البلدان تكون الأسباب الرئيسية للوفاة أمراضا غير معدية مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية".

ويستند التقرير السنوي للمنظمة وعنوانه "احصاءات منظمة الصحة 2024 " على بيانات جمعت من الدول الأعضاء بالمنظمة وعددها 193، ويسرد التقرير بيانات عن مستويات وفيات الأطفال والبالغين وأنماط الأمراض وانتشار عوامل تعرض الحياة للخطر ومن أبرزها التدخين وشرب الخمور.

وجاء في نص التقرير: "مع تقدم سن السكان بالدول المتوسطة والمنخفضة الدخل خلال الأعوام الخمسة والعشرين المقبلة فإن نسب الوفيات بسبب الأمراض غير المعدية سترتفع بدرجة كبيرة".

وبحلول عام 2030 ستمثل الوفيات الناجمة عن أمراض السرطان والأوعية الدموية والحوادث المرورية 30 في المائة من إجمالي حالات الوفاة.

وأعربت مارجريت تشان المديرة العامة للمنظمة في كلمة لها أمام الاجتماع السنوي للمنظمة يوم الإثنين الماضي، عن مخاوفها لتنامي معدل الأمراض المزمنة غير المعدية، مشيرة إلى أن معدلات أمراض البول السكري والربو في ارتفاع بكل مكان، حتى الدول ذات الدخول المتدنية تشهد زيادات فظيعة في البدانة خاصة بالمناطق الحضرية وهي تبدأ في الغالب خلال فترة الطفولة.

وكان التدخين أكبر سبب مفرد للوفيات المبكرة بمختلف انحاء العالم، حيث يقتل "ما بين ثلث ونصف المدخنين" حسب بيانات منظمة الصحة.

تاريخ التحديث :-
توقيت جرينتش : الأربعاء , 21 – 5 – 2024 الساعة : 7:2 صباحاً
توقيت مكة المكرمة : الأربعاء , 21 – 5 – 2024 الساعة : 10:2 صباحاً

https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=126603&pg=11

13 حزيران/يونيو 2024

أسباب الوفيات الرئيسية في العالم تتحول من الأمراض السارية إلى الأمراض المزمنة
منظمة الصحة العالمية تقول إن السبب هو أن سكان الدول ذات الدخل المتدني والمتوسط سيعيشون فترة أطول

طبيب يشير إلى أحد الشرايين التاجية الرئيسية الثلاثة في مجسم لقلب بشري.من شيريل بليرين، محررة الشؤون العلمية

بداية النص

واشنطن، 13 حزيران/يونيو، 2024- خلص تقرير جديد لمنظمة الصحة العالمية إلى أن الأسباب المؤدية إلى الوفاة في العالم ستتحول من الأمراض السارية مثل الإيدز والملاريا إلى الأمراض المزمنة كأمراض القلب والسرطان.

وقد جاء ذلك في "إحصاءات الصحة العالمية للعام 2024،" وهي الإحصاءات التي نُشرت في 19 أيار/مايو وتمثل أحدث الإحصاءات الصحية المرتكزة إلى 73 مؤشراً في 193 دولة عضواً في منظمة الصحة العالمية. وقد ركز هذا التقرير الرابع الانتباه على 10 أجزاء في الإحصاءات الصحية، بينها جزء بعنوان: "التحولات المستقبلية في الوفيات حول العالم: تحولات رئيسية في أنماط أسباب الوفاة."

وقال التقرير إن أسباب الوفاة الرئيسية في العالم في العام 2030 ستكون مرض القلب الذووي (وهو فقر دم وأكسجين موضعي احتباسي في عضلة القلب) والسكتة الدماغية وداء الرئة الساد والتهابات الجزء السفلي من جهاز التنفس (وخاصة التهاب الرئة).

وقال كولن ماثرز، منسق المعلومات الصحية عن البلدان المختلفة في منظمة الصحة العالمية في جنيف لموقع أميركا دوت غوف، إن "التقلص في الأمراض السارية سببه في معظمه هو تحول في الأمراض الوبائية،" تتغير فيه توجهات الأمراض بتغير التنمية الاقتصادية، بحيث تنتشر الأمراض السارية في الدول الأقل تقدماً والأمراض المزمنة غير المُعدية في الدول المتقدمة التي يتمتع سكانها بتغذية ومستويات معيشة ورعاية صحية أفضل.

وأشار ماثرز، وهو كبير البحاثة المختصين بالتوصل إلى التوقعات المستقبلية، إلى أن "الزيادة في عدد الإصابات بأمراض القلب والسرطان هي نتيجة لازدياد عمر السكان، فالسكان يعيشون فترة أطول ويصلون سن الشيخوخةً، مما يدل أيضاً على معدل أكثر انخفاضاً من الوفيات بسبب الأمراض المعدية."

* التوقعات للعام 2030

عالمياً، توقع التقرير أن يرتفع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بالسرطان من 7,4 مليون وفاة في العام 2024 إلى 11,8 مليوناً في العام 2030، وأن يرتفع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بأمراض أوعية القلب من 17,1 مليون وفاة إلى 23,4 مليونا.

وشمل التقرير الوفيات الناجمة عن حوادث السير متوقعاً ارتفاع عددها من 1,3 مليون وفاة في العام 2024 إلى 2,4 مليوناً في العام 2030، وقال إن السبب الرئيسي لذلك سيكون ازدياد عدد من يملكون السيارات ويستخدمونها نتيجة للنمو الاقتصادي في الدول ذات الدخل المتدني والمتوسط.

وستصل نسبة الوفيات التي يسببها مرضا السرطان والأوعية القلبية وحوادث السير مجتمعة إلى 67 بالمئة من مجمل الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب والتي يتوقع أن يصل عددها إلى 67 مليون وفاة في العام 2030.

وسيرافق هذه الزيادة في عدد الوفيات الناجمة عن أمراض غير سارية تقلص كبير في عدد الوفيات التي تسببها الأمراض السارية الرئيسية، كأمراض الأمومة وأمراض الفترة القريبة من الولادة (خمسة أشهر قبل الولادة وشهر بعد الوضع) والأمراض الناجمة عن أسباب غذائية، بما في ذلك أمراض نقص المناعة المكتسبة والسل والملاريا.

سكان مجمع سكني للمسنين في بون، بالهند.ومن المنتظر أن يرتفع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة/الإيدز في جميع أنحاء العالم من 2,2 مليون وفاة في العام 2024 إلى عدد أقصى هو 2,4 مليون وفاة في العام 2024 قبل التقلص إلى 1,2 مليوناً في العام 2030.

وتشير هذه التحولات في التوجهات الصحية إلى أن الأمراض السارية الرئيسية، وهي الإسهال ونقص المناعة المكتسبة والسل والملاريا والأمراض التي تصيب الأطفال في الشهر التالي للولادة، ستصبح خلال العشرين عاماً القادمة أقل أهمية كأمراض مسببة للوفاة على الصعيد العالمي.

* الماضي والمستقبل

أوضح ماثرز أن نقطة الانطلاق في هذه التكهنات هي مشروع منظمة الصحة العالمية "عبء الأمراض العالمي،" الذي يقدر عدد الوفيات وأسبابها في كل منطقة من مناطق العالم.

وقال "إننا ندرس، للتوصل إلى التوقعات الخاصة بالمسببات الفعلية للوفيات، بيانات المعلومات المتوفرة في الدول ذات الدخل المرتفع والمتوسط الموجودة في سجلات الوفيات للخمسين سنة الماضية، ونتحرى كيفية تغير معدلات الأسباب الرئيسية للوفاة أثناء نمو البلدان وتطورها."

وأضاف أنه يتم بعد ذلك تطبيق التوجهات التي تم استخلاصها على الدول النامية، على اعتبار أن ما سيحدث في العالم النامي نتيجة التنمية الاقتصادية سيتبع مسارات مشابهة لما حدث في الدول الأكثر تقدماً في الأعوام الخمسين الماضية.

ونبه ماثرز إلى أن "التوقعات تفترض أساساً أن المستقبل سيكون مماثلاً للماضي، وهو افتراض يبقى مجرد افتراض لا يمكن التيقن من صحته أبداً بشكل مسبق."

وتعتمد منظمة الصحة العالمية في تحديدها لمستوى تقدم الدول مجموعة من العوامل بينها الدخل القومي الإجمالي الفردي على أساس توقعات البنك الدولي الاقتصادية، ومعدل سنوات التعليم التي حصل عليها البالغون، والتحسينات المتوقعة بمرور الوقت في تكنولوجيا الرعاية الصحية، ومستويات التدخين بين السكان.

وقال ماثرز: "لو توفرت لدينا المعلومات، لكنا سنضيف على الأرجح عوامل أخرى تعرض السكان لخطر الأمراض والوفاة كمدى انتشار الوزن الزائد والبدانة المفرطة بين السكان وما إلى ذلك. ولكننا لا نملك بيانات معلومات جيدة تغطي فترة زمنية حول ذلك." كما أن التوقعات المستقبلية لا تأخذ بعين الاعتبار ما يمكن أن يكون لاجتياح وباء ما للعالم أو للكوارث الأخرى من تأثير لا يستهان به على الصحة.

ورغم أن التوقعات تظهر أن عدد الوفيات سيرتفع مع نمو عدد السكان إلا أن ماثرز أشار إلى أنها تظهر في الواقع تقلصاً بسيطاً في معدلات الوفيات في جميع الأعمار.

وقال إن ذلك "يمثل تحسناً في الصحة. فقد أصبحنا نعيش فترة أطول وبالتالي أصبح المزيد من الوفيات ينجم عن أمراض تؤثر على الطاعنين في السن. وينطبق نفس هذا الأمر أيضاً على العجز الناجم عن أمراض كالتهاب المفاصل ومرض ألتزهايمر. إن الناس يقولون إن السكان يشيخون وأن هناك وباء ألتزهايمر، ولكن الناس بشكل عام يتمتعون بعدد أكبر من السنوات المثمرة في الحياة، حتى وإن كانوا يصابون في نهاية الأمر بمرض ألتزهايمر عندما يصلون إلى عمر ما كانوا سيبقون فيه على قيد الحياة لو كانوا من أبناء الأجيال السابقة."

https://www.america.gov/st/health-ara…0.1035883.html

التدخين أكبر سبب مفرد للوفيات المبكرة بمختلف انحاء العالم

الأمراض المزمنة تغدو السبب الرئيسي للوفيات في العالم

منظمة الصحة العالمية تؤكد أن أمراض القلب والسكري والسكتات الدماغية تصبح الأسباب الرئيسية للوفيات بالعالم.
ميدل ايست اونلاين
جنيف – قالت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء إن أمراضا مزمنة مثل امراض القلب والسكتات الدماغية التي ترتبط في الغالب بنمط الحياة الغربية باتت الأسباب الرئيسية للوفاة على مستوى العالم.

وقالت المنظمة التابعة للامم المتحدة في تقرير بهذا الشأن ان التحول من الامراض المعدية وأبرزها السل والايدز والملاريا -الامراض الفتاكة التقليدية- الى أمراض غير معدية يتوقع ان يستمر حتى عام 2030.

وأعلن تياس بورما مدير قسم الاحصاءات الصحية والمعلومات بالمنظمة في بيان "في المزيد والمزيد من البلدان تكون الاسباب الرئيسية للوفاة أمراضا غير معدية مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية."

ويستند التقرير السنوي وعنوانه "احصاءات منظمة الصحة 2024 " على بيانات جمعت من الدول الاعضاء بالمنظمة وعددها 193.

ويسرد التقرير بيانات عن مستويات وفيات الاطفال والبالغين وأنماط الامراض وانتشار عوامل تعرض الحياة للخطر ومن ابرزها التدخين وشرب الخمور.

وجاء في نص التقرير "مع تقدم سن السكان بالدول المتوسطة والمنخفضة الدخل خلال الاعوام الخمسة والعشرين المقبلة فإن نسب الوفيات بسبب الأمراض غير المعدية سترتفع بدرجة كبيرة."

وبحلول عام 2030 يقول التقرير ان الوفيات الناجمة عن أمراض السرطان والاوعية الدموية والحوادث المرورية ستمثل جميعها 30 في المئة من اجمالي حالات الوفاة.

وأعربت المديرة العامة للمنظمة مارجريت تشان في كلمة لها امام الاجتماع السنوي للمنظمة الاثنين عن مخاوفها لتنامي معدل الامراض المزمنة غير المعدية.

وقالت تشان "ان معدلات (أمراض) البول السكري والربو في ارتفاع بكل مكان. حتى الدول ذات الدخول المتدنية تشهد زيادات فظيعة في البدانة خاصة بالمناطق الحضرية وهي تبدأ في الغالب خلال فترة الطفولة."

وكان التدخين أكبر سبب مفرد للوفيات المبكرة بمختلف انحاء العالم حيث يقتل "ما بين ثلث ونصف المدخنين" حسب بيانات منظمة الصحة. ويلقي باللائمة على التدخين في الوفيات الناجمة عن الازمات القلبية والسكتات الدماغية والامراض الرئوية المزمنة والتي سجلت 5.4 مليون حالة في 2024.

وأضاف التقرير أن أكثر من 80 في المئة من حالات الوفيات المتوقع ان يصل عددها الى 8.3 مليون حالة في 2030 بسبب التدخين ستشهدها بلدان نامية.

المصدر: ميدل ايست اون لاين

https://www.gulfson.com/vb/f23/t86683/

أربعة من عشرة أسباب رئيسة للوفاة ترتبط مباشرة بطريقتنا بالأكل
اجعل طعامك دواءك واجعل دواءك طعامك..!

خلق الله النباتات على الأرض قبل أن تطأها قدم إنسان أو حافر حيوان، حيث إن النباتات هي غذاء لكل كائن حي وبدونه لا وجود للحياة، وكما خلق الله النبات غذاءً للإنسان والحيوان فقد أوجد سبحانه منه الدواء، والطعام الذي يتناوله الإنسان يومياً هو الذي يمكن أن يقضي على المرض وهو أيضاً الذي يمكن أن يسبب المرض

إن الأرقام التي يوردها رجال الاحصاء والتي ترتبط بالطعام قد تثير في النفس شيئاً من الخوف، وهي أن أربعة من بين الأسباب العشرة الرئيسية للوفاة في الولايات المتحدة الامريكية وهذه الأسباب الأربعة هي

أمراض القلب، والسرطان، والسكتة الدماغية والسكر –

ترتبط بطريقتنا في الأكل، وهناك اتجاه متزايد لأن يكون الطعام هو السبب أو هو عامل مشارك في حدوث أمراض اخرى بدءاً من حب الشباب إلى الالتهاب المفصلي ومن فقدان السمع إلى فقدان الشعر ومن المتلازمة الحيضية إلى الصداع والصداع النصفي.

والآن، وبعد عشرات السنين من الاعتماد على العقاقير والجراحة عالية التقنية والتكلفة، فقد صار عدد متزايد من الامريكيين على وعي الحقيقة التي كانت معروفة في قديم الزمان، الا وهي:

إن الطعام دواء قوي وفعال.

إن هذا التغيير في الأوضاع ووجهات النظر لم يأت في يوم وليلة. بل في واقع الأمر انه استغرق ما يقرب من مائة عام وحتى بدايات القرن العشرين كان العلاج بالطعام يمارس على نطاق واسع كطريقة لشفاء المرضى وللمحافظة على صحة الأصحاء. وقد أظهرت اكتشافات أثرية في بلاد ما بين النهرين والتي يعتقد أنها ترجع إلى 5000 عام أن

قدماء استخدموا الأطعمة والأعشاب والتوابل كأدوية وقد عالج قدماء المصريين

حالات الربو بالتين والعنب

واستخدموا الثوم في شفاء حالات العدوى وغيرها من الحالات المرضية، وهو ما نستأنفه اليوم.

كما استخدم الكرفس منذ عام 200 ميلادية في الطب الشعبي الآسيوي لحفظ ضغط الدم.

وعلى مر الأجيال تبين أن ما كان يعتقده البحارة من أن عصير الليمون يمكن أن يقي من الاصابة بمرض الاسقربوط في الأسفار الطويلة هو اعتقاد صحيح.

لقد تحول الغذاء الأمريكي من كونه قليل الدهون، كثير الألياف وعلى أساس نباتي إلى غذاء يتركز على مصادر حيوانية كثيرة الدهون قليلة الألياف.

ويضيف د. كلابر قائلاً: «وهذا ساهم في نشوء كثير من الأمراض التي نراها اليوم مثل أمراض القلب والسرطان، وقد كان الناس قبلها نادراً ما يصابون بالسرطان. اما أمراض القلب فهي من أمراض القرن العشرين. فأول نوبة قلبية قد تم وصفها في مجلة الجمعية الطبية الامريكية في عام 1908م.

وفي الواقع، انك إذا تصفحت أي كتاب طبي في عقد الستينيات من القرن التاسع عشر، فلن نجد أي شيء عن تصلب الشرايين Atherosclerosis وحتى لو كانت تلك الحالة موجودة حينئذ فقد كانت نادرة ولا يتم التعرف عليها بصفة عامة، أما الآن فهي واحدة من أكثر الحالات المرضية انتشاراً».

يقول د. ايرل مندل وهو صيدلي مسجل وأستاذ علم التغذية في جامعة باسيفيك وسترن في لوس انجلوس ومؤلف كتاب Earl Mindell,s Food as Medicine وكتب اخرى عن التغذية «لقد بدأ الناس يتكلون على ما يسمى بالعقاقير المدهشة مثل المضادات الحيوية،

واعطوا اهتماماً أقل للطعام كدواء.

وفي نفس الوقت تقريباً، ومع تزايد شعبية التلفزيون وانتشاره في بيوت المواطنين، تغيرت صفات الأطعمة واوضاعها فبعد أن كانت كاملة ومغذية، صارت مصنعة ومكررة وخالية من عناصر غذائية ضرورية. وبدأ الناس يلتهمون تلك الوجبات سريعة الاعداد بسرعة أيضاً وهم يحملقون في شاشات التلفزيون ويتابعون برامجه الشيقة.

ومع دخول الخمسينات، كان الطعام قد فقد خاصيته كعامل شاف وصار يعتبر مجرد وقود للجسم، وذلك على حد قول د. مندل الذي كان يتابع حديثه قائلاً: «وقد برزت مشاريع انتاج البورجر وغيره من الأطعمة السريعة في كل مكان لتحقيق الاشباع السريع لبطون الناس بأطعمة عالية التجهيز وعالية الدهون»،

وفيما كان المرضى يسألون اطباءهم عن التغذية أو الفيتامينات كانت اسئلتهم يرد عليها بصيغة غالباً ما لا تتغير وهي طالما انك تأكل طعاماً متوازياً جيداً، فلا يوجد ما يستحق القلق.

منقول عن جريدة الرياض

https://www.alnebras.com/forums/t196491.html

أخيتي اتمنى أن يكون هذا ماطلبت

مشكوووووووووووووره الغاليه هاجر وربي يوقفج..

موفقة بإذن الله

مشكووووووورة

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.