فن اخر وحدة
ثانكس ع الموضوع الحلو
يسلموووووو^^
حب بلا حدود
نسمة الحياة
تسلمووووون عالمرور الراائع
فن اخر وحدة
ثانكس ع الموضوع الحلو
يسلموووووو^^
تسلمووووون عالمرور الراائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أولا : مساعدة الاطفال على غرس العقيدة الاسلامية فى نفوســــــــهم وترسيخ الايمان بالله فى قلوبهم وتنمية اتجاهات ايجابيــــــــــةنحو الدين والقيم الاسلامية.
ثانيا : مساعدة الاطفال على اكتساب مشاعر الانتماءداخل الاسرة
ثالثا : مساعدة الاطفال على تدوين مفهوم ايجابى عن الـــــــــــذات.
رابعا : مساعدة الاطفال على كسب الاتجاهات التى تساعدهم علــــــى أن يكونوا ايجابيين فى علاقاتهم مع اقرانهم ومع الراشـــــــدين.
خامسا : مساعدة الاطفال على تنمية احساســـــــهم بالمسئوليـــــــــــة والاستقلال ومع ذلك يتقبلون الحدود التى يتطلبها العـــــــــيش فى مجتمع تعاونى.
سادسا : مساعدة الاطفال على كسب اتجاهات ايجابية نحو البيئــــــــة المحيطة بهم وتقدير مظاهر الجمال فيها
سابعا : مساعدة الاطفال على الادراك حاجــــــــــاتهم الجسميــــــــــة والمحافظة على ابدانهم وتقويتها من خلال تنمية عــــــــــادات صحية سليمة فى اللعب والراحة والنوم والتنفس والمـــــــأكــل والملبس وغرس عادات الامن والســـــلامة فـــى المــــــــــنزل والشارع والروضة.
ثامنا : مساعدة الاطفال على تنمية جميع حواســـــهم واستخــــــــدام اجسامهم والتحكم فيها بمهارة وثقة.
تاسعا : مساعدة الاطفال على كسب بعض المهارات الاساسيـــــــــــة اللازمة للحياة فى المجتمع.
عاشرا : مساعدة الاطفال على توسيع اهتماماتهم ومداركهم عــــــــن البيئة الطبيعية المحيطة بهم والتفاعل الايجابى معهم
م/ن
بالتوفيق
ع’ـسآإج ع’ـآلقوهْ 🙂
بآآرك آللهـٍ فييج <—
شحَآلهمْ آلعربَ (ْمنَورينَ منَورينَ ^^
يزآكمْ آلله آلفَ خير وبآرك آللهَ فيكمَ ويعلهَ ف ميزآن حسناتَكمْ
انْ شاء اللهَ
غلـٍآ
ربي يحميكم ..
استضافه مشرف التوزيع أ . سالم أحمد على..
بمناسبة وحدة الكتاب التابعة للمنهج المطور قامت إدارة مركز تطوير رياض الأطفال باستضافة مشرف التوزيع( سالم أحمد على ) وقام بالتحدث عن مجله ماجد الخاصة بالأطفال وكيفيه إنتاجها وأماكن توزيعها ومكان إصدارها وأهميتها والمواضيع المطروحة بها وقام جميع الأطفال بشراء المجلة …
وقام جميع الأطفال بشراء المجلة
مجانا كتشجيع .
ودعواتكم..
منقول
بطايق لمعلمات رياض الأطفال , بطاقات
يتبـــــــــع 00 يتبــــــــــع
انتهـى
م
يستاهلون معلماات رياض الأطفال شي يساعدهم ولو كان بسيط ,, بس له أثر =)
تسلمين رؤية ..
روووووووعه الصــــــــــراحة
يسعًدليً مسًآج بكلً خيرً وبركةْ
وآو روعهٍ تسلمينً ع الًطرح المميزْ . .
algulla’ ..
يعطيج العافيه
قال باحثون إن الأطفال الذين لا يحصلون على فترة كافية من النوم معرضون للإصابة بالسمنة أكثر من أقرانهم الذي ينامون جيدا.
جاء ذلك في تحليل لدراسات على العلاقة بين النوم والسمنة لدى الأطفال أجراه باحثون من كلية جون هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة. وخلص التحليل إلى أن كل ساعة نوم إضافية تخفض من خطر إصابة الطفل بزيادة الوزن أو السمنة بمعدل 9%.
وجاء في الدراسة التي نشرت في مجلة "أوبيسيتي" (البدانة) أنه على نقيض ذلك فإن الأطفال الذين يحصلون على حصة أقل من النوم معرضون بنسبة 92% للإصابة بالسمنة مقارنة مع الأطفال الذين ينامون جيدا.
وقال يوفا وانغ أحد المشاركين الرئيسيين في إعداد الدراسة "تظهر تحليلاتنا للبيانات علاقة واضحة بين مدة النوم واحتمال الإصابة بزيادة الوزن والسمنة لدى الأطفال، وقد انخفض خطر الإصابة بالسمنة مع زيادة فترة النوم".
وأضاف أن النوم بشكل صحي قد يكون طريقة مهمة وقليلة الكلفة للحيلولة دون إصابة الأطفال بالسمنة ويجب أخذه بالاعتبار في الدراسات المقبلة حول هذه المسألة.
ونصحت إحدى الدراسات بأن يحصل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمسة أعوام على فترة نوم 11 ساعة أو أكثر في اليوم، وان يحصل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمسة و10 أعوام على 10 ساعات أو أكثر، بينما يجب أن يحصل الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 10 أعوام على تسع ساعات من النوم على الأقل.
المشكلة كبيرة.
4- إذا نطق الطفل كلمة خاطئة صححها أمامه وكررها في جمل أخرى وراء
بعضها.
منقووول
هاجر
عدوانية الأطفال أسبابها و طرق علاجها
——————————————————————————–
يتِّخذ العدوان بين الأطفال أشكالاً عديدة، فقد يدافع الطفل عن نفسه ضدَّ عدوان أحد أقرانه، أو يعارك الآخرين باستمرار لكي يسيطر على أقرانه، أو يقوم بتحطيم بعض أثاث البيت عند الغضب، ولا يستطيع السيطرة على نفسه.
وتشير "ريتا مرهج" في كتابها "أولادنا من الولادة حتى المراهقة" إلى تلك المشكلة فتقول: ابتداء من العام الأوَّل، نلاحظ أنّ العديد من الأطفال يلجؤون إلى العنف من وقت إلى آخر، وقد تكون العدوانية وظيفية عندما يرغب الطفل في شيء ما بشدة، فيصرخ أو يدفع أو يعتدي على أي إنسان أو شيء يقف في طريقه . وقد تكون العدوانية متعمَّدة عندما يضرب الطفل طفلاً آخر بهدف الأذى.
عند حوالي عمر أربع سنوات، تخفُّ العدوانية الوظيفية بشكل ملحوظ مع تطور القدرات الفكرية والنطق عند الطفل، بينما تزداد العدوانية المتعمّدة بين أربع وسبع سنوات، علماً بأنّ نسبة حدوث العدوانية خلال احتكاكات الأطفال قليلة مقارنة بنسبة المبادرات الايجابية التي تحصل بينهم.
ويتصرف الذكور بشكل عدواني أكثر من الإناث، والسبب وراء هذا الفرق بين الجنسين يعود إلى:
* عوامل بيولوجية تمّ التأكد منها من خلال الأبحاث والدراسات التي أجريت في هذا الصدد.
* عوامل بيئية، حيث يفرض المجتمع توقعات معيَّنة لسلوك الإنسان حسب جنسه، فنتوقع من الفتى أن يكون عدائياً ومنافساً في تصرفاته، بينما نشجع الفتاة على التسامح والتعاون.
ومن مظاهر العدوانية: السرقة ـ النميمة والإيقاع بين اثنين ـ تمزيق الملابس والكتب ـ الكتابة على جدران المنزل والمكتب ـ كسر الأشياء الثمينة.
الأسبـــاب
وعن أسباب العدوان لدى الأطفال يشير فريق من أساتذة علم النفس إلى ما يلي :
* الاضطراب أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص، فليجأ الطفل إلى الانتقام أو كسر ما يقع تحت يديه، وذلك بأسلوب لاشعوري، فيشعر باللذَّة والنشوة لانتقامه ممن حوله.
* الشعور بالذنب أو عدم التوفيق في الدراسة، خاصة إذا عيّره أحد بذلك، فليجأ إلى تمزيق كتبه أو إتلاف ملابسه أو الاعتداء بالضرب أو السرقة تجاه المتفوق دراسياً.
* القسوة الزائدة من الوالدين أو أحدهما ممَّا ينتج عنها الرغبة في الانتقام، خصوصاً عندما يحدث ذلك من زوج الأمّ، أو زوجة الأب، بعد وقوع الطلاق أو وفاة أحد الوالدين.
وقد تؤدي العائلة دوراً رئيسياً في تطوير العدوانية عند الطفل، فعندما يهدِّد الوالدان الطفل وينتقدانه ويضربانه يؤدِّي ذلك إلى رفضه إطاعة أوامرهما، ويثابر في رفضه هذا حتى يعودا ويستجيبا لمطالبه.
* محاولة الابن الأكبر فرض سيطرته على الأصغر واستيلائه على ممتلكاته فيؤدِّي بالصغير إلى العدوانية.
* محاولة الولد فرض سيطرته على البنت واستيلائه على ممتلكاتها، وللأسف نجد بعض الآباء يشجعون على ذلك فيؤدِّي بالبنت إلى العدوانية.
* كبت الأطفال وعدم إشباع رغباتهم، وكذلك حرمانهم من اكتساب خبرات وتجارب جديدة باللعب والفك والتركيب وغيرها، فيؤدِّي بهم ذلك إلى العدوانية لتفريغ ما لديهم من كبت.
* الثقافات التي تمجّد العنف وتحبّذ التنافس تُؤثِّر على دعم سلوك العدوان لدى الأطفال.
* مشاهدة العنف بالتلفزيون أو من خلال أية وسيلة أخرى تشجِّع الأولاد على التصرف العدواني، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ برامج الرسوم المتحرّكة المخصصة للأطفال تحتوي على أعلى نسبة من مشاهد العنف مقارنة بأي برامج أخرى.
وقد اتضح من دراسة أُجريت على أطفال في التاسعة من أعمارهم لمعرفة مقدار شغفهم بالأفلام المرعبة: أنّ الذين كانوا من المولعين بمشاهدة ذلك النوع من الأفلام قد أصبحوا بعد عشرة أعوام ممَّن يتّصفون بالميول العدوانية.
العـــلاج
يرى علماء النفس أنه يمكن معالجة العدوانية أو التخفيف من حدّتها عند الأطفال من خلال ما يلي :
* إعطاء الطفل فرصة للتعرّف على ما حوله تحت إشراف الآباء والمعلمين، بحيث لا يضر الطفل بنفسه أو غيره. فقد يكون السبب في العدوانية عند الطفل هو عدم إشباع بعض الحاجات الأساسية له، كتلبية رغبة الطفل في اللعب بالماء – تحت رقابتنا – وعدم منعه من ذلك بسبب ما ينتج عنه من بلله لملابسه .
وكذلك تقديم ورق أو جرائد قديمة أو قطعة من القماش مع مقص ليتعلّم الطفل كيف يقص مع مراعاة ألا يجرّب وحده فيما نحرص على عدم إتلافه، وبحيث لا يضر بنفسه فيجرح أصابعه، كما يجب أن تقفل الأدراج التي لا نريده أن يعبث بها ، وكذلك إبعاد الأشياء الثمينة بعيداً عنه مع إمداده دائماً بألعاب الفك والتركيب كالمكعبات.
* عدم مقارنة الطفل بغيره وعدم تعييره بذنب ارتكبه أو خطأ وقع فيه أو تأخره الدراسي أو غير ذلك.
* اختلاط الطفل مع أقرانه في مثل سنه يفيد كثيراً في العلاج أو تفادي العدوانية.
* إشعار الطفل بذاته وتقديره وإكسابه الثقة بنفسه، وإشعاره بالمسؤولية تجاه إخوته ، وإعطاؤه أشياء ليهديها لهم بدل أن يأخذ منهم، وتعويده مشاركتهم في لعبهم مع توجيهه بعدم تسلطه عليهم .
* السماح للطفل بأن يسأل ولا يكبت ، وأن يُجاب عن أسئلته بموضوعية تناسب سنه وعقله، ولا يُعاقب أمام أحد لا سيما إخوته وأصدقاؤه.
* لحماية الأولاد من التأثير السلبي للتلفزيون لابد من الإشراف على محتوى البرامج التي يشاهدها الطفل ، وتشجيعه على مشاهدة برامج ذات مضمون إيجابي ، بدلاً من البرامج التي تتميّز بالعنف حتى وإن كانت رسوما متحرّكة .
فمن الواجب عدم عرض نماذج عدوانية أمام الأطفال، أو تعريضهم لمواقف عدوانية من خلال الوالدين أو الكبار المحيطين بهم، أو من خلال وسائل الإعلام المختلفة التي تعرض أفلام العنف والرياضة العنيفة كالمصارعة والملاكمة وغيرها
قطرة الندى
في عصر أصبحت فيه اللغة الانجليزية هي السائدة في جميع أنحاء العالم، وهي اللغة المهيمنة على جميع المجالات، يتساءل الكثير من الآباء وغيرهم من المثقفين عن السن المناسبة للبدء في تعليم أبنائهم اللغة الإنجليزية،
وهل يخاطبون أبناءهم في المنزل باللغة الإنجليزية في سن مبكرة؟
وهل يضعون أبناءهم في روضة تعلمهم اللغة الإنجليزية فقط؟
وما تأثير تعليم اللغة الإنجليزية للأطفال في مرحلة الروضة على تعلمهم للغة العربية، وفي تحصيلهم في المراحل الدراسية اللاحقة؟
لا شك أن اللغة الإنجليزية هي أكثر اللغات انتشاراً في العالم. إذ أن شخصاً من بين كل أربعة أشخاص في العالم يستطيع التواصل باللغة الإنجليزية. فاللغة الإنجليزية هي اللغة الرئيسة في التجمعات السياسية الدولية، وهي اللغة الرسمية لـ 85% من المنظمات العالمية.
وهي لغة الكثير من المؤتمرات الدولية، ولغة التداول الأولى في المجال التكنولوجي والتجاري والمصرفي والسياحي، ولغة غالبية الأبحاث العلمية والمراجع والمصطلحات والاقتصاد والمال والأعمال، وغالبية الصحف المشهورة وبرامج التلفزيون والأفلام وشركات الطيران والشركات المتعددة الجنسية والعمالة الأجنبية.
ولغة 90% من المادة الموجودة على الإنترنت. أولت الدراسات والبحوث اهتماماً ملحوظاً بقضية تأثير تعليم لغة ثانية على تعلم اللغة الأم، خاصة في المرحلة المبكرة من عمر الأطفال، وهذا التأثير لم يقتصر على دولنا العربية فقط، بل إن الدول المتقدمة متعددة الثقافات واللغات كالولايات المتحدة وكندا، أجرت العديد من هذه الدراسات والأبحاث لمعرفة مدى تأثر لغة الأطفال حين يتعلمون لغة ثانية غير لغتهم الأم.بالنسبة للآثار المترتبة على ازدواجية اللغة في التعليم.
فإن الدراسات التي أجريت في النصف الأول من القرن العشرين أكدت وجود ظاهرة الإعاقة اللغوية عند الأطفال الذين يتعلمون لغتين. لقد اعتمدت تلك الدراسات على مقارنة مستوى الأطفال الذين يدرسون لغة واحدة بالأطفال الذين يدرسون لغتين، ووجدت أن هؤلاء يعانون من قصور لغوي بالمقارنة مع الفئة الأولى.
أما الدراسات التي أجريت في النصف الثاني من هذا القرن عن آثار تعليم لغتين معاً فقد توصلت إلى نتيجة مفادها أن أطفال اللغة الواحدة كان أداؤهم ونتائجهم أفضل من أداء ونتائج أطفال اللغتين في القدرات الكتابية. كما أكدت هذه الأبحاث أن أطفال اللغتين يعانون بعض المصاعب والإعاقة اللغوية المرتبطة باجتهادهم من أجل التمكن والتأقلم مع نظام لغتين.
نسيان اللغة الأم
قبل سنوات عدة، أجرت الباحثة مرينو دراسة متخصصة عن ظاهرة نسيان اللغة لدى 41 طفلاً في الروضة وحتى الصف الرابع ممن يتحدثون اللغتين الإسبانية والإنجليزية، فوجدت الباحثة فروقاً بين أطفال الروضة والصفوف العليا في استخدام اللغة الإسبانية. إذ تدهور أداء الأطفال بدرجة كبيرة مع وصولهم إلى الصف الرابع، ولم يكن هناك فروق دالة بين الصفوف المختلفة في فهم اللغة الإسبانية.
واختبرت الطلبة بعد عامين، فوجدت أن قدرتهم على استخدام اللغة الإنجليزية قد تحسنت، ولكن تدهورت قدرتهم على استخدام اللغة الإسبانية. ووجدت أن الحالات الشديدة من النسيان حدثت للأطفال الذين يستخدمون اللغتين الإسبانية والإنجليزية مع المتحدث نفسه.
سن التعليم المناسبة
أظهرت نتائج الدراسة التي أجرتها الدكتورة ريما الجرف من كلية اللغات والترجمة بجامعة الملك سعود، عن السن المناسبة لتعليم الأطفال اللغة الإنجليزية، أن 70% من عينة الأمهات يرين أن السن المناسبة للبدء في تعليم اللغة الإنجليزية للأطفال هي مرحلة الروضة (أي قبل السادسة)، في حين يرى 10% من الأمهات أن السن المناسبة لذلك هي الصف الأول الابتدائي (7-9 سنوات).
ويرى 15% أن السن المناسبة هي الصف الرابع الابتدائي (10-12)، في حين يرى 5% (الفئة الرابعة) منهن أن السن المناسبة هي الصف الأول المتوسط (13-15). ويعتقد الكثير من أفراد العينة أن الأطفال في سن الرابعة والخامسة يتقبلون اللغة أكثر من الأطفال الكبار في سن العاشرة وما فوق.
مناهضون
يعتبر عالم اللغة الإنجليزي مايكل وست من أول المناهضين لتعليم اللغات الأجنبية في سن مبكرة، يليه من العالم العربي عبدالعزيز القوصي مدير مركز اليونسكو للتربية في بيروت خلال الخمسينات،الذي طالب بإلغاء اللغة الأجنبية من مناهج المرحلة الابتدائية في الدول العربية، وكان ذلك أحد الأسباب التي أدت إلى إلغائها فعلاً في مصر بعد ثورة يوليو 1952م.
لغات الاتحاد الأوروبي
يبدأ تعليم اللغات الأجنبية في الاتحاد الأوروبي في نهاية المرحلة الابتدائية أو بداية المرحلة الثانوية غالباً، ما عدا مالطا إذ يبدأ تعليم اللغة الأجنبية فيها من سن السادسة، وفنلندا من سن العاشرة.أما تعليم اللغة الإنجليزية في دول الاتحاد الأوروبي فيبدأ في المرحلة الثانوية الدنيا غالباً، وأحياناً في المرحلة الثانوية العليا، ويتعلم 93% من طلبة الاتحاد الأوروبي اللغة الإنجليزية.
بينما يتعلم 33% من الطلبة في الاتحاد الأوروبي اللغة الفرنسية، التي يبدأ تدريسها في المرحلة الثانوية الدنيا (المرحلة المتوسطة)، ويدرس اللغة الألمانية 13% من طلبة الاتحاد الأوروبي في المرحلة الثانوية الدنيا، ويدرس 20% من الطلبة اللغة الألمانية في المرحلة الثانوية العليا.
مطوية عن أضرار التدخين على الأطفال والمراهقين
رغم معرفة التأثيرات الضارة للتدخين , فإن نسب المدخنين في العالم في ازدياد , والأهم من ذلك أن الكثيرين يصبحون مدخنين في أعمارٍ مبكرة ، فحوالي 90% من المدخنين الكبار كانوا قد اكتسبوا هذه العادة منذ الصغر , ففي الولايات المتحدة مثلاً يسجل كل يوم 5000 حالة تدخين جديدة عند الأطفال , ورغم أن غالبية الأطفال والمراهقين يجربون التدخين لمرة أو مرتين ولكن معظمهم لا يصبحون مدمنين على التبغ والدخان.
يعطيج العافيه ع الطرح
ما قصرتي
.
.