وربوينت درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة اصبح جاهزا . 2024.

——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم اقدم لكم بوربوينت درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ودعواتكم لي بنسبة تدخلني بأي جامعة بالدولة.
نتمنى ان ينال اعجابكم…

(( إذا اعجبك موضوعي ، قيمني أو أشكرني ))

0.zip

منقووول

يلا وين الردود

هههههههههههههههه

بارك الله فيج يالغلا

شكــــــــراااااااا^

يسلموووووووووووو عالطرح الغاااااااااوي خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

تــٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍم آلتقيــٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍمّ *!

وشــًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـكرآإ لـــًـًـًك ,, جزآإكِ آلله كـٍـٍـٍـٍـٍل خيــٍـٍـٍـٍـٍـٍرّ

=)

البكاء قبل النوم 2024.

السلام عليكم

إن البكاء قبل النوم لا يعتبر ظاهرة، بل هو حالة معينة يمر فيها بعض الناس نتيجة تعرضهم لضغوطات مستمرة، فما أن يضع الإنسان رأسه على المخدة حتى يبدأ يتذكر رغباته المكبوتة والحاجات المحبطة في حياته،

كما يتذكر

فشله في بعض المواقف وعدم قدرته على تحقيق ما يريد من أمور معنوية ونفسية وجسدية، فيبدأ بالشعور بالتوتر والحزن وبعدها يصاب بالإرهاق وتبدأ مشاعره السلبية بالظهور، فينفجر بالبكاء ويحاول التنفيس عما
في داخله بالدموع، حيث أن مدة البكاء وكثرته تعتمد على الحالة النفسية والشخص نفسه.

ويمكن أن يكون البكاء قبل النوم عادة عند البعض،

إن بعض الناس يكونون سلبيين من الداخل، ويصبح ا لحزن عندهم عادة، فدائما يفكرون بالموت والأمور الحزينة التي تجلب لهم الاكتئاب فيبكون باستمرار في جميع الأوقات وليس قبل النوم فقط، وهنا بالطبع يلزم
العلاج النفسي وجلسات تخلص هذا الشخص من هذه الحالة.

كما إن هناك سببا آخر للبكاء قبل اللجوء للنوم وهو ،"أحلام اليقظة " فالعديد من الناس، خصوصا الشباب، يعيشون هذه العملية العقلية اللاشعورية، فنجده دائم السرحان والتفكير، وكل هذا بسبب طموحات لم يحققها فيغلب عليه عقله الباطني ويصبح الإنسان خياليا أكثر من اللازم فيبكي لعدم قدرته من الوصول إلى ما يريد.

م/ن

حالة معينة يمر فيها بعض الناس نتيجة تعرضهم لضغوطات مستمرة، فما أن يضع الإنسان رأسه على المخدة حتى يبدأ يتذكر رغباته المكبوتة والحاجات المحبطة في حياته،

صح كلاامج

تسلمين طيبوه عالطرح
ربي يحفظج =)

=)

الله يسلمج..
ويحفظج..
اشكرج ع مرورج الرائع..

كلام جميل جدا أشكرج أختي ع الموضوع

موضوع جميل
شكراً لكٍ

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى الروبي خليجية
كلام جميل جدا أشكرج أختي ع الموضوع

تواجدج الاجمل..
العفو
اشكرج لمرورج

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **احزان دنيتي** خليجية
موضوع جميل
شكراً لكٍ

تواجدك الاجمل اخوي..
العفو
اشكرك لمرورك

اكتب على ضوء النص درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة مدارس الامارات 2024.

معن احمد/دار العلوم
علاقة قصيدة البكاء بين زرقاء اليمامة وحرب 1967
كانت هزيمة يونيو 1967(النكسة) بداية الإنعطافة الحقيقية لدنقل نحو الشهرة ونحو الشعر، وفي الأيام الأولى للنكسة أو الهزيمة كان أمل دنقل يقرأ قصيدة ( البكاء بين يدي زرقاء اليمامة) قبل النشر وهي قصيدة جريئة أكدت خطواته على طريق الشعر ولم يكن قد بلغ الثلاثين من عمرة بعد، متخذا من الأسطورة رمزا كما عودنا من ذي قبل في كثير من قصائده، وكانت عنواناً لأهم دواوينه "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة"، وكان بعضهم يحذره من نشر القصيدة، وفيما تبقى من عام 1967 وإلى أوائل السبعينات كانت القصيدة على كل لسان، فقد كانت تعبيراً عميقاً وصادقاً عن الموقف
أعادت هذه القصيدة إلى الأذهان مأساة (زرقاء اليمامة) التي حذرت قومها من الخطر القادم فلم يصدقوها، كأنها صوت الابداع الذي كان يحذر من الخطر القادم في العام 1967 (النكسة) فلم يصدقه أحد إلا بعد أن حدثت الكارثة، وإذ أكد (البكاء بين يدي زرقاء اليمامة) التشابه بين الماضي والحاضر.
تأتي التساؤلات في القصيدة لتجسد صوت المواطن العربي الذي ذبحته الهزيمة من جهة، وصوت الشاعر الذي خذلوه بعد أن حذرهم من جهة أخري، فتحدث الأبيات عن ذلك العبد العبسي البائس الذي دعي إلى الميدان والذي لا حول له ولا شأن، فانهزم وخرج من جحيم هزيمته عاجزاً، عارياً، مهاناً، صارخاً، كأنه صدى يجسد ما في داخل كل قارئ عربي للقصيدة في الوقت الذي كتبت فيه، وإذا كان صوت هذا العبد العبسي شاهدا على الهزيمة فإن بكاءه في حضرة زرقاء اليمامة العرافة المقدسة- شاهد على ما يمكن أن يفعله الشعر في زمن الهزيمة، خصوصا من حيث هي صورة أخرى من هذه العرافة: يرى ما لا يراه الآخرون ويرهص بالكارثة قبل وقوعها، وينطق شهادته عليها وقوعها، ويتولى تعرية الأسباب التي أدت إليها، غير مقتصر على الإدانة السلبية في سعيه إلى استشراف أفق الوعد بالمستقبل الذي يأتي بالخلاص .
وبعد ثلاثة أعوام تقريبا من وقوع الهزيمة التي مزقت حياة العرب المعاصرين رحل جمال عبد الناصر، وكانت وفاته أو بالأصح كان غيابه في الساحة العربية في مثل تلك الظروف الفاجعة هزيمة أخرى، وبعد رحيل عبد الناصر بأربعين يوماً التقى الشعراء العرب من مختلف الأقطار العربية لتأبين الزعيم الراحل وفي الاستراحة الجانبية للقاعة الكبرى للاتحاد الاشتراكي كان عدد من الشعراء والنقاد يقطعون الوقت في انتظار لحظة افتتاح الاحتفال التأبيني
انفجر أمل في الشعر الحديث بهدوء؛ لكن بنوع مرير من السخرية لم تتوفر كثيراً في هذا الشعر، وصارت هذه الخاصية من أرقى ملامح شعره، فيقول:
(
قيل لي أخرس)
فخرست، وعميت وائتممت بالخصيان
ظللت في عبيد "عبس" أحرس القطعان
أجز صوفها
أرد نوقها
أنام في حضائر النسيان
طعامي: الكسرة والماء وبعض التمرات اليابسة
وها أنا في ساعة الطعان
ساعة أن تخاذل الكماة والرماة والفرسان
دعيت للميدان
أنا الذي ما ذقت لحم الضان
أنا الذي لا حول لي أو شان
أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان
أدعى إلي الموت .. ولم أدع إلي المجالسة
يتحدث هذا الجزء من قصيده البكاء بين يدي زرقاء اليمامة عن عبد من عبيد عبس يظل يحرس القطعان، يصل الليل بالنهار في خدمة السادة، طعامه الكسرة والماء وبعض التمرات اليابسة، وحين تقع الواقعة لا يملك هذا العبد سوى التوجه الى (زرقاء اليمامة) التي يعتبرها أمل كاهنه المستقبل ، كي ينفجر في حضرتها شعراً .

نهاية جديدة لقصة زرقاء اليمامة

وكعادتها زرقاء تقف لتتربص العدو من مكانٍ قصي بحدة بصرها ..
أما هذه المرة ما رأته كان على غير العادة، بل مغايراً عن الواقع.
حيث رأت الأشجار هذه المرة تتحرك متجهةً نحوهم، فنطق لسانها بما رأت عيناها ،
ذُهل القوم من هول ما رأت، فمنذ أن خُلق آدم لم يتحرك جماد ولا نبات. استهزأ البعض وسخروا من كلامها ، والبعض الآخر
ظلوا يفكرون ويحومون حول حقيقة رؤيتها ، فبات الضجيج يسود المكان بحشده العظيم وطلبوا من زرقاء أن تعيد
النظر إلى ما ترى ، علّ عيناها تصدُقان هذه المرة ولا تخيـ ـبانها لكن زرقاء تجزم ما رأت..
حاول الأميـ ــر تهدئة الوضع ، فصيــّـر الصمتَ سائداً.

أخذ ينظر في الأمر ويفكر مع القوم علهم يصلون إلى تفكير ٍ منطقي يؤيد زرقاء ؛ فقال أحدهم قد يكون سيلاً أثـّـر في
حركة الأشجار ، وقال آخر ربما رياحٌ شديدة هبت على تلك المنطقة فرأت الزرقاء ما رأت.
ومع تهافت الآراء لازالت الزرقاء تتربص ، حينَـها أضحت الرؤية أوضح فصرخت قائلة: كأني أرى خلف هذه الأشجار
أناساً مختبئين ، هنا قام أحدهم ممن يملك العقل الراجح والرأي السديد وحلل ذلك بأنها قد تكون مكيدة من الأعداء
وفكرة يلتمسون بها خداعنا ، فعم الضجيج مرةً أخرى بين مؤيدٍ ومعارض ، إلى أن انتهوا بذاك التفسير وأعلنوا
بالجهاز لصد العدو وأعدوا كل ما استطاعو من قوةٍ و من رباط الخيل لينكلوا بالعدو شر التنكيل..
وصل العدو على مشارف المدينة على أمل نجاح الخدعة ، لكن خذلهم أهل اليمامة و هاجموهم وقاتلوهم بقوة إلى أن
استطاعو هزيمتهم .
هنا ؛ بعد المعركة ارتفع شأن زرقاء وعلت قيمتها عن ذي قبل وكان بعد فضل الله سبحانه وتعالى فضلها الذي لا يُنسى في النصر.
فأكرموها خير مكرم وصار اعتمادهم الأول عليها في ترقب العدو ،وعلموا أن عيناها لم ولن تكذبان مدى الدهر..
وجعلوا لها منصباً عالياً بين الأمراء والسادة وعاشت على هذا العز إلى أن وافتها المنية على فراشها وهي معززة
مكرمة ؛ عندما أصابتها حمى قاتلة أقعدتها يومان إلى أن فاضت الروح إلى بارئها بعد أن قدمت لقومها أسمى خدمة ..

شرح لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة. 2024.

السلام عليكم..
اليكم الشرح..

شرح قصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة

المقطع الأول :

أسأل يا زرقاء ..
عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
كيف حملتُ العار..
ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
تكلمي … لشدَّ ما أنا مُهان
لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
ولا احتمائي في سحائب الدخان !
في هذا المقطع يضمن الشاغر التضمين الثقافي الأول شعبي : قصة زرقاء وهي القناع التي يستخدمها الشاعر في هذه القصيدة والثاني التاريخي حيث ضمن حرب 67و التي كانت بين كل من اسرائيل ضد ( مصر وسوريا والأردن) وبعض الدول العربية والتي احرزت فيها اسرائيل انتصارا ضد العرب .اما الثالث فهو التضمين الأسطوري أي انه يقال ان قصة زرقاء حكاية أسطورية.
ففي هذا المقطع ييشبه الشاعر حالته بحالة زرقاء التي نبهت وحذرت قومها من الأعداء ولكن لم يسمعوا لها ابدا كحاله هو فقد نبه قومه وشعبه ولكن دون أن يسمعو له.ويعبر عن المعاناة التي عاناه شعبه من الحرب وما تعرضت له النساء من الأسر والظغاة ،وشعوره باليأس والحزن والذل الشديد بسبب انهزامهم في الحرب والذي كان لا يفيده الاختباء .
المعاني :
العزلاء: مجرد من السلاح
السبي : الأسر
مهان : منذل
فضيحتي : الانهزام

المقطع الثاني:
.. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق

فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
وارتخت العينان !)
فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
والضحكةُ الطروب : ضحكته..
والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟ –
وفي المقطع الثاني هنا يتذكر الشاعر ابنة صديقه التي كان يحدثه عنها فكانت حوله تلعب وتقفز وفي تلك اللحظات يتذكر الشاعر صديقة الذي توفي ولم يكن قادراً على مساعدته في الصحراء الشديدة حيث انه مات من العطش فبذلك احس الشاعر بالحزن لأنه لم يساعد صديقه واتهم نفسه لموت صديقه والذي كان يتذكر ضحكاته ووجه وغمازاته.
المعاني :
الخنادق: مفردها خندق وهو اخدود عميق في ميدان القتال يحفر ليتبقى به الجنود.

تابـــع^^

<B>

المقطع الثالث:
يا زرقاء..
لا تسكتي .. فقد سَكَتُّ سَنَةً فَسَنَةً ..
لكي أنال فضلة الأمانْ
قيل ليَ "اخرسْ .."
فخرستُ .. وعميت .. وائتممتُ بالخصيان !
ظللتُ في عبيد ( عبسِ ) أحرس القطعان
أجتزُّ صوفَها ..
أردُّ نوقها ..
أنام في حظائر النسيان
طعاميَ : الكسرةُ .. والماءُ .. وبعض الثمرات اليابسة .
وها أنا في ساعة الطعانْ
ساعةَ أن تخاذل الكماةُ .. والرماةُ .. والفرسانْ
دُعيت للميدان !
أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن ..
أنا الذي لا حولَ لي أو شأن ..
أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ،
أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة !!
دون ان يسأل عنه احد
تكلمي يا زرقاء
تكلمي .. تكلمي ..
فها أنا على التراب سائلً دمي
وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
في المقطع الثالث:
يقول الشاعر ان يا زرقاء لا تسكتي فإنه قد سكت لسنوات عدة لكي ينال ما تبقى من الامان فكلما تحدث كانوا يسكتوه قومه ولا يسمعوا له رأيا أبداً حاله كحال عنترة بن شداد الذي كان يعاملوه قومه وكأنه نكرة ينام ويعيش ويرعي الخرفان وما هنالك من الأنعام غيرها وينام في حضيرتها ويقص صوفها ويؤمن للقطعان مكان تأوي إليه فكان كلما تكلم يسكته أهله ولكن في ساعة الحرب يتخاذل كل من حاملي الدروع والرماة والفرسان يدعى هو إلى القتال وكان يقاتل ببسالة كحال الشاعر الذي لم يدع الى مأدبة او مجلس قط وعند الحرب يدعون اليها .
المعاني :
فضلة: ما تبقى
أجتز : أقص
أرد :أأمن
حظائر : المكان التي تؤوي إليه الدابة
الطعان: الطعن في المعركة
الكماة : أصحاب الدروع
الضان:ذو الصوف من الغنم

المقطع الاخير

دون ان يسأل عنه احد
تكلمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. تكلمي ..
فها أنا على التراب سائلً دمي
وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
أجندلاً يحملن أم حديدا .. ؟!"
فمن تُرى يصدُقْني ؟
أسائل الركَّع والسجودا
أسائل القيودا :
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
أيتها العَّرافة المقدسة ..
ماذا تفيد الكلمات البائسة ؟
قلتِ لهم ما قلتِ عن قوافل الغبارْ ..
فاتهموا عينيكِ، يا زرقاء، بالبوار !
قلتِ لهم ما قلتِ عن مسيرة الأشجار ..
فاستضحكوا من وهمكِ الثرثار !
وحين فُوجئوا بحدِّ السيف : قايضوا بنا ..
والتمسوا النجاةَ والفرار !
ونحن جرحى القلبِ ،
جرحى الروحِ والفم .
لم يبق إلا الموتُ ..
والحطامُ ..
والدمارْ ..
وصبيةٌ مشرّدون يعبرون آخرَ الأنهارْ
ونسوةٌ يسقن في سلاسل الأسرِ،
وفي ثياب العارْ
مطأطئات الرأس.. لا يملكن إلا الصرخات الناعسة !
ها أنت يا زرقاءْ
وحيدةٌ … عمياءْ !
وما تزال أغنياتُ الحبِّ .. والأضواءْ
والعرباتُ الفارهاتُ .. والأزياءْ !
فأين أخفي وجهيَ المُشَوَّها
كي لا أعكِّر الصفاء .. الأبله.. المموَّها.
في أعين الرجال والنساءْ !؟
وأنت يا زرقاء ..
وحيدة .. عمياء !
وحيدة .. عمياء !
وفي أخر مقطع يشبه الشاعر حالته من حال الزباء ان عندما طلبوا المصريين من جيش اسرائيل الانسحاب من حدودهم مكروا بهم وهاجموهم كحال الزباء التي تعرضت الخديعة والقتل ( ص 18 اللي في الأخضر).ثم يعود الشاعر إلى زرقاء ويقول انتي التي اتهموك قومك بفساد عينك واستهزءوا برؤياك والتي دفع الثمن هي انت التي بيقيت وحدك دون عينيك التي اقتلعت ثم قتلت كحاله عندما لم يستجب قومه لتحذيره تعرضوا للحرب فبذلك دفعوا به هو نحو تلك المعركة وفروا الحكام بأنفسهم ليعيشو بدورهم حياة الرفاهة والترف في مكان أخرففي النهاية كلاهما وجه الشاعر والزرقاء مشوهين من أثر الحرب وما عانته من الوحدة والعماء .
المعاني :
وئيدا: بطيئاً
أجندلا: الصخور التي تعترض مجرى النهر
البوار: الفاسد الذي لاخير فيه

</B>

يسلموو ع الطرح

هلا..
الله يسلمج..
اشكرج ع مرورج..

مشكورة اختي وربي يوفقج خليجية … Shift+R improves the quality of this image. CTRL+F5 reloads the whole page.

مشكورة

يزاج الله خير ^.^

تحليل درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامه للصف الثاني عشر 2024.

لو سمحتوا ابا تحليل لقصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة لأمل دنقل

خليجيةخليجية

الغاليه الشرح كتالي :-

شرح نشيد الجبار "لأبي قاسم الشابي ".
الأبيات
من ( 1-6
سأعـيـش رغـــم الـــداء والأعـــداء كالـنـسـر فـــوق الـقـمّـة
الـشـمـاءِ
أرنو إلى الشمس المضيئة … هازئاً بالـسـحـب ، والأمـطــار ،
والأنــــواءِ
لا أرمــق الـظـلّ الكئـيـب… ولا أرى مــا فــي قـــرار
الـهــوّةِ الـســوداء
وأسير فـي دنيـا المشاعـر حالمـاً غـرداً — وتلـك
سـعـادة الشـعـراء
أٌصغي لموسيقى الحيـاة ، و وحيهـا وأذيــب روح الـكـون فــي
إنشـائـي
وأصـيـخ للـصـوت الإلهــي
iالـــذي يـحـيـي بقـلـبـي مـيــتالأصــــداءِ

الفكرة
:
ثقة الشاعر بنفسه في جو الاستعمار والألم
.

معاني الكلمات

الداء:المرض ظاهرا أو باطنا، ج أدواء
.
المضيئة
: المشرقة المنيرة.
هازئا:ساخرا
.
السحب: الغيوم
.
الكئيب:كئب: تغيرت نفسهوانكسرت من شدة الهم والحزن.
الهوة:الحفرة البعيدة القعر،ج هوى و هو
أصغي:أحسن الاستماع.
وحي:إلهام ، وهو كل ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه، ج وحى
أذيب: أسيل
الكون:الوجود المطلق العام.
إنشاء:تأليفي ويقصدشعره.
أصيخ:أستمع.

الجماليات

العلاقة بين الداء والأعداءعلاقة النتيجة بالسبب .
سأعـيـش كالـنـسـر: تشبيه مفرد.
البيت الأول كنايةعن علو همته وثقته بنفسه.
البيت الثالث كناية عن رفعته وشموخه وطموحه إلىأعلى.
وأسير في دنيا المشاعر : شبه المشاعر والأحاسيس بدنيا يسير فيهاالإنسان.
في البيت الرابع يشبه الشاعر نفسه بالطائر المغرد الحالم.
وأذيــبروح الـكـون فــي إنشـائـي: يشبه الشاعر الكون بالشيء المادي الذي نحوله من الجامدإلى السائل ثم يتفاعل في روح الشاعر ومشاعره التى يصدرها شعرا متألقا.
مـيــتالأصــــداء: استعارة فقد شبه الصدى بالكائن الحي الذي يموت ويحيا.

شرح
الأبيات
1- يفصح الشاعر عن معاناته الألم ويشكو إحاطة الأعداء به، ولكن
، وعلى الرغم من شكواه ومعاناته، فلن يستسلم للألم والمرض والعدو، بل هو سيتغلب علىكل هذا وسيحلق بعيدا هناك ، وكأنه النسر فوق القمة الشماء، الفارطة العلووالارتفاع.
2-
يؤكد الشاعر المعنى السابق، يشير إلى ارتفاعه عاليا هازئا بالغيوم
، والأمطار والأنواء، أي العواصف، لأنه فوقها،وهو أعلى منها.
3-
وبسبب ارتفاعه
عاليا ، كان حريا به أن لا ينظر إلى الأسفل، حيث الظلال الكئيبة الحزينة ، ظلالالأشياء على الأرض، وحيث الهوة ، حيث الظلام والسواد
4- يحلق الشاعر ويسير في
دنيا المشاعر والأحاسيس الحالمة ، وهي السعادة الحقيقية للشاعر الحقيقي.
5-
استمع بإنصات إلى جمال الحياة وإلهامها ، ويتفاعل مع الكون بما فيه من خلال أشعاره
المعبرة.
6-
يستمع الشاعر إلى الصوت الإلهي ، يعبر الشاعر عن أن الطهارة و
الهناء بعيدة عن أطماع البشر في الأرض فهي تكون هناك في الفضاء .

الأبيات من ( 7-13 )

وأقـــول لـلـقـدر الـــذي لا يـنـثـنـي عـــن حـــرب آمـالــيبـكــلّ بـــلاءِ
لا يطفئ اللهب المؤجج في دمي مــوج الأســى ، وعـواصــف
الأرزاء
فاهدم فؤادي ما استطعـت ،فإنـه سيـكـون مـثـل الصـخـرة الـصـمـاءِ

والبـكـا وضــراعــة الأطــفــال والـضـعـفــاء لا يعـرف الشـكـوى
الذليـلـة
ويـعـيـش جـبــاراً ، يـحــدق دائـمـا ًبالفجـر …، بالفجـر الجميـل
النـائـي
واملأ طريقي بالمخاوف ، والدجى وزوابــــع الأشــــواك ، والـحـصـبـاء

وانشـر عليـه الرعـب ، وانثـر فوقـه رجـم الــردى ، وصـواعـق البـأسـاء

الفكرة:
تحدي الشاعر للأعداء من خلال رسالة إلى القدر
معاني الكلمات

القدر:القضاء الذي يقضي به الله على عباده، ج أقدار.
ينثني:ينصرف ويرتد.
آمالي: م أمل : الرجاء: الأمنيات.
المحنةتنزل بالمرء ليختبر بها. بلاء:
يطفئ:يخمد.
اللهب:النار.
الأسى:الحزنوالمرض.
عواصف:م عاصفة ، رياح شديدة.
الأزراء:المصائب.
اهدم:انقض وأسقط.
فؤاد:القلب، ج أفئدة.
الصماء:الصلب.
الشكوى:التوجع من الألم، ج شكاوى.
قلب جبار: لا تدخله الرحمة ولا يقبل الموعظة ،ج جبابرة.
يحدق:ينظر.
النائي:البعيد.
زوابع:الإعصار، م زوبعة.
الرعب:الخوف والفزع.
رجم :شهب
الردى:الموت.
صواعق :م صاعقة: نار تسقط من السماء أو العذاب المهلك.
البأساء:المشقةوالفقر.
الجماليات
وأقول للقدر : استعارة مكنية ، شبه القدر
بإنسان نحدثه.
حرب آمالي: شبه آماله بجيش في ميدان للحرب
.
موج الأسى: تشبيه

عواصف الأزراء: تشبيه

البيت الثامن: كناية عن الثورة الكامنة في صدر
الشاعر.
أفعال الأمر في هذه الأبيات اهدم- املأ – انشر ) استعارات مكنية لأن
الشاعر أنزل القدر منزلة الشخص ووجه إليه مجموعة من الأوامر، وكلها تحمل معنىالتحدي.
اهدم فؤادي: استعارة مكنية، شبه فؤاده بالبناء الذي يهدم
.
سيكون مثل
الصخرة الصماء: تشبيه مفرد.
يحدق دائما بالفجر: استعارة مكنية ، شبه الفؤاد
بإنسان له عين ينظر ويحدق بها.
انشر الرعب و( انثر رجم الردى وصواعق البأساء
) استعارة.

شرح الأبيات
7- يرى الشاعر أن القدر يحارب آماله
التي يود تحقيقها، وحبه للحياة بشتى المصائب التي يرسلها عليه.
8-
أول رد للشاعر
على القدر الذي يصارعه ، هو أن ليس بمستطاعه أبدا أن يطفئ جذوة النار المؤججة ،مهما هاج الموج، موج الحزن ، ومهما هاجت رياح المصائب.

9- يتحدى الشاعرويطلب هدم فؤاده ، وذلك لن يتم لأن فؤاده من صخر أصم لا تؤثر فيه الزعازع. ((( والإنسان المؤمن لا يتحدى القدر في مرض أو مصيبة ، بل يرضى بقضاء الله ويقبل عطاءه . ))))
10-
الشاعر لن يشكو بذلة ، ولن يبكي ويتضرع ، ويستكين استكانة الضعيف
الذليل.
11-
أجل إنه لن يضعف ولن يستسلم للأقدار ، بل سيظل يحيا حياة الجبارين ،
ناظرا إلى الفجر الجديد.
12-
يستمر الشاعر في تحديه للقدر، فيتحداه أن يخوفه
بالظلام، وأن يزرع طريقه بالأشواك والحجارة، فهو قادر على تجاوز كل هذهالعثرات.
13-
يؤكد الشاعر المعنى السابق ، حتى أنه ليتحدى الخوف ، لا بل يتحدى
الردى أي الموت ، وكل لون من ألوان البأساء والضراء.

الأبيات من ( 14-1

سأظـل أمشـي رغـم ذلـك ، عازفـا ًقـيـثـارتــي ، مـتـرنـمــاً
بـغـنــائــي
أمـشـي بـــروح حـالــم ، مـتـوهـج ٍفـــــــي ظــلـــمـــة الآلام
والأدواء
النـور فـي قلـبـي وبـيـن جوانـحـي فعلام أخشى السير في
الظلمـاء؟
إنــي أنــا الـنـاي الــذي لا تنـتـهـي أنـغـامـه ، مـــا دام فـــي
الأحـيــاء
وأنـا الخضـم الرحـب ، ليـس تـزيـده إلا حـــيـــاةً ســـطـــوة
الأنـــــــواء

الفكرة: تفاؤل الشاعر بالمستقبل.

معاني
الكلمات

عازفا : عزف :لعب بالمعزف وغنى
.
قيثارة: آلة طرب ذات ستة
أوتار.
مترنما : طربا
.
متوهج : متوقد
.
الآلام : الأوجاع
.
الأدواء
: الأمراض.
جوانحي : م جانحة ، الأضلاع
.
الناي : آلة موسيقية ،
المزمار.
أنغام: م نغمة: الجرس الموسيقي
.
الخضم: البحر
.
الرحب
: الواسع.
سطوة: بطش وقهر
.
الأنواء: الرياح والعواصف والأمواج
العالية.

الجماليات
النور في قلبي: شبه القلب بالمصباح المنير
بالأمل والتفاؤل.
أنا الناي : تشبيه بليغ
.
أنا الخضم : تشبيه
بليغ.


شرح الأبيات

14- يقول الشاعر للقدر أنه سيستمر
صامدا على الرغم مما يفعله ، وسيظل شاعرا صادحا بشعره مترنما بأبياته .
15-
يستمر الشاعر في إصراره على الصمود كالنجم المتوقد في الظلام لكن ظلمة الشاعر عبارة
عن الأمراض و الأوجاع و الاستعمار.
16+17+18 –
يعبر الشاعر عن صموده وثباته ،
وما يثنيه شيء عن المضي قدما ، مترنما مغنيا للنور ، عازفا قيثارته، حالما بالأحسنوالأجمل ، لا يثنيه عن السير الألم والظلام والمرض والداء، وهو بهذا يخاطب شعبهليقف في وجه المستعمر الذي سيطر على خيرات البلاد.
الأبيات من ( 19-22)
أمـاّ إذا خمـدت حيـاتـي ، وانقـضـى عمـري ، وأخـرسـت المنـيـة
نـائـي
وخبا لهيب الكون فـي قلبـي الـذي قـد عـاش مـثـل الشعـلـة
الحـمـراء
فـأنــا السـعـيـد بـأنـنــي مـتـحٌــولّ عــــن عــالــم الآثــــام
والـبـغـضـاء
لأذوب في فجر الجمـال السرمـدي وأرتـــوي مـــن مـنـهــل
الأضــــواء
الفكرة:
الموت سعادة وخلاص من مآسي الحياة.معانيالكلمات
خمدت : انطفأت .
انقضى : ولى وذهب.
أخرس: كتمالصوت.
المنية : الموت.
نائي: مزماري.
لهيب: اشتعال وحرارة.
الشعلة: الحرارة الساطعة، ج شعل.
الآثام : الذنوب.
البغضاء: شدة الكراهيةوالمقت.
أرتوي: استقي فيذهب الظمأ.
منهل: مشرب.الجماليات
خمدت حياتي : استعارة مكنية، شبه حياته بالنارالتي تنطفئ بالموت.
قلبي مثل الشعلة: تشبيه.
عالم الآثام والبغضاء: كناية عنموصوف وهي الدنيا.
أذوب في فجر الجمال: استعارة .شرحالأبيات
الشاعر في حياته صامدا ثائرا متحديا كل المصائب التي تمر على نفسه
وشعبه ، لكن لا بد للحياة من نهاية تتمثل بالموت، ولا بد لقلب الشاعر أن يتوقف عننبض الحياة، فإذا ما حصل ذلك ، وهو حاصل حتما ، فلن يكون هذا نهاية لعمر الشاعر، بلبداية حياة جديدة ، وهي الحياة الآخرة حيث السعادة الدائمة والجمال السرمدي الخالد، وحيث النور الساطع، بعيدا عن البغض والإثم والشقاء.

مشكووووورة رؤيووووووه ما قصرتي نخدمج إنشاء الله ^^_^^.

مشكوووووورة

ثأإأإنكس * _ ^

هو ده تحليل لأي قصيدة ؟؟

او اي درس في الكتاب ,,

هذا مب درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامه

يسلمو

شرح قصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة

المقطع الأول :

أسأل يا زرقاء ..
عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
كيف حملتُ العار..
ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
تكلمي … لشدَّ ما أنا مُهان
لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
ولا احتمائي في سحائب الدخان !
في هذا المقطع يضمن الشاغر التضمين الثقافي الأول شعبي : قصة زرقاء وهي القناع التي يستخدمها الشاعر في هذه القصيدة والثاني التاريخي حيث ضمن حرب 67و التي كانت بين كل من اسرائيل ضد ( مصر وسوريا والأردن) وبعض الدول العربية والتي احرزت فيها اسرائيل انتصارا ضد العرب .اما الثالث فهو التضمين الأسطوري أي انه يقال ان قصة زرقاء حكاية أسطورية.
ففي هذا المقطع ييشبه الشاعر حالته بحالة زرقاء التي نبهت وحذرت قومها من الأعداء ولكن لم يسمعوا لها ابدا كحاله هو فقد نبه قومه وشعبه ولكن دون أن يسمعو له.ويعبر عن المعاناة التي عاناه شعبه من الحرب وما تعرضت له النساء من الأسر والظغاة ،وشعوره باليأس والحزن والذل الشديد بسبب انهزامهم في الحرب والذي كان لا يفيده الاختباء .
المعاني :
العزلاء: مجرد من السلاح
السبي : الأسر
مهان : منذل
فضيحتي : الانهزام

المقطع الثاني:
.. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق
فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
وارتخت العينان !)
فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
والضحكةُ الطروب : ضحكته..
والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟ –
وفي المقطع الثاني هنا يتذكر الشاعر ابنة صديقه التي كان يحدثه عنها فكانت حوله تلعب وتقفز وفي تلك اللحظات يتذكر الشاعر صديقة الذي توفي ولم يكن قادراً على مساعدته في الصحراء الشديدة حيث انه مات من العطش فبذلك احس الشاعر بالحزن لأنه لم يساعد صديقه واتهم نفسه لموت صديقه والذي كان يتذكر ضحكاته ووجه وغمازاته.
المعاني :
الخنادق: مفردها خندق وهو اخدود عميق في ميدان القتال يحفر ليتبقى به الجنود.