وشكراا
يعطيها الف عافية امارتية.,
بالتوفيق..
وشكراا
يعطيها الف عافية امارتية.,
بالتوفيق..
ص228 ….
بكاتب العربيٍ : –
شخصية مغتربــه من العلماء و المختصين العرب :
بطــآقته الشخصية :
أغترابه و الأسباب التي أدت إلى ابتعادهٍ عن وطنه :
أعماله في بلد الإغتراب :
ما يلفت الأنتباه إلى خصيتــه :
بليييز .. أبا الجواب .. و أترياكمٍِ بفارغ الــصبر ….. =)
يعاتبني في الدين قومي وإنمـا ** ديوني في أشياء تكسبهم حمداً
أسد به ما قد أخلوا وضـيعـوا ** ثغور حقوق ما أطاقوا لها سداً
وفي جفنة ما يغلق الباب دونها ** مكللة لحمـاً مـدفـقة ثـردا
وفي فرس نهد عتيق جعلـتـه ** حجاباً لبيتي ثم أخدمته عـبـداً
كأن قومه ينعون عليه سرفه في الإنفاق، وتخرقه في الإفضال، وتجاوزه ما تساعده به حاله وتتسع له ذات يده إلى الاستقراض، وبذل الوجه في الأديان، فقال: كثرت لأئتمتهم فيما يركبني من الديون، وإنما هي مصروفة في وجوه مؤنها علي، وجمالها لهم، وقضاؤها في أنفسهم يلزمني، ومحامدها موفرة عليهم. ثم أخذ يعد فقال: من تلك الوجوه أن ما ينوب من الحقوق فيخلون بها ويضيعونها عجزاً عن الوفاء بواجبها، أنا أسد ثغورها، وأقيم فروصها.
ومنها: أن لي دار ضيافة قدورها مشبعة موفورة، وجفانها معددة منصوبة، لا يمنع منها طالبها ولا يحجب عنها رائدها، فلحمانها كلأكاليل على رءوسها، وثرئدها قد نمق تدقيقها.
ومنها: أن بفنائي فرساً مربوطاً قد أعد للمهمات، على عادة لأمثالي من الأكابر والرؤساء. ولكرمه وما يتوفر عليه من إكرامي إياه قد صار كالحجاب لباب بيتي، وقد شغلت بخدمته عبداً يتفقده بمرأى مني، لا أهمله ولا أغفل عنه.
قوله: )مدفقة( أي مملوءة. والأحسن أن يروى معه: )ثرداً( بضم الثاء. ويروى )مدفقة ثردا( بفتح الثاء. والمراد مثردة ثرداً دقيقاً. والنهد: الجسم المشرف من الخيل.
وإن الـذي بـينـي وبـين بني أبــي ** وبين بني عمي لمختـلـف جـداً
فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومـهـم ** وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجـدا
وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهـم ** وإن هم هووا غي هويت لهم رشداً
وإن زجروا طيري بنحس تمر بـي ** زجرت لهم طيراً تمر بهم سعـدا
ذكر بعد ما عدد معاذيره فيما أنكروه عليه، أن إخوته وأبناء عمه يحسدونه ويأتمرون العداوة والغواية له، وهو يصابرهم ويجاملهم، ويتغابى معهم، فقال: إن ما بيني وبينهم في طرفي نقيض، وعلى لون من الخلاف عجيب؛ فإنهم إن اغتابوني وتطعموا لحمي أمسكت عنهم، وتركت أعراضهم موفورة، لم يتخونها مني إذالة ولا ثلب، وأعراقهم محفوظة لم يتحيفها تحامل ولا غض. وإن سعوا في نقض ما أبرمته من مسعاة كريمة، وهدم ما أسسته من خطة مجد علية، جازيتهم باببتناء شرف لهم مستحدث، وإعلاء شأن لهم مستأنف. وإن أهملوا غيبي فلم براعوه بحسن الدفاع عنه، وإسباغ ثوب المحاماة عليه حفظت أنا غيبهم، وأرصدت الغوائل لمن اغتالهم. وإن أحبوا لي الغواية، والتسكع في الضلالة والبطالة، اخترت لهم المراشد، وهويت في مباغهم المناجح. وإن تمنوا لي المنحسة، وزجروا من بوارح الطير وسوانحها في المشأمة، جعلت عيافتي لهم فيما يمر بي منها المسعدة والطيرة الحميدة. وقوله: )سعدا( صفة لطيراً.
ولا أحمل الحقد القـديم عـلـيهـم ** وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا
لهم جل مالي إن تتابع لي غـنـى ** وإن قل مالي لم أكلفـهـم رفـدا
وإني لعبد الضـيف مـادام نـازلا ** وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا
أثبت لنفسه الرياسة عليهم في هذا البيت. والمعنى أنه متى استعطفوه عطف عليهم، وإن استقالوه أقالهم وأسرع الفيئة لهم، غير حامل الضغن واللجاج معهم، ولا معتقداً انتهاز الفرص فيهم، لما اكتمن من عوادي الحقد عليهم. وقوله وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا( يجري مجرى الالتفات، كأنه أقبل على مخاطب فقال: إني لا أتجمل بترك مؤاخذتهم، وأطراح الحقد في مساوقتهم، فإن الرئيس يحب ذلك عليه في شروط الرياسة. وقوله: )لهم جل مالي( يريد إن تواصل الغنى لي أشركتهم في معظمه، من غير امتنان ولا تكدير، وإن تحيف مالي حادث يلم، أو عارض يحدث، لم أنتظر من جهتهم معونة، ولا كلفتهم فيما يخف أو يثقل مؤونة .
وقوله)وإني لعبد الضيف( أراد أن يبين ما عنده للغريب الطارق، والضيف النازل، بعد أن شرح حاله مع مواليه، وخصاله في مرافقة ذويه، فقال: وابلغ في خدمة الضيوف مبالغ العبيد فيها. ثم أكد ما حكاه بقوله )وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا(، فانتصب )غير( على أنه مستثنى مقدم؛ وذاك لأنه لما حال بين الموصوف والصفة، وهما شيمة وتشبه، وتقدم على الوصف صار كأنه تقدم على الموصوف، لأن الصفة والموصوف بمزنلة شيء واحد. وقوله )تشبه العبدا( يريد: تشبه شيم العبد، فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه.
فليتأمل الناظر في هذا الباب وفي مثل هذه الأبيات، وتصرف قائلها فيها بلا اعتساف لا تكلف، وسلاسة ألفاظها، وصحة معانيها، فهو عفو الطبع، وصفو القرض.
الرجل الكريمزوجتهاولاده الثلاثالضيف
عاصب البطن مرملحفاةعراة
لانه فقير وليس لديه مايقدمه للضيف
ان يذبحه ويقدم لحمه للضيف
يفدوم قطيع من حمر الوحش واصطايدهم
ارمل المكان . . صار ذا رمل
ارمل الانسان . . نفذ زاده وافتقر
ارملت المراءه . . مات زوجها
نفذ زاده وافتقر
صفحه 16
1 مع 3
2 مع 1
3 مع 2
يبيت النمل في قرى صغيره يبنونه بانسفسهم
اضما اعطش
تروت شربت ورويت
الكلم الجرح
الغرم الخساره
الغنم الربح
البشر طلاقة الوجه , الفرح
=
=
×
×
×
×
=
صفحه 17
عاصب البطن مرمل حفاة عراة
حفاة عراة مله
يعيشون ف الصحرا يعتمدون على الصبر في الحصول على لقمة العيش
×
صح
صح
صح
لان العرض غير مقتع واستحالة اطعام الضيف لحم انسان
استاجبة الله دعاء الرجل الكريم
صفحه 18
القوس
السهام
الرمح
الحزن والشفقه والاحراج والفرح
حيث ان القصيده تعبر عن الكرم وهي قيمه من قيم العرب التي لا زالت موجوده
الدلاله على ضعفهم وهزالهم
الضيف يبدو في الظلام كالشبح
الشبح في الجمله الولى ( الاشباح )
منقول
في ميزان حسناتك
بارك الله فيج فؤؤديتج ^_^
بسم الله الرحمن الرحيم
أمااااااااااااااااااااااانة أبا تقرير عن housing
ولي بسوي التقرير بدعيله…….
أتمنى انها تعجبكم
بس بسألج سؤال …
من وين يايبة اسم > لوليتا <
لأنه كان اسم اختي في منتدى ثاني ….
وشكراً …
> ^_^ <
دمتي بـــود
من كرم العرب اتمنى انها
تعيبكم ولا تنسون ابغي الردود.
ص15
ارمل المكان …يعني…احتاج الى الرمل
ارمل الانسان …يعني…نفذ زاده و افتقر
ارملت المراة … يعني…مات زوجها
باي من هذه المعاني …………………………؟
نفذ زاده وافتقر
ص16
قريت الضيف قرى …يعني …لم اجد ما اقدمه له
يبيت النمل في قرى …يعني…ياوي الى القرية التي هي بيته
قريت من الالم قرى …يعني…ورم شدقاي من وجع الاسنان
اختار احدى الكلمات الملونة…………………..:
يختبا الكفار و راء قرى محصنة
اراجع الكلماتالاتية في النص……………………:
اضما …يعني…اعطش
تروت…يعني…شربت و رويت
الكلم …يعني…الجرح
الغرم…يعني …الخساره
الغنم …يعني…الربح
البشر… يعني…طلاقة الوجه،الفرح
اضع اشارة(=)بين المترادفين……………….:
بيداء =صحراء
رسم =اثر
حفاة+منتعلون
عراة+لا يلبسون
بدا+اختفى
راعه+اعجبه
تسور=نشط
ص17
طاوي_مرمل_عاصب البطن_حفاة_عراة_ما اغتذو خبزة ملة
بين الكلمات التي…………..
حفاة،لانها جمع تكسير
ملة ،لانها مؤنثة
اخمن و زملائي………………………
قلة الشراب و الطعام و العيش في الصحراء
سؤال 2 ماحلينا
اعلل:
ا:تجاهل الاب عرض ابنه.
لرئيته حمر الوحش
ب: مرور القطيعمن حمر الوحش.
لشرب الماء
و سلامتكم و انشاء الله باجر بحلة و بيبلكم اذا جفت الردود
شكرا
مراجع :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
https://islam.aljayyash.net/encyclopedia/book-8-1
..تسلم ع التقرير..
..بارك الله فييك اخووي..
..^^..
/
والله انا بعد محتاجتنه ,,
حل الدرس من كرم العرب ..
في الصحراء
الرجل الكريمزوجتهاولاده الثلاثالضيف
عاصب البطن مرملحفاةعراة
لانه فقير وليس لديه مايقدمه للضيف
ان يذبحه ويقدم لحمه للضيف
يفدوم قطيع من حمر الوحش واصطايدهم
ارمل المكان . . صار ذا رمل
ارمل الانسان . . نفذ زاده وافتقر
ارملت المراءه . . مات زوجها
نفذ زاده وافتقر
صفحه 16
1 مع 3
2 مع 1
3 مع 2
يبيت النمل في قرى صغيره يبنونه بانسفسهم
اضما اعطش
تروت شربت ورويت
الكلم الجرح
الغرم الخساره
الغنم الربح
البشر طلاقة الوجه , الفرح
=
=
×
×
×
×
=
صفحه 17
عاصب البطن مرمل حفاة عراة
حفاة عراة مله
يعيشون ف الصحرا يعتمدون على الصبر في الحصول على لقمة العيش
×
صح
صح
صح
لان العرض غير مقتع واستحالة اطعام الضيف لحم انسان
استاجبة الله دعاء الرجل الكريم
صفحه 18
القوس
السهام
الرمح
الحزن والشفقه والاحراج والفرح
حيث ان القصيده تعبر عن الكرم وهي قيمه من قيم العرب التي لا زالت موجوده
الدلاله على ضعفهم وهزالهم
الضيف يبدو في الظلام كالشبح
الشبح في الجمله الولى ( الاشباح )
الاول فوق :
عرض الابن لابيه ان يذبحه
كيف يكرم الضيف
اليمين : قدوم الضيف ورايتهم
محاولة اكرام الضيف
اليمين تحت : قدوم الضيف بالليل
عائلة فقيرة
اليسار :
انتهاء القطعان من شرب الماء
ظهور القطعان الحمير الوحشي
اليسار تحت :
ذبح الحمير الوحشية واطعام الضيف من لحمها
صفحة 20
1- الكرم عائلة عربية . الاب او رب الاسرة
2- الصحراء – العصر الجاهلي ( ليلة ظلماء )
3- جرها – انساب – راى
4- وافرد في شعب عجوز
يعطيج الف عافية..
والله يكثر من امثالج..
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
الله يعافيج
اششكرج ع مرورج الرائع