ابغي بور بوينت عن البرمجة اللغوية العصبية ضروري للصف الثاني عشر 2024.


السلام عليكم
ابغي بور بوينت عن البرمجة اللغوية العصبية ضروري

جزاكم الله خير

الملفات المرفقة

هذا اللي قدرت عليه والسموحه

الملفات المرفقة

وهذا بعد عن البرمجه مع الخاتمه

الملفات المرفقة

بس ه

الملفات المرفقة

السموحه هذا بس بالوورد

الملفات المرفقة

مصطلح البرمجة اللغوية العصبية مدارس الامارات 2024.

خليجية

شكرا لج أميرتنا

منوره المعهد

ربي يحفظج .,.

بحث تقرير عن البرمجة اللغوية العصبية الصف الثاني عشر 2024.

السلام عليكم
ابى حد يساعدنيه فـ البحث
وو يرمس عن البرمجة اللغوية العصبية
مدري العكسسسسسسسسس فالحة

و اللي عنده يطرشه لي ع الخاص
بنتـــــــــــــــــــــــــوهـــ

https://www.nlpnote.com/modules.php?n…hive&topicid=1

البرمجة اللغوية العصبية

البرمجة اللغوية العصبية هي ترجمة للعبارة الإنجليزية Neuro Linguistic Programming

NLP ، التي تطلق على علم بـدأ في منتصف السبعينات الميلادية على يد العالمين الأمريكيين الدكتور جون غرندر (عالم لغـويات) و ريتشارد باندلر (عالم رياضيات) ومن دارسي علم النفس السلوكي.

وهو علم يقوم على اكتشاف كثير من قوانين التفاعلات و المحفزات الفكرية والشعورية والسلوكية التي تحكم تصرفات و استجابات الناس على اختلاف أنماطهم الشخصية .

ويمكن القول إنه علم يكشف لنا عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنة ويمدنا بأدوات ومهارات نستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان ، وطريقة تفكيره وسلوكه و أدائه وقيمه ، والعوائق التي تقف في طريق إبداعه وتفوقه ، كما يمدنا بأدوات وطرائق يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي المطلوب في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره ، وقدرته على تحقيق أهدافه ، كل ذلك وفق قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس .

وقد امتدت تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في العالم إلى كل شأن يتعلق بالنشاط الإنساني كالتربية والتعليم والصحة النفسية والجسدية والتجارة والأعمال والدعاية والإعلان والتسويق والمهارات والتدريب والجوانب الشخصية والأسرية والعاطفية وحتى الرياضة والألعاب والفنون والتمثيل وغيرها .

و من أهم الميادين التي يمكن أن تفيد المسلمين ميدان الدعوة إلى الله تبارك وتعالى .

موضوعات البرمجة اللغوية العصبية :

البرمجة اللغوية العصبية علم يستند على التجربة والاختبار ويقود إلى نتائج محسوسة ملموسة في مجالات وموضوعات لا حصر لها ، يمكن التمثيل لها بما يلي :

– محتوى الإدراك لدى الإنسان وحدود المدركات : المكان و الزمان والأشياء و الوقائع والغايات و الأهداف و انسجام الإنسان مع نفسه ومع الآخرين .

– الحالة الذهنية : كيف نرصدها ونتعرف عليها وكيف يمكن أن نغيرها . ودور الحواس في تشكيل الحالة الذهنية .

– أنماط التفكير ودورها في عملية التذكر والإبداع ، وعلاقة اللغة بالتفكير ، وكيف نستخدم حواسنا في عملية التفكير ، وكيف نتعرف على طريقة تفكير الآخرين ، علاقة الوظائف الجسدية ( الفسيولوجية ) بالتفكير .

– تحقيق الألفة بين الناس كيف تتم ، ودور الألفة في التأثير في الآخرين .

– كيف نفهم إيمان الإنسان وقيمه وانتماءه ، وارتباط ذلك بقدرات الإنسان وسلوكه وكيفية تغيير المعتقدات السلبية التي تعيق الإنسان وتحد من نشاطه .

– دور اللغة في تحديد أو تقـييد خبرات الإنسان ، و كيف يمكن تجاوز تلك الحدود ، و كيف يمكن استخدام اللغة للوصول إلى عقل الإنسان وقلبه ، لإحداث التغييرات الإيجابية في المعاني والمفاهيم .

– علاج الحالات الفردية كالخوف والوهم والصراع النفسي والوسواس القهري والتحكم بالعادات وتغييرها .

– تنمية المهارات وشحذ الطاقات والقابليات ورفع الأداء الإنساني .

دعائم علم البرمجة اللغوية العصبية :

تعمل البرمجة اللغوية العصبية على أربعة أركان رئيسية هي :

1. الحصيلة أو الهدف ( ماذا نريد ؟ ) ، وهناك آليات كثيرة تساعد الإنسان على معرفة ماذا يريد ، وما هو الأنسب له ، و تزيل بسرعة وسهولة بالغة كل ما يعتري طريق أهدافه من التخوف والتردد والحيرة والصراع النفسي ، وتؤسس عنده حالة شعورية مستقرة تجاه هدفه المأمول ، وتجعله يتصور المستقبل ليستشعر هدفه و يؤمن بإمكانية تحققه ، ويرى بوضوح قراراته وخطواته التي ينبغي أن يتخذها ويرى آثارها و نتائجها المتوقعة .

2. الحواس : و هي منافذ الإدراك وكل ما يدركه الإنسان أو يتعلمه إنما نفذ عن طريق الحواس ، فلذلك تعمل البرمجة اللغوية العصبية على تنمية الحواس و شحذ طاقاتها و قدراتها ، لتكون أكثر كفاءة أفضل أداء في دقة الملاحظة و موضوعيتها ، ضمن الحدود البشرية التي فطر الله الناس عليها . ولا شك أنه كلما ارتقت وسائلنا في الرصد كلما زادت مدركاتنا ووعينا وثقافتنا وتهيأت الفرص بشكل أفضل لتحقيق النجاح ، خاصة إذا علمنا أن كلا منا تغلب عليه إحدى هذه الحواس فيركز عليها أكثر من غيرها .

3. المرونة : لأن المرونة هي أساس أي تطور أو تغيير أو نجاح ، فما لم نمتلك المرونة في تقبل الأوضاع و البرامج و أنماط الحياة الجديدة فإننا سنبقى حبيسي روتيننا المعتاد ، و الشخص الذي يمتلك مرونة عالية في التفكير و السلوك هو الذي يكون لديه سيطرة و تحكم أكبر في كل الأوضاع .

4. المبادرة و العمل : و هي حجر الزاوية الذي لا بد منه ، فمالم تصنع شيئا فإنك لن تحقق شيئا .

وهذه الأركان الأربعة لا بد منها مجتمعة ، إذ لا يستغني بعضهاعن بعض ، ولذلك تعمل البرمجة اللغوية العصبية على هذه الجوانب جميعا بطريقة تكاملية متوازية .

فائدة علم البرمجة اللغوية العصبية :

يمكن تلخيص أهم الفوائد من علم البرمجة اللغوية العصبية فيما يلي :

· فوائد ذاتية – اكتشاف الذات وتنمية القدرات .

· صياغة الأهداف و التخطيط السليم لها .

· بناء العلاقات و تحقيق الألفة مع الآخرين .

· اكتشاف البرامج الذاتية والعادات الشخصية و تعديلها نحو الأفضل .

· تحقيق التوازن النفسي خاصة فيما يتعلق بالأدوار المختلفة للإنسان .

يتبع ,,

ماذا نتعلم في البرمجة اللغوية العصبية :
يمكن تلخيص أهم ما نتعلمه من هذا العلم فيما يلي :

أ- أنماط الناس الغالبة :
تصنف البرمجة اللغوية العصبية الناس إلى أصناف باعتبارات مختلفة لكل منهم استراتيجية معينة في التفاعل و الاستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية و بالتالي يمكن أن نعي منبع تصرفات الناس و نعرف أقرب الطرق لتحقيق الألفة معهم وكسبهم و التأثير الإيجابي فيهم ،

و من هذه التصنيفات :
– تصنيف الناس بحسب جوانب الإنسان الثلاثة إلى ( فكري و سلوكي و شعوري)
– تصنيفهم بحسب تغليب الحواس لديهم إلى ( صوري وسمعي و حسي )
– تصنيفهم بحسب إدراكهم للزمن وتفاعلهم معه إلى ( في الزمن و خلال الزمن)
– تصنيفهم بحسب أنماط الاهتمامات لديهم إلى سبعة أنماط ( من يهتم بالناس – ومن يهتم بالنشاطات – ومن يهتم بالأماكن – ومن يهتم بالأشياء – ومن يهتم بالمعلومات – ومن يهتم بالوقت – ومن يهتم بالماال ).
– تصنيفهم بحسب مواقع الإدراك إلى ( من يعيش في موقع الذات – ومن يعيش في موقع المقابل – ومن يعيش في موقع المراقب) .
– تصنيفهم بحسب الأنماط السلوكية إلى ( اللوام – المسترضي – الواقعي – العقلاني – المشتت ) .
– تصنيف الناس بحسب البرامج العقلية إلى ( من يميل إلى الاقتراب ومن يميل إلى الابتعاد – وصاحب المرجعية الداخلية وصاحب المرجعية الخارجية – ومن يبحث عن العائد الداخلي و من يبحث عن العائد الخارجي – ومن يميل إلى الإجمال و من يميل إلى التفصيل – وصاحب دافع الإمكان و صاحب دافع الضرورة – ومن يفضل الخيارات المفتوحة ومن يفضل الطرق المحددة – و من يعيش في الماضي أوالحاضر أو المستقبل)

ولكل نمط من هذه الأنماط مؤشرات مختلفة تدلنا عليه ، من أبرزها : السمات الجسدية والسلوكية ، و اللغة الكلامية ، و هما أقوى مؤشرين للتعرف على هذه الأنماط

ب- مؤشرات الحالات الذهنية و الشعورية للمقابل :
حيث تعلمنا البرمجة اللغوية أن نستدل على حالة المقابل الذهنية الفكرية والمزاجية الشعورية ، من خلال نظرات عينيه و ملامح صورته و حتى نبرة صوته ، ونستطيع بحمد الله أن نفرق بين الصورة التي تدور في ذهنك الآن هل هي مستحضرة من الذاكرة أو جديدة منشأة دون معرفة ماهيتها ، أي نستطيع أن نعرف هل الشخص المقابل يتذكر أو يتخيل من خلال نظرة عينيه ، و نعرف النظام الغالب عليه وهو ما يسمى بنظام التخزين .

نستطيع أن نعرف مفتاح تحفز المقابل لما يعرض عليه وذلك أيضا من خلال نظرة عينيه ، و نوظف ذلك في التفاوض معه في أي شيء وهذا ما يسمى بالنظام القائد .

كما نستطيع أن نتعرف على ما يعتبر مفتاح الاستجابة و الموافقة لديه ، و هو ما يعرف بالنظام المقارن .
نستطيع أن نوظف الحالة السلوكية الفسيولوجية لخدمة الحالة الذهنية والشعورية و العكس ، لأنها نظام متفاعل ، و هذا يفيدنا في علاج الاكتئاب و الحزن العميق .

ج- استحضار الحالات الإيجابية و إرساؤها :
نستطيع بإذن الله تعالى في البرمجة اللغوية العصبية أن نعلم المتدرب مهارة التحكم في ما يستحضر من ذكريات و نوظف ذلك إيجابيا من خلال ما يسمى بالإرساء ، بحيث يستطيع استحضار حالات التحفز و النجاح و الإيجابية و التفوق والسعادة حينما يشاء ، فيؤثر ذلك إيجابيا على وضعه الحالي . و يمكن محو الذكريات السلبية و التجارب البائسة من ذاكرته و إضعافها ليزول أو يضعف تأثيرها السلبي عليه ، كما يمكن بواسطة هذا علاج كثير من الحالات النفسية الناتجة عن مواقف أو أحداث من تاريخ الماضي .

د – علاج الحالات والمشكلات مثل :الصراع النفسي – الوسواس القهري – الشعور بالضعف – الخوف الوهمي – الرهبة الاجتماعية – تهيب الأمور – ضعف الحماس – العادات السلوكية السلبية – الذكريات السلبية الحادة – ضعف التحصيل الدراسي – مشكلات العلاقات الأسرية والاجتماعية – المعتقدات المعوقة … وغيرها كثير .

ه – التخطيط العميق للنجاح :
مع التركيز على الأبعاد النفسية لصاحب الهدف التي قد تمكنه من الوصول للهدف أو تعوقه عنه ، و كذلك الأبعاد النفسية للمستفيدين والمتضررين من المحيطين بحيث لا يضمن عدم مقاومتهم فحسب، بل يضمن دعمهم له وتعاونهم معه.

و- النمذجة :
و هي من أهم مهارات البرمجة اللغوية العصبية ، حيث نقوم بدراسة نماذج متميزة في مهارة معينة بهدف الوصول إلى المعطيات المشتركة التي ساعدتهم على التميز والنجاح وكونت لديهم هذه الملكة ، وبالتالي نستطيع نقل هذه الخبرة عن طريق التدريب للآخرين ، و هذه المهارة مفيدة جدا وتستخدم في مجالات متعددة .

مهارات البرمجة اللغوية العصبية في الدعوة إلى الله :

لا شك أن أحوج الناس إلى تعلم هذا العلم الجديد وأكثرهم إفادة منه هم الدعاة إلى الله ، ذلك أنهم بهذا العلم سيعرفون أقرب الطرق الموصلة إلى التأثير في قلوب الناس وعقولهم ، وسيعرفون الدوافع والمحركات التي تحفز استجاباتهم بهدف إيصال الخير إليهم ، كما أن الدعاة بهذا العلم سيتقنون مهارات التلوين في أساليبهم لتناسب الناس جميعا على اختلاف مشاربهم وطرائقهم ، و الداعية بمعرفة ذلك كله سيكون نجاحه أكبر وتأثيره أشمل وحكمته أقوى .

مهارات البرمجة اللغوية العصبية في التربية والتعليم :
شريحة المربين و المعلمين هم الفئة الثانية المحتاجة لهذا العلم ؛ لأن البرمجة اللغوية العصبية مفيدة جدا في كشف كل ما نحتاجه لنجاح العملية التربوية على اختلاف أنماط و أعمار المستهدفين بها ، ولا شك في أن أساليبنا التي نمارسها تعلم أكثر مما تربي ، وتركز على المعلومة أكثر من المهارة ، وهذا خلل تتجاوزه البرمجة اللغوية العصبية ، فيستطيع دارس البرمجة اللغوية العصبية أن يكون أكثر فاعلية وقدرة على اختيار الأسلوب الأنسب لكل حالة ، نظرا لفهمه للتقلبات والأحوال النفسية المختلفة ، وإتقانه لمهارات واستراتيجيات التعامل مع كل حالة .

مهارات البرمجة اللغوية العصبية في بناء العلاقات :
من أجل ما نستفيده من البرمجة اللغوية العصبية فهم الناس وتحقيق الألفة والإنسجام معهم ، وبناء العلاقات الجيدة والروابط المتينة التي نراعي فيها خصوصية كل واحد منهم ، ولا شك أن من أهم العلاقات التي يمكن للبرمجة العصبية أن تنميها و تقويها العلاقات الزوجية ، فنحن نرى في واقعنا كثيرا من الأسر التي تنهدم أو توشك لأسباب نراها مستعصية جدا ، و هي في حقيقتها أسباب يسيرة تكمن في اختلاف الأنماط الشخصية التي تؤدي إلى لون من عدم الألفة وانعدام التفاهم ، ولو عرف كل طرف حقيقة الطرف الآخر و أدرك محركات سلوكة وتفسيرات مواقفه لعذره كثيرا أو سعى لمساعدته بهدف الوصول لحالة جيدة من التعايش والتعامل .

وتجدر الإشارة إلى أن ثمة معاهد ومراكز كثيرة تدرب على البرمجة اللغوية العصبية وهي متفاوتة في المعايير التدريبية والأخلاقية ، وهذا العلم ككثير من العلوم الأخرى سلاح ذو حدين ، يمكن أن يستخدم لأغراض الخير إلى أقصى حد ويمكن أن يستخدم لأغراض الشر كذلك ، و كلا الأمرين حاصل في عالم الغرب اليوم ، وليس من الحكمة أن نرفض هذا العلم ونغلق دونه أعيننا و قلوبنا لمجرد أن آخرين يستخدمون بعض مهاراته استخداما سيئا ، ما دام بإمكاننا نحن أن نستفيد منه فائدة عظيمة في ميادين الخير ، والمؤمن كيّس فطن والحكمة ضالته أنى وجدها فهو أولى بها. كانت هذه لمحة مختصرة عن علم البرمجة اللغوية العصبية ، و نسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا و ينفعنا بما علمنا و يزيدنا علما إنه سميع مجيب..

[CENTER]النهاية[/center]
مصادر :
معهد الامارات التعليمي https://www.uae.ii5ii.com
قوقل
وكبيديا الموسوعة الحرة
مكسات

تسلم امييييييييييييير
ولاهنت
بنتـــــــــــوهــ

ثــــــــــــــــــــــاااانكس

يسلموووووو

بس بدون مقدمه ولا خاتمه بس شي مصادر تسلم

مشكورين وماتقصرون

شكرا على الاستفاده

أمير ما قصر

بالتوفيق ..

ورقة عمل لدرس البرمجة الخطية – الامارات 2024.

الســـــــــلام عليكمــ ورحمة الله وبركاته

إليكمــ احبتي ورقة عمل لدرس البرمجة الخطية

ف المرفق

موفقين ان اشاء الله

م

الملفات المرفقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يعله في ميزان حسناتك اخوي,,

عساك عالقوة,,

ما قصرت,,

الملفات المرفقة

السلام عليكم
بوركت جهودك الطيبة
تسلم يمناك
اشكرك

الملفات المرفقة


(*
الــسلام عليكم ،،،
بـــــآأإأركـ الله فيــك آ:::آ
جعلـــه الله بميزآأإأآن حسناتك
بالتـــوفيق للجميع ~*~}^^

الملفات المرفقة

ورقة عمل لدرس البرمجة الخطية لمادة الرياضيات للصف الحادي عشر أدبي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم احبتي ورقة عمل لدرس البرمجة الخطية لمادة الرياضيات للصف الحادي عشر أدبي

ف المرفق

موفقين ان شاء الله

م

الملفات المرفقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

بارك الله فيك,,

ويزاك ربي الجنة,,

موفق يارب..

الملفات المرفقة

شكرًا لك

الملفات المرفقة

السسلام عليكم
بارك الله فيك
جهود رائعه
اششكرك
خليجية

الملفات المرفقة

اشكركمـــ ع المرور
بارك الله فيكمـــ

الملفات المرفقة

بور بوينت البرمجة اللغوية العصبية ، علم نفس ، 12 ادبي ، ف1 اماراتي 2024.

بور بوينت البرمجة اللغوية العصبية ، علم نفس ، 12 ادبي ، ف1

منقول

في الرابط التالي

https://file15.9q9q.net/Download/55194418/5—————————.ppt.html

أو المرفقات

بالتوفيق

الملفات المرفقة

مشكووره هاجر ،،
جزاج الله خيرر،،

وفي ميزان حسناتج ،،

تستاهليين تقييم ،،

الملفات المرفقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

بارك الله فيكِ

ربي يعطيكِ العافيه

الملفات المرفقة

شكرا لكم

الملفات المرفقة

يسلمون وماتقصرون وثانكس

الملفات المرفقة

يسَلمِوؤو ألشيَخهْ عْ آلطَرح .,

الملفات المرفقة

السلآلآم عليكم ورحمة الله وبركاته..
بارك الله فيج..عالمجهود الطيب..
الصراحة ما قصرتي ما شاء الله عليج..
الله لا يحرمنا من مثل هالمواضيع..
بالتوفيق للجميع ،،،

الملفات المرفقة

بحث ، تقرير البرمجة العصبية مدارس الامارات 2024.

السلام عليكم

ما بططووول

بغيت اللي عنده عن البرمجه العصبية تقرير بسرعه الله يحفكم ياربي

لأنه هالأسبوع مطلوب

الملفات المرفقة

هاللي قدرت عليه انشاءالله يعجبج

الملفات المرفقة

تسلمين ع المساعده

فديتج

والنعم فيج الغالية

الملفات المرفقة

تسلمين اي مساعده ثانيه تراني حاضره

الملفات المرفقة

يسلمووووووووووووووووووووووووووووو

الملفات المرفقة

تقرير عن البرمجة اللغوية العصبية مدارس الامارات 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

تقرير عن البرمجة اللغوية العصبية

المقدمة :
البرمجة اللغوية العصبية هي ترجمة للعبارة الإنجليزية Neuro Linguistic Programming أو NLP ، التي تطلق على علم جديد ، بـدأ في منتصف السبعيناتالميلادية، على يد العالمين الأمريكيين : الدكتور جون غرندر ( عالم لغـويات ) ، وريتشارد باندلر (عالم رياضيات ومن دارسي علم النفس السلوكي وكان مبرمج كمبيوترأيضا). وهو علم يقوم على اكتشاف كثير من قوانين التفاعلات و المحفزات الفكريةوالشعورية والسلوكية التي تحكم تصرفات و استجابات الناس على اختلاف أنماطهمالشخصية. ويمكن القول إنه علم يكشف لنا عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنةويمدنا بأدوات ومهارات نستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان، وطريقة تفكيره وسلوكهو أدائه وقيمه، والعوائق التي تقف في طريق إبداعه وتفوقه، كما يمدنا بأدوات وطرائقيمكن بها إحداث التغيير الإيجابي المطلوب في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره، وقدرتهعلى تحقيق أهدافه، كل ذلك وفق قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس. وقد امتدتتطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في العالم إلى كل شأن يتعلق بالنشاط الإنسانيكالتربية والتعليم والصحة النفسية والجسدية والتجارة والأعمال والدعاية والإعلانوالتسويق والمهارات والتدريب والجوانب الشخصية والأسرية والعاطفية وحتى الرياضةوالألعاب والفنون والتمثيل وغيرها. وبتفصيل للبرمجة اللغوية العصبية نقول:
البـــــرمـــجـــة :

هي القدرة على اكتشاف واستخدام البرامج العقلية المخزنة في عقولناوالتي نستخدمها في اتصالنا بأنفسنا أو بالآخرين بدون وعيٍ منا، فنستطيع الآن أننستخدم لغة العقل للوصول إلى نتائج أفضل وأقوى، إن معظم البرامج التي تم التوصلإليها عبر البرمجة اللغوية العصبية كانت نتيجة لبرامج النمذجة التي قام بهاالمؤسسان لهذا العلم.
الـلـغـويــة:

تشير إلى قدراتنا على استخدام اللغة الملفوظة وغير الملفوظة للكشف عنأسلوب تفكيرنا واعتقادنا، وأنظمة الاتصالات اللغوية من خلال تقديراتنا العصبية التيتم تنظيمها وإعطائها معاني، وتشتمل على: الصور(Pictures) ، الأصوات (Sounds) ،المشاعر (Feelings) ، التذّوق (Tastes) ، الشم (Smells) ، الملمس (Touch) ، الكلمات (حديث النفس والذات) (Words “Self Talk”).
1

العصبية:
تشير إلى جهازنا العصبي (العقل) والذي من خلاله تتم ترجمة تجاربنا حولالمراكز الحسية (الحواس الخمس) وهي: النظر(Visual) ، السمع (Auditory) ، الإحساس (Kinesthetic) ، الشم (Olfactory) ، التذوّق (Gustatory) . بمعنى آخر البرمجةاللغوية العصبية (NLP) هي كيفية استخدام لغة العقل لتحقيق الحصيلة المرغوبة.

الموضوع :

برزت البرمجة إلى الوجود في منتصف السبعينات من هذا القرن وبالتحديدبجامعة سانت كروز بالولايات المتحدة على يد نابغين هما جون جراندلرالمتخصص في علم اللغويات، ورتشارد باندلر المتخصص في علم النفس والرياضياتالذين قاما بدراسة وتحليل الأساليب المميزة في الأداء لبعض النوابغ الذينأبدعوا في مجالات تخصصهم وأحرزوا نتائج مذهلة، منهم المعالجة الأسريةفرجينا ساتر، والمعالج الشهير بالتنويم ملتون أركسون. هذه الدراسة لهؤلاءالمشاهير ساعدت هذين العالمين على وضع نماذج وبرامج نظرية تمثل أساليبهؤلاء في التفكير والتخاطب المميز، ساعدتهم بدورها على وضع تقنيات عمليةسهلة التطبيق لاكتساب المهارات المطلوبة لتطوير الذات وتحقيق الأهداف فيمعظم مجالات الحياة.

الافتراضات المسبقة للبرمجة :
هي عبارة عن معتقدات أو فرضيات شبه مؤكدة يشعر الممارس للبرمجة بأهميتهافي أحداث التغيير المتطلب لتحقيق الأهداف, وهى تشابه بشكل كبير نظام تشغيلالحاسوب الذي ينظم الملفات ليسهل عملية التشغيل, فلذلك تمنحنا هذهالافتراضات الصور الإرشادية التي تمكننا من أنجاز ما نريده بصورة سريعةومتقنة.
من هذه الإفتراضات:
احترام وتقبل الآخرين كما هم.
الخريطة ليست هي المنطقة.
وراء كل سلوك توجد نية ايجابية.
ليس هنالك فشل، ولكن نتائج وخبرات.
الشخص الأكثر مرونة يمكنه التحكم في الأمور.
معنى الاتصال هو النتيجة التي تحصل عليها.
العقل والجسم يؤثر كل منهما على الأخر.
إذا كان الإنسان قادر على فعل شي، فمن الممكن لغيره أن يتعلمه ويفعله.
أنا أتحكم في عقلي، إذاً أنا مسؤول عن نتائج أفعالي.

وعلى الممارس الناضج للبرمجة أن يتعامل مع هذه الافتراضات على أنها حقيقيةفعلاً، وعليه أن يطبقها فعلياً في حياته العملية ويجعلها المحرك الأساسيلسلوكه وأسلوب تعامله مع الآخرين لكي يكون ذلك الشخص المتميز على غيره.

2


ما يمكن تحقيقه بالبرمجة :
تطبيق برامج وتقنيات البرمجة يحقق للدارس مزايا كثيرة على المستوى الشخصيوالمهني والاجتماعي، لامتلاكه لملكات عقلية قوية، ومهارات لغوية تساعد علىالإنجاز، ومن هذه:

دعم تقدير الذات.
رفع مستوى الأداء.
زيادة الشعور بالثقة.
تغيير العادات غير المرغوب فيها.
السيطرة على المشاعر.
التغلب على تأثيرات التجارب السلبية السابقة.
بناء علاقات شخصية طيبة.
تنمية المهارات والقدرات الإقناعية.
إيجاد طرق بديلة لحل المشكلات.
إمكانية تحقيق أهداف كانت تبدو مستحيلة.

ما هي المجالات التي تستخدم فيها البرمجة؟ :
يمكن تطبيق برامج وتقنيات البرمجة في كل مجالات الحياة، ولكنها تستغل بصورة واسعة في المجالات التالية:

في التدريب والتعليم.
تطوير الذات.
في الأعمال والتسويق.
في المجال الرياضي .
في العلاج والإرشاد النفسي.

وذلك لخلق علاقات ممتازة مع الآخرين و تحسين صورتنا لديهم، زيادة طاقتنا ودافعتنا، كيفية التخاطب مع الآخرين بصورة فعالة، تطوير أنفسنا في مجالالعمل والتدريس والرياضة الخ..

3


إسهام البرمجة في العلاج النفسي:
تضم البرمجة تقنيات عديدة تساعد على التخلص من العواطف والعادات والمعتقدات السلبية وغير المرغوبة ومثال لذلك:

تغيير التاريخ الشخصي.
علاج المخاوف و الإرهاب.
العلاج بخط الزمن.
تغيير المعتقدات.

وهذه الطريقة الأخيرة ناجحة للتخلص من معتقداتنا التي تحد من فعاليتناوتكون بمثابة حجر عثرة في تحقيق أهدافنا.كذلك التخلص من العواطف السلبية, كما يمكننا استغلال خط الزمن لخلق المستقبل الذي نحلم بتحقيقه.

الخاتمة :

تعني البرمجة العصبية ببساطة استغلال إمكانياتنا العقلية واللغوية لإحداث التغييرالمناسب في أفكارنا وعواطفنا وسلوكياتنا لتحقيق أهدافنا والوصول لدرجةالتميز.
باختصار هي منهج متطور للتواصل الإنساني والتطوير الذاتي.

وتشتمل البرمجة على مجموعة من النماذج والبرامج والتقنيات التي بنيت علىالملاحظة والدراسة والتحليل لأنماط السلوك والتخاطب والخبرات الشخصيةالمتميزة يساعد تطبيقها على تحقيق أفضل الطرق لإحداث التغيير المطلوب فيالتفكير والسلوك لتحقيق التفوق في مجالات عدة من الحياة وللوصول للأهدافبصورة سريعة ومميزة.


وهناك علوم أخرى ترتبط بعلم البرمجة اللغوية العصبيةمثل التنويم الإيحائي الذي يدور حول ايصال الرسائل الإيجابية للعقل الباطن والتمتعبقدرة أفضل في حل المشاكل والإبداع
.
ومن العلوم الأخرى خط الزمن وهو عبارة عن خط وهمي يصل بين أماكن ترتيبالمعلومات المخزنة في الزمن الماضي و في اللحظة الحالية و يمتد إلى المستقبل.
وتفرع منه العلاج بخط الزمن وهي تقنية علاجية خاصة تقوم أساساً على خط الزمن الخاصبالشخص والتي تساعد المستفيد على التخلص من المشاعر السلبية والقرارات المقيدة ولأنيبني مستقبل مشرق لنفسه .

4

بالتوفيق
=)